أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جرايد گبل 15














المزيد.....

جرايد گبل 15


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4144 - 2013 / 7 / 5 - 23:35
المحور: الصحافة والاعلام
    


احتفل آل صباح ببغي الإنقلابات (عروس الثورات) 8 شباط الأسود 1963م ببذخ برمكي واستقدموا المغنين من مصر وسوريا ولبنان والعراق. لم يهنأ بلبل العراق ناظم الغزالي بحفل الكويت الذي نقله من المحلية العراقية إلى شهرة عريضة ثمنها عرس الدم عندما أودت به نوبة قلبية كما قيل آنذاك خريف ذات العام الشؤم وعمره 42 عاما قبل الفرار الأول لحزب البعث في 18 تشرين الثاني 1963م، ذات النوبة القلبية تودي بحياة جمال عبدالناصر في أيلول 1970م وعمره 52 عاما. قاد عبدالناصر انقلاب 1952م حكم العسكر الذي أسقطته ثورة مصر الشعبية التي اقتدت بها الثورة الليبية التي أسقطت حكم الانقلاب العسكري الذي قاده في أيلول 1969م المعمر بالسلطة الليبية القذافي (69 عاما) أمين تراث عبدالناصر!.. عبدالناصر اتصل ليلة انقلابه بالسفارة الأميركية لدى انقلابه على الملك، ذات الأمر فعله القذافي لدى انقلابه على الملك مع اتصاله أيضا بالسفارتين المصرية والعراقية في طرابلس الغرب..

http://www.youtube.com/watch?v=Rz0nA967GtE

جرايد گبل الگدعان:

الإهرام القاهرية 16- 19 نيسان 1992م، كتب سلامة أحمد سلامة: ".. والغرب لا يريد هذين المتهمين على وجه التحديد ((ظ.غ.: فجرا طائرة لوكربي المكتظة دفع الشعب الليبي ما يدفعه الشعب العراقي لآل صباح فدية لمغامرات الحلفاء الألداء صدام، القذافي، آل صباح وانقلاب حلفهم بدء بصواريخ سكود التي أهداها القذافي لإيران لقصف البصرة الطيبة الخربة إبان حرب الخليج الأولى!. القذافي أيضا فجر طائرة ليبية لاتهام الغرب
الذي أعاد طرابلس الغرب إليه مع تخليه عن أسلحته المحظورة اتعاظا من مصير نظيره البدوي صدام. القذافي وصف شعبه خارج ليبيا بالكلاب السائبة وثوار ليبيا في داخلها بالجرذان قبل أن يقتدي بصدام في فراره، صدام إلى حفرته الشهيرة والقذافي في نفس سن صدام لاحقا لجأ إلى مواسير الصرف الصحي!)) ولكنه يريد رأس القذافي نفسه، حين يعترف المتهمان ((توفيا لاحقا وضاع معهما دليل الجريمة الكاملة!)) بأنهما تلقيا تعليماتهما من العقيد. ويبقى بعد ذلك أن يفهم الشعب الليبي أن التزام الدول العربية بتنفيذ قرارات مجلس الأمن ((ضد العراق وليبيا مع محاصرتهما والمتضرر شعباهما!))، لا يعني وقوفها ضد ليبيا.. ولكنه "حكم القوي على الضعيف" وهو ثمن يدفعه العرب نتيجة سجل حافل بالأخطاء، وعلى رأسها أخطاء النظام الليبي نفسه!!".

شهادة الرئيس السوداني الراحل جعفر النميري لعدد مجلة (الوطن العربي) اللبنانية اللندنية التي كان يمولها صدام مع غيرها الكثير من خير العراق وانقلب عليه صاحبها الراحل وليد أبو ظهر بعد حرب الكويت، العدد الصادر في العاشر من نيسان 1992م: "القذافي هو المزعج لنا حتى منذ وجود عبدالناصر، حيث تصادف أثناء عودته من قمة المغرب أن دعاه القذافي ودعاني لزيارة طرابلس، وهناك فوجئت بالقذافي يطلب منا بإلحاح وحماس كبير إقامة وحدة بين ليبيا ومصر والسودان، وكان ذلك أمرا صعبا بعد فشل الوحدة المصرية السورية وهو ما صارح به عبدالناصر القذافي..".

استجاب عبدالناصر لنداء القذافي صبيحة انقلابه العسكري فأرسل له صحفيه الأشهر محمد حسنين هيكل الذي بدأ شهادته مستهل كتابه "حرب الخليج وهم القوة والنصر": ".. قيام مصر سنة 1977م بغارات جوية
مركزة على القواعد العسكرية الليبية أهمها قاعدة "جمال عبدالناصر" (قاعدة "العظم" سابقا). وقد كاد القصف الجوي المصري يتحول إلى عملية عسكرية واسعة النطاق موجهة بالدرجة الأولى ضد ولاية برقة لولا تحذير أميركي للرئيس "أنور السادات" جعله يعدل في اللحظة الأخيرة. ولم يكن دافع التحذير الأميركي فرط الحرص على العلاقات العربية- العربية، ولا الإعجاب بشخصية العقيد "معمرالقذافي"، ولكن الدافع كله الخوف الأميركي
من وقوع موارد البترول الليبية في يد مصر، وهي لاتزال بحجمها الواقعي وتأثيرها المحتمل، مكمن خطر رئيسي في المنطقة ينبغي حصره أو حصاره!".



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرايد گبل 14
- جرايد گبل 13
- جرايد گبل 12
- جرايد گبل 11
- جرايد گبل 10
- جرايد گبل 9
- جرايد گبل 8
- جرايد گبل 7
- جرايد گبل 6
- جرايد گبل 5
- جرايد گبل 4
- جرايد گبل 3
- جرايد گبل 2
- جرايد گبل 1
- خراب حاضرة البصرة
- ثقافة الدعوة والدولة
- أول رواية للكبار Rowling
- مذكرات رهينتين Memoirs Dotaj
- بُستان الحيوان Animal Farm
- تناص Literally


المزيد.....




- فيديو رائع يرصد ثوران بركان أمام الشفق القطبي في آيسلندا
- ما هو ترتيب الدول العربية الأكثر والأقل أمانًا للنساء؟
- بالأسماء.. 13 أميرا عن مناطق السعودية يلتقون محمد بن سلمان
- طائرة إماراتية تتعرض لحادث في مطار موسكو (صور)
- وكالة: صور تكشف بناء مهبط طائرات في سقطرى اليمنية وبجانبه عب ...
- لحظة فقدان التحكم بسفينة شحن واصطدامها بالجسر الذي انهار في ...
- لليوم الرابع على التوالي..مظاهرة حاشدة بالقرب من السفارة الإ ...
- تونس ـ -حملة قمع لتفكيك القوى المضادة- تمهيدا للانتخابات
- موسكو: نشاط -الناتو- في شرق أوروبا موجه نحو الصدام مع روسيا ...
- معارض تركي يهدد الحكومة بفضيحة إن استمرت في التجارة مع إسرائ ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جرايد گبل 15