أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - زيد كثير الحمداني - شرُ البليةِ ما يُبلبِل: شو جابك ع حينا؟!














المزيد.....

شرُ البليةِ ما يُبلبِل: شو جابك ع حينا؟!


زيد كثير الحمداني

الحوار المتمدن-العدد: 4164 - 2013 / 7 / 25 - 13:43
المحور: كتابات ساخرة
    


بالأمس كنت اتابع على موقع اليوتيوب حلقة من مسلسل كوميدي مصري يعرض الآن على احدى الفضائيات واسمه: الرجل العناب، واذا بي اقرأ التعليق التالي من مشتركة اسمها "فتاة الأمجاد":
أيها الغافلون أيطيب لكم الضحك وحرائرنا تغتصب في الشام وشبابنا يحرقون في مانيمار والأمة بأجمعها تغرق في بحر الفتن؟!
الأ تخجلون من رمضان ورب رمضان وأنتم تبصرون العري والسفالة باسم الفن؟!
-طبعاً في منتصف الحلقة هناك لقطة لممثلة تلبس فستاناً قصيراً، احسبها تقصد تلك اللقطة. يبدو صاحبتنا فتاة الأمجاد تتابع المسلسل بشغف واخلاص!!-
وددت لو كنت مشتركاً في الموقع لأكتب لها:
و شو جابك ع حينا.. يا صغيري؟!!



#زيد_كثير_الحمداني (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شرُ البليةِ ما يُبلبِل: سالوفة علي بابا
- بيانات الحرف العاري: هل أتاكم حديث الباميا؟!
- تجليات زوراء اليمامة: هوامش يحيى
- يا أيها الذين سقطوا...
- بيانات الحرف العاري: كشف اللثام عن أولاد المتعة اللئام
- تجليات زوراء اليمامة: أنسى بغداد
- بيانات الحرف العاري: خطيئة بريمر
- بيانات الحرف العاري: جنتي في بيجنغ
- بيانات الحرف العاري: فانك تُسمِعُ الموتى!!
- بيانات الحرف العاري: اشاعات من تأليفي
- بيانات الحرف العاري: أبناء الوادي الخسيف
- بيانات الحرف العاري: تساؤلات آخر الزمان
- أطراس الذكورة
- دليل المحتار في بيان أحوال الكفار
- الرجل العراقي منذ الف عام


المزيد.....




- في مهرجان كان السينمائي.. لا يجوز الصمت أمام رعب غزة
- صورة محمد بن سلمان -الأيقونية- تثير تفاعلا في سوريا بعد رفع ...
- تألق عربي لافت في حفل افتتاح مهرجان كان السينمائي 2025
- نجوم الفن المصري يتألقون في مهرجان كان السينمائي
- الأرض في ديوان إبراهيم طوقان
- نادين نسيب نجيم -عروسا- في مدينة كان الفرنسيّة قبيل انطلاق ا ...
- كيف تفاعل الفنانون السوريون مع قرار رفع العقوبات؟
- افتتاح كان السينمائي.. دي نيرو يهاجم ترامب والمصورة فاطمة حس ...
- -بدا تائها للغاية-.. رواية جديدة عن مأساة مارادونا قبل وفاته ...
- نتاج أسئلة معلقة في هواءٍ مثقلٍ بالتحديات


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - زيد كثير الحمداني - شرُ البليةِ ما يُبلبِل: شو جابك ع حينا؟!