بوءس كذبة الأسلام

حامد رمضان المسافر

الحوار المتمدن-العدد: 4146 - 2013 / 7 / 7 - 19:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

الاسلام ليس فكرا او فلسفة تفيد الناس والدنيا. هي مجموعة من الاكاذيب والاساطير التي جلبها محمد مقتبسه او مشوهة من كتب اليهود والنصارى في ذلك الوقت. وهو دين مرهق جدا. اذ يجب عليك ان تستيقظ فجرا ثم ان وجدت ماء لكون اهل الصحاري ليس لديهم ماء ثم تصلي ..وتصلي خمس مرات في اليوم.والسوءال هنا وعملك هل تتركه ؟ اذكر ان طبيبا مصريا ذهب لصلاة الجمعه في سفارة الكويت بلندن متحديا امر مديره الكويتي الذي طلبه لأجتماع هام. لما اصر الرجل على الذهاب الى الصلاة وحين عودته وجد رسالة طرده من عمله. لماذا لم يتدخل جبرئيل الذي نزل على مسجد رابعة العدويه في مصر ولم يستطع اعادة مرسي.
الجانب الثاني للأسلام ان تصوم وهو صوم متعب جدا خاصة لمن يعيش في اوربا حيث الشمس لاتغرب قبل الحادية عشرة وكان المفروض برجال الدين ان يفتون ليقللوا ساعات الصيام في مثل هذه الدول. ان الصيام بكل عرف طبي هو مضرة مابعدها مضرة للانسان. رائحة الفم تصبح كريهة جدا ولاتطاق وحتى ان فرشت اسنانك او استعملت غرغرة فلن تفيد شيئا. اضطراب الهضم والاصابة بالأسهال وهذا مضر جدا حيث يفقد الجسم الكثير من املاحه المهمه و يحصل لديه جفاف. اذا لم يصل سكر الكلوكوز وهو سكر الدم الى الدملغ فسيموت الانسان يسبب تكون اجسام كيتونيه من الدهون تحل محل السكر وهي مواد سامه تقتل الدماغ حين تصل اليه.
الحج هو نوع من الوثنيه ان تدور حول بيت يسمونه كذبا بيت الله و هو في حقيقته بيت الأوثان التي اطاح بها محمدا ولا ادري مافائدة الحج؟ هل هو للبحث عن الخلاص؟ ام للخلاص من الخطايا وكل المسلمون من ابشع الحراميه والسراق و شذاذ الافاق. لم ار مسلما يتبرع لمسكين يكاد يموت في افريقيا او سوريا او حتى عراق المالكي الطائفي.اذن هم الاغنياء يتباهون بالحج الى بيت الله. وقد قرأت ان احد المصلين المسلمين في العراق كان يصلي جنب احد شيوخ الدين فسأله قبل بدء الصلاة( مولانا لماذا لاتذهب للحج؟) فرد عليه شيخ الدين ( انا لن اذهب للحج لكوني ذهبت الى الله..صعدت اليه في سابع سماواته فلا احتاج لحج بيته)
مافائدة وجود الدين الأسلامي بعد كل هذا؟

#حامد_رمضان_المسافر (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل