أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف حول مشكلة البطالة في العالم العربي وسبل حلها، بمناسبة 1 ايار- ماي 2013 عيد العمال العالمي - ناهده محمد علي - الظواهر الإجتماعية لمشكلة البطالة في الدول العربية















المزيد.....

الظواهر الإجتماعية لمشكلة البطالة في الدول العربية


ناهده محمد علي

الحوار المتمدن-العدد: 4095 - 2013 / 5 / 17 - 10:51
المحور: ملف حول مشكلة البطالة في العالم العربي وسبل حلها، بمناسبة 1 ايار- ماي 2013 عيد العمال العالمي
    


إن مشكلة البطالة في الدول العربية هي مشكلة قديمة قِدم وجود المجتمع الإستهلاكي وغير المنتج للمجتمع العربي , حيث تعوَد الفرد العربي على أن يتاجر بالمادة الخام المحلية ويحملها الى الدول المجاورة وليقايضها بالطعام والحرير والقطن وحتى العلاجات الشعبية , ولم يتعود أن يُصنّع المواد الخام ليحولها الى مادة مُصنعة وليرفع قيمتها الإستهلاكية , بل يستخرجها كما هي لغرض بيعها . ولو بحثنا عن الأسباب لذلك لوجدنا إنها تأريخية وعميقة وجغرافية ايضاً ومناخية وقيمية وسياسية .
يصل عدد العاطلين في الدول العربية الى 22 مليون عاطل , وبحلول عام 2015 قد يصل عدد سكان الدول العربية الى 395 مليون بسبب زيادة الولادات مع إنخفاض المستوى العمري , فيبلغ 60 % من السكان في الدول العربية سن الخامسة والعشرين وهذا يعني أن معظم سكان الدول العربية هم من الأطفال والشباب لكثرة الحروب والأمراض المستوطنة مع إنخفاض الرعاية الصحية والمستوى الغذائي وإنتشار الفقر , وهكذا يُستهلك الإنسان العربي كما تُستهلك ثرواته بشكل سريع وغير علمي . إن الكثافة السكانية تتزامن مع إرتفاع نسب البطالة ومع وجود أسباب أخرى سندرجها لاحقاً . تتوزع نسب البطالة في الدول العربية كالآتي : تبلغ نسبة البطالة في العراق أكثر من 60 % من حجم قوة العمل ويشمل هذا العاطلين من الخريجين ذوي التعليم العالي والمتوسط , وتبلغ نسبة البطالة في اليمن من حجم قوة العمل 25 % , 21 % في الجزائر , 19 % في الأردن , في السودان 17 % , لبنان والمغرب 15 % , تونس 12 % , وفي مصر تبلغ 9% , أما في سوريا 8 % .
ترتفع معدلات الفقر الى 60 % في اليمن والى 40 % في مصر , كما يبلغ عدد الفقراء في العالم العربي 65 مليون فقير , 25 مليون منهم جائع . جاءت هذه الأرقام في تقرير لمنظمة التنمية الإنسانية العربية , وتأخذ فئة النساء الجزء الأكبر من هذه النسب , وكما يتفوق في هذه النسب سكنة الأرياف على سكنة المدن .
الأسباب والنتائج لهذه المشكلة :
إن أسباب مشكلة البطالة متشعبة وأشد هذه الأسباب تأثيراً هو :
1 – سوء التخطيط الإقتصادي والإجتماعي للموارد الإقتصادية والطبيعية والتي لا يخلو بلد عربي منها والتي تتوزع ما بين الخامات المعدنية والبيئة الزراعية والبيئة السياحية والتأريخية , لكن التخطيط الإقتصادي الغير علمي يستثمر هذه الثروات إستثماراً هامشياً ويوظف الموارد المحلية لصالح السلطة والأمن السياسي ومع وجود الأدمغة العربية المتفوقة في مجال التخطيط إلا أنها لا تُستثمر ايضاً , فقد إعتمدت التجارة العربية على تصدير المواد الخام الغير مُصنعة وحولتها الى موارد للإستهلاك اليومي وبقيت تُمارس أُسلوب المقايضة القديم بتقديم الخامات العربية مقابل الغذاء والدواء والملابس .
2 – توجيه الموارد المالية نحو توفير أمن الدولة والتسليح العسكري والنزاعات العسكرية المحلية والخارجية .
3 – سوء التخطيط التعليمي والتربوي وعدم توفير الإهتمام الكافي بالتعليم التقني ونشر المعاهد التكنولوجية لجميع الصناعات المتصلة بالعلوم المختلفة ومكننة وتحديث هذه الصناعات .
4 – الزراعة البدائية ومشكلة المياه , حيث تنتشر الأساليب القديمة للزراعة ويفتقد الريف العربي الى الأدوات الحديثة والأسمدة والمياه الصالحة للإرواء لتوفير الأمن الغذائي لكل بلد عربي , كما يمكن فتح شبكة من المعاهد الزراعية لإستقطاب شباب الأرياف لتوفير المعلومات الكافية لهم لإدارة مزارعهم .
5 – إستقطاب رؤوس الأموال العربية والأجنبية للإستثمار المحلي حيث تهاجر مليارات الدولارات الى الخارج لعدم توفر الأسس الصناعية والعلمية والأمنية للإستثمار الإقتصادي .
6 – إستخدام العمالة المحلية بدل العالمية وخاصة في دول الخليج العربي ويرتبط هذا برفع المستوى الإنمائي البشري والمستوى العلمي والتقني للشباب المحلي بحيث يستطيعون إدارة دفة الصناعات الحديثة بأستخدام الموارد المحلية والخامات الطبيعية .
7 – عدم الإعتماد على الإقتصاد الأُحادي الجانب والذي يعتمد على بيع الخامات المعدنية بل يقوم بنشر شبكة من الصناعات الخفيفة والثقيلة لتشغيل الشباب من الجنسين .
8 – نشر المكننة الحديثة والمؤسسات العلمية الإنتاجية في المناطق التي تتواجد فيها الخامات لتشغيل سكان المنطقة ولخلق مراكز صناعية وعلمية في هذه المناطق .
9 – تحديث مصادر الطاقة الكهربائية لأنه كما هو معلوم لا توجد حضارة حديثة بلا مصادر للطاقة والتي تدير دفة كل الصناعات والصناعات الزراعية بإستغلال الموارد الطبيعية كالغاز والنفط ومساقط المياه وطاقة الرياح والطاقة الشمسية .
10 – توفير المعطيات اللازمة للمتفوقين والمتميزين علمياً لإستغلالهم محلياً وتوفير الأجواء الملائمة لهم للحد من هجرة الأدمغة العلمية العربية .
11 – وضع خطط تنموية تعطي الأولوية للإنتاج وتوسيعه أُفقياً وعمودياً على الإهتمام بالمتطلبات الإستهلاكية والكمالية في الخطط الأولى على الأقل والتي ستتوفر تلقائياً بعد عملية التصنيع المحلي .
نتائج البطالة في الدول العربية .
إن نتائج البطالة هي إقتصادية وإجتماعية وتعتبر الأسباب الإقتصادية هي سبب ونتيجة لمشكلة البطالة . إن ظاهرة الفقر هي إحدى النتائج المتوقعة لظاهرة البطالة , كما تطفو على السطح ظواهر إجتماعية كثيرة مثل ( العنف الفردي والإجتماعي ) والذي قد يتحول الى ثورات محلية وإنتفاضات سياسية, وينتج ايضاً عن ظاهرة البطالة شبكة كبيرة من الظواهر الإجتماعية والأمراض النفسية والسلوكية , منها ظاهرة الإدمان على المخدرات والمسكرات والتدخين والإنفلات الإجتماعي والأخلاقي وسهولة التعامل مع القيم الإجتماعية بسبب الكم المتراكم من الغضب الداخلي الذي قد يوجه الى عنف خارجي أو داخلي , فأما أن يكون الشاب العاطل سلبياً فيتقوقع ويعيش مخدراً أو قد يكون لديه عنفاً فاعلاً فيتوجه الى حياة الآخرين فيصبح عنصراً خطراً على مجتمعه ويمارس شتى أنواع الإعتداءات المسلحة وغير المسلحة الفردية والجماعية وأنواع التحرشات الكلامية والفعلية , وقد تدفعه حالات الضياع الإجتماعي الى هاوية الإنتحار حينما يكون العنف موجهاً الى الداخل أو الى داخل الذات , وقد تكون طقوس الإنتحار جماعية لجماعات من المدمنين أو تقوم هذه الجماعات بالممارسات الجنسية الشاذة الجماعية . ولا يتوقف الأمر الى هذا الحد بل قد تنتشر اللصوصية والجرائم المختلفة لأجل الحصول على المال أو على المخدرات , وتنتشر العصابات البنكية المحترفة والتي تقوم بالمداهمات أو التي تمارس جرائم الإنترنيت بأنواعها ومنها السرقة البنكية من حسابات الآخرين أو خداعهم برسائل مختلقة .
إن الظواهر الإجتماعية الناتجة عن البطالة والفقر متشعبة وبمستويات مختلفة وتزيد كلما زاد مستوى الفقر , وقد تختلف قليلاً بطالة المتعلمين عن بطالة الأُميين , فقد يبتدع المتعلم وسائل خبيثة للكسب غير المشروع لبيع منتجات ممنوعة أو متفجرات محلية أو يبتدع وسائل للسرقة من خلال الإنترنيت كما ذكرنا , وربما يمارس التسول بطريقة تختلف عن المتسول الأُمي , فهو يخطط لمنطقة تسوله ويرسم مظهره الخارجي , وهذا لا يعني أن الكثير من العاطلين المتعلمين والأُميين قد إنخرطوا في المهن غير المشروعة لأن الكثير منهم يفضل الجوع على كسر القيم الإنسانية .
إن ظاهرة البطالة قد تسبب أحياناً إنغماس النساء في شركات الدعارة والإستثمار الجسدي , فيدخل البعض منهن الى هذا العالم مع أطفالهن أو بدونهم . إن هذا الباب الصدأ يُفتح حينما يغلق المجتمع والدولة أبوابهم بوجه المرأة وتسحب الحكومات الكثير من الرجال الى مواقع القتال لتبقى المرأة ما بين هاوية الجوع أو الدعارة , وقد تختار الأُولى أو تختار الثانية حسب المستوى القيمي والإحتضان الإجتماعي والعائلي لهذه المرأة .
إن معدل الولادات المرتفع في الدول العربية يقابله سوء الرعاية الصحية والغذائية , لذا يظهر أن معظم سكان الدول العربية هم في سن ( 30 ) فما دون ذلك , ولا يجد من هو فوق الثلاثين من يقدم له الرعاية الصحية اللازمة لكي يحافظ على مقومات الحياة والقدرة الإنتاجية وهكذا يُستهلك الفرد العربي باكراً ويصل الى مرحلة الشيخوخة والموت المبكر بشكل سريع . لقد إطلعت مؤخراً على حديث لوزير التخطيط العراقي حيث أبدى قلقه ازاء الولادات السنوية المتزايدة في العراق والتي تبلغ ( مليون وربع ) ولادة سنوياً , بحيث يبلغ النمو السكاني 3 % وهو الأعلى في العالم , وتود وزارة التخطيط تخفيض هذه النسبة الى 2.7 % , وتؤكد دائرة التخطيط في وزارة الصحة على أن نسبة السكان الذين هم تحت سن ( 30 ) هي 68 % , أما من هم فوق سن الـ ( 60 ) فتبلغ نسبتهم 3 % . توضح هذه الأرقام نقطة الخلل في التخطيط العام الإقتصادي والإجتماعي حيث لا تتواجد الرعاية الكافية للأسرة العراقية , ولا تتواجد مراكز الإشراف الأُسرية والتي تقوم بتقديم الرعاية والإرشاد للأمهات العراقيات , ويدلل هذا ايضاً على وجود خلل إجتماعي حاصل في العائلة العراقية , فكما توقف الإحساس بالأمن الإجتماعي توقف ايضاً الإحساس بالأمان الفردي والذاتي وأصبح إحدى الوسائل البدائية لتوفير الأمن الإقتصادي والذاتي للمرأة العراقية هو الإنجاب المستمر للأطفال , وقد إطلعت مؤخراً على أوضاع الكثير من النساء المرضى بأمراض مزمنة أو أمراض قلبية يسارعن بالولادات لتوفير الأمان الأُسري بسبب خوف المرأة من حالات الطلاق المنتشرة في المجتمع العراقي حيث فقدت الأسرة العراقية قيمة مهمة من قيمها ألا وهي الإخلاص الأُسري , ولا عجب إن تبع هذا عدم الإخلاص للمجتمع أو للوطن بشكل عام لأن الأسرة وببساطة هي نواة المجتمع . كما يجد الراصد الإجتماعي إن الكثير من القيم بسبب الكثير من العنف والمشاكل الإقتصادية والإجتماعية قد أصبحت هشة وهيكلية وآيلة للسقوط مثل النبل الإجتماعي والإحساس بالآخر وبوجوده الجسدي والروحي , فبمحدودية المساحة لحرية الذات وحركتها أصبحت ايضاً محدودة أو معدومة , فالكل يعتدي على مساحة الكل , وإنسحب هذا بالتأكيد على العائلة العراقية وكل ما يخص وجود هذه العائلة يشل حركتها وإنتاجيتها .
إن توجيه الموارد المالية الى الناحية العسكرية والعلمية برأي البعض قد يعزز السلطة لكنه يخلق شقاً كبيراً ما بين الشعب والسلطة , إذ يطلب الشعب ما لا يجده في ساحة داره وبالمقابل يرى طيارات ودبابات باهظة الثمن , وجيوش أمنية مسلحة بأحدث الأسلحة وما يحدث هنا ( إن السحر قد ينقلب على الساحر ) , ولا يعود الأمن السلطوي أمناً حقيقياً فهو لم يمنع في كل الدول العربية الثورات أو التظاهرات والتي أساسها ( رغيف الخبز ) وليتعلم البعض من أسباب قيام الثورة الفرنسية . أعجبني ما قرأته قبل فترة لمساعد الأمين العام للأمم المتحدة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي ( أمة العليم ) وهي يمنية حيث قالت ( إن التركيز على تحقيق أمن الدولة من دون إيلاء أمن الإنسان الإهتمام المطلوب قد عاد بنتائج أقل من مُرضية للدولة والمواطن على حد سواء وعلى المدى الطويل إن الحكومة التي تبحث عن ترسيخ أمن الدولة بدون أن تهتم في أمن الإنسان هي حكومة لا تحقق اياً منهما , إن أمن الإنسان وأمن الدولة وجهان لعملة واحدة ) .
إن تقرير منظمة التنمية الإنسانية العربية يؤكد على أن سكان المناطق الحضرية سيزدادون إزدياداً كبيراً في 2020 وهذا يعني أن الريف العربي سيزحف على المدينة وستزداد نسبة البطالة إزدياداً كبيراً وستزداد مشكلة الغذاء في الدول العربية , حيث يترك الفلاحون مزارعهم ليجلسوا في طوابير العاطلين على أرصفة المدينة , والحلول العلمية هي طوق النجاة لبقاء هؤلاء الفلاحين في مزارعهم لكي يوفروا الغذاء لهم ولأبناء شعبهم ولجعل الريف والمدينة ورشة عمل متكاملة , فالمدينة توفر المكننة الحديثة للزراعة وتؤسس المعاهد والمؤسسات الزراعية , والريف يوفر الأمن الغذائي للدولة . وتبقى مشكلة البطالة هي مشكلة شباب كل الدول العربية والتي يجب أن تأخذ مكانها في مواقع الإنتاج بدل الإنخراط في الجماعات المسلحة والرافضة بواقعها ولواقع الفقر والمجاعات في الدول العربية الفقيرة مثل موريتانيا والصومال ولدول أخرى إمتدت إليها ظاهرة الجوع والفقر مثل اليمن وسوريا ومصر والعراق .



#ناهده_محمد_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يزرع الشر في أنفسنا ( 2 - 2 )
- من يزرع الشر في أنفسنا ( 1 - 2 )
- المنظمات الإجتماعية العراقية ناشطة في الخارج مُغيّبة في الدا ...
- التحرش الجنسي في العالم والعالم العربي ( 3 - 3 )
- التحرش الجنسي في العالم والعالم العربي ( 2 - 3 )
- التحرش الجنسي في العالم والعالم العربي ( 1 - 3 )
- الطائفية ولعبة الشطرنج .
- شخصيات نسائية متفردة - 4
- شخصيات نسائية متفردة - 3
- شخصيات نسائية متفردة - 2
- وإنما الأُممُ الأخلاقُ ما بقيت ..... فإن همُ ذهبت أخلاقهم ذه ...
- واقع الطفولة في البلدان العربية ( الجزء الثالث ) .
- واقع الطفولة في البلدان العربية ( الجزء الثاني ) .
- واقع الطفولة في البلدان العربية ( الجزء الأول ) .
- شخصيات نسائية متفردة
- الغضب الفردي والغضب المجتمعي .
- المرأة العربية المهاجرة الى أين ...
- سمفونية الشارع العربي .
- تأثير البيئة العراقية على نفسية الإنسان العراقي .
- العُنف ضد المرأة .


المزيد.....




- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف حول مشكلة البطالة في العالم العربي وسبل حلها، بمناسبة 1 ايار- ماي 2013 عيد العمال العالمي - ناهده محمد علي - الظواهر الإجتماعية لمشكلة البطالة في الدول العربية