أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - بدر الدين شنن - لو لم تقسم سوريا ..















المزيد.....

لو لم تقسم سوريا ..


بدر الدين شنن

الحوار المتمدن-العدد: 4071 - 2013 / 4 / 23 - 13:55
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


ليس موضوع هذا المقال خارج اللحظة السورية الراهنة ، وإنما هو دعوة لاستعادة حلم تاريخي ، تحول بفعل التآمر ، والعدوان الخارجي ، وبفعل غباء وتواطؤ ضعاف النفوس والرؤى السياسية ، إلى سراب يبسط ثقله كالقيد على العقل السياسي .. وعلى حلم النهضة .. وعلى حلم العودة إلى تبوأ صدر الحضارة الإنسانية .

ومن أجل الحرص على المنهج التارخي والغائي ، لن نسمي في هذا المقال أفعال الذين ، اجتمعوا في باريس ولندن ، وخططوا ، وقرروا تقسيم سوريا بأسمائها المناسبة لها ، حتى لايتحسس البعض .. ويتلمسون رؤوسهم .. لأنهم يعملون الآن .. ولانقل ( ....) لتقسيم ما تبقى من سوريا ( الحالية ) . وسنضع تسميات مثل ، مؤامرة ، وغدر ، وخيانة ، جانباً .. سنسميها أحداثاً تاريخية تتعارض مع الفعل الحضاري .. والأخلاق .. والإنسانية . وإذا كان السياق هو الذي يستدعي هذه التسمية أو تلك ، أحياناً ، فعندها ليس باليد حيلة .

ولتبرير عنوان هذا المقال ، الذي يتضمن الرجاء والحلم ، أكثر مما يتضمن الحزن والإدانة ، من الأهمية بمكان ، إضاءة الخارطة السورية المحفوظة ، في ذاكرة التاريخ ، وفي الموروث المعلوماتي ، الذي كرسته الكتب المدرسية في سوريا ، في مرحلة الأربعينات والخمسينات والستينات خاصة في القرن الماضي .
إن سوريا التي نعنيها ، ليست هي سوريا الآن ، المبتورة الأجزاء والأطراف .. وإنما هي سوريا الكاملة ، الممتدة من غربي الفرات وشط العرب شرقاً .. إلى الشاطيء الشرقي للبحر الأبيض المتوسط كله ، الذي كان في زمن ما يسمى بحر الشام .. من مرسين إلى غزة غرباً .. ومن جبال طوروس شمالاً .. إلى تبوك والجوف ودرمة الجندل وعرعر جنوباً .. التي كانت تبلغ مساحتها أكثر من ( 600 ألف كم2 ) .
والسؤال المحق الآن : إذا كانت مساحة سوريا الحالية ( 185 ألف كم2 ) ، فأين ذهبت بقية مساحة الوجود السوري ؟ ..

عند التصدي للإجابة على السؤال ، لاغنى عن التفاصيل ، التي تلاعبت بها الشياطين والأبالسة . وهذه التفاصيل ، ليست محض خيال تغلفه الأمنيات ، وإ نما هي وقائع موثقة في المعاهدات الدولية المعروفة ، وهي مترسخة في الذاكرة السياسية الشعبية السورية والعربية إجمالاً . وفيما يلي أبرز تلك التفاصيل :
1 - اقتطعت تركيا الكمالية ، من خلال قضم الأراضي السورية ، المجردة من الحماية الوطنية ، وبموجب اتفاقات مع فرنسا المحتلة ، وعبر صفقات دولية ، مابين ( 1923 - 1939 ) ما مساحته ( 185 ألف كم2 ) من الأراضي السورية ، على امتداد جغرافي يبلغ طوله ( 900 كم ) .. من ديار بكر شرقاً إلى اسكندرون وأنطاكية ومرسين غرباً .. .. يضم مدناً أهمها .. اسكندرون .. أنطاكية .. أضنة .. مرسين .. كلس .. عينتاب .. أورفة .. ديار بكر .. ماردين .

2 - قامت فرنسا وبريطانيا ( 1918 ) بموجب اتفاقية ( سايكس - بيكو ) الجارية بينهما ، باحتلال سوريا الطبيعية كلها ، وقامتا بتقاسم الجغرافيا السورية فيما بينهما ، مع مراعاة تحقيق وعد " بلفور " البريطاني بإقامة وطن ليهود العالم فوق الأراضي السورية في " ولاية القدس ، التي سماها البريطانيون فلسطين . احتلت بريطانيا فلسطين ( مساحتها 28 ألف كم2 ) وجعلت منها في السنوات اللاحقة مقراً لدولة " إسرائيل " . كما احتلت شرقي الأردن ( مساحته 92 ألف كم2 ) ، وأقامت على الأراضي السورية " الأردنية " أمارة للأمير عيد الله الهاشمي سميت أمارة شرقي الأردن ( 1923 ) ، التي حولوها لاحقاً إلى مملكة سميت " المملكة الأردنية الهاشمية " وحولوا الأمير إلى ملك . . واحتلت بريطنيا العراق وضمت إليه أراض سورية تعادل مساحتها ثلث مساحة العراق حوالي ( 145 ألف كم2 ) ، التي تضم محافظتي الموصل والأنبار .

3 - قامت فرنسا بعد احتلالها لشمال سوريا باقتطاع مساحة ( 425 , 10 ألف كم2 ) من الأراضي السورية ، وأقامت عليها كياناً لدولة لبنانية مسيحية الطابع .

ومن قراءة أرقام المساحات الإجمالية المقتطعة من سوريا الطبيعية ، يتبين أن سوريا ، هي أكبر من فرنسا ( مساحتها 500 , 551 ألف كم2 ) . وضعف مساحة كل من ألمانيا ( مساحتها 102 , 357 ألف كم2 ) وإيطاليا ( مساحتها 338 , 301 ألف كم2 ) وبرطانيا ( مساحتها 00, 276 ألف كم2 ) .. وأن عدد السكان يقترب من مائة مليون نسمة .. أي أكبر من أي دولة أوربية عدا روسيا الاتحادية .

وعند إضاءة الجغرافيا السورية الكاملة ، نجد أن حدودها في الجهات الأربع ، ذات أهمية بالغة . فهي تتموضع غرب إيران سابقاً والعراق الآن الغنيان بمصادر الطاقة ، وجنوب الأناضول سابقاً تركيا الآن المتاخمة لأوربا ، وشمال الحجاز سابقاً المملكة السعودية الآن البلد الأغنى في الثروات الكبيعية بالمنطقة ، وشرقي مصر ، وتطل على الخليج العربي من خلال شط العرب ، ومنفتحة غرباً عبر البحر الأبيض المتوسط على أوربا وأفريقيا ..

وقد أثارت هذه الجغرافيا ، على امتداد آلاف السنسن ، مطامع الغزاة والفاتحين ، الأوربيين والآسيويين .. من يونان ، ورومان ، وفرنجة ( صليبيين ) وتتار ، ومغول ، وعثمانيين . وكانت بعد تلك الموجات الدول الأوربية ، فرنسا وبريطانيا .. وأخيراً الكيان الصهيوني ، وحلف الناتو .. وجهادي أيمن الظواهري .

والسؤال المشروع الذي ينتج عن هذه الوقائع هو : لو ما تم تقسيم سوريا ، وتمكن السوريون ، من بناء دولة تقوم على واقعهم الجغرافي الكبير ، وموروثهم الحضاري والثقافي ، وثروات أرضهم الواسعة ، فأي دولة عظمى فاعلة في التاريخ ستكون هذه الدولة ؟ ..
هذا ليس سؤالاً طوباوياً .. اعتباطياً .. وليس سؤالاً افتراضياً غريباً عن التاريخ والواقع المعاصر . لاسيما وأن لدينا شواهد تسوغ لنا هذا السؤال . وهي الحضارة السورية الفينيقية التي كانت المنافسة الندية للإمبراطورية الرومانية ، ولدينا الحضارة الشامية ، التي احتوت الفتح العربي الاسلامي ، وحولته إلى امبراطورية تمتد إلى القارت المسكونة الثلاث ، كما احتوت العهد الأيوبي ، الذي كانت هي مصدر قوته الضاربة الأساسية ، التي حرر بها بيت المقدس وفلسطين من الغزاة الفرنجة ، وهي البلد الوحيد من بين البلدان العربية الخاضعة للاحتلال العثماني ، التي ولد فيها فكر وتيار التحرر القومي ، وكانت الجبهة التي أسقطت الامبراطورية العثمانية في الشرق ، وهي التي تحدت الغزو الفرنسي في ميسلون وأشعلتها حرب مقاومة للاحتلال حتى أقر بهزيمته ورحل ، وهي التي تحدت الأحلاف الاستعمارية بعد الاستقلال ، وأخطرها " حلف بغداد " لإعادة احتلالها ، وسقط حلف بغداد ، وظلت رايات استقلالها مرفوعة فوق دمشق ، وهي التي بادرت ، وألحت ، وحققت مع مصر إقامة أول دولة عربية موحدة في التاريخ المعاصر . إضافة إلى ذلك .. لدينا ما يقارب مشروعية السؤال بصورة أوضح ، هو اتفاقية ( سايكس - بيكو ) ألم تكن هذه الاتفاقية بمثابة عقد سياسي بين أعتى دولتين استعماريتين في ذاك الوقت ، من أجل الحيلولة دون بناء الدولة السورية الكبرى المفتوحة على الوحدة باتجاه الجزيرة العربية .. والعراق؟ ..

الجواب على هذا السؤال هو مفتاح فهم لماذا قسمت سوريا .. ولماذا يجري التآمر والعدوان الآن .. لتقسيم ما تبقى من سوريا .

لقد أدى تقسيم سوريا الاستعماري في أوائل القرن الماضي المتوخى منه .. أضعف سوريا جغرافياً وسياسياً واقتصادياً ، وجعل منها موضوعاً مستمراً للمخططات الأجنبية المعادية ، للهيمنة عليها .. وعبرها لإحكام القبضة الاستعمارية على كل الشرق الأوسط ، وخاصة على ما في باطنه من مصادر غنية جداً للطاقة ، وعلى ما فيه من أسواق استهلاكية واسعة ، ولتكريس الوجود الصهيوني في فلسطين وزيادة تفوقه الإقليمي . وقد ’أستخدمت الكيانات التي ’أقيمت على أجزاء من الأراضي السورية في توفير الدعم لهذه المخططات ومحاولات إنجاحها ..

ولنبدأ من كيان " المملكة الأردنية الهاشمية " .. منذ أن عين وزير المستعمرات البريطاني " ونستون تشرشل " الأمير عبد الله الهاشمي أميراً على الأردن ( عام 1923 ) .. إلى حفيده الملك حسين الذي ’نصب ملكاً تحت الوصاية لعدم بلوغه السن القانونية بعد الإطاحة بوالده الملك طلال .. إلى الملك عبد الله الثاني الذي في هذه الأيام .
وقبل الحديث عن الأردن ، لابد من لمحة تاريخية عن علاقته بسوريا قبل الاحتلال البريطاني للجنوب السوري .
في العهد العثماني ، كان الأردن تابعاً لولاية الشام منذ عام ( 1516 ) . بمعنى لم يكن هناك ماسمي بعد الاحتلال البريطني " أمارة " في شرقي الأردن . بل كان هناك لواء الكرك وتوابعه الذي يحسب ضمن ولاية سوريا . وفي العهد الفيصلي .. شارك الأردن بعشرة مندوبين منتخبين عن المدن الأردنية في المؤتمر العام ( 1918 ) بدمشق ، لتدارس وضع دستور للدولة السورية ، الذي ركزت قراراته على الاستقلال ووحدة سوريا مع العراق . وشارك الأردن في المؤتمر العام الثاني بدمشق ( 1920 ) ، لكن المؤتمر لم ينجح ، لأن معاهدة ( سايكس - بيكو ) وضعت قيد التطبيق ، وفصلت بين الأراضي السورية " الأردنية " المحتلة من قبل بريطانيا وبين الأراضي السورية المحتلة من قبل فرنسا .
في ( 11 / 4 / 1923 ) عين وزير المستعمرات البريطاني " ونستون تشرشل " الأمير عبد الله " الأول " أميراً على الأردن ، وتكرس بذلك بتر الأردن عن الجسم السوري . وبموجب الأوامر البريطانية ، ’وضع الجيش الأردني تحت أمرة الضباط البريطانيين ، الذين فرضوا وجودهم في الجيش الأردني ، في منصب رئيس الأركان وكافة القيادات الأساسية للقطعات العسكرية الأردنية الهامة . وقد كان " الجنرال غلوب " الذي منحه " الملك عبالله " لقب باشا ، ليس سيد الجيش الأردني وحسب ، بل وسيد الأردن الحقيقي بلا منازع .

وقد جعلت مكانة " الجنرال غلوب باشا " على رأس الجيش الأردني ، أن يكون قائداً للجيوش العربية التي كلفت الجامعة العربية " الملك عبد الله " الأول بقيادتها لإنقاذ فلسطين من الغزو الصهيوني .. !! .. ؟ .. وكانت النتيجة تهجير معظم الشعب الفلسطيني .. وإقامة دولة لإسرائيل ..
كما أن السياسات العامة للمملكة الأردنية ، طوال العهود الماضية ، لم تكن على وفاق مع الجمهورية السورية ، بل كانت أحياناً ، لارتباطاتها بالمخططات الغربية أسوأ من ذلك بكثير . وهذه السياسات المتعارضة مع المصالح والسيادة السورية تتكرر كلما تجددت الهجمة الاستعمارية على الشرق الأدنى أو على سوريا خاصة . وما نشاهده في هذه الأيام من ممارسات " الملك عبد الله " الثاني ، ما هي إلاّ تكرار لممارسات جده " عبد الله " الأول .. ووالده " الملك حسين " في الأربعينات والخمسينات من القرن الماضي .
لم تشعر سوريا في الصعوبات والحصارات التي كابدتها موقفاً أخوياً تضامنياً معها من الكيان الأردني ، بل بالعكس كان أولو الأمر في " المملكة " يقفون في صف المتآمرين على المصير السوري .

لن نسهب فيما يتعلق بفلسطين . فبعد أن تمكن الصهاينة بدعم بريطاني - غربي ، من إقامة دولتهم " إسرائيل " على الأرض الفلسطينية ، وبعد أن تم استبدال سكان فلسطين العرب بيهود من مختلف بقاع الأرض ، فإنه من البديهي ، أن تصبح الأرض الفلسطينية تحت الاحتلال الصهيوني بؤرة معادية لسوريا الأم .

أما لبنان .. فإن من سماه الخاصرة السورية الرخوة لم يخطيء . فبدلاً من أن يكون لبنان شريكاً لسوريا في مصائرها والدفاع عن وجودها ، يتسابق معظم سياسييه الذين عملوا المستحيل لسلخه عن سوريا ، لإزعاج سوريا وإضعافها أمام التحديات الي تواجهها . فتاريخ السياسات اللبنانية إزاء سوريا ، منذ الاستقلال عن الاحتلال الفرنسي حتى الآن مكشوف ومعروف . ومكشوف ومعروف أيضاً من لعب أدواراً سيئة في هذه العلاقات . ونحن في غنى عن ذكر الأسماء ، لأنها كما المذنب تقول خذوني .
وبقيت سوريا " الحالية " المحدودة .. جغرافياً .. وسكانياً ..واقتصادياً ، تكابد من المطامع والمخططات الأجنبية والإسرائيلية .. منذ الاستقلال عن فرنسا وحتى الآن . والمتابع الجاد لتطورات ومتغيرات المشرق العربي والشرق الأوسط ، يدرك تماماً ، أنه ما كان ليحصل ما حصل من انهيارات ، لو أن دولة سورية كبرى قد ’أقيمت ، وتوطدت ، على مساحتها الجغرافية ، والسكانية ، والاقتصادية ، لاسيما إذا رافقتها سياسة منفتحة على حالة اتحادية مع مصر والعراق والحجاز .

إن المأساة السورية التقسيمية مستمرة على شكلين .. الشكل الأول جسد كارثة .. والشكل الثاني يجسد مهزلة .. وذلك حسب المفاعيل التي قامت وتقوم بعملية التقسيم . التقسيم الأول الكارثة قام به مستعمرون أجانب .. والتقسيم الثاني المهزلة ، يقوم به سوريون مأجورون للأجنبي .

ووفقاً للتداعيات التاريخية لتقسيم سوريا الأول ، التي أوصلت بلاد الشام إلى ما وصلت إليه من .. تردي .. وتخلف .. وإفقار .. واستباحة استعمارية وصهيونية متواصلة ، يحضرالسؤال : إلى أي منحدر ودمار ستصل إليه هذه البلاد لو تم تقسيم سوريا مرة ثانية .. نتيجة الحرب المدمرة المفتوحة في كل الأجزاء السورية ؟ ..

إزاء كل ذلك تشكل الحالة السورية امتحاناً لقيم .. الشرف .. والوطنية .. والقومية التحررية .. والديمقراطية .. والإنسانية .. والحضارية .. تدعو كل السوريين في سوريا الأم ، وفي الكيانات والأراضي المسلوبة منها .. وكل السوريين في المهاجر .. لأداء هذا الامتحان .. لإنقاذ سوريا الأم .. وللعمل من أجل بناء دولة سورية ديمقراطية علمانية .. تضم أجزائها وأراضيها المقتطعة من جسدها ..





#بدر_الدين_شنن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - هنانو مر من هنا - إلى عشاق الوطن -
- ماذا بعد - المعارضة والثورة - .. ؟ ..
- بقعة الدم
- صانعو السياسة .. والحرية .. والتاريخ الجدد
- القصف الكيميائي جريمة بحق الحرية والإنسانية
- المرأة السورية في يوم المرأة العالمي
- السلطة كسلعة في سوق السياسة
- الإعلام الاحتكاري والديمقراطية
- المهم في هذا الزمان
- الديمقراطية والحرب
- المنشار والشجرة
- نوافذ حلبية
- أتصبح حلب إمارة إسلامية ؟ ..
- - جنة - الشعب المفقودة
- يوم تركنا البلد
- مقومات - الربيع العربي - ومعوقاته 2 / 2
- مقومات - الربيع العربي - ومعوقاته 1 / 2
- اليتيم - إلى رمضان حسين -
- غزة العظمى .. تقاتل ..
- ما بعد تجاوز سقوف الأزمة إلى الحرب


المزيد.....




- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - بدر الدين شنن - لو لم تقسم سوريا ..