أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جرايد گبل 12














المزيد.....

جرايد گبل 12


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4141 - 2013 / 7 / 2 - 15:25
المحور: الصحافة والاعلام
    


يُوسُفُ.. وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ Joseph though we are indeed his well-wishers فَأَدْلَى دَلْوَهُ He let down his bucket وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُواْ فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ And they sold him for a low price for a few silver coins And they were of those who regarded him insignicant وَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ Thus did we establish Joseph in the Qater, that We might teach him the interpretation of over His Affairs آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا We gave him wisdom and knowledge يَا أَسَفَى عَلَى يُوسُفَ Ales, my grief for Joseph مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ Because of the sorrow that he was suppressing إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي I only complain of my grief and sorrow (سورةُ يُوسُفَ 11-19-20-21-22-84-86).

د. يُوسُفُ القرضاوي مِن مِّصْرَ From Egypt في ذات عدد مجلة (المجلة) السعودية أَدْلَى برده على غارودي: " دعوناه في جامعة قطر ليحاضر عن الحضارة الغربية المعاصرة.. اهتدى إلى الإسلام عن طريق محي الدين بن عربي الصوفي المعروف، الذي أثنى عليه كثيرا، فشككت منذ ذلك الحين أن إسلام الرجل هو ضرب من التصوف الفلسفي- المشوب بنظرية الحلول والاتحاد.. يعرف الأخوة الجزائريين أني لم أنسحب من قاعة المحاضرات يوما ما لأي سبب- اختلطت على الرجل الأسماء والأشخاص بحكم السن وضعف الذاكرة- ليس صحيحا أن كل علماء الإسلام يجهلون اللغات، فمنهم من يعرف الفرنسية مثل شيوخنا د. دراز و د. عبدالرحمن تاج و د. يُوسُفُ موسى ومنهم من يعرف الألمانية مثل شيوخنا د. محمد البهي و د. محمد ماضي، ومنهم من يعرف الإنگليزية وهم كثيرون.. ثم من قال من يجهل اللغة يجهل أهلها ودينهم وحضارتهم، فأين دور الترجمة؟.. وإذا كان گارودي لا يعرف العربية فكيف عرف دين العرب وتراثهم وحضارتهم؟.. لقد كرم المسلمون گارودي ومنحوه أعظم جوائزهم ومنها جائزة الملك فيصل لخدمة الإسلام.

يقول المرحوم جاد الحق شيخ الأزهر أني أذكر المفكر گارودي دعي لحضور الاحتفال بالعيد الألفي للأزهر سنة 1983م ولو كان الجمهور الحاضر في قاعة الشيخ محمد عبدة، بجامعة الأزهر يتحدث بمثل لغته وطريقته، مع اعتبار فقده الإلمام باللغة العربية ومفرداتها وأساليبها؛ لأدرك أن لكل مقام مقال..

ولو المفكر گارودي استذكر أن مؤتمر (لاهاي) الذي دعي إليه إثنان من علماء الأزهر، شرحا لأعضائه الكثير، الوفير، الجديد، المفيد من مبادىء الإسلام شريعة وعقيدة؛ فاستكانوا لما سمعوا، وأقروها بعد أن تفهموها. فهو فيما روي عن جدله مع الشيخ القرضاوي بالجزائر قد أبرز قدره الضئيل في علوم الإسلام وفقه لغته؛

فمادة (عبد) بمعنى أطاع الله، غير مادة (استعبد) التي تقتضي معنى العبودية أي استعباد إنسان لإنسان {.. وَمَا يَعْقِلهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ}".

أنكر مرجعنا فقيه اللغة ولغة الفقه أستاذنا (ظافر غريب) واستنكر، هكذا استعباد يعتمده ضمنا سماحة (السيد!) جابي الجزية من عبيدالله المتعففين، داخل الوطن العراق السليب وفي المنفى المنسى جوار سفاراتهم
التي تضع دونهم المتاريس كما فعلت سفارتهم في (لاهاي) اللاهية عن جرائم وكيل أوربا وكندا وأميركا مبيض غسيل السحت الذي يستأثر به (السيد!) دون المتعفف ابن السبيل من رعايا سفاراتنا في أقطار اللجوء الأكرم من الوطن الأم.

القرضاوي ذات برنامج (الشريعة والحياة) من قناة (الجزيرة) القطرية في معرض حديثه عن بابا حاضرة الفاتكان قال بتعبير دال:

- نحن لا بابا ولا ماما لنا!..



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرايد گبل 11
- جرايد گبل 10
- جرايد گبل 9
- جرايد گبل 8
- جرايد گبل 7
- جرايد گبل 6
- جرايد گبل 5
- جرايد گبل 4
- جرايد گبل 3
- جرايد گبل 2
- جرايد گبل 1
- خراب حاضرة البصرة
- ثقافة الدعوة والدولة
- أول رواية للكبار Rowling
- مذكرات رهينتين Memoirs Dotaj
- بُستان الحيوان Animal Farm
- تناص Literally
- قرن على مولد عبدالرحيم محمود
- سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ نبيلُ الحيدري
- Andorra


المزيد.....




- الإمارات تشهد هطول -أكبر كميات أمطار في تاريخها الحديث-.. وم ...
- مكتب أممي يدعو القوات الإسرائيلية إلى وقف هجمات المستوطنين ع ...
- الطاقة.. ملف ساخن على طاولة السوداني وبايدن
- -النيران اشتعلت فيها-.. حزب الله يعرض مشاهد من استهدافه منصة ...
- قطر تستنكر تهديد نائب أمريكي بإعادة تقييم علاقات واشنطن مع ا ...
- أوكرانيا تدرج النائب الأول السابق لأمين مجلس الأمن القومي وا ...
- فرنسا تستدعي سفيرتها لدى أذربيجان -للتشاور- في ظل توتر بين ا ...
- كندا تخطط لتقديم أسلحة لأوكرانيا بقيمة تزيد عن مليار دولار
- مسؤول أمريكي: أوكرانيا لن تحصل على أموال الأصول الروسية كامل ...
- الولايات المتحدة: ترامب يشكو منعه مواصلة حملته الانتخابية بخ ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جرايد گبل 12