أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود فنون - الفصائل الفلسطينية بين الرفض والقبول مبادرة الحكام العرب خطيرة جدا















المزيد.....

الفصائل الفلسطينية بين الرفض والقبول مبادرة الحكام العرب خطيرة جدا


محمود فنون

الحوار المتمدن-العدد: 4080 - 2013 / 5 / 2 - 23:31
المحور: القضية الفلسطينية
    


أجرت دول الجامعة العربية تعديلا على مبادرتها التي أطلقتها من بيروت عام 2002م.ويبدو أن هذا التعديل جوهري .
لو قرأنا النصوص بمدلولاتها الحرفية فإنه يصعب التعرف على خطورة الموقف ، ذلك أن النص المعلن يتحدث عن تعديلات طفيفة ومتبادلة على خطوط الهدنة التي اخترقتها إسرائيل في خمسة حزيران عام 1967 والتي تعرف بخطوط الرابع من حزيران ..
ولكن عندما نراجع التصريحات الرسمية للصهاينة وفهمهم لحجم التعديل فإننا نكتشف شيئا آخر .
وبدون حاجة الى التوثيق والمراجع فإن ما تعلنه الأطراف العربية والفلسطينية عن التسوية وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة يتم التأكيد دوما على إنسحاب إسرائيل حتى خطوط الرابع من حزيران فيخيل "للغشيم " أن القادة العرب والفلسطينيين مصرون ومصممون ومتمسكون ولا يقبلون التنازل عن شير واحد من الأراضي الفلسطينية التي احتلتها إسرائيل عام 1967 بالرغم من الفخ الخطير في هذا التأكيد الذي يستهدف تجاهل فلسطينية بقية أراضي فلسطين وكأنها لم تكن فلسطينية في يوم من الأيام والتعامل مع الحالة القائمة وكأنها الحالة الطبيعية .
ثم يتبين أن هذا الإصرار والتمسك والتصميم ما هو الا من أجل تمرير الصفقة والتنازل الذي تم عن الأراضي المحتلة عام 1948م وبعد تثبيت هذا التنازل في ذهنية الفلسطيني تبدأ جولة جديدة للتنازل عن أراضي احتلت عام 1967 م .
هنا يكون الشعار المطلوب رفعه من المعارضة محصورا في رفض هذا التنازل والتمسك بخطوط الرابع من حزيران ...هكذا مثل الأفلام الهندية الطويلة .
لقد عبرت تسفي لفني عن فهمها للتنازل الجديد وهي خير المعبرين وأصدق القائلين بقولها : إن هذا التنازل يتيح لنا الإحتفاظ بالكتل الأستيطانية المقامة في أراضي الضفة الغربية . أي قبول المطلب الإسرائيلي الذي ينص على الإحتفاظ بالتجمعات الإستيطانية في الوسط وفي غور الأردن .
هكذا تكتمل الصورة وهكذا يجب أن نفهم التنازل الجديد في المبادرة القديمة التي هي أصلا تنازل عن فلسطين باسم المة العربية جمعاء . وهكذا يكون هذا التنازل إقترابا كبيرا من قبول وعد بالفور بل هو دلالة على قبوله دون شك وفي الفترة الزمنية المناسبة .
الذي حمل المبادرة وترأس وفد تقديمها لكيري وزير خارجية أمريكا هو الأمير حمد أمير قطر .
تعالوا لنعود بضعة أشهر للوراء يوم قام حمد بزيارة قطاع غزة وحظي بتبجيل عظيم واستقبال الفاتحين :
يومها القى حمد كلمة قال فيها بأنه يطلب من الفلسطينيين ان يقبلوا ما تقبل به إسرائيل ....
لم تكن هذه الفكرة وليدة الزيارة بل إن طرح هذه الفكرة هو هدف الزيارة وقد طرحها حمد ملفوفة بملايين الدولارات والوعود المعسولة لحماس بمستقبل زاهر ومنزلة رفيعة ودعم متواصل .
إذن لم يكن هذا التعديل مفاجئا للأطراف الفلسطينية بل إن حمد والملك الأردني ومرسي وأردوغان قد قاموا بالتسويق في الأوساط الفلسطينية وتدجينها بالقبول الصريح أو الضمني مع الصلاحية في اتباع سبل التضليل المناسبة بحيث لا تزعج إسرائيل أي رفضا أو معارضة مسقوفة وتنم عن القبول لاحقا .
باستثناء الجهاد الإسلامي فإن كل الفصائل الفلسطينية وما ظهر من تكتلات وأحزاب يوافقون على شعار دولة فلسطينية مستقلة في الضفة والقطاع وحق تقرير المصير وعودة اللجئين أي ما عرف ببرنامج الحد الأدنى .
يجب أن نستذكر أن طرح هذا البرنامج منذ بدايات السبعينات قد سبب انشقاقا عموديا وأفقيا في الساحة الفلسطينية وظهر ما يعرف بجبهة الرفض الفلسطينية .لم تكن حماس والجهاد الإسلامي موجودتين على الساحة النضالية.
أن هذا الإستذكار مهم جدا اليوم لتسجيل الخبرة التاريخية للرفض الفلسطيني وسقف فعله ومواقفه وأثره على العلاقات الفلسطينية الفلسطينية وعلى إسم ومبنى إقونة منظمة التحرير الفلسطينية كما تعامل معها الجميع بدلا منة أن تكون هب البت الفلسطيني والقيادة الفلسطينية .
إن الرفض الفلسطيني لم يتمكن من منع القيادة الرسمية من الإستمرار في خط التنازلات ولكن فصائل الرفض عادت بشكل متكرر الى البيت الفلسطيني تحت شعار الوحدة الوطنية بإخلاص ، بل أنها أجرت تغييرات ملائمةعلى موقفها ومنسجمة مع منطلقاتها ولا حاجة لتفسير ذلك الآن
وحينما ذهب الفريق الآخر الى مؤتمر مدريد تشكلت جبهة الرفض من جديد وهذه المرة ضمت حماس والجهاد والشعبية والديموقراطية وما سمي في حينه بالفصائل العشرة .
وأكمل فريق القبول المشوار الى واشنطن ومن بعد ذلك تم أوسلو الذي حطم الهدف الوطني الفلسطيني وترك ولا زال يترك آثارا عميقة وضارة على القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني في الداخل والشتات لا حاجة للتعرض لها الآن .
إن ما يهمنا قوله في هذا المقام ان الرفض الفلسطيني قد عبر حقا عن ضمير الشعب الفلسطيني في رفض هذه المواقف والتداعيات ولكنه لم يستطع تجاوز هذا السقف في ظل تلك الظروف المحيطة وبسبب حال الفصائل ذاتها في حينه . لقد كان رفضا لفظيا .وهذا لا يشكل خطرا على بقية أطراف الفعل .
وظل أوسلو وملحقاته وتطبيقاته مرفوضا بل تعمق الرفض الشعبي له وعبر عن نفسه بإنتفاضة الأقصى التي تم سحقها بتعاون الأطراف صاحبة المصلحة مدعومة بالتنسيق الأمني .
هذا العرض ضروري جدا لفهم مجريات الحال الحاضر .
إن الأمر جد خطير قهناك درجة واسعة من التنازلات تمت مشفوعة بغطاء عربي وتظافر جهود المتواطئين جميعا .
أعلن رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) خالد مشعل أن الحركة ترفض أي اتفاق لتبادل الأراضي مع إسرائيل, وأنها ضد أي تنازل من شأنه تضييع القضية الفلسطينية.... وقال مشعل في لقاء مع برنامج "بلا حدود" مساء الأربعاء، إن مشروع وزير الخارجية الأميركي جون كيري يهدف إلى إيجاد "سلام اقتصادي" لدمج إسرائيل في دول المنطقة، وذلك في معرض رفضه لاقتراح تبادل الأراضي من أجل استئناف محادثات السلام التي انهارت عام 2010.(عن الصفحة الرسمية)
أما الموقف الرسمي لحماس كما عبر عنه بيان : "أعربت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مساء الثلاثاء عن قلقها العميق إزاء تصريحات الدول العربية في واشنطن حول قبول مبدأ تبادل الأراضي لإحياء مفاوضات السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
وقالت حماس في بيان تسلمت الجزيرة نت نسخة منه إنها كانت تأمل أن يطالب الوفد الوزاري العربي واشنطن بالضغط على إسرائيل لوقف الاستيطان في الأراضي المحتلة" الجزيرة نت.
هذا هو حجم التعليق الرسمي لبيان حركة حماس حيث كرس الموقف بضرورة مطالبة "واشنطن بالضغط على لإسرائيل لوقف الإستيطان في الأراضي المحتلة " ويأتي هذا انسجاما بمطلب سلطة رام الله (القديم) بضرورة وقف الإستيطان قبل العودة الى المفاوضات .
وفي تصريح صحفي "
الشعبية ترفض استعداد وفد الجامعة العربية " للتبادل الطفيف للاراضي "
اعربت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عن رفضها للموقف الذي تناقلته وسائل الاعلام عن استعداد وفد الجامعة العربية اثر لقاءه في واشنطن مع نائب الرئيس ووزير الخارجية الامريكي لما وصف بتبادل طفيف للاراضي بشكل متواز ومتشابه واعتبرته ايغالا في دبلوماسية التسول والتوسل لوزراء الخارجية العرب.
ورأت الجبهة الشعبية في هذه الخطوة المرفوضة والمدانة مقدمة لتشريع الاستيطان الزاحف في مدينة القدس والضفة الغربية المحتلة، ما يتنافى والقانون الدولي واتفاقيات جنيف."
وموقف الجهاد الإسلامي بلسان خالد البطش حيث :" انتقدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين بشدة، استعداد وفد الجامعة العربية لواشنطن لطرح مبادرة تسوية جديدة، تتبنى مخططاً لتبادل الأراضي في إطار اتفاق إسرائيلي- فلسطيني.

وتساءل القيادي بالحركة خالد البطش في تصريحٍ له اليوم، هل تحولت الجامعة العربية إلى مركز أبحاث أمريكي أو لـ"لجنة أيباك" الداعمة لـ"إسرائيل"؟!.
هذه نماذج موقف الرفض وهذا سقفه قلنا أن سقف مواقف الرفض الفلسطيني سابقا لم يرتق الى مستوى زجر القبول عن الإيغال في مواقفهم دون رادع ..إنهم يعتبرون مواقف الرفض وكأنها جزء من الديكور .
كما أن أطراف الرفض هذه غير منسجمة مع بعضها البعض وتعجز عن تشكيل تيار سياسي وطني دفاعا عن ما يسمى بالحد الأدنى على الأقل مع أن الواجب أن يلتقوا دفاعا عن فلسطين الأرض والوطن والقضية وحق اللاجئين في العودة الى مدنهم وقراهم .
إن الرفض عاجز عن لعب دور كفاحي بعد أن تهلهلت فصائل العمل الوطني وذهب بعضها للسلطة والى التنسيق الأمني والمناصب والإمتيازات والحاجة الملحة للمال .كما أن العرابين العرب شغالين لتجسير مواقف حماس وهم على ما يبدو قد قطعوا شوطا ملموسا شهدنا نتائجه في الصياغات الملائمة للتعبير عن الرفض .

ويمكن أن نتعرف على حال هذه المواقف بمراجعة موقف فتح التنظيم وموقف محمود عباس

أما موقف فتح ( القبول)فجاء على لسان عساف (هذا إذا أمكن القول انه موقف فتح وأن أحمد عساف يعبر عنه)
"أن الحركة متمسكة بحق الفلسطينيين في إقامة دولة على حدود العام 1967، وقال عساف إن الحديث عن "تعديلات على الحدود وليس عن تبادل أراض".
وأوضح عساف أن "التعديلات على الحدود "تتم في مختلف دول العالم"، وشدد على أن أي "تعديل لن يتم قبل قيام دولة فلسطينية ذات سيادة".


إن أحمد عساف لا يرفض فكرة تعديلات الحدود التي يجب فهمها كما طرحتها تسيفي هلفني وغيرها من الناطقين الإسرائيليين ،ولكنه أرجأها الى ما بعد قيام الدولة الفلسطينية .
بينما أعلن محمود عباس في كلمة القاهالا بمناسبة الأول من أيار بأننا: "نطالب بتنفيذ رؤية حل الدولتين على حدود عام 1967 بما فيها القدس الشرقية عاصمة دولة فلسطينية"
ولكنه تمكن من (تزريق) موافقته على التنازلات والتعديلات في المبادرة بقوله:
"إذا احتاج الامر الى تعديلات طفيفة على الحدود سندرسها خلال مفاوضات تنفيذ رؤية حل الدولتين"..
فمحمود عباس هنا لا يتحدث عن تبادلية بل تعديلات على الحدود بمنطق القبول
. أنني لا أرى أن إسرائيل مقبلة على انسحابات جدية من أجزاء من أراضي فلسطين بل هي قد حققت قفزة كبيرة بقبول العرب بأن أراضي الضفة والقطاع هي أراضي متنازع عليها وليست أراضي محتلة .
كما أن جون كيري فهم من هذه المبادرة غطاء عربيا للوفد المفاوض الفلسطيني للتقدم بتنازلات جوهرية كمحطة جديدة في مسار التنازلات الهابط .
واستمرار المفاوضات يشكل مناخا ملائما للتطبيع العربي الرسمي مع إسرائل كما تنص مبادرة القمة العربية في بيروت عام 2002
أدعو القاريء للعودة الى دراسة لي بعنوان " زمة ا ازمة القيادة الفلسطينية من اللجنة التنفيذية الى اللجنةالعربية العليا الى الهيئة العربية العليا الى اللجنة التنفيذية(متف) المنشور على الحوار المتمدن
أ زمة القيادة الفلسطينية من اللجنة التنفيذية الى اللجنة العربية العليا الى الهيئة العربية العليا الى اللجنة التنفيذية(متف)

محمود فنون
2 /5/2013م



#محمود_فنون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المبادرات العربية لصالح اسرائيل
- التواطؤ مع المشاريع والوساطات العربية
- الأخ وسام الصالح المحترم
- الزمن لصالح اسرائيل وحلفها
- الخزي للجيش الحر والخزي للإئتلاف السوري
- أيها العمال العرب -إتحدوا-
- إلى الرفيق غازي الصوراني مع الإحترام
- نقاش مع نبيل هلال
- أين كنت يا اردوغان طوال هذه المدة ؟!
- الشعب الفلسطيني الخاسر الأكبر
- الجهاد في سبيل أمريكا
- لماذا قاطع الإخوان الإنتخابات البرلمانية في الأردن ؟
- ما قصة تفجير الجوامع والأسواق في سوريا والعراق
- أنجم تتلألأ في سماء الحرية نحالين أم الشهداء
- إصبر اصبر يا مسعود جيش امريكا سوف يعود
- أمريكا نصيرة للإسلام السني
- هل الشيخ ذكي أم جاهل
- عندما يكون الإغتصلب عبادة ؟!
- المعابر والإنفاق في قطاع غزة
- أمريكا تملأ قلوب المتدينين


المزيد.....




- علماء يستخدمون الذكاء الاصطناعي لحل مشكلة اختفاء -غابات بحري ...
- خبيرة توضح لـCNN إن كانت إسرائيل قادرة على دخول حرب واسعة ال ...
- فيضانات دبي الجمعة.. كيف يبدو الأمر بعد 3 أيام على الأمطار ا ...
- السعودية ومصر والأردن تعلق على فشل مجلس الأمن و-الفيتو- الأم ...
- قبل بدء موسم الحج.. تحذير للمصريين المتجهين إلى السعودية
- قائد الجيش الإيراني: الكيان الصهيوني اختبر سابقا ردة فعلنا ع ...
- الولايات المتحدة لا تزال غير مقتنعة بالخطط الإسرائيلية بشأن ...
- مسؤول أوروبي: الاتحاد الأوروبي يحضر الحزمة الرابعة عشرة من ا ...
- إصابة 3 أشخاص في هجوم انتحاري استهدف حافلة تقل عمالًا ياباني ...
- إعلام ونشطاء: هجوم صاروخي إسرائيلي جنوبي سوريا


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود فنون - الفصائل الفلسطينية بين الرفض والقبول مبادرة الحكام العرب خطيرة جدا