ما قبل انقلاب يوليو كانت ثورة

عزيزي الاستاذ يونس
الى الفتى الذي اصبح شيخا
لا أمل ايها الشيخ الفتي ولا تحلم كثير فلا امل من الخلاص من محتل العقول فأصعب شئ هو ان تؤمن وتسجد وتركع لمحتل احتل عقلك فكيف تخرجه اما محتل الارض فأكيد سيأتي يوم ويرحل او يدفن في هذه الارض أما الذي يحتل العقل والقلب فسوف يأخذك للهاوية ويسرع بك للنهاية ولا خلاص منه والدليل الذي نعيشه جميعا فلا بد من ثورة فكرية وليست عسكرية ثورة على كل الموروثات وكل الخرافات ثورة لكي نقدس الانسان والفحرية والحياة وليس الجهاد والشهادة والعبودية حتى لو كانت لإله فلا إله غير العلم والمعرفة ولو كره الجهلاء والمتخلفون

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد كانت رحلة حياتي و هدف بحثي الدائم إجابة هذا السؤال الذى طرحته سيادتك ؟ هل هو قدر أن نترك عقولنا وافئدتنا لمن يعبث بها من اصحاب اللحي و البيادة ..الا يوجد طريق اخر يجعل منا كاطفال نكسر المألوف و نتخطي الموجود ونحلق في سماء الابداع و الخيال لا نمل السؤال و لا نتوقف عن التجربة.. للاسف لازلت ابحث .. وشكرى علي المرور ..اؤيدك في ان الطريق لا زال طويلا و مظلما خصوصا في رابعة والنهضة ويحتاج لثورة فكرية.. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد محمد حسين يونس تحيتى ,مصر للاسف مثقله بالمصائب والمحن والهزائم عبر التاريخ ,الاجيال البائسه تتوارث طريقه التفكير الحجريه الصحراويه ,منذ ان حل المجرم وقاطع الطريق عمرو ابن العاص وعصابه القتله المجرمين البدو من شبه جزيره الصحراء الغابره واحتلوا مصر واجبروا شعبها القبطى المسالم على تغيير هويته الدينيه والاجتماعيه الى هويه البيئه الصحراويه القاحله وشريعه صلعم الرهيب ,منذ ذلك اليوم الاسود ومصر تعانى ,نحن نريد شئ عظيم يحدث لطوائف الشعب المنكوب بالهويه العربيه الهالكه المتخلفه ,يجب تغيير مفهوم الناس وكسر الخطوط الحمراء والتى تجعلهم مكبلين فكريا وعقليا وثقافيا لمفهوم جزيره العرب الاجرب ,نحن نحتاج شئ مثل الزلزال مثل الثوره الثقافيه والتى حدثت فى الصين ابان سبعينات القرن الماضى ,لن يحدث التغيير بدون تغيير المفهوم الفكرى والثقافى والاجتماعى والدينى ,الامر ليس يالسهل

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك وحماسك الذى يحاكي من يرغب في الحصول علي مصباح علاء الدين ثم اعطاء الاوامر للجني بان يعيد صياغةالتاريخ والواقع من اجل مستقبل افضل .. نعم نحن في حاجة الي ثورة ثقافية و لكنها ليست لتعليم الناس اسس الفلسفة و ابجديات العلوم ولكن لنعيد صياغة العقل العدواني الذى تأصل بين القبائل البدوية الممثلة لارستقراطية فكرية حاكمة لتصبح اكثر انسانية وقبولا للاخر و السماح له بالتنفس ..إن ما يحدث يوميا في حي رابعة و التعذيب الذى يمارسه اوباش الاسلامجية علي السكان كما لو كان حقا اكتسبوه مع غزوتهم الاولي ان يحتلوا الشوارع و الحدائق والمدارس و الساحات يبولون و يتبرزون و يأكلون و يشربون و ينامون و يصيحون ويهددون و يرهبون ويطلقون النار و يهاجمون اقسام الشرطة من دون وازع ضمير او حتي قبول شكوى المعتدى عليهم هو نوع من التناحة والسكاعة و البلطجة التي تحتاج لاعادة النظر في مدى صلاحيتها كقيم معاصرة .. تحياتي وشكر ى

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا باشمهندس يونس ما دام فى مصر ناس بذقون طويلة تلوح بالقرآن فى يد وبالسلاح فى الأخرى فثق أن الوطن لن يتقدم خطوة واحدة للأمام.
ناس عجيبة ، تستعمل الهتافات والفاهات وتعتقد أن حل مشاكل 90 مليون مصرى لن يكون إلا باسلامهم كما يفهمونه ، وشريعتهم المعفمة ولشدة حماقتهم يضربون الشعب ويقطعون أصابع الناس ، ويعتدون على النساء ويقتلون كل من يخالفهم الرأي.
لا لا لا إسلامهم غير إسلامنا وليس من المعقول ان يتحول الدين ليصبح خطرا على الآخرين ، زمان كان للعقيدة شفقة ورحمة وإنسانية ، ولا أدري من أين لهم بكل هذه السطحية والهمجية والرغبة فى التحطيم.
الثورة فى مصر تحتاج لعقول دارسة وثقافة وعلم ، أو على الأقل ليفهم الاسلامجية ان الوقوف فى رابعة لن ينفع وطنا لا ينتج .

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أرجو ان تستمع الي كلمة السيسي امام طلبة الكلية البحرية إن لم تكن قد سمعته .. هذا الرجل اعاد لمصر جمال عبد الناصر اكثر وعيا واحترافية .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلا بيك يا محمد يا حبيبي ... أنا كان عندي عشر سنين و فاكر بيان الثوره في الراديو بيان مغادرة الملك ... انا فاكر حرب فلسطين كويس و إغغتيال النقراشي باشا
و الحرب علي الإخوان
و حاجات كتير تانيه أهمها حريق القاهره ... و دبابات الجيش في شوارع القاهره إحتفالا بثورة 23 يوليو .. و شفت جمال عبد الناصر في عربيه مكشوفه في شارع رمسيس و اتنكست في 65 نكسه ما خفيتش منها لغاية النهارده
الشعب المصري مشكله معقده ... شعب ىيملك الطيبه و الكرم و في نفس الوقت يملك العنف و الأنانيه ... شعب يحب النظام و يعجب به جدا و لا يمارسه و لا يتبعه
الدين مشكلة الشعب المصري ... المسيحي و المسلم ... و سأتكلم هنا عن الكنيسه ... الشعب المسيحي متربي علي حب الإستشهاد علشان ينضم للقديسين ... العالم و شئون العالم عنده لا قيمة لها لذلك فهو يمارسها تحصيل حاصل ... الشعب المسيحي عايز يموت و يروح السما عند المسيح ... الشعب المسيحي لم يتربي علي ان هذا الوطن أمانه أعطاها لنا الله لكي نعمله و نديره لأن هذا هو قصده في حياتنا علي الأرض ... إهمال الوطن و تركه للظروف و العواصف أكبر خطية يقع فيها المسيحي المصري
أحبك يا محمد يونس

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكرك علي رسالتك الداعمة واعتقد أنك تعرف أن المحبة متبادلة وأن الفكر متقارب فلقد صاغتنا نفس الظروف .. المصرى المعاصر لم يتغير كثيرا عن الاجداد من الف او الفين سنة الا في زيادة العدد و ضيق الرزق فاضطر للاستسلام لدعاوى ميتافيزيقية تصور له ان الحياة فانية و ان المستقبل الدائم المريح سيكون في حقول الاليسيان بجوار اوزيريس وابنه البار حورس و زوجته ايزيس و اختها نفتيس .. ولمن كان امينا محبا للاله من القديسين اشباه الملائكة .. ولكن المسيحي يتوصل لهذا عن طريق طاعة الكنيسة والسير علي طريقها القويم و المسلم عن طريق ما يمليه علية مشايخه بما في ذلك الانتحار بنسف نفسه و الاخرين ..أكتب هذا و يصلني صوت زعيم اخوانجي من علي منصة رابعة الساعة الرابعة صباحا يحرض مريدية علي مقاومة السلطات و الموت مضحيا في سبيل إعادة المطرود (في الظاهر ) و حماية عصابة المرشد المختبئه في المنطقة (في الواقع ) تحياتي وشكرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          120 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي محمد
إن الملاحظ في ثورات مصر الحديثة حتي الآن - إبتداء من إنقلاب يوليو العسكري - الذي تبناه الشعب أو بالحري باعه جمال عبد الناصر للشعب علي انه ثورة ... لقد نجح المصريون الحدثاء دائما في الهدم ... و حتي الآن لم نبني شيئا
أطحنا بالملكيه و بنينا نظاما ممسوخا أسميناه جمهورية و النظام الجمهوري منه براء
و هدمنا كل شئ باندفاع ثورجي همجي دون تخطيط و دون دراسه
هدمنا البنوك و الشركات و الزراعة تحت مسمي التأميم و الإصلاح الزراعي
و هدمنا الحياة الديموقراطية و استبدلناها بنظام الحزب الواحد
و هدمنا الحياة المدنية و استبدلناها بالدولة البوليسية الديكتاتوريه
في 25 يناير هدمنا حسني مبارك و امبراطوريته لنأتي بمرسي و الإخوان أكثر فسادا و أكثر شراسة ... و يختفي وائل غنيم
أخشي ما أخشاه أن يكون 30 يونيو هو 25 يناير آخر و وائل غنيم آخر
لقد هدمنا الإخوان لنأتي باشباحهم في الحكومة الجديده
لا نستطيع ان نفض إعتصام أهان الدولة و أهان الشعب و إرتكب كل الموبقات تحت بصر و سمع الجيش و البوليس
هدم ... هدم ... هل فقدنا كمصريين القدرة علي البناء ..لماذا لم نطرد أشتون و آن باترسون .. و الآن نستقبل ماكين
محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الشعب لا يتحرك رافضا الا عندما يضيق به الحال و يعجز عن الاستمرار و لقد تحمل الانجليز سبعين سنة واسرة محمد علي لقرن ونصف و العسكر مع الحرامية لنصف قرن يزيد عقدا .. ولكنه لم يحتمل الاخوان و السلفيين لاكثر من سنتين لقد كان اداؤهم فاضح يشي بعدم قدرتهم حتي علي فهم ابسط معادلات العصر . و سيتكرر هذا لعدة مرات ما دامت الحكومات المتتالية مصره علي ابعاد الشباب و ما دام الشباب يثور فقط و لم يتعلم ماذا يجب عمله فيما بعد الثورة .. ان جميع ثورات اهل مصر الحديثة هبات لم تصل بعد للثورة ..الامل بعيد و الاصلاح لن يكون في حياتنا ولكنني كنت ارجو ان ارى لحظه الاستدلال علي اول الطريق .. اقول قولي هذا واصوات الهليكوبتر التي تدور حول منطقة رابعة قادمة بالحاح .. و في الغالب ستحدث بعض التغييرات بعد انذار الحكومة والداخلية للمعتصمين باخلاء الميدان .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اذا كان يوم 22 يوليو 52 فحدودنا علي مشارف اواسط افريقيا حيث المليك ملك مصر والسودان الم تكن لدينا اذرع لحماية النيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          16 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اذا كان يوم 22 يوليو 52 فحدودنا علي مشارف اواسط افريقيا حيث المليك ملك مصر والسودان الم تكن لدينا اذرع لحماية النيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          16 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---