أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد سيد رصاص - نزعة الإستعانة بالأجنبي في المعارضات العربية















المزيد.....

نزعة الإستعانة بالأجنبي في المعارضات العربية


محمد سيد رصاص

الحوار المتمدن-العدد: 4065 - 2013 / 4 / 17 - 12:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تأسست الحياة السياسية العربية الحديثة في فترة1908-1918:في مصر كان التمسك بالعثماني أداة بيد المصريين لمحاربة الإنكليز. في آسية العربية كان هناك نزعات مختلفة،من استمرار الارتباط بدولة كان يعتبرها أغلب الجمهور المسلم السني "دولة الخلافة"،إلى مثقفين وساسة أرادوا مقاومة نزعات التتريك عند انقلابيي (جمعية الاتحاد والترقي) من خلال "نزعة لامركزية"تندمج فيها قوميات الدولة في بوتقة عثمانية جامعة،إلى مسيحيين "شوام" من لبنان مدوا الأيدي من النوافذ نحو باريس أولندن.
في عام 1913عقد بباريس (المؤتمر العربي)،وقد رأسه أحد أعضاء (الجمعية اللامركزية)وهو الشيخ عبد الحميد الزهراوي،وقد أعطت الحكومة الفرنسية للمؤتمرين قاعة الجمعية الجغرافية مكاناً للمؤتمر:كان أعضاء المؤتمر موزعي الهوى بين نزعة لامركزية لاتصل لحدود الانفصال عن الدولة العثمانية،وهي نزعة أغلب الأعضاء من المسلمين في المؤتمر،وبين آخرين كانت لهم أجندات أخرى تصل عبر مراهنة على فرنسة للوصول إلى تفكيك الدولة العثمانية وانشاء كيان سياسي خاص تحت الحماية الفرنسية لمسيحيي جبل لبنان. اصطدمت مشاريع لامركزيوا باريس بالحائط مع اسطنبول،لذلك مع اندلاع الحرب العالمية أصبحت اللامركزية عندهم نزعة للإنفصال عن الرابطة العثمانية:يممت (الجمعية اللامزكزية)وجهها نحو باريس من أجل ذلك،ومن المؤكد بأن اعدامات 6أيار1916قد انبنت على وثائق حصل عليها العثمانيون عند اقتحام القنصليتين الفرنسيتين في دمشق وبيروت . في المقلب الآخر،كان اتجاه جمعيتي (العربية الفتاة)و(العهد)ليس فرنسياً بل انكليزياً،ولكن يشترك مع (اللامركزيون)في الاستعانة بالأجنبي من أجل انهاء الحالة القائمة والانفصال عن الدولة العثمانية.في أواخر أيار1915اجتمع سراً أعضاء من (العربية الفتاة)و(العهد)بدمشق مع الأمير فيصل بن الحسين وسلموه مشروعاً طلبوا منه أن يسلمه لوالده لكي يتفاوض على أساسه مع الانكليز،وهو ماانبنت عليه لاحقاً مراسلات حسين-مكماهون(14تموز1915-10آذار1916):استقلال للدولة العربية (خط أضنة - مرسين حتى باب المندب جنوباً ومن ديار بكر حتى مضيق هرمز)مع عقد معاهدة دفاعية مع لندن واعطاء البريطانيين الأفضلية الاقتصادية.تضمن المشروع أيضاً خلافة اسلامية بلباس عربي تكون في مكة على مثل الحالة الفاتيكانية،وهو مشروع كان أول من طرحه انكليزي اسمه ويلفريد بلنت في عام1882 في كتاب :"مستقبل الاسلام"وأخذه عنه عبد الرحمن الكواكبي في كتابه:"أم القرى"بعام1899 أثناء إقامته بمصر،وكانت لندن بعد الاحتلال البريطاني لمصر عام1882تفكر في تفتيت الدولة العثمانية وتتبيع بلاد الشام لمصر وفي انشاء خلافة اسلامية تحت ظلها بدلاً من (جامعة اسلامية)كان يطرحها السلطان عبدالحميد خشيت لندن من تأثيرها السلبي ضدها عند مسلمي شبه القارة الهندية.
كان عند البريطانيين خطاً آخراً سري:في 16أيار1916عقدت اتفاقية سايكس- بيكو مع الفرنسيين،التي تضمنت تقسيماً للشام والعراق،وحالة خاصة لفلسطين تجسدت في يوم2تشرين ثاني1917مع وعد بلفور.كان من أعلن من مكة "الثورة العربية"في يوم10حزيران1916لايعلم بمافعل الحلفاء.
ربما،كان الأمير فيصل في دمشق بين عامي1918و1920 لماحاول تأسيس مملكته هناك يفكر في مرارات وخيبات الاستعانة بالأجنبي لماكان معارضاً هو وأبيه للعثمانيين،إلاأنه بعد أن احتل الفرنسيون دمشق بتواطىء انكليزي في اليوم التالي لمعركة ميسلون(24تموز1920)قد عاد للاستعانة بمركب الأجنبي من أجل الوصول إلى عرش بغداد في العام التالي وهو مافعله أيضاً أخيه عبدالله بنفس العام عند تأسيس إمارة شرق الأردن.كان هذا استعانة من (حاكم سابق) بالأجنبي من أجل الوصول إلى عرش ومن باحث عن عرش قبيل قبوله بإمارة قام بعدها بتنغيص الحياة السياسية السورية لعقود بحثاً عن استعادة عرش دمشق المفقود من أخيه ولكن لنفسه،وهو ماكرره الأقرباء والأحفاد في بغداد وعمان للإحتفاظ بالكرسي، عبر الاستعانة بالأجنبي ، أومن أجل العودة إليه كماحصل ببغداد ضد رئيس الوزراء رشيد عالي الكيلاني عام1941الذي استعان بالألمان ضد لندن والأسرة الهاشمية .
هذه النزعة في الإستعانة بالأجنبي عند المعارضين العرب وعند الحكام السابقين بدأت تطل برأسها من جديد في الخمسينيات بدمشق:حسب دوغلاس ليتل(في بحث بمجلة"ميدل ايست جورنال"،المجلد44،العدد1،شتاء1990،ص ص51-75،اعتمد على وثائق سرية أميركية مرقمة جرى الكشف عنها)فإن أحد مسؤولي الحزب القومي السوري ،وهو حزب كان ذونفوذ بعهد أديب الشيشكلي قبيل سقوطه في شباط1954،اتصل بالسفارة الأميركية بدمشق في تشرين أول1954ليقول "أنه ورفاقه ينوون العمل بهدوء لتطوير امكانيات خلال السنتين القادمتين من أجل الإطاحة بالحكومة السورية إن تحولت كثيراً نحو اليسار،وأنه يجب فعل شيء بخصوص الكولونيل عدنان المالكي الذي يستغل موقعه لوضع أصدقائه في المراكز المفتاحية"(ص64من البحث المذكور،من نص برقية إلى جون فوستر دالاس وزير الخارجية مرسلة من السفارة بدمشق،9101954،783.0010-954,NARG59.). في آذار1956،ومع تنامي نفوذ عبد الناصر في سوريا،وضعت خطط من قبل (C.I.A)و(ومصلحة الاستخبارات السرية البريطانية:S.I.S)لعملية انقلابية في سوريا سميت ب(عملية ستراكل)،وفي مرحلة مابعد تأميم القناة(26تموز)وضعت خطط لكي يكون الانقلاب في أسبوع الهجوم الثلاثي على مصر،وقد حدد له يوم29تشرين أول،يوم الهجوم الاسرائيلي على سيناء بتأخير أربعة أيام عن الموعد الأصلي(راجع بحث ليتل،وكتاب باتريك سيل :"الصراع على سورية"،وكتاب :"حبال من رمل" لضابط المخابرات الأميركية ولبر كرين ايفلاند):ضمت قائمة المشتركين في المخطط الانقلابي الذي جرى احباطه المسبق من قبل رئيس الشعبة الثانية العقيد عبد الحميد السراج،شخصيات سورية رئيسية في الحزب الوطني(ميخائيل ليان) وفي حزب الشعب(عدنان الأتاسي)،إضافة للحزب القومي السوري،مع شخصيات كبيرة مثل الشيشكلي،وأستاذ الحقوق منير العجلاني،وزعماء مناطق مثل حسن الأطرش،وزعيم عشائري هو هايل سرور أصبح ابنه لاحقاً رئيساً للبرلمان الأردني.
عند المعارضة العراقية،تقريباً بكل فصائلها،كان هناك اتجاه نحو وضع بيضها عند(خصوم وأعداء حاكم بغداد)،وهو مارأيناه في المحاولة الإنقلابية للعميد عبد الغني الراوي بالشهر الأول من عام1970لماتلقت قوى الإنقلاب المزمع القيام به ضد سلطة حزب البعث (قبل انكشاف محاولة الإنقلاب وافشالها) في بغداد،وهي التي ضمت قوى تمتد من الملا البرزاني إلى السيد مهدي الحكيم(شقيق محمد باقر وعبد العزيز)إلى رئيس الوزراء السابق عبد الرزاق النايف،دعماً من شاه ايران،وهو مااستمر في الحرب العراقية-الايرانية بين عامي1980و1988من قبل كثير من القوى العراقية المعارضة بإتجاه طهران الخميني،ليس فقط"المجلس الأعلى للثورة الاسلامية" المعلن قيامه في طهران عام1983 وحزب الدعوة والحزبان الكرديان وإنماً أيضاً الحزب الشيوعي الذي كانت خلافات جسمه القيادي قبيل مؤتمره الرابع،المعقود في قرية بالشمال كانت تحت السيطرة العسكرية المشتركة للإيرانيين ومسعود البرزاني في تشرين الثاني1985،متمحورة حول الموقف من الحرب.
يقول سعدي يوسف:"عندما بدأت الإدارة الأميركية في الإعداد الجدي لإحتلال العراق،بعد1991،عمدت أول ماعمدت إلى شراء المثقفين اليساريين بخاصة،ولم تجد الإدارة أي صعوبة هنا بسبب ماذكرته من هشاشة،بل إن عملية الشراء لم تكلفها كثيراً من المال:مئة وخمسون دولاراً فقط في الشهر للمثقف الواحد!(وهناك قصص تروى عن إضرابات تطالب بهذا المبلغ التافه إذا تأخر..)"( سعدي يوسف:"قرن أم نصف قرن؟"،جريدة "السفير"،13آب2006).في عام1992دخل الحزب الشيوعي العراقي في تحالف مع مسعود البرزاني وأحمد الجلبي،ولم يقل الحزب كلمة واحدة ضد الحصار الأميركي- الدولي المفروض على العراق.وعملياً،فإن كل المعارضة العراقية،عندما بدأت الإستعدادات الأميركية تظهر علناً لغزو العراق في عام2002،لم يقل أحد منها كلمة (لا للغزو)،وإنما كان موقف قسم منها هو(السكوت الإيجابي)،مثل حزب الدعوة والحزب الشيوعي والحزب الاسلامي"الفرع الإخواني العراقي"،أوالتأييد مثل القوى التي شاركت في مؤتمر لندن ،الذي جرى في كانون أول2002 تحت رئاسة المسؤول الأميركي سلمان خليل زادة،مثل الحزبان الكرديان وتنظيم "المجلس الأعلى للثورة الاسلامية في العراق"بقيادة آل الحكيم و "حركة الوفاق " بقيادة إياد علاوي .
في تلك الفترة لم يدخل العراقيون في التنظير لهذه الحالة،إلالماماً،مثل عامر عبدالله(القيادي الشيوعي التاريخي)الذي يتحدث الدكتور عبدالحسين شعبان عن مواقفه أثناء مجيئه للندن في أواسط التسعينيات "والمتعلقة بشأن تسفيه فكرة السيادة وتبرير القرارات الدولية..والتعويل على العامل الخارجي" (عبد الحسين شعبان:"الجوهر وجدلية الأمل والقنوط".كلمة ألقيت في احتفالية الذكرى العاشرة لرحيل عامر عبدالله،المقامة بلندن يوم15أيار2010.منشورة في موقع"الأفق الاشتراكي"بتحديث يوم4حزيران2010).ولكن وجدت تنظيرات بداية منذ التسعينيات عند شيوعيين عرب سابقين،صدموا بسقوط الاتحاد السوفياتي الذي كان بالنسبة للكثير منهم رافعة دولية لقوتهم المحلية،ترافقت فيها عندهم نزوعاتهم نحو الليبرالية مع ترداد مقولات بأن (العالم قد أصبح قرية ألكترونية صغيرة) وبأن (لاستعمار أرحم من الاستبداد)وبأن(مسألة حقوق الانسان تتخطى الحدود المعترف عليها بين الدول)وقد وصلت الأمور عند بعض السوريين قبيل أيام من بدء غزو العراق(19آذار2003)إلى القول التالي:"نعم لشكل التدخل الدولي الذي قد يخلص الشعب العراقي من رجل دمر الدولة والمجتمع ،نعم لمعايير ديمقراطية تضعها الأمم المتحدة وتفرضها على كل البلدان بلااستثناء،ونعم للجوء إلى كل وسائل الأمم المتحدة ضد هذا النظام" (منى نعيم:"مأزق المثقفين السوريين"،منشور في جريدة"اللوموند"،مترجم في جريدة"النور"،12آذار2003).
هذا التنظير لم يتطور نحو التحول إلى نزعة فكرية واضحة القوام لتبريرأوتسويغ النزوع نحو الإستعانة بالأجنبي،ولكن ظل محبوساً في إطار الممارسة العملية ولم يتحول إلى تنظير سياسي ،ولكن في الممارسة السياسية كان أصحابه واعون لمايفعلون من الإستعانة بالأجنبي،صراحة في العراق1991-2003،و عملياً في الممارسة ومداورة بالكلام في لبنان(منذ القرار1559في 2أيلول2004وحتى الانسحاب العسكري السوري في 26نيسان2005)وفي سوريا،حيث تشجع اللبنانيون والسوريون المعارضون بالتجربة العراقية في "الإستعانة بالخارج من أجل احداث تغييرات داخلية"،وإن جرى اطلاق مقولات مثل (نظرية الصفر الإستعماري)التي قال بها رياض الترك في مقابلة مع جريدة"النهار"بيوم28أيلول2003والتي هي بشكل"ما"متابعة لنظرية ماركس حول "الاستعمار البريطاني كعامل تقدمي في التطور الهندي"..
في2003،كانت هناك رؤية سياسية رأت بأن هناك "انتهاء صلاحية دولية"للنظام السوري مع هبوب رياح الصدام الأميركي- السوري عقب غزو العراق:نجد هذا عند الدكتور برهان غليون منذ خريف2003،ويبدو أن "اعلان دمشق"(16تشرين أول2005)قد انبنى على مراهنات استندت على تلك الرؤية،قبل أن يبان بأن واشنطن "تريد تغيير سلوك النظام السوري"في مواضيع اقليمية،وليس تغيير النظام.بالرغم من ذلك،فقد حوى التحول السياسي الذي عناه"اعلان دمشق"تحولات فكرية يمكن تلمسها في نصه التأسيسي مثل النظر إلى الشعب السوري بوصفه قائماً على "مكوِنات"،وعلى مواقف جديدة سياسية تحوي مضمرات فكرية عندما جرى السكوت في النص عن مواضيع مثل (اسرائيل)و(فلسطين)و(أميركا)و(العراق) وعند التحدث عن"منظومة عربية"بدلاً من "الوحدة العربية".
لماحصل التقارب من قبل الغرب (باريس ساركوزي وواشنطن أوباما) مع دمشق2007-2010اتجه "اعلان دمشق"،كمافي بيانه في 5أيلول2008،إلى التعويل على هذا التقارب من أجل الوضع الداخلي السوري،ولكن على الأرض اصطدمت مراهناته مثل سابقاتها المعاكسة بالحائط . في مرحلة مابعد الأزمة السورية منذ 18آذار2011اتجه الكثيرون من المراهنين على (العامل الخارجي)إلى التعويل على (الحراك الداخلي)بعد أن كانوا في السابق يقولون بأن تعويلهم على الخارج "ناتج عن تجفيف الديكتاتوريات للعوامل الداخلية للتغيير".عندما اتضحت عدم قدرة الحراك الداخلي السوري على تحقيق(اسقاط النظام)في صيف2011اتجه هؤلاء للإرتداد إلى مواقعهم القديمة نحو الإستعانة بالأجنبي تشجعاً بالنموذج الليبي،وبدأوا يطرحون من خلال "المجلس الوطني السوري"،المعلن في2102011 والذي ضم (الاخوان المسلمون)و(اعلان دمشق) ،دعوات صريحة إلى (تدخل عسكري غربي أوتركي) و(ممرات آمنة ) و(حظر الطيران) .



#محمد_سيد_رصاص (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 9نيسان2003:تدشين مرحلة جديدة في الإقليم
- تداعيات غزو العراق على سوريا
- ترابط أحداث الاقليم -
- خريطة المعارضة الحزبية السورية
- هوغو تشافيز:ظهور الشعبوية الوطنية في أميركا اللاتينية
- مؤشرات على اضطراب التحالف الأميركي- الإخواني
- تضعضع القطب الواحد للعالم
- فراغات القوة العربية وصعود الجوار الاقليمي
- ستة أشهر من حكم الاخوان المسلمين في مصر
- مرحلة انتقال مابعد الثورة
- استنتاجات غزاوية
- عن أرجحية تكسر موجة المد الاسلامي في دمشق؟..
- المعارضة السورية والوطنية
- أوباما ومنطقة الشرق الأوسط
- الاسلاميون خلفاء القوميين
- عام على مجلس اسطنبول
- الأنظمة والاصلاح
- تغييرات جغرا- سياسية بفعل -الربيع العربي-
- أداء المعارضة السورية في الأزمة
- المعارضة السورية أمام تدويل الأزمة


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد سيد رصاص - نزعة الإستعانة بالأجنبي في المعارضات العربية