أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - مشاعل الدكتور طارق حجي.















المزيد.....

مشاعل الدكتور طارق حجي.


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 4055 - 2013 / 4 / 7 - 21:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من الكتب التي أدين لها بفضل وعي مبكر كان ((مشاعل الطريق للشباب )) الذى كتبه ((سلامة موسي )) بأسلوبه الذى تميز بلغته العربية العصرية المباشرة وإستخدام أمثلة واستعارات مأخوذة عن الفكر والادب العالمي من خلال قص مشوق كان يقدم لنا به رؤية علمية حديثة رفيعة تضئ الطريق الي حدائق الحضارة الغربية الوارفة وإنجازاتها المبهرة التي تخطف الأبصار بقدرتها علي الكشف والتشخيص والعلاج.
في زمن ((سلامة موسي )) كان هناك مناخ عام موات ومكمل يشيع روح الثقافة المعاصرة بين الشباب ومنهم بالتأكيد الكاتب المتفرد الدكتور طارق حجي الذى رغم أنه لم يذكر إسم ((سلامة موسي ))حينما كتب عن الذين تأثر بهم في صدر شبابه الا أن بصمات الاب الشرعي لليبرالية والحداثة والعَلمَانية في مصر ((سلامة )) جاءت واضحة علي اسلوب ولغة الدكتور(( حجي)) ومنهج كتابه ((سجون العقل العربي )) الصادر في 2013 عن دار(( إيجيبت بوكس )).
فلنقرأ ما جاء بالكتاب والذى يصلح أن يكون سيرة ذاتية لثقافة عشرات بل مئات من أبناء جيل ما بعد الحرب العالمية الثانية في مصر والدول المحيطة الناطقة باللغة العربية.
((في السنوات العشر من 1960 الي 1970 كنت محظوظا عندما وفرت لي مجموعة من الظروف والاسباب والدوافع أن أقرأ (بفهم وحب عميقين) معظم كلاسيكيات الادب العالمي، ففي هذه الفترة طالعت روائع الادب الروسي ولاسيما الاعمال الفذة لكتاب وشعراء روسيا العظام أمثال بوشكين، جوجول، تورجنيف، ديستيوفسكي، تولستوى، تشيكوف، مايكوفسكي وغيرهم كذلك غطت الرحلة أعلام الادب الالماني ( والادب الذى يكتب بالالمانية) منذ جوتِهِ وشيللـَر حتي ديرنمات مرورا بأدباء وشعراء عظام مثل هايني ، توماس مان ، كافكا وبريخت وكذلك أعلام الأدب الايطالي منذ دانتي الي بيراندللو وعشرات الأعلام من بريطانيا ، فرنسا وأسبانيا ، الولايات المتحدة مثل شكسبير ، راسين، فولبير ، ديكينز ، برناردشو، أناتول فرانس ، لوركا ، البير كامو ، سارتر ، فوكنر ، هيمنجواى ، اليوت، تنسي وليامز ، آرثر ميلر ، نتالي ساروت ، صمويل بيكت ويونسكو وعشرات غيرهم الي جانب أعلام من بلدان أخرى مثل هنريك إبسن عبقرى النرويج )) (( ساهم في إتاحة هذه الفرصة لأمثالي ممن خلقوا وفي دمائهم حب الإبداع وجود حركة نقدية عارمة في تلك الايام مع حركة ترجمة موازية كانت تتخذ من لبنان رأس حربة وبسبب الحركة النقدية عرفنا ما الذى علينا أن نقرأه وكان النقاد الكبار وقتئذ محمد مندور، لويس عوض ، ومن ورائهما الدكتورعبد القادر القط والناقد الشاب اللامع رجاء النقـَّاش هم السَّلة التي كنا نقطف منها الدليل والبوصلة تجاه ما ينبغي أن نقرأ من ثمار العبقرية الادبية العالمية ))
في مكان آخر من نفس الكتاب ((ولعل الدكتور عبد الرحمن بدوى ثم د. يوسف مراد ثم د.زكي نجيب محمود ثم د.مراد وهبة كانوا بمثابة الأضواء الكاشفة والهادية لساحات تلك الأودية (اى الفلسفة ) من أودية الفكر الانساني )) (( وخلال تلك السنوات لم يدر بخلدى أن أتساءل عن جنسية ما أقرأ فقد كنا نحب نجيب محفوظ،يوسف إدريس ، بدر شاكر السياب ، نزار قباني ، أحمد عبد المعطي حجازى ، صلاح عبد الصبور ، سهيل إدريس ، محمد ديب ويحي حقي بغض النظر عن جنسية أى منهم )).
الدكتور طارق حجي أهداني كتابه السابق الاشارة اليه ((سجون العقل العربي)) وهو كتاب مكون من 318 صفحة إستمتعت بكل سطر من سطوره التي تحمل رؤية علمية وعصرية واعية بمشاكل بلدنا والطريق للتخلص منها للحاق بقطار التقدم الذى لا يقف علي محطات الكسالي والغافلين.
كتاب الدكتور طارق بالاضافة الي صدقه وإخلاصه في تناول المواضيع التي يطرقها ردَّني لصدر شبابي عندما كنت ألتهم كتب سلامة موسي التهاما وكنت أتصور انني لن أجد مثله في يوم فعاد لي في ثوب عصرى شديد الحداثة شاهدا علي أن جهد التنويريين في منتصف القرن الماضي لم يذهب سدى وأن هناك من حمل المشعل بعدهم.
كتاب طارق حجي مشاعل حقيقية للشباب الذى غرق في أكوام تفاهات دعاة الزمن الردئ من سلفية ومطبلي الاخوان ولأهمية هذا الخطاب ..لن استعرضه انما سأشير الي بعض ما اتفق مع الكاتب حوله ولعل هذا يكون حافزا للقارئ أن يتعرف عليه كما اراد له مبدعه.
(( الاستبداد السياسي يقتل الحراك الاجتماعي ...فيشيع عدم الكفاءة في كل المجالات..فتؤدى لإنهيار في كل المستويات ..فيولد الشعور باليأس والغضب ومنهما تنبت (ذهنية العنف ) ولاسيما أن غير الأكِفـَّاء يجعلون منظومة التعليم والاعلام عامل تدهور إضافي علي كافة المستويات )).
أرجو من القارئ أن يعيد تلاوتها ويتأملها، فلفترة طويلة لم نقرأ مثل هذا السحر والتأويل العلمي الجاد.
تفاصيل شرح العبارة السابقة استغرق فصول كتابه الذى نحن بصدده مؤكدا علي أن ((الفهم البدائي للدين والخضوع للموروثات والمفاهيم الثقافية والخوف من الحداثة )) هي سجون العقل العربي الذى عليه مواجهتها.
الفصل الثالث عن الخوف من الحداثة استدعي لديَّ كتاب الفين توفلر ((صدمة المستقبل )) وقد كان يبشر بالقادم ( الذى نعيشه اليوم ) في رؤية كاشفة تدرى بما يحدث حولها من تطورات. كذلك هو طارق حجي لقد كان في زمن المبارك كالصارخ في البرية أيا قوم ((هذا او الطوفان))، ولكن للاسف لم يوجد من يستمع فأظلمت المحروسة وعاشت في ليل كموج البحر أرخى سُدُولـَه عليها بأنواع الهموم ليبتلي فأصبحت بعد هبة يناير في حاجة لصراخ (حجي) ونحن معه بصوت أعلي من زمن الركود المباركي.
الجهاز الادارى يحتاج لإنتفاضة هكذا يقول الاستاذ نريد ((مديرين تنفيذيين أكِفـَّاء قادرين علي التخيل والابداع )) بدلا من الموظفين الذين لا يعرفون الا الطاعة البلهاء في ((المجتمعات التي تدار بكوادر بشرية أختيرت لولائها وإنصياعها وليس لكفاءتها التي لا تشغل بال أى نظام سياسي اوتوقراطي )).
((لا تنشغلوا بالخارج (غزة ، السودان ، سوريا ، ليبيا )وتنغمسوا في مشاكله قبل ان يكون الداخل قوى وقادر علي تحمل المسئولية )).
نظام التعليم القائم علي التلقين الذى فيه المُدَّرس مرسل والطالب متلقي سلبي يفرغ ما حفظ علي ورقة الاجابة ثم ينساه ..عليه ان يترك مكانه لمؤسسات عصرية تفجر طاقات وإمكانيات الطلاب بالمشاركة والبحث تربط الدراسة باحتياجات المجتمع وتهتم بغرز (وغرس ) مبادئ تجعل من كل منهم ((مواطن خلاق ، تنافسي ، مبدع، يعمل في إطار فريق ويطلب المعرفة والمزايا التنافسية من أى مصدر عالمي متاح يجعله قادراً علي المنافسة )) هدف ما يأمله المؤلف ((أن يمسك الطالب بأدوات المنافسة العصرية والإبداع والتواصل مع مسيرة الحضارة الإنسانية (مجنِّبا ) وعِوَضاً عن المواطن المستفز الذى شاع في واقعنا والذى يمسك في يده دون مبرر سيف جهاد لا طائل من ورائه )).
المقولة التي بدأنا بها عن الاستبداد السياسي وتطوراته يضيف لها الاستاذ طارق ((خلق (اى الاستبداد السياسي ) طغاة ما فوق الارض وفي مقابلهم طـُغاة تنظيمات ما تحت الارض وهكذا كلما سقط طاغية في مجتمع عربي إنبثق مارد ما تحت الارض يدمر)). وفي إعتقاده أن هذا المارد أو ((الحركات التي تسمي بحركات الاسلام السياسي ومنها الاخوان المسلمين تعاني (دون أن تدرك ) من إشكاليات فكرية هائلة وذات أثر بالغ القسوة والسلبية )) (( ففي الحقيقة أن كل مجموعات التطرف هذه التي تتسمي بالاسلام هي مجموعات سياسية هدفها الوصول للحكم وتنفيذ مشروعها القائم علي ركائز من القبلية ، البدائية ، البداوة وكراهية سيكوباتية للعلم والتقدم والحضارة )) (( فالمسلمين ارتكبوا جناية كبرى في حق أنفسهم وحق دينهم عندما توقفوا عن البحث عن مفاهيم وحلول جديدة وأعلنوا قفل باب الاجتهاد والانكباب علي ما أنتجه السابقون من مفاهيم وحلول رغم أنها إبنة زمانهم وثمرة عصرهم )) ((الأسلم أن يعترفوا بأن الاسلام جاء كدين وليس ككتاب إقتصاد ، سياسة ، إجتماع ، علم نفس ، كيمياء أو طب )).
الدكتور حجي لمس في كتابـِهِ الكثير والكثير مما يؤرق الوطن بحيث يعتبر بحق من مشاعل الطريق للشباب ولكن ما يلفت النظر هو إنفعاله الشديد ضد فكرة المؤامرة يرى أنه فكر ضار يؤدى الي الاستسلام أو محلك سر ويرى ان الظواهر التي نلمسها ونتصورها تآمر إنما هي نتاج آليات حركة السوق والبضائع والاموال وأن المنافسة التي لم نعتد عليها لا ترحم الضعفاء والكسالي وأن صدام المصالح (عكس صدام الحضارات ) هو القوة الدافعة التي تحرك التقدم الإنساني (الهدف النهائي للحياة) وأن علينا ان نقوى من الداخل اذا اردنا ان نتوقي تاثيرات السوق الضارة وذلك برفع كفاءة البشر والاداء الاقتصادى والادارى واستخدام علوم تأكيد الجودة مع الاتقان والمنافسة الشريفة في السوق.
وخارج إطار المؤامرة يرى الدكتور حجي أن إنتشار الاصولية الاسلامية جاء بسبب (( الظروف المعيشية أى العوامل الاقتصادية / الاجتماعية والتي يكون تخلفها داعيا لأصحاب الفكر المسمي بالاسلامي لكي يروجوا لنظريتهم بصفتها المنقذ من براثن الواقع بما يتسم به من ظروف معيشية متردية )) وهكذا كما أورَدَ سيادته منذ أكثر من مائتين وخمسين سنة عندما تعاهد محمد بن سعود مع محمد بن عبد الوهاب أن يحكم الاول وفقا لمبادىء وقواعد دعوة الثاني وعقب البيعة قال بن عبد الوهاب ((الدم الدم الهدم الهدم )) ومن يومها لا يعترف الأصوليون الا بالدم والهدم حتي يستسلم آخر بشرى علي الأرض لتعليماتهم.
تفاصيل نشأة الأصولية الوهابية مذكورة بالتفصيل في الجزء الأول من الكتاب بأسلوب رزين موثق مقنع أرشِحَهُ للقارىء كمسطرة فك رموز الواقع.
هل يرفض الدكتور حجي الثقافة العربية !!
((إن عددا من مثقفينا والشخصيات المهتمة بالشئون العامة لا يكاد يعرف شيئا عن ما أنتجته الثقافة العربية فمعظم هؤلاء ( وهو أمر يكاد أن يكون مطلق )عديمي المعرفة بالشعر وهو أهم أشكال الابداع الادبي العربي وباستثناء معرفة سطحية لبعض الاسماء لم يقرأوا لعنتر ، إمرئ القيس ، جرير ، الفرذدق ، بشار ، أبي نواس ، أبي تمام ، البُحتـُري ، المتنبي وأبي العلاء ..إن معرفة هذه الشريحة العليا من مجتمعنا بهم تكاد تكون في أغلبها منعدمة وقل نفس الشيء علي النثر العربي لابن المقفع ، الجاحظ ، الجرجاني ، أبي هلال العسكرى ، إبن قتيبة ، إبن عبد ربه الأندلسي وياقوت الحموى وغيرهم )) ((أما إذا وصلنا لعالم الفكر فالمعتزلة ، الاشاعرة ، إبن رشد ، أبي حيان التوحيدى والفارابي والرازى وابن خلدون فإن عدم المعرفة تبلغ مداها )) فكيف يدافع هؤلاء عن الثقافة العربية وهم يجهلون ما أنتجته .
سجون العقل العربي رغم أنه لم يكتب ككتاب واحد الا انه يُظـِهـِر فكر المؤلف من خلال مقالات متوافقة ومتتالية مصنَّفة في ثلاث كتب الأول ((سجن الكهنوت أو رجال الدين وتفسيراتهم المضادة للعصر والعلم والانسانية )) والكتاب الثاني ((سجن المفاهيم الثقافية العربية السلبية الشائعة )) ودرة الكتاب ((سجن الرعب من المعاصرة والحداثة )) والذى ارشحة لان يتم تدريسه بين الشباب من سن الخامسة عشر حتي العشرين اذا ما كنا نرجو ان نتخلص من التعصب ويقبل المصرى التعددية والاختلاف ويحترم المرأة وهي نغمات سائدة في معظم صفحات الكتاب الثالث .
شكرا للدكتور طارق حجي نظرته العصرية العلمية المؤكِدة علي أهمية الكفاءة والاتقان والادارة المتسلحة بالعلم الحديث التي قدمها في كتابة كما أشكره علي الكلمة الرقيقة التي اهدى بها كتابه لي ودمت مشعلا ينير الطريق لمواطنيك.
بقي إضافة ذاتية ما دمنا في الحديث عن الثقافة فان خالد محمد خالد ،سلامة موسي ,ماركس وانجلز وماوتسي تونج وعبد الرحمن الشرقاوى رغم أنهم اشتراكيون الا أنهم أيضا بالإضافة الي الميثاق الوطني لهم الفضل علي جيلي وتكوينه الثقافي.



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من أقنع الموالي بأنهم أشراف.
- حفيدتي تمردى لتُبدعي.
- البوابة الشرقية جلابة البلاء.
- الارتداد الي أسفل سافلين
- الاحتفال بواسطة اللا إحتفال .
- ماعت، كارما ومفهوم العدالة.
- تهافت القداسة أم استقالة البابا
- التوحد والزهايمر في القمة الاسلامية.
- تلويث الميدان بسلوكيات الاخوان
- د.جمال حمدان وشخصية مصر
- نكبة،نكسة ،وكسة وهزيمة
- كلمات القدرة ولغة الضاد
- ايش تعمل الماشطة في الوش العكر
- هل سنزرع الأفيون في 2013
- وضاع كفاح قرنين..يا مصر.
- تأملات في مفهموم الجمال
- محمد حسين يونس - كاتب وروائي مصري - في حوار مفتوح مع القارئا ...
- يا شباب إسلامهم غيرإسلامنا
- قوانين سيدى مرسي علية السلام .
- هذه الخرابة تسمي مصر


المزيد.....




- عداء قتل أسدًا جبليًا حاول افتراسه أثناء ركضه وحيدًا.. شاهد ...
- بلينكن لـCNN: أمريكا لاحظت أدلة على محاولة الصين -التأثير وا ...
- مراسلنا: طائرة مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في البقاع الغربي ...
- بدء الجولة الثانية من الانتخابات الهندية وتوقعات بفوز حزب به ...
- السفن التجارية تبدأ بالعبور عبر قناة مؤقتة بعد انهيار جسر با ...
- تركيا - السجن المؤبد لسيدة سورية أدينت بالضلوع في تفجير بإسط ...
- اشتباك بين قوات أميركية وزورق وطائرة مسيرة في منطقة يسيطر عل ...
- الرئيس الصيني يأمل في إزالة الخصومة مع الولايات المتحدة
- عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: إصابة إسرائيلية في عملية طعن ب ...
- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - مشاعل الدكتور طارق حجي.