أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - ذهاباً - بطاقة بدل رصاصة Ballet instead of Bullet















المزيد.....

ذهاباً - بطاقة بدل رصاصة Ballet instead of Bullet


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4090 - 2013 / 5 / 12 - 23:37
المحور: الادب والفن
    


بطاقة بدل رصاصة Ballet instead of Bullet

مهاجر أشأم الرحال * في القابون أقام وقال:

- شد الرحال إلى عراق الرجال والمال(علي خليفة الكوفة، قتل 60هـ) وخص البصرة، الأمير الشاعر ابن المعتز (قتل 296هـ): أكثر بلاد الله علما وفقها وأدبا (طبقات الشعراء)، قبيل أن أشأم صادفني أحد گدعان الأخوان المسلمين، استفسرت منه بطيبة بصرية تنطوي على الترحيب الضمني:

- الأخ عربي؟. صعر خده عند رده:
- أنت العربي!.. ده أنا بصري مصري، دبلوم توگاره، زوگتي عراقية!..

لانظام صدام حاصر بصري الأصل والأهل، غير المنتمي إلى البعث ثم حاصر غيرالمنتمي إلى حملة صدام الإيمانية السياسية المنافقة حتى عم الحصار العراق بعد أن أشأم السرياني اليساري (تاجا كنج) وأقام في حي القابون الميت في عاصمة سورية الثورة دمشق المحاط من الشرق بعربين Irbin و16th Tishreen وKinzi وحدائق أبو جرش و ركن الدين Riken Al- Din و أحد Uhod و بدر Badr ومن الشمال مساكن برزة ومن الشرق حرستا Harasta. ومن الجنوب جوبر وزملكا ومن الغرب الصالحية وحي الأكراد، يقع الحي الميت القابون على بعد 3 كم من ساحة المرجة، مركز مدينة دمشق. أصل التسمية: يعود تاريخ القابون إلى العهد الآرامي حيث أن المنطقة كانت تعرف باسم "آبونا" ومعناها مكان تجمع المياه ثم حرفت الكلمة إلى القابون. كلمة (القابون) كلمة سيريانية تعني العامود وبمعنى آخر مكان تجمع المياه. تاريخياً يمر بحي القابون نهرا يزيد وتورا، وهما فرعان من نهر بردى ما جعلها منطقة اصطياف واستجمام للأمراء والملوك وقد أقام بها السلطان سليم فترة من الزمن حين مرض فعرف مكان إقامته باسم "مصطبة السلطان سليم" و اشتهرت هذه المصطبة بوفرة الأشجار المثمرة كالمشمش والتفاح والخوخ والتوت والعنب والجارنك ونقل إليها الكثير من الورود والزهور الطبية كالختمية وغيرها. استولى على هذه المصطبة الفرنسيون في عهد الانتداب الفرنسي وأقاموا بما يعرف بالـcamp ليقيم به ضباطهم، وبعد الاستقلال أصبحت ثكنات عسكرية. كانت تضم القابون معالم هامة (خانات -جوامع -حمامات -قصور) تهدمت جميعها إثر زلازل قديم ويقيت آثار تاريخية، وكان هناك عيد خاص بالقابون اسمه (عيد خميس البيض) كان يجري الاحتفال به في أول خميس من شهر نيسان في الربيع كل عام.. ومرتبط بزهر اللوز الأبيض الذي يغطيها في الربيع وببيض الدجاج وتلوينه والألعاب المرتبطة به. رغم أهميته التاريخية إلاّ أن حي القابون الدمشقي ظلمه التاريخ حيث بُعثر تاريخها كغيرها من القرى والبلدان بين الدروب والأزقة المعتمة، والزوايا المهجورة في مئات المجلدات والكتب التاريخية، ففي دمشق وقراها دُرٌ مكنون لا يعرفه إلاّ المحب لها ولمائها العذب وهوائها النقي وطيبة أهلها.

عرفت القابون برفضها للذل وقدمت القابون العديد من الشهداء في الحرب العالمية الأولى منهم الشهيد محمد أديب منصور الحموي وعبدالسلام عبدالواحد وغيرهم كثير. "من صغر سني وأنا بكسر روس وجماجم. وبعّد رجالها أبطال.. أحمد جمال باشا أمر بقتلي وزاد.. وكانت الناس بساحة الحمام بالقابون مجتمعة بالميعاد ركبوني على جمل عالي وسايق الجمل جلاد.. ناس يقولوا قتل أحمد القابوني وناس يقولوا مات وحباب قلبي تصيح قطع جسر الحديد وفات". وشارك أهالي القابون في مقارعة الاستعمار حتى أن فرنسا قصفتها بالطائرات وقدمت العديد من الشهداء لتحرير سورية من فرنسا زاد عددهم عن خمسة عشر شهيد نذكر منهم الشهيد جميل البعلي وخليل عبدالحي وسعيد الخشن وسليمان الحلبوني الذي كتب عنه أدهم الجندي في كتابه الثورة السورية، والشهيدة غزالة عثمان والشهيد محمد هولو الهبول. وفي حرب عام 1948م قدمت الشهيد الملازم أول محمود البغدادي وغيره وفي حرب حزيران 1967م قدمت الشهيد فوزي البعلي وفي عام 1972م قدمت الشهيد العقيد الطيار أحمد حامد اجنيد وفي حرب تشرين 1973م قدمت كوكبة كبيرة من الشهداء منهم الشهيد علي جابرة والطيار أحمد ليلا وخليل الزهوري وضابط المدفعية الأستاذ الشيخ غالب الرفاعي. يمر في القابون نهران هما تورا ونهر يزيد الذي كان يعرف بعذوبة ماءه.. وتورا ويزيد من روافد نهر بردى العظيم. يمتاز أهل القابون بطيب المعشر وحسن الضيافة لذلك نجد أن هناك قرابة ومصاهرة مع القرى والأحياء المجاورة والمحيطة بها مثل داريا وجوبر وعربين ودوما وبرزة والتل والقلمون وبعض أحياء دمشق كالميدان والشاغور. وتتميز القابون بأنها مدخل دمشق الشمالي وفيها أهم عقدة مواصلات، وكثرت بها الشوارع والجسور عبر الأزمنة وأهم الجسور على نهر يزيد "جسر القبة وجسر الحوارنة". وعلى نهر تورا جسر الدوار وجسر تورا الشهير الذي كانت فيه الموقعة الكبرى بين الثوار والفرنسيين، وعلى نهر تورا كانت طاحون تطحن القمح لفلاحي المنطقة. فيها العديد من القصور والحمامات وقبب ومعظمها اندثر كقصر الأكحل والدوجي وقصر عطا البكري، وفيها العديد من المساجد أهمها الجامع العمري والجامع الكبير (أبو بكر الصديق) جامع الشيخ جابر الأنصاري جامع الغفران والحسن وأبوعبيدة عامر بن الجراح. وفي العصر الحديث كان بها العديد من المنشدين والمطربين كالزهوري والحواط ومؤسس رابطة المنشدين حمزة شكور وغيرهم كثير. ومن حارتها ومزارعاها مزرعة الشوك والطاحون ومزرعة الحمام وحي السهل والعارضية وحي البعلة المنسوب إلى هنيبعل القائد القرطاجي الشهير. وخرج منها الكثير من الأبطال في الرياضة ووصل البعض منهم إلى بطولات على مستوى سورية وآسيا وبعضهم وصل في أنواع الرياضة إلى بطولة العالم، كالرفاعي والحلبوني وقاسم وخريبين وأسماء كثيرة أخرى لمعت. أبرز علمائها العلامة محمد حمزة والعلامة محمد علي منصور الحموي وعلى المستوى العلمي لمعت أسماء كثيرة كالبروفسور حافظ اجنيد الذي أدهش الكثيرين في جامعات روسيا وبرع في علم الكيمياء والنبات. وفي علوم اللغة العربية والفقه نبغ الشيخ أحمد حمزة والعلامة محمد حمزة، والعلامة محمدعلي منصور الحموي الذي عرف بشجاعته وجرأته في قول كلمة الحق. ولنساء القابون ميزات بالشجاعة والبطولة وبرز العديد منهن كالمجاهدة المناضلة لطفية عبدالواحد والمربية قمر بكار (من مدينة دوما متزوجة في القابون). القابون ومقارعة نظام البعس أحاط بالقابون العديد من الأزمات أبرزها في القرن الماضي (أزمة المقبرة) عرفت بانتفاضة التربة التي خرج بها أهالي القابون نساء ورجال وأطفال في عهد الرئيس الراحل الأسد الأب وما كان منه أن لبى مطالبهم وألغى المشروع المزمع إقامته مكان المقبرة. وهناك أيضا حادثة الأوتستراد الدولي الذي انتفض على إثره أهالي القابون مطالبين بإقامة الأنفاق على الأوتستراد الذي يمر بالبلدة ويقسمها إلى قسمين ولم تنته التظاهرة حتى لبيت مطالبهم، وأطلق على القابون (البلدة المظلومة) لكثرة ما وقع عليها من مظالم عبر الأزمنة. ويشعر أهلوها دائماً عبر الحكومات أنهم مظلومون ومهملون فرغم كثافة السكان لا تجد فيها مشفى عدا عن استملاك معظم أراضيها ولا تجد فيها ملعباً أو نادياً رياضياً. يعتبر حي القابون من أفقر أحياء دمشق ورغم ذلك عرف عن أهلها مشاركتهم بالسياسة فلا يوجد حزب أسس في سورية إلا وتجد له أنصاراً في القابون (حزب الشعب- الشيوعي السوري– حزب البعث العربي الاشتراكي– الاتحاد الاشتراكي) وغير ذلك من الأحزاب التي عرفت. ويبلغ عدد سكان القابون حالياً قرابة 50 ألف نسمة ويعمل أهلها بالمهن الحرة واليدوية والتجارة والزراعة. من مدارس القابون: - أحمد حامد جنيد- عبدالغني الباجقني - أحمد ليلا- الخوارزمي أبو ذر الغفاري- مصطفى المدني- علي جابرة - طه حسين-.

حصار البعث الرث، قطر ثم ينهمر غيثاً غوثاً؛ د. طه حسين عميد الأدب العربي في (المعذبون في الأرض) خير من صور الجوع بعد شهر رمضان، طعمه مازال كنسيم بندقية العرب البصرة على شط العرب، وفي رواية (الجوع) لمحمد البُساطي في روايته (دقّ الطبول) تخيل إمارة خليجية سافر أهلوها إلى فرنسا لتشجيع فريقهم الوطني في إقصائيات كأس العالم، ولم يفكر الخدم من جنسيات متعددة الإستيلاء على الإمارة لاسترداد إنسانيتهم، صاروا أسرى العبودية الطوعية!. طعم الجوع كطعم المستحة بعيونهم كما يشدو ابن بصرة الخير المضيع (فؤاد سالم)، يذكر بفولتير النيل وأوسكار وايلد الفرنسي وباستر كيتون العربي الكاتب المصري بالفرنسية ألبير قصيري بمناسبة مرور قرن من الزمن على مولده (1913- 2013م) في حوار له مع مجلة Lier قبل سنوات من وفاته سأله الصحافى: كيف تريد أن تموت ؟ قال: على فراشى في غرفة الفندق، وقد تحقق له ما أراد حيث توفى ألبير قصيري في 22 حزيران 2008م عن 94 عاماً بغرفته بفندق لا لويزيان، وقد ترك ميراث أدبى عبارة عن 8 روايات ومجموعة قصصية وديوان شعر. نبوة شاعر، وريث الصعاليك عبد الحميد الديب كحسين مردان وادي الرافدين جوعان شمالي وادي النيل:

ضاقت بهِ الدنيا فكُــن رحْـبًا بــهِ * قد ذلّ مِـن غدر الزمانِ ورَيـْـبــِهِ
لا تنكروا الشكــوى على مُتبرّمٍ * قـلـِـق الحـياةِ كمَـن يُشـاكُ بثوبهِ
أنا لا أرى فـي شـبــابيَ لذة * لهــفـي على مرحِ الشبابِ وعُجبـهِ
مـن كـان توأمَـهُ الشقـاءُ وصنـْوَهُ * فشـبـابُهُ حـربٌ عليهِ كـشَـيْـبـِهِ!.
بينَ النجومِ أنـاسٌ قد رفعتُـهُـمُ * إلى السماءِ فسَدّوا بابَ أرزاقـي!
وكنتُ "نوحَ" سفينٍ أرسِلتْ حرمًا * للعالمينَ فجازَوْنـي بإغراقـي!
وإخوان سجنٍ قُبّحت مـن وجوههمْ * همـومٌ تتوالـى دائمًـا وخطـوبُ
فمنظرهُم أضحوكــةٌ كلبـاسهـِم * ومَخبرُهم فـي الحادثـاتِ رهيـبُ
لقد كنتُ فيهم يوسُف السجن صالحًا * أفسّرٌ أحلامًــا لهُــم وأصيـبُ!
"أنا ورمضان":
ها هو المغربُ وافى.. أين زادي؟ * وعيالـي في ارتقـابٍ لمعـادي
ليسَ غيرُ الدمعِ زادي وعتـادي * موقفٌ أقتَـلُ من وقعِ الزنـادِ!
برامكةٌ وليس لهم رشيد * وأقيال وكلهم عبيد
إذا أذنوا للفجر.. طرت مسرة * إلي مسجد كيما أنام وأضجع
أفي غرفتي يا رب أم أنا في لحد * ألا شد ما ألقي من الزمن الوغد
لقد كنت أرجو غرفة فوجدتها * بناء قديم أضيق من جدي
فأهدأ أنفاسي يكاد يهدها * وأيسر لمس في بنيانها يردي
تري النمل يخشي الناس إلا بأرضها * فأرجله أمضي من الصارم الهندي
تساكنني فيها الأفاعي جريئة * وفي جوها الامراض تفتك او تعدي
تراني بها كل الأثاث فمعطفي * فراش للنوم أو وقاء من البرد
وأجلس الليل في صحبي أسامرهم * وكلهم بمجالي رقتي حفل
حتى إذا أسلموا للعود وانصرفوا * سريت جوعان يفري عزمي الكلل
جوعان!.. يا محنة أربت على جلدي * كأن ليلي بيوم البعث متصل!..

يوم البعث مازال يستطيل!.. مذ أول رواية روسية إشتراكية لـFyodor Dostoyevsky (الناس الفقراء)، عام 1845م، كتابته الأولى، روايته القصير التي تتضمن رساله هامه، (الفقراء)، نشرت في مجلة "المعاصرة" وتقبلها الناس بتهافت قوي. دخل مدير تحرير المجلة، الشاعر "نيكولاي نيكراسوف" إلى المكتب وأعلن "لقد ظهر Gogol جديد، يقصد Nikolai Gogol (أبُ القصة الروسية)"، وقد أيده Belinsky وأتباعه والكثير، بعدما اكتملت الروايه ونشرت في كتاب، ومن بداية اليوم التالي للنشر، أصبح Dostoyevsky من الأدباء المشاهير في الرابعة والعشرون من عمره. هذا هو (الجوع)!.. يا محسنين!؛ فماذا عن محسن أبو طبيخ؟!(ت 1961م) قال كلمته ورحل:

- لقد بذر من لا يهمهم أمر البلاد، بقدر ما تهمهم مصالحهم الذاتية، بذوراً فاسدة في البلاد، وهي بذور الطائفية والعنصرية، وقد شقيت بسياسة المحسوبية والمنسوبية.. لقد شاهدنا الكثيرين من الشيعة يتظلمون إلى طائفتهم، وينحون بالملامة على السنة، وبالأخص على رجال الحكومة منهم بأنهم آثروا أبناء طائفتهم، وبخسوا حق الشيعة بالنسبة إلى مرافق التوظيف، لكنهم عندما كانوا ينالون منصباً سامياً، وعندما يحققون مصالحهم الذاتية، ويحصلون على ما تطمح إليه نفوسهم؛ يعلنون نكرانهم لمبادئهم، وكذلك شاهدنا أهل السنة، وعلى الأخص عشاق الكراسي منهم (ص 377- مذكرات)!.

المحسوبية، ومذا عن الحسب؟، المنسوبية، ومذا عن النسب إلى السيد المحجب؟، ذاتية، ومذا عن شعبة الذاتية في الدوائر الحكومية.. قابون!، ومذا عن بطاقة سفر إلى الگابون؟!..

تاجا كنج، يقول لي نسب بالسيد أياد أحمد، ولي حسب بدفين بُصرى الشام بحيرة الراهب الذي لم ينبش الشوام قبره خلال ثورتهم على انقلاب البعث 1963- 2013م، ولي سبب بالحضارة العربية الإسلامية بحكم النشأة الأولى، أشفق على راهب بُصرى ومقبرة الحسن البصري جنوبي البصرة، بعد نبش قبر حجر بن عدي الكندي الكوفي في مرج عذراء الشام!.



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إياباً - بطاقة بدل رصاصة
- على الإسلام الرسمي موجز الحسين ثائراً
- مجلة For Him Magazine
- وكيل جباية خمس الخارج يواصل حملة صدام الإيمانية
- قينة أيقونة Katy Perry
- في ذكرى إسراء السيد المسيح
- وكيل روابض أوربا وكندا وأميركا (رويبضة الكشميري)
- كاشف دعاية الأدعياء والداعية Herman Mathues
- الوهابية تملأ فراغ المرجعية
- حكاية کۆماري
- تصريح بالقتل They shall be killed
- موجز تاريخ كل شيء تقريبا 2
- موجز تاريخ كل شيء تقريبا 1
- الحَديث المُبَسْمِل
- تحولات الضحية إلى جلاد !
- السعودية جاذبة للغرب والمرجعية طاردة أبناء الشيعة
- ماذا لو ذاق الملك والمرجع طعم تشرد المالكي؟
- عراقي من حيث المبدأ إيراني من حيث المذهب
- أيقونتي ICON الولد الوَرْد اليوسفي
- لوَرْد الحَزانى البنفسج


المزيد.....




- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟
- “جميع ترددات قنوات النايل سات 2024” أفلام ومسلسلات وبرامج ور ...
- فنانة لبنانية شهيرة تتبرع بفساتينها من أجل فقراء مصر
- بجودة عالية الدقة: تردد قناة روتانا سينما 2024 Rotana Cinema ...
- NEW تردد قناة بطوط للأطفال 2024 العارضة لأحدث أفلام ديزنى ال ...
- فيلم -حرب أهلية- يواصل تصدّر شباك التذاكر الأميركي ويحقق 11 ...
- الجامعة العربية تشهد انطلاق مؤتمر الثقافة الإعلامية والمعلوم ...
- مسلسل طائر الرفراف الحلقة 67 مترجمة على موقع قصة عشق.. تردد ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - صوفيا يحيا - ذهاباً - بطاقة بدل رصاصة Ballet instead of Bullet