أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - محو الأمية الثقافية في بابل















المزيد.....

محو الأمية الثقافية في بابل


سرمد السرمدي

الحوار المتمدن-العدد: 4136 - 2013 / 6 / 27 - 19:29
المحور: الادب والفن
    


أن هذه المحاولة لا تخص المثقفين فقط فكل إنسان مثقف بثقافة ما, أن الحملة تخص جمهور الثقافة بالدرجة الأولى والذي يشمل الجميع على حد سواء, أي كل العراقيين الراغبين بمحو الأمية الثقافية في العراق, ومن ينكر وجودها فليأتي بتوقيت وسبب نهائي غير انتهاء التخلف, لكي يتوقف الدم العراقي المنتشر في شوارعنا منذ عقود في حرب لا تحمل إلا عنوان الصراع بين العلم والجهل, بين الثقافة وعدمها, وبين الحياة والموت. بسم الله نبدأ بحملة جمع التوقيعات, (( امنح صوتك لبناء سينما ومسرح في بابل )), مقدمة إلى لجنة الثقافة والإعلام في مجلس النواب العراقي, ( نحن نسكن محافظة بابل ولا نجد أي فائدة من المنح الحكومية المقدمة للمثقفين ). نطلب الدعم والمساندة من خلال التوقيع المفتوح لكل المواطنين العراقيين وعلى وجه الخصوص من يسكنون محافظة بابل, ونحن بحاجة إلى المتطوعين من أجل جمع التوقيعات في كافة نواحي وقرى محافظة بابل, مع ملاحظة أن جميع التوقيعات ستسلم إلى لجنة الثقافة والأعلام في مجلس النواب العراقي وفق الصيغة التالية: الاسم الثلاثي للموقع, رقم هوية الأحوال المدنية او رقم البطاقة التموينية, لا أكثر, وذلك لتأكيد كون الموقع من سكنة محافظة بابل, أدرج معلوماتك في ورقة ثم قم بتصويرها وإرسالها لنا على الصفحة الرسمية للحملة, خالص الشكر والتقدير. هل توقع معنا ؟ لأجل إلغاء المنحة المالية الحكومية الخاصة بالمثقفين في بابل, واستثمار الأموال في بناء دار عرض سينمائي ومسرحي حيث لا يوجد هكذا صرح ثقافي ومع هذا يوجد مثقفين يتسلمون منحة ثقافية ! , لأجل استبدال المنحة الحالية بسلفة بدون أرباح لإنتاج الإبداعات الثقافية, حتى يجد المثقف منتجا دون توجيه سياسي ومكانا لعرض إنتاجه لا يخضع لحكومة وبرامجها السياسية المتغيرة بطبيعة الحال الديمقراطي للتناوب السلمي على السلطة بل للدولة العراقية التي نحتكم جميعا الى دستورها الكافل لحريات التعبير ولا تحتاج الفنون والآداب أكثر من هذا الضمان لتقدم خطابا مستقلا عن كل الميول والاتجاهات, والفرق واضح بين السلفة والمنحة! , فلا مجال للفشل بحجج نخبوية الإبداع المقدم, ولا بديل عن النجاح الجماهيري بعد الآن. هل أنت مثقف يستلم منحة حكومية في العراق ؟ , اجمعوا هذه المليارات وابنوا مطبعة أو مسرح أو سينما أو أوبرا, في الوقت الذي تمنحك الحكومة هذه المنحة لدعم الثقافة بوصفك احد أركانها أيها المثقف, وبنفس الوقت لم ولن ترضى عن نهج الحكومة حيال الثقافة, امنح أنت المنحة للثقافة العراقية ! , وإلا ما الفرق بينك وبين من تتهم بإهمال الثقافة في العراق, لديك الإدارة والمال والاستقلالية التامة من اي توجيه سياسي الآن ! . لما لا تساعد الحكومة ؟ , وان كنت تعمل ضدها لماذا تتسلم المنحة ! , ساعدها على ترتيب أولوياتها فأنت من النخبة التي ينتظر السياسي والمواطن ان يتعلم منهم ! , لأنك تعرف إن هكذا منحة من باب الاهتمام بالمثقف لا بالثقافة, أي صرف الأموال على شكل منح لذوات لا بناءا لموضوع, كالاهتمام بالعامل وإهمال المعمل, حتى يستيقظ يوما ما ولا يجده يحمل صفة العامل لانعدام وجود المعمل في الأصل, وهذا يبقيه رهنا ببرنامج حكومي تلو آخر على اختلافهم بالضرورة الديمقراطية للتناول السلمي للسلطة, وهكذا انعدم الاستقرار الذي يعول عليه في بناء دولة المؤسسات, واهم تلك المؤسسات هي الثقافية بالنسبة للمثقف على اقل تقدير. لماذا لا تساهم في دعم الثقافة ؟ , على الرغم من كل الأموال التي تصرف لأجل احياء الثقافة العراقية وضمان استمرار شلالها بالتدفق لإرواء عطش الوعي المجتمعي الغارق في تلافيف صراعات عنف لدرجة اصبح من الصعوبة تحديد من هو صديق اليوم وعدو الأمس على المستوى المحلي والإقليمي والدولي, وفي وسط هذه المتاهة الفكرة يأتي دعم الحكومة العراقية الحالية على أشكال مختلفة لا يمكن ان نقول انها نالت رضا المثقف العراقي بشكل تام, حتى وان كان هذا الدعم على شكل راتب معين سمي بمنحة الحكومة للمثقف العراقي, جاءت التوصيفات المختلفة والأسباب المتنوعة لهكذا قرار حكومي على اجتماعها لتؤكد ان الثقافة تأتي بعد المثقف في حساب السياسيين, دليل ذلك ان هذه الأموال التي تعد صفرا بالمقارنة مع الميزانية الخيالية التي تحتار احيانا الحكومة في صرفها لتعود أدراجها إلى خزائن الدولة, لم تكن مكرسة لبناء صروح ثقافية كمسرح وسينما واوبرا رغم ان ملعب كرة القدم في محافظة البصرة قد يمس الثقافة من بعيد بكونه مشهد رياضي وكما نعرف ان العقل السليم في الجسم السليم, فمن ناحية نرى فيها توجه الحكومة الى دعم المثقف اقتصاديا من خلال منحة ومن ناحية اخرى لا نرى دعمها لنتاج المثقف, فكم من سياسي اتسع برنامجه الانتخابي لرأي مثقف عراقي, والا لما هذا التذمر الذي نراه في كتابات ولقاءت فضائية للمثقفين من طريقة تعامل الحكومة مع ملف الثقافة العراقية. ما هو دور المثقف العراقي الآن ؟ , رغم ان المثقف صفة لا وظيفة, نجد في كواليس الثقافة العراقية أقاويل كمثل ان الحكومة تكونت من أحزاب ذات نزعة يمينية متطرفة تحرم الفنون والآداب, وهذه الأقاويل كوسادة مريحة للنوم على راتب أو منحة تقبض باسم الثقافة التي تحاربها الحكومة, كما يقال, ومع هذا يتقبل بعض المثقفين ان يوصف بالعاطل عن العمل مادام هنالك من يدفع ثمن بطالته الثقافية, ماذا لو جمعنا من كل أديب وفنان وإعلامي وغيرهم من المرتبطين بنقابات واتحادات ومن كل معلم ومدرس وأستاذ جامعي بضعة دنانير شهريا, قد ننتج فيلما حتى لو كان هنديا على الأقل في السنة, وهذا ما يسمى باستقلال الثقافة في المجتمع المتحضر, كلمة المثقف تغير مجرى التاريخ, لكن الأسهل بالطبع أن نلعن الظلام. هل لدينا هوية ثقافية ؟ , ذات حدود وملامح أدبية وفنية ومسرحية يمكن الإشارة إليها بكل وضوح من قبل ثقافة أخرى ! , كم هو محزن ان يتشبث بعضنا بالحلم فيحال وهما لو لامس الواقع, أن أسوأ ما قد يمر بك وأنت تحاول صياغة بداية السطر هو أن تلتف كل المواضيع لتتنافس حول هذه المكانة المرموقة زيفا, فما كان في مقدمة الأمور التي تقرأها عادة في صفحة ما لن يبقى عالقا في الذاكرة بوصفه مجرد مدخل عام او بديهي ينطلق منه السياق لتؤسس عرضا للفكرة بشكل أوسع يحال بعدها لنتائج قد ترتقي للبقاء في الذاكرة, كقولنا في مقدمة, ان الشمس تنير صباحا والقمر يضيء ليلا , ثم يأتي الموضوع, ربما يكون الظلام هو سبب رؤيتنا للقمر, ماذا لو بدا السطر بهذه الفكرة المعروضة والتي قد تقلب ميزان أهمية الضوء لصالح الظلام, سيكون هنالك الكثير من ردود الفعل الأستباقية التي تضمن عدم استمرار القارئ بمجاراة الكلمات لآخر ما قد يشوقه الوصول إليه من نتائج جديدة, إلا أن المفاجئة قد تكون محبطة لو انتهى القارئ بمجرد معلومة استبدلت مكانها من المقدمة لتكون الماء الذي فسر بعد الجهد به, مجرد وهم. ما هو الحل لمشكلة الثقافة ؟ , إن مشكلة الثقافة ليست في الدستور أو البرنامج الحكومي, فمن قبيل البديهيات ان تتضمن كل من هذه المحددات للمشهد السياسي ما لذ وطاب من الترحاب بازدهار منقطع النظير في كافة المجالات على الصعيد النظري تحديدا وعلى اقل تقدير, والغريب ان اللوم وبعض العتب ينصب على مؤسسة كوزارة الثقافة او وزارة الشباب او حتى الداخلية في انحدار مستوى الوعي مما يعده البعض سببا رئيسيا لانتشار العنف في العراق, لكن هذا البعض مع شديد الأسف من القدرة الفكرية بمكان احتله بجدارة تنويرية يفتقد اليها هذا المجتمع المنهك أثناء سيره ما بين ظلمات متاهة السياسة في تاريخ العراق المعاصر. ما جدوى النقاش حول الثقافة ؟ , ربما استطعت مناقشة أي فنان في أي موضوع فني بكل حرية وبدون قيود, لكن الأصعب هو مناقشة موضوع الفن بحد ذاته بوصفه غير قابل للنقاش من ناحية وبوصف هكذا نقاش نوع من إضاعة الوقت والجهد في غير ذي هدف وفي منحى غير مجدي بل وغير منتج لما هو جديد إلا كون الفن واقع حال مهما انخفض أو ارتفع مستواه حسب العوامل الزمكانية اجتماعيا, ولن تخرج من محاولة فتح باب النقاش في موضوع الفن المسرحي بكثير خاصة وان كان النقاش مخصصا للبحث في فن المسرح العراقي, وهذه الخصوصية لعقم النقاش لها من الأسباب ما يبررها نوعا ما على صعيد كونه غير فاعل اجتماعيا بالدرجة التي تؤهله ليكون بهذه الأهمية حاليا, فاعتباره من الأمور الثانوية التي تأتي بعد الأمن والخدمات بدرجات كثيرة تطمسه في قعر قائمة أولويات أي برنامج حكومي لقيادة دولة العراق حاليا, والتي تحكم برلمانيا من خلال انتخابات ديمقراطية وفق دستور منفتح على الثقافة في تحديده لحرية التعبير على الأقل, إلا أن التعامل مع الثقافة والفن والمسرح خصوصا من هذا المنطلق النظري الواسع الأفق لن يجد له واقعا يضيق به تطبيقا لو لم تأتي تلك النقاشات بمسار واضح لستراتيجية دور المسرح في العراق, الآن. هل لدينا استقلال ثقافي ؟ , وهم الاستقلال الثقافي في العراق يجرنا الى الهاوية, ان معظم العراقيين الآن يصرفون على استيراد ثقافات غيرهم من الشعوب ما يكفي من الأموال لبناء هوية وطنية مستقلة ثقافيا ترتقي لمستوى تصديرها كمثال تتوسل مكانته الشعوب المستلبة الأخرى في عالمنا المتصارع حول الريادة في تقديم أنموذج الإنسان المعاصر, لا يمكن القول بأن قراءة التاريخ ثقافيا على مختلف مجالاته الأدبية والفنية ستشعرنا بالاطمئنان الى هذا الخزين الاحتياطي الذي يمكن الرجوع اليه عند كل نكبة ثقافية كما يحدث عند ازمة اقتصادية من عملية الرجوع لاحتياطي الذهب في البنك المركزي, ليساهم في استقرار مؤقت لحين إثراء الخزين والعودة الى حالة الطمأنينة المزيفة, فكثير من هذا الخزين لا يعبر عن القيمة الواقعية لنزعة الاستقرار المتخيلة, والتي تهتز لمجرد ان هنالك ازمة ثقة فيه, فيسارع القائمون على الثقافة للتأكيد بأن كل شيء بخير ونحن محصنون ضد أي اختراق ومن قبيل هذا التخدير اللاموضوعي. هل مستوى الثقافة مهمة الحكومة أم المواطن ؟ , ان عملية إنتاج ثقافة الهوية لا يمكن ان تكون رهنا بتوجه حكومي عام, أي لا يمكن ان تنال مرافق الدولة اجازة لمجرد ان هنالك خطابا سياسيا يتضمن في سياقه كلمة الثقافة بشكل عفوي وربما بالصدفة, فالسؤال عن كون معدل واضح لانتباه المجتمع لمستوى الوعي بأهمية هويتنا ثقافيا, يعد كتصفح صفحة الأبراج في الجريدة الحكومية كل صباح املا في ان نجد تكرارا لجملة سبق وتم ذكرها في عدد سابق ليكون هذا الكشف دليلا نتشبث به لنؤكد عدم اكتراث الدولة بمستوى ثقافة شعبها للدرجة التي استطاعت ان تستغفله دون أي وعي مجتمعي رادع, ناهيك عن محاولة اصطياد ثغرة لا يكون صيادها مؤهلا لغير التهليل بها, فالأجدى ان يكون قادرا على اقتراح ما يسد أي ثغرة بوصفها جزء مهم من بناء هويته سواء قبل بهذا الجزء الذي يمثل دورا تدحرج تحت قدميه متوسلا ان يؤديه ان لم يقبل, لكن من نطالب لنعرف كم نقرأ وكم نكتب وكم نشاهد سينما ومسرح, وهل هي فعلا فنون وآداب تمثلنا, لأن محاولة إجابة السؤال عن الهوية لمحاولة السير حافيا على الجمر. ما أهمية التجمعات الثقافية ؟ , لا يوجد سبب ثقافي حالي يدفعني لطلب هوية اتحاد الأدباء أو نقابة الفنانين وما يناظرها من مؤسسات المجتمع المدني في العراق مع ان بعضها لا يتطلب أكثر من تأييد تخرج من دراسة جامعة في ذات اختصاص الهوية الممنوحة لأغلب الممنوحين مع بعض الشروط التي تؤكد أدبية وفنية نشاط حامل الهوية كأديب أو فنان, ربما بعد اقتناع تام مبني على أساس ثقافي دستوري قانوني مستقبلا, على كل حال قدمت بهذا المنحى لأضمن موضوعية طرحي وحياديته, أتمنى النجاح لكل الأمنيات الثقافية, لكي نرى مستقبلا أكثر إنسانية في العراق أن شاء الله.
الكاتب سرمد السرمدي https://www.facebook.com/AmnhBabl



#سرمد_السرمدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التمثيل ( داخل ) كلية الفنون الجميلة
- التمثيل ( خارج ) كلية الفنون الجميلة
- مشكلة التمثيل في عروض مسرح خارج كلية الفنون الجميلة. الجزء ا ...
- مشكلة التمثيل في عروض مسرح داخل كلية الفنون الجميلة..الجزء ا ...
- مسرحية ( ني عراقي ) للمخرج الأكاديمي عباس التاجر
- مسرحية ني عراقي للمخرج الأكاديمي عباس التاجر
- مسرحية (ني عراقي) للمخرج الأكاديمي عباس التاجر
- على هامش مسرحية المخرج عباس التاجر
- الممثل الأخرس مسرحية للمخرج شاكر عبد العظيم
- مسرحية الممثل الأخرس للمخرج شاكر عبد العظيم 2
- ما فائدة المنح الحكومية المقدمة للمثقفين
- معدل الاستهلاك الثقافي في العراق
- على أمل أن أفهم مني شيئا
- امنح المنحة للثقافة العراقية
- الكلمات لا تموت ولو قرأها الموتى
- المخرج بشار عليوي يدفع المسرح البابلي إلى الديمقراطية
- مسرحية معالي الكرسي للمخرج حسين الدرويش
- مسرحية العميان للمخرج المسرحي الأكاديمي محمد حسين حبيب
- إخراج الممثل حسن عداي في مسرحية القرية
- دور الممثلة حياة حيدر في مسرحية للمخرج حميد شاكر


المزيد.....




- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سرمد السرمدي - محو الأمية الثقافية في بابل