أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسن الساعدي - محافظتي اولاً.. هكذا رفعنا الشعار ..














المزيد.....

محافظتي اولاً.. هكذا رفعنا الشعار ..


محمد حسن الساعدي
(Mohammed hussan alsadi)


الحوار المتمدن-العدد: 4025 - 2013 / 3 / 8 - 22:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الامم تسجل انجازات رجالها وشخوصها لما قدموه ، وفي بعض الاحيان تصل الى نصب تمثال لهم يؤرخ هذا الإنجاز وتسجل تقديرها لهذه الرموز التي كانت له بصمة معلومة بين المجتمع ...
العراق الجديد والذي بني على تضحيات وإخلاص رجالاته الاوفياء وخصوصاً ممن جمع الدين بالسياسية وخير مثال على ذلك المجلس الاعلى الاسلامي العراقي ، والذي كان له الدور الواضح في توجيه الرأي العام الخارجي والداخلي ايام النضال ضد الطخمة البعثية الفاسدة والتي كانت تحكم العراق بالحديد والنار .
واليوم مع بدء العد العكسي للانتخابات ، وبدء حملات التشويه والتشويش على المجلس الاعلى وكتلته (كتلة المواطن) وبالرقم 411 ، وبالرغم من الابواق الفاسدة ، والتي حاولت وتحاول ابعاد المجلس الاعلى عن جمهوره .
المجلس الأعلى الذي عمل بخطى واثقة ومدروسة طيلة السنوات الماضية، والتي حقق فيها فوزاً كبيراً، حيث استطاع ترأس اكبر تكتل سياسي بالعراق بقيادة عزيز العراق ( رض ) الذي عمل بجد وإخلاص لإنقاذ العراق وبناءه على اسس ديمقراطية رصينة ، ورغم محاولات التشويه التي طالته إلا انه وضع خدمة وطنه نصب عينية وجاهد في سبيل ذلك كثيراً .
وبالرغم من مرور العراق بفترة قاسية جداً في 2005 حيث المؤامرات الخارجية والتي أشعلت فتيل التناحر الطائفي المرير والذي أخر نمو العراق ، وأوقف كل المؤامرات الطائفية التي أرادت بالعراق الشر وإعادته الى المعادلة الظالمة التي كانت سائدة ، وبعد سقوط الطاغية استمر المجلس الأعلى في تنفيذ برنامج الوطني ، ومشرعه السياسي في بناء دولة المواطن في ظل الحكومة العادلة المؤسسة على اساس العمل المؤسساتي ، كما سعى الى تقريب وجهات النظر بين الفرقاء وإزالة التخندقات الطائفية التي كانت تحكم حركة الأحزاب والكتل السياسية ، فمنذ بداية تشكيله واستمر بذلك النفس الوطني العراقي ، حيث يضم الشيعة والسنة والأكراد والتركمان والمسيح وكل ألوان المجتمع العراقي .
المجلس الاعلى رفع شعاره ( محافظتي اولاً) منطلقاً من الشعور ألانتمائي وضرورة تحقيق المواطنة الصالحة ،وبالرغم من كل المحاولات البائسة في تشويه او التشويش على هذا الشعار من خلال ازالة حرف لتشويه صورته امام ناخبيه ، مثل هذه المؤامرات ان دلت فأنها تدل على صدق رؤاه ومتبنياته ونجاح مشروعه وأهدافه وسيبقى شعاره محافظتي اولاً.



#محمد_حسن_الساعدي (هاشتاغ)       Mohammed_hussan_alsadi#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من هو السائد منهج السلطة ام الدولة
- هل السياسة لعبة قذرة ام انها لعبة دهاء؟؟
- الديمقراطية .... البعث يعود بحلته الجديدة
- المشروع الوطني اغلى من طائفيتكم .
- الدولة سُرقت
- أهل الانبار اجعلوا صوت العقل اعلى من السلاح
- دولة القانون بلا قانون
- أسبوع المودة والرحمة هداية للبشرية جمعاء
- هل تنجح لعبة الازمات ؟
- المرجعية الدينية اسقطت دعايات الانتخابات قبل اعلانها .
- غلق الابواب
- ماذا لو ارتفع السلاح على صوت المنطق
- الحكيم انقذ المالكي مرتان
- لا نريد الانتخابات
- القضاء العراقي أنت متهم
- الأنسب أو المناسب
- الهجوم على المرجعية والدعاية الانتخابية
- صوت التصعيد أعلى من التهدئة
- التصارح أساس التصالح
- أمانة بغداد ونوايا خلف الأبواب


المزيد.....




- -إسرائيل الكبرى-.. الأمير تركي الفيصل يشعل ضجة برد على نتنيا ...
- واشنطن تحت الرقابة الفيدرالية.. إجراءات من ترامب لتعزيز الأم ...
- ما الذي يريده كل من بوتين وترامب من قمة ألاسكا؟
- لماذا قد -يدفن- مشروع E1 الاستيطاني الإسرائيلي احتمال قيام د ...
- لماذا أعجب روي كاساغراندا بالصحابي خالد بن الوليد؟
- العثور على جثمان ضابط إسرائيلي انتحر بعد القتال في غزة
- باحثون يبتكرون مضادات جديدة لنوعين من العدوى البكتيرية
- إدانات عربية ودولية لخطة إسرائيل الاستيطانية الجديدة
- لماذا يتحدث بوتين عن معاهدة جديدة للأسلحة النووية مع واشنطن؟ ...
- عراقجي ينفي تدخل إيران في الشؤون الداخلية للبنان


المزيد.....

- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسن الساعدي - محافظتي اولاً.. هكذا رفعنا الشعار ..