هل يكون تلكوء الزفة السورية آخر الاعراس !!

يعني إذا فهمنا ما كتبت فانت تحن لايام صدام وتتمنى لو يبعث حيا ...... ألا لعنة الله على المنافقين

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صادقاً فتحت الاميل للتو فوجدتُ تعليقك الفهيم موجوداً وهناك خيار ان ارفض نشره او اوافق على نشره فضغطتُ على كلمة انشر وبسرعة لأننا محتاجين الى مثل هذه التعليقات والمداخلات الفهيمة .. وفعلاً لقد فهمت القصد ووضعت النقط على الحروف وانني اهنيء الامة على امثالك الفهمانيين .. بصراحة اخي انك ذهبت بعيداً وبعيداً جداً من اصل الموضوع ولا اعتقد لك علاقة بما كتبته وذكرته نهائياً . اما موضوع الدكتاتور السابق فأنا اكثر الناس ناقداً لأجرامهم في البدأ والى الآن ولم يكن له مكانة في كلمة اليوم لا من قريب ولا من بعيد ولا اعلم كيف ولماذا خطر لك هذا الأستنتاج الخطير ...ومع هذا حتى لا تخرج من المولد بدون حمص اقول : العدو الذي تعرفه اكثر بكثير من الذي لا تعرفه .. وانا معك اقول : لعنة الله الف مرة على المنافقين .. اما ما عنيته في نهاية كلمة اليوم فسيأتي اليوم الذي ستدركه ..تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا شك ان بعض مطالب الشعوب العربية وجيهة ولكن من قراءتي للتاريخ وملاحظاتي الشخصية هناك ظاهرة متفشية تسمى -عاش الملك, يسقط الملك- اللتي تعاني منها شعوبنا
فأغلبية المتظاهرين ينظّمون الى المظاهرة فقط لأنها تسير -على دكَ الطبل خفي يارجلية- وليس لأن لهم قناعة بمطالب تلك المظاهرة

هناك مظاهرات عراقية عجيبة من القرن الماضي سأرسلها اليك لتتطلع عليها
اما مظاهرات تغيير الأنظمة فأغلبية شعوبنا لا يعجبها العجب ولا صوم رجب حيث تظاهروا ضد حكومة نوري السعيد (أشرف حكومة عرفها العراق) وبعد كل تغيير يترحم الجميع وبصدق على النظام اللذي سبقه وحتى يومنا هذا

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد فهم البابا بندكس الطلياني ماذا تقصد يا سيدي وخرج من مولد زعامة عالم الكاثوليك اليوم ولذا صعب علي الأخوة العرب أن يصدقوا حقيقة ماكتبت سابقا ..تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد بترو ردي على تعليقك ولا اعلم لماذا .. يعني يسمحو بأن تقول لنا : ألا لعنة الله على المنافقين ولكنهم لا يسمحون ان نرد يمكن كنت متشدداً كثيراً لهم الحق .. المهم يا سيدي الكريم انا لست لا الآن ولم اكن في يوم من الايام مع الدكتاتورين او قريب منهم بل انا مثل باق خلق الله من اشد الاعدءا لهم .. فلم اقصد ولم اقترب او حتى افكر في موضوع صدام وايامه المريرة ولا اعلم من اين استنبط هذه الفكرة .. اما ما قصدته فسيأتي اليوم الذي ستعلمه ( اتمنى ذلك ) لأننا احياناً لا نستطيع ان نقول ونعلن عن كل الافكار .... وحتى لا تخرج من المولد بدون حمص ولأنك ذكرت اسم صدام فأقول : احياناً كثيرة يكون العدو المعروف افضل من الغير المعروف والمجرب افضل من الغير المجرب .. بالمناسبة الشغلة الوحيدة التي لم اتعلمها في حياتي ولا اجيدها وسوف لا اقوم بها ( من المفروض ) هي الغدر والخيانة والنفاق هذه الصفات ليست موجودة في مخيلتي تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بدأت في كتابة كلمة بهذا الخصوص اتمنى ان استطيع ان اكملها ( اصبح عندي صداع ) الله يحفظ الذين في هذه الشغلة عقود طويلة ( كيف سيحفظهم لا اعلم ) نحن لا نملك معارضة حقيقية ولهذا هذا هو حالنا .. نحن وفجأتاً اصبحنا كلنا معارضين .. التفاصيل في الكلمة القادمة ( من المفروض ) .. تحية وتقدير ومحبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يمكن يكون كلامك صحيح وهي ملاحظة جيدة ... اما موضوع الاخوة العرب لم يصدقوا ما كتبته فيا اخي المسألة لا تحتاج الى ادلة فالحال هو الشاهد انظر ماذا يحصل في مصر وبعد سنتين من رحيل حسني نفس الاخطاء ويمكن اكثر ونفس المظاهرات ونفس المطالب ونفس الشيء في تونس وليبيا والباقي انهم لا يدركون العملية برمتها والدليل على صحة ذلك هو نفس التخبط والتهور الذي يقعون به وتوالياً اي وكأن الجديد يستنسخ القديم ولم يستوعبوا التغير والظروف الحالية .. إذا كان ما كتبه الأخوة الكُتاب المصرين كانوا قد كتبوه لأبو الهول لكان قد شعر بشيء وقام بعمل شيء ولكن وكما ترى الحال هو هو نفسه انهم فعلاً لا يدركون وسوف لا نقول مجرمين او دكتاتورين حتى لا يشعروا بمرارة الكلمة ... تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد نيسان
أود أولا أن أشكرك على ردك الذي وضح الأمور ومن بعد أريد أن أقول لك وأنا طبيب جراح أن الأمراض المزمنة هي أشد فتكا من الأمراض العابرة مهما كانت شدتها .إن ما يحصل ألان في الدول التي نالت استقلالها من حكم العصابات العائلية
لهو تطور طبيعي لبلاد وشعوب لم تكن يوما مستقلة . وسوف تكتشف هذه الشعوب عيوب اختيارها ولكن بعد أن تدفع الثمن ثم تنعم الأجيال القادمه بحياة طبيعية وهذا ما حصل في أوروبا ثم في الدول الاشتراكيه سابقا.
أما سورية فوضعها يختلف فنظامها الطائفي المدعوم من وسائل الاعلام الصهيونية العالمي يحاول أن يصور هذه الثورة العظيمة بانها ثورة دينيه سلفية علما أنه قبل وصول عصابة الأسد إلى السلطة لم نكن نعرف ما معنى الطائفيه
والعراقين اللذين عاشو في سورية يعرفون ذلك . بعد سقوط النظام الوحشي ( وصدام المقبور كان هاوي بالنسبه له ) لن يكون هناك لا سلفين ولا وهابين بل دولة علمانية متحضرة ولو بعد صبر وعذاب وهذا ما يخيف ايت اللات وحزب الشيطان
الداعمين لنظام المقاومة والعلمانية الكاذب.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رداً على تعليق سوري فهمان
اتفق معك بأن الأمراض المزمنة هي أشد فتكا, واحد هذه الأمراض هي أقحام الصهيونية في كل شئ وبالتحديد وسائل الاعلام الصهيونية العالمية
ويريد الأخ الطبيب ان نصدق بأنه بعد اكثر من ٤٠ سنة من حكم آل الأسد البغيض بأن دعم وسائل الاعلام الصهيونية هو ما ابقاه وهو ما يفسد الثورة حالياً
كفوا رجاءاً عن اسطوانة الصهيونية الصدئة فقد سئمناها
اما ان تقارن ثورات العرب مع ما حصل في أوروبا والدول الاشتراكيه فهذه مقارنة عقيمة اولاً من ناحية الزمن وثانياً عدم وعي شعوبنا مقارنةً بشعوبهم
ولك في العراق مثالاً فمنذ اكثر من نصف قرن كل حكومة اتت كانت اسوأ من سابقتها وحسب رأي دكتورنا الحكيم ما علينا الا ان ننتظر ربما نصف قرن او اكثر حتى تكتشف هذه الشعوب عيوب اختيارها وكأن العيوب هي مخفية الآن ولا يمكن رؤيتها

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وقع خطأ مطبعي في مقالتك بما يوحي للقارئ بأنك تحن لأيام صدام ولهذا فأن سوري فهمان معذور في تعليقه الاول
جاء في مقالتك, فبعد ان رقص الشعب العراقي الخ ..اما البطل صدام
هذه هم صارت حصرة
وقد اسقطت سهواً حرف الميم (امام) حيث كنت تقصد ان الرقص صار حصرة وليس اما صدام صار حصرة
ولأنني زرقاء العراق فلدي عيون ثاقبة لأغلاط كهذه وارجوا ان تستطيع تصحيح هذا الخطأ المطبعي وان تعود المياه الى مجاريها مع الدكتور سوري فهمان بغض النظر عن تحفظاتي لتعليقه اولاً و خصوصاً لأنه جراح فكان لازم يكتشف هذا الخطاً وبغير ذلك اشفق على المرضى اللذي يداويهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد قلت في مداخلتك بأننا لم نكن نعرف الطائفية قبل قدوم النظام المقبور .. في كل الاحوال الطائفية والارهاب وما وصلنا اليه ظهر بشكل جلي بعد ثورة خميني ووصول الطرف الثاني لأول مرة الى الحكم وكذلك بعد التدخل السوفيتي في افعانستان وما نتج عن ذلك التدخل ومنها منظمات قاعدية والفروع التي تولدت منها .. اما ان نضع كل اللوم على حبل الصهيونية فهذا ما لا استسيغه ! هي ذكية نعم ولكن يجب ان لا نبقى اضحوكة العالم وفي كل الازمان .. اما موضوع الدولة المدنية العلمانية في سوريا فهذا الشيء قد يكون بعيداً فلا يمكن ان تحصل على دولة مدنية علمانية دون ان تبدأ الشعوب من نقطة الصفر كما قلتُ في كلمتي ولكنني لا استطيع ان ابوح عنها الآن واتمنى ان يتم إدراكها من بعيد .. وزيادة في المعلومة فأعتقد انها مرحلة السلفية والوهابية ولكنك لم تذكر العلوية والاخوانية والقاعدية وغيرها فأعتقد بأن الشعوب التي لا تبدأ من الصفر يجب ان تمر بطور المذهبية وبكل انواعها وصراعاتها الى ان يتم تفريخها تاريخياً ومن ثم مادياَ .. تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد الآن ساعتمد على عيونك في تصحيح القطار عندما يخرج من مساره .. ولكن كيف يعقل ان يفهم فهيم بأنني احن الى ايام صدام لقد تعبنا من هذه الاسماء واصابتنا امراض مستديمة وامراض عقيمة وعاهات دائمية وستستمر هذه العاهات لعقود اخرى فكيف نحن عليها ؟؟ التاريخ يمر بكل مراحل الاخطاء قبل ان يصحح نفسه ويستقر بشكل او بآخر وحتى هذا الاستقرار ليس استقراراً تاماً لأن المادة لا تستقر ولهذا صدام وغيره كانوا جزء من هذا التاريخ وهذه المادة فلو لم يكن صدان كان سيكون آخر مثله لأن وببساطة شعوب المنطقة لم تدخل الطريق الصحيح في التاريخ بعد اي انها لم تبدأ من الصفر بعد .. والله راح يدوخنا هذا الصفر وفي الاخير يطلع فاشوش .. تحية للزرقاء ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---