أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - الأيام كشفت مصداقية التحذير من تظاهرات 25 شباط 2011(4/4)















المزيد.....

الأيام كشفت مصداقية التحذير من تظاهرات 25 شباط 2011(4/4)


محمد ضياء عيسى العقابي

الحوار المتمدن-العدد: 4020 - 2013 / 3 / 3 - 11:07
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الأيام كشفت مصداقية التحذير من تظاهرات 25 شباط 2011(4/4)
محمد ضياء عيسى العقابي

الـمـخــطـــــــــــــــط:
أنقل المقطع التالي من مقال للسيد فراس الحمداني بعنوان "السيد مقتدى الصدر يحبط مؤامرة علاوي لإسقاط المالكي وحرق المنطقة الخضراء" المنشور في موقع "شبكة البرلمان العراقي" الإلكتروني:
"أكدت لنا مصادر مطلعة وبالوثائق والأدلة القاطعة بوجود خطة محكمة يقودها أياد علاوي وبدعم أمريكي وبريطاني وسعودي وبالتنسيق مع العديد من القيادات الإعلامية وعناصر من الجيش والبعض من الأجهزة الأمنية
وتم وضع هذه الخطة في لندن من خلال اجتماعات متعددة حضرتها العديد من الأطراف وكانت تهدف في الدرجة الأساس لاستكمال الغضب الجماهيري وتحشيد المواطنين الغاضبين والمتذمرين من نقص الخدمات للمتظاهرين في كل مدن العراق يوم 25 شباط وعلى الطريقة المصرية وقد تم توزيع الأدوار بدقة متناهية بحيث يتم توظيف المظاهرات لتنفيذ هذه المؤامرة وخاصة بوجود التيار الصدري الذي يتمتع بشعبية كبيرة والذي كان من المقرر إن يشارك بمئات الآلاف وبعدها يتم سحب المتظاهرين وفق أجندة محددة لافتعال اشتباكات مع القوات الأمنية والعبور بالجماهير إلى المنطقة الخضراء من خلال جسر الجمهورية والسنك والمعلق والالتحام مع متظاهرين قادمين من مناطق بغداد المختلفة حيث تم تزويدهم بخرائط من قبل قيادة المجموعات المتآمرة.
وتم الاتفاق مع المجموعات التي اندست وسط المتظاهرين بسحب المتظاهرين من ساحة التحرير إلى رأس جسر الجمهورية ومن ثم اختراق هذا الجسر ومن بعده الجسور الأخرى وبعد ذلك يتم السيطرة على الجماهير بالمطالبة بشكل سلمي لكسب الوقت حتى عصر ذلك اليوم ومع أول المساء تنطلق مجموعات كبيرة من المتآمرين لإضرام النيران في كل الأماكن العامة والأسواق لإثارة الرعب والتمهيد لاختراق المنطقة الخضراء وحرق مجلس الوزراء واحتلال السفارات وتدميرها وإحراق مجلس محافظة بغداد والاستيلاء على الإذاعات شبه الحكومية في الصالحية تمهيدا لإعلان سقوط حكومة المالكي والإعلان عن تشكيل حكومة طوارئ بإسناد أمريكي ودعوة أياد علاوي لتشكيل حكومة الإنقاذ الوطني."
مـــدى مـصـــداقـيـــــــــة هـــذه الخـطــــــــــة؟ :
أعتقد أن هذه الرواية تتمتع بمصداقية جيدة، إذا ما أخذنا بنظر الإعتبار دوافع الجهات المشتركة فيها كما سآتي عليها لاحقاً، وإمكانية تطبيق الخطة عملياً إذ تتماشى تماماً والظروف المحيطة بالتظاهرة. زد على هذين العاملين التكهنَ حول الكيفية التي إستطاع السيد الحمداني الحصولَ على تفاصيلها أي تفاصيل هذه الخطة.
أعتقد أن للسيد الحمداني مصدراً هاماً في الدوائر السياسية العليا المقربة من رآسة الوزراء. تريد هذه الدوائر إعلام الجمهور بما يحصل ولكن بطريق غير مباشر لأن الأمر حساس يتعلق بالأمريكيين؛ والمالكي حريص على ألا يكشف للعلن، بصورة رسمية أو شبه رسمية، أموراً عن الأمريكيين قد تقود في نهاية المطاف إلى صدام مكشوف وهو أمر تتفاداه حكومة المالكي، بدافع المصلحة الوطنية، ويتفاداه الأمريكيون أيضاً لأنهم – كما قلتُ مراراً- لا يريدون دخول معركة خاسرة مع الجماهير العراقية بقيادة السيد السيستاني، لذا فإنهم يلعبون خليطاً من ألألاعيب الشرعية وشبه الشرعية واللاشرعية حسب توفر الفرصة والفسحة الزمنية.
أعتقد أن السيد الحمداني تعمَّدَ جعل القارئ يميل إلى الإعتقاد بإرتباطه، الحمداني، مع التيار الصدري أو بتصويره وكأن التيار هو الجهة التي زودته بالمعلومات. ربما هذا من باب الزيادة في الحرص على عدم كشف مكتب رئيس الوزراء بكونه مصدر المعلومات.
هناك أمر آخر يزيد من مصداقية السيد الحمداني. فقبل مدة لفق طغمويون(1) كلاماً غامضاً إدعوا نقله عن إحدى وثائق ويكيليكس بشأن شخص مزعوم يتصل بإسرائيل ولطخوا إسم السيد فراس بالموضوع. أعتقد أن هؤلاء الأشخاص أرادوا ثنيَ الجمهور عن متابعة ما يكتبه السيد الحمداني وما يحمله من معلومات هامة لا يُراد كشفها بطريق رسمي. فإن كشفوا بأنه، السيد فراس، يستقي معلوماته من مصدر مقرب من الحكومة فسيزداد إقبال الجمهور على ما يكتب. لذا لطخوه بهذه التهمة المفتعلة لتشويه سمعته وإبعاد الناس عن معرفة الحقيقة، وقد إستفاد الطغمويون وغيرهم كثيراً من نقص الشفافية بسبب ما ذكرتُ من تفادي كشف الإحتكاكات والمماحكات مع الأمريكيين إلى العلن لأنه ليس لصالح الطرفين.
من إشترك في التخطيط لتحويل "يوم الغضب" إلى "يوم الدماء والإنقلاب"؟:
حسب الخطة التي أعطى السيد فراس الحمداني تفاصيلها فإن العناصر المشتركة فيها هي: الحركة يقودها أياد علاوي وبدعم أمريكي وبريطاني وسعودي وبالتنسيق مع العديد من القيادات الإعلامية وعناصر من الجيش والبعض من الأجهزة الأمنية.

دوافـــع ومبــــررات إشــــتـراك هــذه الأطــــراف:
- أياد علاوي: عُرف السيد أياد علاوي منذ أيام الدراسة في كلية الطب ببغداد بكونه أحد بلطجية حزب البعث.
إنشق عن حزب البعث وأسس "حركة الوفاق" خارج العراق. لعب دوراً نشطاً في الدعوة لإطاحة النظام البعثي الطغموي. كانت له علاقات مع مخابرات (13) دولة. كانت معارضته للنظام الطغموي قائمة على أساس تغيير شخص صدام وأقرب معاونيه وحسب، أي أراد إستخلاف النظام البعثي الطغموي. لذا فقد إعترض على حل الجيش والأجهزة الأمنية. وحاول إعادة الكثير من ضباط الجيش السابق لولا الممانعة الشعبية. كما إنه عارض وعلى طول الخط بطريقة أو أخرى قانون إجتثاث البعث ومن بعده قانون المسائلة والعدالة (إلا في مسألة محاولة إجتثاث رئيس مجلس القضاء الأعلى السيد مدحت المحمود!!).

تشير مواقف الدكتور علاوي بعد سقوط النظام البعثي إلى تعلقه الشديد بالزعامة. لذا أصبح رجل أمريكا المفضل في العراق لإستعداده تقديمَ التنازلات التي يريدونها خاصة ما يتعلق بالموقف من إيران. بتقديري، لا مانع لديه من تأجيج حرب مع إيران لتكون غطاءاً لأمريكا وإسرائيل للتسلل إلى إيران لضرب مفاعلاتها النووية، التي أعلن الخبراء العسكريون الأمريكيون عدم تحقيق أي نجاح في حالة ضربها من الجو. كل هذا مقابل عودة البعث بوجه آخر.

يشاطر السيد علاوي في هذا الطموح بعض أطراف إئتلاف العراقية من الطغمويين. وكلهم يلعبون على أوتار طائفية وعنصرية لإثارة موجة سخط لدى الجماهير العربية السنية لركوبها ودفعها بالإتجاه الذي يريدونه غير آبهين بمصالح العراق وشعبه. لهؤلاء علاقات وثيقة مع الحكام السعوديين الخائفين من آفاق المسيرة الديمقراطية في العراق ويسعون بشتى الطرق لتخريبها؛ ويُقال إنهم رصدوا أموالاً طائلة لهذه العملية.
- أمريكا: تناولتُ، في عدة مواقع من هذا المقال، موضوعَ الغزو الأمريكي للعراق الذي حرره من أكثر نظم العالم وحشية وإجراماً وما كان ليسقط إلا علىيد الله أو أيديهم. وعرَّجتُ على أهم معالم العلاقات العراقية – الأمريكية ودورهم الكبير في إقامة نظام يتجه نحو الديمقراطية، وأخيراً عقد إتفاقية الإطار الستراتيجي الشفافة المتوازنة القائمة على الإحترام المتبادل والمصالح المشتركة. حُددت، بموجبها، نهايةُ عام 2011 كآخر موعد لإنسحاب القوات الأمريكية من العراق.

لو جرى كل شيء على ما هو مخطط يصبح بإمكاننا القول إن الأمريكيين عموماً إحترموا الإرادة العراقية وإن العراقيين شكروا للأمريكيين مساعدتهم وبنفس الوقت وقفوا بجانب مصالح بلادهم وسيادتها وكرامة شعبهم بكل حرص.
أعتقد أن عاملاً طرأ على مسرح الشرق الأوسط والساحة العالمية أقضَّت مضاجع الأمريكيين وإسرائيل والمجتمع الدولي وهو الملف النووي الإيراني الذي يتشكك الغرب وإسرائيل بهدفه. أعتقد أن العراق غير معني بهذا الملف سواءً كان المجتمع الدولي على حق أم على باطل ولا أناقش ذلك هنا. المهم أن العراق أعلن، دستورياً، أنه دولة مسالمة لا يعتدي على جيرانه إذا تجاوبوا مع هذا التوجه.

هنا، وحسب متابعاتي وحسب تصريحات أدلى بها القياديان في إئتلاف العراقية الدكتور سلام الزوبعي والسيد حسن العلوي، أرى أن هناك أطراف في إئتلاف العراقية تغري الأمريكيين والإسرائيليين على إيصالهم إلى كرسي الحكم مقابل إشعال حرب مع إيران لتتمكن إسرائيل وأمريكا من التسلل إلى إيران تحت جناح هذه الحرب لضرب المفاعلات الإيرانية. إن كافة الخبراء العسكريين وعلى رأسهم قائد الأركان الأمريكي السابق الجنرال (مايكل مولن) والحالي أيضاً قد أعلنوا أن الضربات الجوية غير مجدية بتاتاً وحذروا من عواقبها الوخيمة. كان التحذير موجهاً بالأساس للحكومة الإسرائيلية اليمينية المتطرفة بالذات ولبعض الصقور الأمريكيين. غير أن إسرائيل تضغط بعنف على أمريكا وبلغت حد التهديد بالتصرف منفردة بتوجيه ضربات جوية مهما كلف الأمر. وهذا بتقديري ما جعل أمريكا تنظر بعين الجد لعرض السيد أياد علاوي ورفاقه وهو الذي أعلن صراحة في عام 2011 بأنه سيحارب إيران ... ولكن .... "سلمياً"!!

أعتقد أن الأمريكيين حاولوا بالطرق الديمقراطية مساعدة علاوي على الفوز بالإنتخابات ووصلوا حد التغاضي عن قدر من التزوير(2) في إنتخابات 7/3/2010 قام به عملاء المال السعودي وبعض "خبراء" الأمم المتحدة(3).

لم يسعف التزويرُ المزورين لأنهم عوَّلوا على المادة (76) من الدستور مفترضين (حسب معلومات وكالة الإستخبارات المركزية) أن أطراف الإئتلاف الوطني العراقي القديم الذي تفكك لا يمكن أن تعود إلى الإئتلاف ثانية. ولكنهم عادوا ورشحوا السيد نوري المالكي رئيساً للوزراء. ربما لعبت إيران دوراً في الضغط على السيد مقتدى الصدر للعودة إلى رشده.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1): للإطلاع على "النظم الطغموية حكمتْ العراق منذ تأسيسه" و "الطائفية" و "الوطنية" راجع أحد الروابط التالية رجاءً:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=298995
http://www.baghdadtimes.net/Arabic/?sid=96305
(2): أصرَّ رئيس الوزراء وفي عدة مناسبات من أن تزويراً قد وقع في إنتخابات 7/3/2011. لقد قال: "إنهم يعلمون جيداً أن إئتلاف دولة القانون قد حصل على (104) مقعداً".
وربما كان عزم المزورين يتجه إلى المزيد من التزوير لولا إنطلاق مظاهرات في النجف والبصرة كادت أن تنتشر وينشب عصيان مدني واسع النطاق. أعتقد أن السفير الأمريكي السيد (كريستوفر هيل) إستطاع إحتواء الموقف بالتفاهم مع السيد المالكي عندما إجتمعا وأوقف التمادي في التزوير. مع هذا بقي التزوير وبإعتقادي سكت عنه إئتلاف دولة القانون على مضض حفاظاً على العملية الإنتخابية ولثقته بتشكيل التحالف الوطني. لقد توجه إئتلاف دولة القانون إلى المحاكم لكنها لم تُجز إعادة الفرز الحقيقي بل أجازت أمراً شكلياً لا يمكن أن يكشف التزوير.
كشف المهندس السيد صائب خليل في تحقيق تحليلي مبني على معلومات إستقاها من مصادر متعددة آلياتِ التزوير وإرتباطه بشركات برمجة مشبوهة. كما تناول الدكتور جابر حبيب جابر، أستاذ العلوم السياسية في جامعة بغداد، موضوع الخلل في إستخدام الحاسوب الإلكتروني وبطئه في تقديم النتائج بالمقارنة مع الفرز اليدوي.
كما تناول الدكتور جابر رفض إعادة الفرز الحقيقي وإقتصاره على جانب شكلي.
(3): كما قال الدكتور جابر حبيب جابر، أستاذ العلوم السياسية في جامعة بغداد سابقاً وسفير العراق في الولايات المتحدة، فليس جميع العاملين في أجهزة الأمم المتحدة متساويين في النزاهة والكفاءة والحياد. فهناك الجواسيس والمرتشون وعديمو الكفاءة خاصة في الأجهزة غير الفنية المهتمة بالأزمات والأمور السياسية.
علينا أن نتذكر الكثيرين الذين وقعوا تحت تأثير الرشى التي قدمها لهم النظام البعثي الطغموي وبعضهم حوكم جنائياً وسجن كالسيد سافان. وقد ذُكر إسم إبن السيد كوفي عنان الأمين العام في قائمة المرتشين.



#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأيام كشفت مصداقية التحذير من تظاهرات 25 شباط 2011(4/3)
- الأيام كشفت مصداقية التحذير من تظاهرات 25 شباط 2011(4/2)
- جزى الله الدكتور صالح المطلك ألف خير!!
- أقيلوا أسامة النجيفي3/3
- الأيام كشفت مصداقية التحذير من تظاهرات 25 شباط 2011(4/1)
- أقيلوا أسامة النجيفي3/2
- أقيلوا أسامة النجيفي2/1
- مرة أخرى، لو حرصوا حقاً على مصالح الشعب!!
- أسامة النجيفي يواصل حلمه في العودة إلى المربع الأول
- إذا فرضوا القتال فليحسم لصالح الديمقراطية
- دعوة نواب إئتلاف العراقية الإتحادَ الأوربي لمحاصرة العراق
- بين تكتيك علاوي وستراتيج المالكي!!
- أهلاً بزيارة الشيخ القرضاوي ...بشروط....وإلا....
- الموقف من القضاء يكشف ضعف الوطنية لدى البعض!!
- تعقيب على رأي السيد كفاح محمود كريم بشأن الأقاليم
- في كركوك وطوزخرماتو تفجيرات كيدية فتنبهوا
- تقسيم العراق.... الهمس الذي بات ضجيجاً
- لا تقعوا في الفخ أيها الديمقراطيون حكومة وشعباً2/2
- لا تقعوا في الفخ أيها الديمقراطيون حكومة وشعباً2/1
- إطلاق النار على مروحيتين عراقيتين تتجسسان على العراق2/2!!


المزيد.....




- استطلاع يظهر معارضة إسرائيليين لتوجيه ضربة انتقامية ضد إيران ...
- اكتشاف سبب غير متوقع وراء رمشنا كثيرا
- -القيثاريات- ترسل وابلا من الكرات النارية إلى سمائنا مع بداي ...
- اكتشاف -مفتاح محتمل- لإيجاد حياة خارج الأرض
- هل يوجد ارتباط بين الدورة الشهرية والقمر؟
- الرئيس الأمريكي يدعو إلى دراسة زيادة الرسوم الجمركية على الص ...
- بتهمة التشهير.. السجن 6 أشهر لصحفي في تونس
- لماذا أعلنت قطر إعادة -تقييم- وساطتها بين إسرائيل وحماس؟
- ماسك: كان من السهل التنبؤ بهزيمة أوكرانيا
- وسائل إعلام: إسرائيل كانت تدرس شن هجوم واسع على إيران يوم ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - الأيام كشفت مصداقية التحذير من تظاهرات 25 شباط 2011(4/4)