نسخة محدثة من طبعتي العربية للقرآن

الف شكر استاذ سامي ولا تحرمنا من عطائك
واهنيك يابطل على حربك على قوى الظلام
تمنياتى لك بتوفيق وموفور الصحه

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول الكاتب : (مصادر القرآن اليهودية والمسيحية) .
أقول : لا توجد مصادر يهوديّه و مسيحيّه , بل أن مصدر اليهوديّه و النصرانيّه و الإسلاميّه , هي من إله واحد (الله) سبحانه و تعالى عما يشركون .
ثم , نراك تحاول أن تجعل من ديانتك (المسيحيّه) مصدر للقرآن!... هذا الكلام غير منطقي , و الدليل : أن القرآن يرفض معتقدك بالجمله .

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت تنطلق من وجهة نظر عقائدية، ولا دخل لي في ما تعتقده، وأنا انطلق من وجهة نظر علمية
أنت في واد وأنا في واد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          166 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي الى القراء والى محرري الحوار المتمدن الموقع الرائع...حرية الحوار والتعبير من حق اي كاتب ونقد الاديان أو نقد تجار الاديان مطلب انساني مهم ولكن أن يجيد الناقد اللغة التي يكتب بها ويفهم فقه اللغة ومجازها والبيان والبلاغة فيها والكاتب السيء الصيت لم يتقن العربية فهو لا يميز من كلمة اضطجع ىوضاجعة التي ذكرها من قبل..وحرية التعبير لا تبيح للكاتب أن يسي الى معتقدات ا] إنسان خاصة أن يلجأ الى الكذب والتزوير والتشويةفهو بومة ٌ ناعقة لا يسمعها إلا التافهون وطلبتُ من البومة أن يعود الى وضع قناع الخنزير فهو للحق يليق به.. الاديان حين تكون أصولية وقد كانت واقترفت الجرائم الانسانية لا حصر لها وهذا المعتوه قد قرأ الإسلام من وجهة نظر وعاظ السلاطين وغيب الجوانب الانسانية فيه..واذ نوجه اليه سؤالا كم اقترف المسيحيون الجرائم التي لا تحصىمن هولوكسات ومحارق والحروب الصليبية وسلطات الكنسية المسيحية أبان العصور الوسطى ومحارق واستعمار وابادة شعوب ومنها على سبيل المثال لا الحصر شعوب الهنود الحمر والشعب الاسترالي الاصلي وقد تم وفق الدين المسيحي ر

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

تكملة التعليق
Wednesday, July 17, 2013 - قحطان الشمري

وقد تم وفق الدين المسيحي وفقه وبإسم الرب والمسيح فأين هي المحبة والتسامح فية؟؟ مجرد أحاديث للوعظ دون التطبيق ولم يفكر هذا الكاتب الركيك لغة بالانسانية قط ترى على حمير يبيع هذا الافاق المعتوه..فالعرب الفحول في وقت نزول القرآن الكريم لم تستطع ان تفسر اسلوب وبلاغة القرآن واحرج فطاحل اللغة العربية في فجر الاسلام على تقديم تفسير واخيرا نعتوا محمدا بالساحر فالقرآن ليس شعرا ولا نثرا ولا لا لا
أملة ان ينتوا لي القراء غير المحسوبين على سرب الحمير..بل لتجدن إن الحمير أكثر إدراكا من هذا الخنزير

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
وهذا الكتاب بين يديك وسوف أدرس كل تصويب تقترحه لفائدة القراء.
مع بالغ الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لوكان أختلاف في الرأي لكان الحوار مجديديا لكنك تسمي التزوير والتشويه والتجديف نقدا علميا والحمد لله الذي نأى بي عن لغة الإسفاف.. وهل يعد الغلو شرحا ً علميا بمطق الهرطقة.. أتمنى أن تحترم الانسانية وتحترم مصداقية الموقع الحر البودقة التي تتلاقح فيها الافكار وتتلاقح ليسود التحليل العلمي انا لا أقرأ الروابط التي تزورها أبدا...لكني قرأت موضوعات المزورة والمشوهة فلا تستطيع أن تميز التشابه بين الأديان على إنها سرقة أو نقل ناسيا إن المصدر الآلهي هو واحد ولم نرى إن يهوديا مسطولا قد أبدع كتابا ونسبه الى ىغيره وهل تسمي الاعجاز والبلاغة الأدبية المبتكرة هي هذيان خاحام يهودي مسطول وقد اقمت الحجج الواهية علما فأي علم هذا الذي تتحدث به والأدلة مقنعة الى مستواك العقلي ليس إلا.... أحسدك على عدم مبالاتك وتوحي الى القراء سعة الصدر وهذا من صفات العاجز..لوتحدت عن إصوليات جميع الاديان والمتطرفة لنظرت اليك بعين المفكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت تعتقد بالوحي وهو امر بينك وبين الله واحسدك عليه
ولكن الباحث العلمي لا يمكنه ان يقبل بمثل هذا المعتقد
فكل كتاب بشري بالبديهة
وكل تشابه بين كتاب وما سبقه من الكتب يعني انه نقل عنه
ولا يوجد هناك مصدر الهي
وإن انت تعتقد أن القرآن كتاب بليغ فهذا شأنك
وأما أنا فما زلت على قناعتي بأن القرآن من تأليف حاخام مسطول لأسباب بينتها في مقالات عدة
واعيد وأقول بأن الإخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية وكل ما يمكنني فعله لإرضائك هو انني اسجل وجود اختلاف بيننا

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---