أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم حميد عبدالله - الحب في وادي الرافدين














المزيد.....

الحب في وادي الرافدين


جاسم حميد عبدالله

الحوار المتمدن-العدد: 4110 - 2013 / 6 / 1 - 17:24
المحور: الادب والفن
    


الحب في وادي الرافدين/علي صباح ابراهيم
اوستقتل مرتين يا شهيد انه صحابي امير الموءمنين الامام علي بن ابي طالب عليهم السلام الشهيد حجر بن عدي الكندي استشهد مرتين الاولى على يد الامويين والثانية ايضا وهكذا هم اذا ارعبوا الناس وهم صغار وانا اذكر عندما كنت في العهد الاموي اي الصدامي كانوا يمارسون اشد انواع الشر اذ كنت يوميا اقفز من حائط المدرسة ساقطا في مستنقع النفايات واذا يراني جمال وبلغ البعث اذاكان المشرف الاجتماعي وقاموا بتعلية الحائط سافيين ومع ذلك بقيت الوحيد قافزا هيهات ان اكون امويا او علويا لانهم ابناء عمومة وانامستقل لا احب الثار لاحدهم فالثار للبدو اما المتمدنين فلا ثار لهم بل تحدي الشر السابق والحالي وانا لااوءمن الا بالشعر الابالحب وعن ذلك اذكر الحديث النبوي عن الذين يدخلون الجنة من غير امته يدخل الجنة كسرى لعدله وحاتم لكرمه وعنتر لشجاعته واضيف وانا لحبك وهذه ابياتك شاعرتي شجيرة الجنان
شموس ترات في انظارنا الق
وحب علي في قلبي له الق
عراق علي وابوابه شدق
هبتان اعطانها الله المتالق
سماء بغداد وانوارها رمق
وحبك علي لقلبي جمال انق
حبيبتي بغداد وعلي المتانق
جنة عرضها زينبا والمعشق
فحبك علي الاء وازها رافق
اضفى للشجيرة اعشاب عشق
هذه الابيات تذكرني بالاسلاف لااعرف لماذا الغازي محمد الفاتح اوحسين بك الذي قتل اسد بفاس او ابراهيم بلال جلبي الذي اهدى سيارة صالون في الثلاثينات لرئيس الوزراء حكمت سليمان واستضاف سالم ثعبان الخيون لسنين عندما تحارب مع الاستعمار ووقف امام مشايخ الانكليز عندما حطموا السد المنيع غضبان البنية ليعيثوا بالارض فساد ويزد عددهم ليكونوا من خدم الى امراء وهذا قد استمر اذ اصبح مصطلح شيوخ التسعين ثم الامريكان ليكون عددهم الان ملايين بعدما كانوا قبل الاحتلالات احاد






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المتن لدور الصحافة في اثار العراق
- دور الصحافة في اثار العراق
- القبر الاثاري
- ابراهيم بلال جلبي
- شبه الدائم
- كوكبا الزهرة وزحل
- شجيرة الجنان
- غظائر ودكاك
- الكادحون والبعث المسعور
- الشاعرة شجرة الجنة
- شجرة الجنة
- حوار
- أنغام ماو
- الشاعر الكوني
- النهر الكئيب والحياة الباقية
- مشروع بغداد
- الشاعر الانسان
- فن ثقافة المدن
- مسرحية المتحف الوطني العراقي
- بود شاكيرا


المزيد.....




- وثائقي -لن نصمت-.. مقاومة تجارة السلاح البريطانية مع إسرائيل ...
- رحلة الأدب الفلسطيني: تحولات الخطاب والهوية بين الذاكرة والم ...
- ملتقى عالمي للغة العربية في معرض إسطنبول للكتاب على ضفاف الب ...
- لأول مرة في الشرق الأوسط: مهرجان -موسكو سيزونز- يصل إلى الكو ...
- شاهين تتسلم أوراق اعتماد رئيسة الممثلية الألمانية الجديدة لد ...
- الموسيقى.. ذراع المقاومة الإريترية وحنجرة الثورة
- فنانون يتضامنون مع حياة الفهد في أزمتها الصحية برسائل مؤثرة ...
- طبول الـ-ستيل بان-.. موسيقى برميل الزيت التي أدهشت البريطاني ...
- بين الذاكرة وما لم يروَ عن الثورة والانقسامات المجتمعية.. أي ...
- كيف نجح فيلم -فانتاستيك فور- في إعادة عالم -مارفل- إلى سكة ا ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جاسم حميد عبدالله - الحب في وادي الرافدين