أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد القابجي - من الشعر الشعبي .. أبوذية و دارمي














المزيد.....

من الشعر الشعبي .. أبوذية و دارمي


جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 4114 - 2013 / 6 / 5 - 13:37
المحور: الادب والفن
    


*************
بعض لابي نفس لاروح ++ كتّال
ميهم عنده لوَّل صار ++ كتّال
مثل هذا يوجع الكَلُب ++ كتّال
حي آنه اويراويني المنيَّه
*************
لغيرك ياحبيِّب أبد ++ ماسار
من بعدك حزين الكَلب ++ ماسار
كَلبي اوعقلي لَسَّه وياك ++ ماسار
أتانيك شوكت تعطف عليَّه
*************
اشكبره الهَم بقه عالكَلب ++ ماراح
ونه الجانت حياتي يسُر ++ ماراح
عود املهِّي نفسي ابراح ++ ماراح
كحولك صاحوْا اوسوو قضيَّه
****************
الدارمي
*********
يامن وثقنه بيك ++ استغفر الله
ابدنياتك اعمل خير ++ موفوكَك الله؟؟؟
********
بيا شرع وبيا دين ++ تتغيَّر الحال
تسبح ابدم الناس ++ يوتسرق أموال
*************
مال اليتامه اشلون ++ رحَّلته يمَّك
هلدنيه بس افلوس؟ ++ كَبر اليطمَّك
**************
اتسبِّح ابإسم الله ++ ياعمِّي محروس !
للفقره باوع زين ++ موبس علفلوس
***********
اتقاسموا والعباس ++ وابإسم ِلسلام
ولعبو ابعقل الناس ++ وفلوس الايتام
***********
زركَنت والعباس ++ محَّد يحلها
لِنْخيته جاني ابفاس ++ ولروحي علها
**********************************
[email protected]
[email protected]



#جواد_القابجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التفرقة والتحدِّيات
- الإنتخابات و الفائزين الجُدد
- العُمّال في يومهم الأغر
- التغيير والإنتخابات
- الثعالب لابسه فروة سباع
- إنتخاب
- 9أبريل و تحرير العراق
- عودة الشيخ الى صباه
- الوطن يبني الوطن ضاع
- ال من يسفك دَمي
- الديمقراطية والإنتخابات
- الى الأرض .. الأُم والأُخت .. البنت والزوجة
- حقائق يجب أن لا تُنسى
- الأبوذيّة .. وتحرير القافية
- جنحة تقسيم العراق و المحاصصة
- سياسة الغباء عند الاخوة الاعداء
- ثمانية شباط القادم
- القادمُ ، شباطٌ أسود
- لمن يعزف على وتر الطائفية
- حرامّية العهد الجديد


المزيد.....




- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جواد القابجي - من الشعر الشعبي .. أبوذية و دارمي