أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - إبراهيم اليوسف - الجبهة الوطنية التقدمية ...والحشرجة الأخيرة...!2/2















المزيد.....

الجبهة الوطنية التقدمية ...والحشرجة الأخيرة...!2/2


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 1192 - 2005 / 5 / 9 - 11:31
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


لقد ظهر ,وعلى امتداد بضعةالأشهر الماضية –فحسب- أن آليات تطوير الجبهة,وضخّ الدماء الجديدة في قلبها ,لما تزل أسيرة العقلية التي أنجبتها , وصنعتها ,وحرسته على امتداد ثلاثة عقود و نيّف من الزمان ,حيث أن إبقاء –التعديل- الأخير الّذي أجري على ميثاقها - على –جملة القيودالمكّبلةلعملها,ووطنيتها, لا" تقدميتها" ,هو مؤشر خطير على حسم الصراع- في ما إذا كان هناك صراع ما من هذا النوع – في اتجاه السلوك السياسي الخاطىءالمسؤول عما آلت إليه مجمل الأوضاع ، و لصالح عقلية المراهقة القومية,والمراهنةعلىالعملقةالاستعراضية الوهمية التي هي دليل على عدم النضج الأديولوجي، طبعاً....!
أما ثاني المؤشّرين الجديدين لدى أيّ مطلع عادى هو خلود مجابهي الحراك الوطني الحقيقي في داخل هذه الجبهة ,وهم –" من" مطبخ حزب البعث العربي الاشتراكي – تحديداً ,قائد الدولة و المجتمع ,للمناخ المستنقعي,الركوديّ,بعيداً عن استنباط الحكم,والدروس , وقراءة عنصري: الزمان – المكان , دون استبعادها إثر صياغة أيّ قرار ناهيك عن ضرورة دقّة قراءة المكوّنات الوطنية ,وحضور القوى السياسية في داخلها , بل ودور أية قوى على حدة! , حيث أن محاولة إحياء قوى ميتة ,عفا عليها الزمان ،وإماتة قوى" عصّية" على الموت وخطط التطويع والإذابة والصهر (حالة الكرد ضمن الخريطة السياسية كما قدمهم الخطّ البياني الآذاريّ 2004)من شأنها أن تجعل القارئ في مواجهة مع لوحة مكشوفة , لا يمكن تمويهها بأيّ طلاء – كماتمّ للقراءة – كما كان يتم ّعلى الدوام - في ظلّ السياسة ذات الاتّجاه الواحد , والإعلام الأحادي الّذي يوظّف بغباء لتنفيذ هذا الدور ...!
إنّ مثل هذا التخبّط – في هذه اللحظة المحرجة – أو الوقت الضائع من المواجهة – الأكبر – حيث عراء مفاهيم , وسقوط شعارات, واستنهاض – نوى – مغيبة , سرعان ما أنتشت على شكل بذرات في مناخ موات , لتتحول إلى – غراس – تذكّر بأشجار مغتالة , وهي تعلن عودتها , الأمر الّذي يدعو تسمية أي تجاهل لها ضرباً من البلاهة السياسية , أيّاً كان حادي هذه الممارسة ,فرداً , أو مجموعة , أو مؤسسة ...!

بعد نشر أولى – مادة – لي حول – الجبهة الوطنية التقدمية – التقاني أحد الأصدقاء" الغيارى" على مثل هذا الإطار , وهو يحدثني و بحماس كبير عن جدوى الجبهة الوطنية , وإنجازاتها , وما تهم الشروع به من خطط مستقبلية من شأنها تحويل صحراوات سوريا إلى فردوس عدنيّ تجري من تحتها الأنهار , مؤكداً انه رغم وجود – أنفار من الحرامية – الذين سيتجاوزهم تاريخ بلدنا , إلاّ أنّ هناك أكفّاء – حقيقيّين في مفاصل متقدمة من شأنها أن تعيد ضخّ الدماء في هذا – القلب – الذي أترع بالدماء الفاسدة التي جعلته يتوصل إلى هذه الحالة من الإنهاك , بل" الرزء" – كما أسميته....!
ولم أجدني , إلا , وأنا أطلق قهقهةً , إثر سماعي حديث هذا الصديق , قائلاً له : أوتعلم أن مفردة" أكفاء" هي جمع "كفيف" أي: أعمى , وليس كما تقصد , أن مفردة أكفياء هي الصحيحة , حيث مفردها : كفؤ ....!
إن أي إقرار بوجود – جبهة – في بلد ما , ولها خصوصيتها , وعلاماتها الفارقة الّتي تميزها عن سواها لدليلٌ على أن هناك جبهةً أخرى , في أقل تقدير , لها حضورها مقابل هذه الجبهة ...! لأن مادة – جبه – (كما جاء في المعجم الوسيط) جبهه جبهاً , صكّ جبهتهُ , وقابله بما يكره , و ردّه عن حاجته , و الشيء فلاناً . فجأه قبل أن يتهيأ له , والماء: ورده وليس ثمة أداة للاستسقاء
و جبه جبهاً : اتّسعت جبهته وحسنت فهو أجبه وهي جبهاء ...
و جبهه : أخزاه فنكس جبهته ,و اجتبه الماء ، وغيره : أنكر مذاقه ولم يستمرئه , و الأجبه :" الأسد" لعرض جبهته , والجابه الطير أوالوحش يستقبلك بوجهه فتتشاءم منه , والجبه : الجبان , والجبهة : ما بين الحاجبين إلى الناصية ...ص -106 –
والجبهة عند العديد من الشعوب رمز للإباء و الفخار , فالعربي تعامل مع الجبهة في هذا المعنىعلى أنه الشموخ أو الخط الأول من المعركة ، و الكردي يتحدث عن جبهة ناصعة البياض )) كدليل على الكرامة والشرف والإباء..!!، وبمعنى القدر (المكتوب على جبهته ) و إذا كان كل معنى معجمي – عربياً – للجبهة يقدم نفسه , دون أن يحيجنا إلى الإسراف في الشروحات , فإنه يمكن هنا استقطاع معنيين من بينها , فحسب :
1- الجبهة – المجابهة
2- الجبهة - المقدمة من أعلى الرأس
و إذا كانت التسمية , مأخوذة , من هذا المعنى ,اعتماداً على عمق الدلالة تراثياً , حيث كان المرء - وفق رؤاه الأولى ...يرى في كل جزء أو عضو من جسده كعلامة إلى مرموز ما ورائي , بيد أن الجبهة – هنا – تغرق في ظاهريتها , في مقدم الوجه وأعلاه , وفيها – عادة - ما يميزها من خطوط , وإ شارات , وتعاريف تشّكل علامتها الفارقة , و تدل على الرجولة , و القوة و الوقار والصلابة والنورالإلهي - كما لدى المتصوفة ...!
أما - الجبهة - ذات العلاقة بالمجابهة , فهي تنبني على بعض مزايا
- الجبهة كعضو أو جزء جسديّ -( ليقوم مقام " الكل " ينوب عنه ) وتفترض – في هذا المعنى – مجابهة ما , أو نذراً أبدياً للمجا بهة , أو مو قو تاً ,لا فرق , بحيث لا كلل عن أداء المهمات المسنودة إليها , على كل الأصعدة , وهو ما يمكن إسقاطه في هذا المقام : داخلاً وخارجاً ....!!
وعلى ضوء ذين المعنيين , يمكن استقراء - مهمات الجبهة الوطنية التقدمية , في سوريا، كجزء من محاكمة شخصية - ضمن حدود الرأي –وهو من حق أي آخر , كل بحسب درجةاستقرائه للحالة , في حدود جهودها , ما دامت وفية لقوالبها , لا تخرج عنها البتة , و لا تفكر بأية إ ضافة عليها ، ما لم يكن المضاف ضمن التوصيف اللائق بالركون ..!
الاسم( في هذا المقام ) حق شخصي , يطلقه على نفسه فرد , أو جماعة , أو مؤ سسة ,كي ينضووا تحت جناحيه , و لكنه ضمن إ طار المنطق , لا بدّ و أن يكون لائقاً بمسماه , لا نافراً منه , و بالاً عليه ....!!.
إذاً ,أن تكون الجبهة أعلى مقدم الرأس , و الجبهة الوطنية التقدمية في موقعها- السلطوي –هكذا , في بعض منها في اقل تقدير : البعث، كقائد للدولة والمجتمع , وربما أبعاض الحواشي أحياناً , ولكن - هل الجبهة - الجسد كله ؟
هل الجبهة مخولة لتكون اختصار الجسد في سنتمترات بضعة , فحسب : وماذا عن المسافة بين - العقل - والجسد -ما الذي يكفل أن تبقى – محافظة على رفعتها , و بياضها , من خلال تنزهها عن السقوط في مصيدة السفاسف الدنيا ؟
و حين تكون – الجبهة - في أحد معنييها اللذين لا محاد عنهما في تفكييك – المصطلح- متربعة في أعلى عليين الجسد , فهي , إ ذاً , في معناها الثاني تنصرف للعناية بمن تتأسس من أجله - المواطن – و بخاصة بما يتعلق برغيفه , وحريته , والمناخ النظيف الذي ينبغي توفيره له !
وعلى مقربة من هذا الكلام المجتزأ , يظهر امتداد ما سبق في خلق أمن هذا المواطن وأمن ترابه وهوائه !
وتأسيساً على ما سبق , أيضا ً ، ستكون محاكمة الهيئة المسماة : جبهة وطنية تقدمية , قبل تفكيك أطراف المعادلة :جبهة –وطن –تقدم - !!للتوغل أعمق ومساءلة المسمى بصلاحية الاسم :
- من خوله أن يكون أعلى الوجه – أو الرأس –؟
- ماذا عن مجابهة التحديات التي تبرز من ضمن مهمات هذه الهيئة للذود عن المعنى أولاً و أخيرا ً :
- المواطن – الذي تسقط قيمة الهيئة – بحدود اسمها - مالم تعن به قبل كل شيء ....!!!
- بل لماذا مجابهةإرادة المواطن ؟
حلمه , حريته ,لقمته ....
- لماذا مجابهة العدو تتقهقر كي تنحسر ضمن إطارين : صو تي و ورقي مزخرفين ببلاغة الإعجاز ....!
هكذا , سرعان ما تلحظ المتابع ارتداد الجبهة عن كبريات المهمات التي تلهج باسمها ، إلى صغائرها بما يخدم عرش الذات الأحادي وهي من أكبر المحن التي تعرّضت لها خلال ثلاثة العقود المنصرمة , دون أن يتم السماح بمناقشة شؤونها , داخل أو خارج حرم الجبهة !, تحت غطاء وجود قضايا كبرى لا تسمح لهذا الحزب أو ذاك بتحقيق أ ية أهداف عظيمة , حيث أن عضو الحزب الممثل جبهويا ً بات يجد أن ممثلهُ في هذا المفصل المفروض على رقبته غير مجسّد لتطلعاته , كمواطن مسحوق, مهمّش, مضحّ من أجل بلده ,وإنسانه ,وهو ما ينطبق على البعثي الذي دفعه حلمه القومي و الوطني ، لتقديم طلب انتسابه إلى هذا الحزب , بل وحتّى ذلك المهرول إلى هذا الحزب نفسه بدافع – المصلحة – ولم يجد لذاته مكاناً في وسط هذا التزاحم و التهافت على المكاسب ...!
للأسف , إن الآراء التي تدور في داخل اجتماعات اللجنة المركزية , لا تنقل إلى الشارع العريض إلا عبر البيان الرسمي المعلن عنه , أو ما يخدم اللعبة التنويمية لهذا الأمين العام الممثل فيه , أو ذاك ,رغم أن دور - كل من يمثل – هو حفظ ما يقال من رأي أحادي , ببغاويا ً ، بغرض تعميمه , ودوزنة قواعده على إيقاعه , وهو ما انعس كل الأحزاب الدائرة في هذا الفلك كي تفقد خيرة قواعدها على الدوام , على ضوء فهمها للعبة التي تتم ...!.
أحد من أحزاب الجبهة لم يتجرأعلى مناقشةقضايا حسّاسة : ملف السجناء (القضية الكردية في سوريا ولم أقل الإحصاء– ملف المنفيين-تسلط المخابرات – سرقات الأسماء الكبيرة جدا ً.....إلخ... !!!؟...

كمواطن سوري ,لم يؤخذ رأيي وعلى امتداد عمر هذه – المؤسسة – إن جازت التسمية- في أية قضية صغر ى أو كبرى وطنيتين , بدءاً بما يتعلق برغيف أطفالي , وانتهاءً بآخر مرسوم صدر أو سيصدر عنها, بل ولم تسمح – الصحافة الرسمية – حتّى هذه اللحظة بأية مناقشة لما يدور وراء كواليس هذه الجبهة , وفي مكاتبها , وأروقتها , و هذا بالتأكيد جزء من بنية هذا الإطار - غير الجماهيري كممارسته ..!
أعتقد أن تجريد عضو - الجبهة الوطنية – في المركز و الأطراف من امتيازاته : راتب (لا سيّما حين يكون مفرغاً تماماً ) سيارة – وأن يتم تخيره عبر صندوق انتخابي جماهيري , بعيداً عمّا تعلمته الجماهير من هذه الجبهة من تزوير مفضوح و قوائم مقدسة – طوال الفترات الماضية – وهو ما أسهم في تضخيم تراكمية الفساد , ولابدّ من الاعتذار عنه , ومحاسبة مرتكبي هذه الخيانة الوطنية , وتقديمهم للمحاكمة ...! , سيسهم في ولادة – ولا أقول : عودة – الثقة بهذه المؤسسة...!
ولعلّ الأكثر غرابةً , هو أن ما قام به جمال الأتاسي منذ بداية فهمه لطبيعة الجبهة , وتخليه عن حفنةالامتيازات : مفتاح السيارة – الوزارة – التمثيل الشكلي في المركز و الأطراف من قبل أفراد غير قادرين على تحريك ساكن في مواجهة القرار الّذي يتخذ , ظلّ موقفاً فردياّ لم يفكر بتكراره أحد ، في ما بعد , بدعوى وجود قضايا كبرى – فلسطين – وهو ما عبّر عنه خالد بكداش بقوله : لو أننا انطلقنا من الوضع الداخلي في سوريا لكنا في المعارضة ,بيد أن - انصرافه – للعناية بطرف وحيد من المعادلة الثنائية , وهو الموقف الخارجي – كان وراء عدم أخذ حزبه موقفاً أشبه بموقف المرحوم الأتاسي ، بل أعطى مثل هذا الموقف مسوغاً لجبروت النظام كي تسلط آلته فوق رقاب المواطن البائس، وتستمرىء ما تنهشه من مزق أجساد و أرواح ...!, مع أنه يمكن السؤال: ماذا فعلنا على الصعيد الخارجي ؟
خصوصاً، وها نحن قد تخلينا عن – اسكندرونة وكيليكيا – مقابل خطط طارئة , كالموقف من القضية الكردية في المنطقة , والسكوت المريب عن اعتداءات إسرائيل على- عين الصاحب - وهو بدوره ، يوضح الكثير من علاقة السلطة بكرسيها قبل العلاقة بالوطن !
دعوني أصنع لكم جبهة! :
بدهي , أن الدولة القوية التي من شأنها تأمين : أمن مواطنها و رغيفه وحياته الكريمة , لا بدّ أن تكون قوية – رأساً – و – الرأس – هنا , لن يكون في أي معنى فرداً , مهما أوتي من عبقرية قيادية, أو سياسية , بل أن يكون هذا الرأس مكوناً من – عقول – هي بالتالي خلاصة و اختصار المكون الوطني ...!
؛ لعلّ من حق أي مواطن – في ما إذا كانت هناك جبهة واسعة – أن يقول :
من يمثلني هناك في أعلى الهرم ؟ ولعل الإجابة الأنجع هي أن يرى في كل من هو في هذا المفصل غير – الفعل واقفاً إلا في حدود هيمنة الحزب الواحد – ممثلاً له , وهو ما لم يتم فعلاً حتى هذه اللحظة , وتكون درجة المرارة في أوجها طبعاً , لو علمنا أنّ عضو الحزب الشيوعي السوري، الذي دخل حزبه مدفوعا ًبأحلام كبرى يتقلص دوره إلى مجرد مسبّح بحمد الجبهة عند اللزوم ، دون ممارسة دوره النقدي في الشارع أو أخذ رأيه إزاء أية مناقشة لدور الجبهة.....!
وإنه لمن الخطأ جداً أن يتم إعفاء بعض الشخصيات المجرّبة بسرقتها من الجماهير دون أن تجرى لها محاكمات ميدانية : من أين لها هذا الثراء القاروني – بل وأن تستبعد أية شخصية أفرزتها بيئة الفساد، بل ومن انتمى إلى هذه البيئةأصلا ً أوفرعا ، أو شراكة ولغ في الدماء.....!
وإذا كانت – سوريا – وحتى هذه اللحظة , تبذل قصارى جهدها محليّاً ,و إقليمياً , ودولياً لإقصاء , وتهميش المسألة الكرديّة داخلاً , والتعامل معها – خارجاً – على نحو بيدقيّ , وضربها ، أنّى صارت ذات كيان خاص , بيد أنّ هذه اللعبة – لا يمكن البتة – أن تتمكن من الاستمرار , بنجاح حيث لا يمكن تصوّر- سوريا- دون دور كردي ، بما يليق و حق و طموحات أبناء ثاني قومية في سوريا , وهو ما يضع السلطة ، بل و الكرد معا ،ً أمام هذه الحقيقة , من أجل مستقبل سوريا ,سوريا كل هؤلاء وغيرهم من أبنائها، لا سوريا نخبة لصوص ، أو قومية منزّلة دون غيرها ، ولعل ما هو مطلوب من الكرد أن يكونوا بمستوى هذا الاستحقاق ، لمواجهة مرحلة سورية جديدة ,بعد كل أساليب القهر والاستبدادو التذويب بحقهم ..!



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجبهة الوطنية التقدميّةو الحشرجة الأخيرة ....1
- جبهة أفلاطون....!
- مؤتمر عائلي في انتظار المؤتمر القطري
- ثنائية الوطن و الانسان
- أوبة الدكتاتور2 -3
- أوبة الدكتاتور
- في انتظار- ختان -ابن الزعيم العربي
- الكرد وسوريا
- من يعفو عن من ؟
- وأي مرسوم يعيدهؤلاء الشهداء إلى الحياة؟
- موقع- سيدا- الأنترنيتي......شهيداً
- من داخل الملعب.....! 3/3
- سورة فرهاد
- 2-3- تفاصيل تنشر لأول مرة من داخل الملعب
- - تفاصيل تنشر لأول مرة من داخل الملعب-
- 12 آذار خلاصة التاريخ الكردي
- العنف احترازاً
- في جوانب من مغامرة الرحلة إلى أوربا- 6: د
- تفكيك الأعجوبة...في جوانب من مغامرة الرّحلة إلى أوربة مائدة ...
- في جوانب من مغامرة الرحلة إلى أوربة - 6:ب - أهواء وهوية :


المزيد.....




- مصدر يوضح لـCNN موقف إسرائيل بشأن الرد الإيراني المحتمل
- من 7 دولارات إلى قبعة موقّعة.. حرب الرسائل النصية تستعر بين ...
- بلينكن يتحدث عن تقدم في كيفية تنفيذ القرار 1701
- بيان مصري ثالث للرد على مزاعم التعاون مع الجيش الإسرائيلي.. ...
- داعية مصري يتحدث حول فريضة يعتقد أنها غائبة عن معظم المسلمين ...
- الهجوم السابع.. -المقاومة في العراق- تعلن ضرب هدف حيوي جنوب ...
- استنفار واسع بعد حريق هائل في كسب السورية (فيديو)
- لامي: ما يحدث في غزة ليس إبادة جماعية
- روسيا تطور طائرة مسيّرة حاملة للدرونات
- -حزب الله- يكشف خسائر الجيش الإسرائيلي منذ بداية -المناورة ا ...


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - إبراهيم اليوسف - الجبهة الوطنية التقدمية ...والحشرجة الأخيرة...!2/2