أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منار احمد هانى - لما كنا اصحاب














المزيد.....

لما كنا اصحاب


منار احمد هانى

الحوار المتمدن-العدد: 4163 - 2013 / 7 / 24 - 19:43
المحور: الادب والفن
    



فاكرة
زمان لما كنا
أصحاب

فاكرة
لما كان بينا
مليون وعد وإتفاق

طب فاكرة
لما كانوا
اصحابنا التانين
مستغربين إزاى بنتخانق كتير
ونرجع من تانى
أصحاب اكتر من الاول
ونضحك جدا على ساذجتنا
وإزاى ضايعنا يوم واحد من غير منتكلم

طب فاكرة
يوم لما كلمتينى بليل
وقولتيلى
انتى نايمة وانا مش جايلى نوم
اصحى
ارغى معايا شوية
لحد ما ننام إحنا الاتنين


طب فاكرة
يوم لما كنت زعلانه
وجيت قولتلك هو إحنا ليه
ملناش صور كتير
ليه بتتصورى
مع كل الناس الإ انا

ساعتها حسيت
إنك من جواكى بتضحكى
وضحكت جدا أنا وقتها
وقولت لنفسى
هو انا ليه
عايزة ذكرى بينى وبينك

احنا اصلا على طول مع بعض
ومش محتاجة حاجة تفكرنى بيكى


طب فاكرة يوم لما جيتلك
البيت
ولقيت بتقبلينى بالبيجامة وكلك ثقة
ومامتك ضحكت ساعتها
وقالتلك سبحان الله
ده إنتى عمرك ما قبلتى حتى اقريبك كده

فاكرة يوميها رديتى
وقالتى ايه
قولتلها
اصل انا وهى واحد

طب فاكرة
لما كانوا بيشفونا مع بعض بيقولوه ايه

كانوا دايما بيفتكرونا
اخوات
او اقرايب

واضحك ساعتها
واقول إزاى شبهك
ده انا احلى منك


وصدقينى
انا منستش حاجة

بس كل يوم
فى دايما خلاف ما بنا
على اسباب غير معروفة ليومنا هذا



#منار_احمد_هانى (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دمى العرض
- منار احمد هانى
- قلبى انا
- خايف ومش عارف اعمل ايه
- أنا الآتى مِنْ قَبْلَ ميلادى
- فرق مش فارق
- ياعفريت ....... يابشمهندس
- أنا
- من قال
- نَعَمْ سَأَعْتَرِفُ
- لا تسأل
- الأمس
- مدينتى
- تحية وطيبة وبعد
- دين الإسلام دين الحب والرحمة


المزيد.....




- الأفلام السينمائية على بوصلة ترمب الجمركية
- الشَّاعرُ - علاَّل الحجَّام- فِي ديوان - السَّاعَةِ العاشِق ...
- محمد الغزالي.. الداعية الشاعر
- تحقيق المخطوطات العربية.. بين إحجام العالم وإقدام الجاهل
- رواية -نيران وادي عيزر- لمحمد ساري.. سيمفونية النضال تعزفها ...
- فنانة تشكيلية إسرائيلية تنشر تفاصيل حوار خطير عن غزة دار بين ...
- مغني راب أمريكي يرتدي بيانو بحفل -ميت غالا- ويروج لموسيقى جد ...
- فنانو أوبرا لبنانيون يغنون أناشيد النصر
- 72 فنانا يطالبون باستبعاد إسرائيل من -يوروفيجن 2025- بسبب جر ...
- أسرار المدن السينمائية التي تفضلها هوليود


المزيد.....

- منتصر السعيد المنسي / بشير الحامدي
- دفاتر خضراء / بشير الحامدي
- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منار احمد هانى - لما كنا اصحاب