قراءة الفنجان في صعود وسقوط الاخوان.

فشلت حتى المخابرات العلمية عن رصد وتوقع كثير من الوقائع قبل وقوعها
مثل الثورة الايرانية أحداث 11 سبتمبر والربيع العربي...وغيرها
حتى لدى العرافات ممن يؤمنون بتوقعاتهن المطلوب كشف الغيب لاالتذكير بما وقع
لم يتوقع الكثيرون صعود الاسلاميين عموما ليس لأنهم لايعرفون بل لأنهم لايريدون ذلك لكن الواقع كذبهم لم ينجح الاسلاميون فقط في مصر بل قبل ذلك في الجزائر ووقع الانقلاب على الديمقراطية وفي فلسطين ووقع الانقلاب على الديموقراطية
وفي تونس والمغرب ويعرقلون الديمقراطية
هذا الفنجان ألم يخبرك بوقوع الانقلاب وقد كنت في حالة أقصى اليأس الى درجة الانقطاع عن الكتابة الى أن وقع الانقلاب فعدت مبتهجا
وماذا بعد هذا اقرأ لنا الفنجان هل سينجح الانقلاب ويقنع الناس بالاستسلام؟
الوقائع في ميدان رابعة العدوية وفي النهضة وغيرها تقول العكس
المسلسل بدأ فلا تفرحوا كثيرا سنرى ماسيقع
الجوهري هو أن هناك من يتشدق بالديموقراطية واذا جاءت بنتائج لاتعجب الانقلابيين لأنهم بوضوح لايؤمنون قطعا بالديمقراطية
تلك هي المشكلة
ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          175 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

باش مهندس استاذ يونس انت ادرى مني بعقليتهم ومنطقهم الفاشستي..فبينما قواعد اللعبة الديمقراطية تقوم على عدم احتكار الحق واقصاء الرؤى المخالفة
والديمقراطية ليست استحواذ وتفرد وامتلاك للسلطة بل تداول سلمي ووصول الى السلطة عبر صناديق الاقتراع وفي الوقت عينه احترام حقوق الاقلية من مساواة وحريات شخصية وتجريم التمييز على اساس عرقي جنسي ديني لغوي فـءـوي الخ
ليس في الديمقراطية تمكين الا للقانون
لكن هؤلاء ((يمتلكون ويحتكرون الحق)) فهم مغلقون على اي امكانية للتفاعل مع المخالفين -لسان حالهم يستنكر متساءلا: هل يتحاور الحق مع الباطل؟
لسان حالهم يقول: انا امتلك الحق لذلك علي واجب فرضه على اصحاب الباطل.فان قلت لاحدهم: ايضا الاخرين يعتقدون انهم على حق فهل تقبل لهم كما تقبل لنفسك فرض عقيدتهم عليك...يجيبك بعمى بصيرة مطلق قائلا: ولكنهم على باطل فكيف اسمح لهم ما اعطي لنفسي الحق به؟
هذه هي فكرة التدافع التي يؤمنون بها وهي اعلان حرب مستديم ضد الجميع ويفرز انقسامات لا حصر لها وكلها فرق ناجية والبقية في النار
دائرة مغلقة الى ان يقرر ان يخرج منها طوعا

تحياتي لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المنير المستنير ..قلبي معك ..في سنغافورة اليوم يعيش المواطن في نعيم وجنات لم يتخيلها الرسل والأنبياء جميعهم وفي مصر المؤمنيين ينتظرون حياة بعد موتهم في جنات تقل روعة وراحة ونظافة من شوارع سنغافورة... والسبب في سنغافورة أنهم يتعلمون في طفولتهم كيف يحمدون ويسبحون العقل الواعي المتفتح المبتكر الحر الواثق لذا لا يمكن أن يضحك عليهم خونة أو بائعي أوهام أو تجار زبدة وبيض أو تجار حجاب ونقاب ومايوه بحسب الشريعة كما يحدث في مصر وغير من عملية غسيل للعقل
في وجهة نظري ودون قراءة الغيب أو الفنجان الشعب المصري اليوم أستفاق من غيبوبته و يلزمه بعض الوقت حتي يشفي من الهواجس الإيمانية ويتعافي ليفكر في المستقبل
تحيا مصر... شبابها الواعي وشعبها الأبي الحر
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          152 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتفق معك سيدي الكاتب حول موقفك من الإخوان. فهم في الحقيقة إفرازات لجسم مريض يأبى التعافي. لكنني أختلف معك في سعيك للتهرب من مسؤولية النخب العلمانية الديمقراطية عندنا وإلقائها على أمريكا. أمريكا لا تتحمل مسؤولية ما حدث، ولا أعتقد أنها مع أو ضد حكم الإسلاميين. الحقيقة المرة أن الغرب صار ينظر إلى شعوبنا ودولنا على أنها عبء على العالم وخطر محدق به: إرهاب، بطالة، هجرة، حروب، سعي إلى امتلاك النووي...
شعوبنا وعلى رأسها نخبنا لا تقرأ التاريخ وإذا قرأته فهي لا تعتبر به. الشرعية المزيفة التي يتشدق بها الإسلاميون منحها إياهم العسكر والنخب السياسية والفكرية في غفلة من الزمن. كان يجب رفض التعامل معهم كشريك سياسي قبل أن يقبلوا بالديمقراطية بكل أركانها وعلى رأسها المواطنة التامة والعلمانية. كان يجب رفض الدخول في أية انتخابات إلا في ظل دستور علماني. لكن عمى شباب أكتوبر والأحزاب الديمقراطية التي فرخت مثل الأرانب غير دارية بالخطر هو الذي أدى إلى هذا المأزق. حاولوا أن يهربوا من مالاريا مبارك فوقعوا في كوليرا مرسي
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من جهة أخرى، فإن شرعية الإخوان باطلة لأنهم بنوها على باطل. فرضوا الدستور فرضا بعيدا عن أي توافق ضروري في هذه الحالة، حالة بناء دولة حديثة ديمقراطية، العبرة فيها ليس بالأغلبية الانتخابية وأن على الأقلية أن تخضع لها كما قال مرسي في آخر كلمة له، بل بالضمانات التي توضع في الدستور لحماية الأقلية وتكريس إمكانية التداول على السلطة مستقبلا. هذا ما يجب قوله وكشفه حتى يعرف الناس والعالم زيف مزاعم الإخوان الذين فرضوا الإسلام دينا لدولة متعددة الأديان وتكريس الشريعة مصدرا رئيسيا للتشريع، وهم لن يبخلوا علينا بتطبيقها لو تمكنوا من الحكم. نعم كان يجب وقف الإسلاميين لأنهم أعجز من أن يديروا بلدا اعتمادا على ثقافة قروسطية قامت على الخرافة. هذه الخطوة ضرورية وهي بداية النهاية للإسلاميين، لا شك في ذلك. تحياتي
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية استاذنا العزيز
سلم أنحيازك للشعب! تعاملت أمريكامع الجلادين من حسني وقذافي وصدام! هكذا جاءت لغزو العراق وأعتلى دبابة امريكا المرتزقة ودعوا غزوالعراق تحرير في الوقت الذي تظاهر شعوب الغرب وادانوا الغزوالامريكي, وحتى الحكومات الغربية اقرت ان العملية هي غزواً للعراق! إذ كان فاقد للشرعية الدولية وخاصة ايكاروس نفى وجود اسلحة الدمار الشامل! هكذا هو الحال في مصر اليوم اخرجت امريكا الاخوان من قائمة الارهاب ونحن نعرف منهم الاخوان وكذلك الامريكان,إذ كان الهدف تمرير اكبر قذارة على الشعب المصري بتسليم الدولة للاخوان وبرجل اهبل اسمه مرسي من اجل أهانة الشعب المصري الذي تجرأ وأزاحة عميلهم مبارك ,من اجل تكريس التخلف لا وبل من اجل سحق مصر , مصر قلعة العرب في التقدم والتحضر بعد ان دمرها انور السادات الذي اطلق الاخوان من السجون.هكذا سارعت امريكا لمباركة الجلاد الغبي مرسي كي ينتج دولة سلفية مشابهة لدولة طالبان, وبلا ادنى أدانة امريكية, من اجل تحطيم مصر, فسياسة العولمة الامريكية قائمة على نهب الشعوب من خلال تحطيم النسيج الوطني والقومي والاثيني للشعوب,فرق تسد! قال عراف امريكا تفتح ابواب الجحيم على نفسها

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في أول يوم للحراك الشعبي في مصر ضد مبارك، رن جرس هاتفي،
من؟ صديق ،
قال لي بدأت ثورة في مصر،
قلت له، لقد جاء الإخوان،
قال، ولكن شعارات الإحتجاج شعارات علمانية ديمقراطية،
قلت له، الإسلاميين الوحيدون هم المنظموين ويعرفون من أين تؤكل الكتف ،مع إعلامهم الهائل وآلاف الجوامع والمنابر.
وقلنا إن الإسلاميين لن يحكموا طويلا ً في عصر الإنترنت، والفضائيات.
وسرعان ما سينكشف بطلان إدعاءاتهم ، بل هم من ساهم في إسقاط أنفسهم،
لإدعائهم إيمانهم بالديمقراطية، والتي تعني حرية الرأي والفكر والعقيدة،
هذه المصطلحات ليس لها وجود في أدبيات الإخوان والإسلاميين جميعا ً.
لذلك فإن إستلامهم للسلطة كشف للشعب كذبهم ونفاقهم، وتبين للشعب إن صندوق الإنتخاب هو أداة لإحتلال مصر ورهن مستقبله بيد حفنه من المتخلفين والإرهابيين.
إن صندوق الإقتراع، جاء بهتلر سابقا ً. وأسقطته أمريكا بقوة السلاح، بعد خسارة أوروبا أكثرمن 50 مليون من البشر.
وهناك قائد علماني عظيم جاء للحكم بصندوق الإقتراع وأسقطته الطلبة الفرنسية بمظاهرات إستمرت إسبوعين، وهو شارل ديغول، محرر فرنسا الحديثة.
ذكروا أمريكا بشارل ديغول، وكفانا مغالطات.

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرورك وإضافتك التي اتفق معك فيها إن الديموقراطية في منطقتنا (سواء حكم القوميون او الاسلاميون ) هي فرض ارادة وسلوك من يحكمون واقصاء الفرق الاخرى بكل الوسائل .. الفارق بين القومية و الاسلامية ان الاخيرة تقوم باخصاء الشعب وذلك بتجنيب النساء والمخالفين دينيا وقهرهما ثم اغتيال الليبرالية و المعارضة حتي ولو بالذبح او رميهم من فوق الاسطح والبلكونات ثم بعد ان يستقر بهم الامر يقومون بتدمير الفئات المخالفة من نفس الدين مثل الشيعة او حتي السنة المعتدلين .. إنني اكتب الان واليكرفونات تدعو للتمسك بالتواجد علي الارض والاحتفاظ برابعة مستعمرة اخوانية ..و(( بالروح بالدم نفديك يا اسلام )) وطلقات النار تسمع لا اعرف لمن توجه و لكنه مولد لا نعرف نهايته ..اشكرك مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          187 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر سيادتك وإضافتك التي اتفق معها ..نعم سوء التعليم والفقر عاملان اساسيان في تخلف المجتمع و تقبله للدجل و السخف الذى يقود المشايخ والدعاة له .. ولكن يضاف الي هذا ان الخطاب الاخر ايضا قاصر فهو لا يخاطب المشاكل الاساسية او يقدم حلولا ايجابية .. كل ما يقدمه هو امنيات غامضة غير مبنية علي وقائع الارض .. نحن نريد تعديل اسلوب التفكير لنخرج من عباءة العواجيز الذين يتخيلون انهم يمتلكون الحكمة والحقيقة لفكر شاب حتي لو كان مغامرا حتي لو ارتكب الاخطاء فانه سيصحح وفقا لمعطيات العصر و لن يبحث عن الحلول في الكتب الصفراء .. عبد الناصر وصحبة كان اكبرهم لم يتجاوز الاربعين الا قليلا .. علي العواجيز العجزة ترك مقود القيادة وعلي الشباب التقدم ..فلنتخلص من اوزار الماضي وننظر للمستقبل بعيون الشباب الاكثر قوة وقدرة ..أشكرك مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر حضرتك وتحليلك الجاد الذى لا يختلف عليه عاقلان .. إن ما حدث منذ انتهاء حكم مبارك كان مجموعة من التامرات المتتالية لتمكين حثالة اخوانية من مفاصل القوة في المجتمع ..بدأ هذا باختيار مستشار منتمي للاخوان ومعروف توجهاته اسمه طارق البشرى الذى وضع مع محامي(صبحي صالح ) متواضع الفكر والقدرات اللبنات الاولي للبناء الساقط علي رؤوسهم .. ثم بالرشوة و الدجل والكذب و الالتفاف واستخدام دعاة مغرضين امكن السيطرة علي الصناديق .. ومع ذلك فمدينة نصر ومصر الجديدة وبعض المحافظات ذات نسبة التعليم العالية رفضتهم في كل الانتخابات ..و الاستفتاءات و ها هم يعاقبونها باحتلالها بواسطة قوم بدائيون مؤجرون ومستوردون من اصقاع الريف .. إنني اكتب فجرا كي يكون المكان هادىء و لكنهم الان حولي يهتفون في ميكروفونات عالية الصوت باصوات قبيحة لا تفيد الا اقلاق من رفضوهم .. يبقي ان السيد اوباما وليس الامريكان او الغرب عمل علي تمكينهم بواسطة اموال لا اول لها و لا اخر اعطت لهؤلاء الاوباش القدرة علي هؤلاء المعدمين ..أشكرك و في الغالب نحن _اناوانت _ غير مختلفان

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك و سردك التاريخي لعلاقة حكام امريكا بمنطقتنا و دعمها لعناصر موالية لها بحيث تظل مسيطرة علي بحيرة الجاز التي تعوم عليها .إن الاصرار علي دعم شخص متواضع الامكانيات لم يأتي من فراع فهو عميل مسجل لدى جهازالمخابرات المركزية ومرشد كان محبوسا بتهمة التخابرو لم تتاح محاكمته بسبب تهريبه من السجن ..أستمع الان الي طلقات الرصاص اسفل المنزل و هروب جرزان الاخوان امام قوات الجيش التي وصلني انها قد فتحت طريق صلاح سالم المحتل بواسطة المرتزقة الاخوانجية وفي طريقها لابعادهم عن طريق النصر .. عيني بدأت تدمع في اغالب بسبب القنابل المسيلة للدموع ..أشكرك مع تحياتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك و ملاحظاتك الايجابية .. .. نعم الاخوان المسلمين كانوا الوحيدين المنظمين في الساحة لذلك ركبوا 25 يناير التي لازلت اعتبرها هوجة شعبية .. اما 30 يونيو فهي الحصاد بعد ان تعلم الشباب كيف يديرون المعركة وبعد ان اصبح علي رأس الجيش من لا ترتعد فرائصه من نباح كلاب القش السلفيين ونمور الورق الاخوان (او العكس ) عموما نحن لاول مرة امام مشهدا اقرب للديموقراطية وضبط النفس في مواجهه مرتزقة الاخوان بعد اتحاد الشرطة والقضاء والجيش والاعلام و الشعب يتوسطه نساء مصر المزدهرات دفاعا عن تواجدهن المنفي بواسطة الاسلامجية ..و رغم ان مصر ليست بها حكومة ، وزراء ، برلمان ، دستور ،وفي حالة صراع علي احتلال الميادين الا ان الوضع الامني افضل من تلك الايام الذى انفرط فية العقد بضرب البوليس واقتحام السجون و سرقة البنوك .. نحن نتعلم ..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعتقد أن ثورة 30 يونيو هي امتداد لثورة 25 يناير التي سجل بها الشعب المصري بداية تفتح وعيه وانتصاره للحق، لكننا لا نخشى على الشعب ووعيه أستاذنا، نحن نخشى الآن ممن يكتبون الدستور
ستكون مصر نبراساً لأخواتها إذا تحقق فيها مشروع الدولة المدنية
صعب التوقع فيما سيحصل ، وكم يسعدني وأنا أرى الشعب مواصلاً ثورته ليجعل قراءة الفنجان أصعب
مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك وملاحظتك الهامة، هذا الاعلان تأخر سنتين ونصف حيث كان من المفروض ان يبدأ به المجلس العسكرى بعد وقف العمل بدستور 71 و لكن ناصحي الشر المتأمرين لوضع الاخوان علي اكتاف مصر خدعوا ،ضللوا أو اتفقوا مع المجلس العسكرى علي اختبار قدرات المصريين .. الحمد لله ان كان التعطيل مجرد سنتين فلقد كان في مخططهم ان يبدأ الحديث عن التغيير بعد عقدين يكون الاخوان قد صبغوا المنطقة بالنيلة الزرقاء واطفأوا جميع الانوار و حولوا من تبقي من المصريين لعبيد الحاكم المتسلط علي البيت الابيض . إن ما حدث في 30 يونيو وما تبعة يكشف يوم بعد يوم التشكيل العصابي الذى كنا نواجهه .. في المستقبل القريب عندما يصبح المصرى صديقا للمصرى يمكننا (يمكنكم ) تغير ما ترونه وصمة و اراه عاهه دستورية .. ستعود مصر لتصبح وطنا لكل المصريين لا يوجد بها اغلبية او اقلية دينية وانما يوجد مواطن مع تحياتي وشكرى علي الاهتمام

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---