بيانات الحرف العاري: اشاعات من تأليفي

زيد كثير الحمداني

الحوار المتمدن-العدد: 4012 - 2013 / 2 / 23 - 14:47
المحور: كتابات ساخرة
    

بن لادن يحضر حفلا موسيقيا في دار الاوبرا الافغانية بمعية الملا محمد عمر وباقة من شيوخ طالبان.
**********
دولة خليجية تحمل اسم مؤسسها تسمح للنساء بارتداء المايوهات اثناء السباحة بعد السماح لهن بقيادة السيارات.
**********
أديسون يدخل النار.
**********
العمالة العربية تغزو شبه القارة الهندية.
**********
مليون ونصف المليون امريكي يعتنقون الاسلام بعد حادثة الحادي عشر من سبتمبر المروعة.
**********
فتح أبواب الهجرة من كندا الى العراق وطلبات التقديم تملأ ادراج مكاتب الجوازت والاقامة في بغداد.
**********
الرئيس المصري محمد مرسي يتحدث الانجليزية بطلاقة في المانيا.
**********
رئيس البرلمان العراقي اسامة النجيفي لا يحرض على الطائفية مطلقا ويصف ايران بالدولة الصديقة ذات الحضارة العريقة.
**********
مليارديرعربي يتبرع بنصف ثروته لعلاج مرضى بلده ويتبرع بالنصف الآخر لمن سرقها منهم.
**********
تصنيع أول انسان آلي "روبوت" في العراق ويتوقع عرضه في الاسواق المحلية بعد حل المشاكل المتعلقة بطائفته التي ينتمي اليها.
**********
نفط وغاز ومعادن العرب للعرب.
***********
منظمة القاعدة تجتاح تل ابيب وتفجر عشرين سيارة بالقرب من مبنى الموساد.
***********
الله خلق لنا الخراف والابقار لنذبحها ليلة العيد.
************
اليابان بعد هزيمتها في الحرب العالمية الثانية رفعت شعار: الاسلام هو الحل.
************
وأخيرا: أمي قررت الا تتخاصم مع أبي بعد اليوم.

#زيد_كثير_الحمداني (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل