إسرائيل قصفت كبرياء العرب وليس سوريا الأسد

مهلا عزيزي فسورية هي سورية فقط وليست سورية الأسد واظن بالنسبه للسورين تبقى صواريخ إسرائيل أرحم أم أن زنا المحارم مسموح عندك . لا أفهم لماذا عند بعض الاخوة العراقين صدام ظالم والزرافه الأهبل مقاوم .لقد قامت إسرائيل بقصف جمرايا ليظن بعض السذج أن الأهبل العميل هو عدو إسرائيل .

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد السوري الفهمان؟
لماذا تبتعد بفكرك النير عن واقع المقالة؟ نعم سورية في القلب وهي سورية كل العرب وكان الاستفهام إستنكاري لغويا وهل صواريخ اسرائيل ارحم مما لم اتطرق اليه؟ عشنا ظلم صدام بتفاصيله الموضوع يخص سورية لاالاسد باي توصيف يعجبك إذا استنتجت ان اسرائيل بقصفها سورية خدمت الاسد؟ استنتاج هو مدخل للاراء
التي نبحث عن موضوعيتها وسط الضباب العربي القاتم

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

اخي العزيز عبد الرضا
لك كل الاحترام
اعرف ان روحك الطيبة الوثابة تالمت جدا على تفاهة المواقف مما سردت وفصلت مشكورا ولكن تمنيت على اخوتك التي اعتز بها كثيرا في ذاتي ان لاتنقلب عندك كلمات الغضب فتغيّب جمالية موقفك النقي فلاتستغرب مطلقا الصمت وسكوتهم كالحجارة ومساواتهم اللاعقلانية ورضاهم لك تحية خالصة

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ السوري هل خدشتك الكلمات التي يعبر بها الكاتب ولم تنتبه ان المعنى يصب في صميم
الانسانيه فمنذ قرون وكانت اسرائيل عدوة لكل الشعوب وبغض النظر عن العماله فالعبره في نصرة البلد واما الزنى بالدين الاسلامي فحرام باي طريقه ومن ينكر ذلك فهو غير مسلم

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تحاورهم الشيعة اخبث المخلوقات لاينفع معهم سوى الحرب انا ساقف الى جانب اسرائيل في اي حرب ضد النظام السوري وحزب الله وساتشفى بمقتل اي شيعي وعلوي

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المعلق جمال السالم
عذرا فلن اناديك أخي لإني لاأواخي من غضبه القتل بما يصّرح..ذهبت بعيدا في خيالك سيدي أي شيعة واي علويين؟أي قتل تريد إرتكابه؟ ونسيت مافعلت إسرائيل؟ إحقد ماتشاء وإكشف مستور جنانك ولكن لاتضع نفسك المريضة هنا في حوار ساطع العنوان لم أحجب تعليقك رغم انك وضعتني في مرفأ لم تكن سفينتي في ضفافه ولكن من الجمال ان تكون جميلا حقا! وتكون كذلك سالما معافى العقل مادام هذا غلّك الساطع على مقالة مؤلمة لمن يعرف الآذى! المثل المشهور عندنا عرب وين طنبورة وين!

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

للسوري الفهمان
تعليق السيد مصطفى يختصر خلاصة كل طيب في ارض العرب

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أعتقد أنك تواخي بائع اللبن الذي يكتب الرسائل إلى قاتل الشعب السوري. ويصف الشعب السوري بالصفات التي يتحلى بها هو نفسه فهو أبن... الاناء الذي ينضح بما فيه .لولا حبي للعراق لتمنيت لكم صدام مرة أخرى حتى تعرفو أن الله حق

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السوري الفهمان جدا
عجيب ماتعلق به؟ ماعلاقتي بالاسد وبكم كمختلفين حد الموت؟ مقالتي ليست دفاعية او هجومية له او عليه وماتتمناه للشعب العراقي في نفسك المريضة لايهمني اصلا لانه لن يتحقق ..تهمني سوريا فقط وارضها الطيبة التي استباحتها الطائرات الاسرائلية الهمجية وناسها الاصلاء الصابرين وانت وظفت ذاتك في هجوم لاييعنيني ولست مهتما فيه بل ولايزعجني الطنين مهما حاولت إنتقاء كلماتك لإيذائي! ليكن أفق فكرك اوسع وإنظر مليا للمقالة علك تجد مالاتفهمه من ألم عند كل غيور على وطنك الذي هو وطننا

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد عبد الرضا المحترم
الادارة حجبت التعليق
رغم اني تلقيت تعليقات نابية ولاتليق ولم احجبها ون اناس غير غيورين على وطنهم المستباح بالطائرات الاسرائلية
لك تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذا كنت حزنت لان الادارة حذفت تعليق صديقك الذي يتهم الثوار بانهم أولاد ... فهذا يدل على مستواكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل معلق هو صديق مادام ملتزم برايه ولايشهر بالقتل كما شهرتم للاسف وانت كان كلامك المقرؤء قاسي ولم احجبه ولم ادخل في جدلية الثوار وغيرها فاذا كنتم تقبلون قصف اسرائيل لبلدكم فبالعافية على هذه الثورية الجديدة وكطبعي احترم كل راي الاالمتشدد وها انتم تنضحون بحقد على ارضكم التي يؤلمنا قصفها ولاتهتمون ثم تضع لنا مقاييس للمستوى؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول علي بن أبي طالب : كما تكونوا يولى عليكم ، فهل نحن في المستوى الدي نستاهل فيه الإحترام ، مادا بنينا كعرب ومادا بنى اليهود خلال ألاف السنين ، ألم يحصد الآن كل واحد منا مازرع ؟ من الأفضل الآن وخاصة اليوم أن نتوقف جميعنا عن زلقات اللسان وأن نحترم بعضنا لأن عدم إحترامنا لبعضنا يؤدي عدم إحترام الآخرين لنا ، الرجاء ثم الرجاء، كلنا سوريون وكلنا أخوة ، لنضع ايدينا مع بعض بغض النظر عن إختلافاتنا الدينية وأن نتطلع الى المستقبل للبناء ثم البناء وليس للهدم لأنه لم يبقى لنا زمناً للبناء ، ولايبقى لنا إلا آخر عربة في القطار إما أن نقفز اليها وإما ان نهدم مستقبل أولادنا
حفظ الله سوريا وشعبها
مع تحياتي الحارة للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد محمد
هذا المنطق الذي ابحث عنه
مع اني اريد شجبا من نخبة المثقفين لما حصل لانه يمس كرامتنا جميعا في المنطقة العربية ولو اني اخترت العرب لانهم الاكبر حجما مع ذلك اعجبتني عقلانية السيد محمد عبد المسيح في التعليق ولو لم يتطرق للغارة التي هشمت القيم الفاضلة التي نادى بها في تعليقه الطيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي عزيز
هل داعي لأن أعلق على همجية اسرائيل على جاراتها مند 65 عاماً ؟ فمند 65 عاماً وهي تهمش العالم العربي بأكمله ، اليس حان الوقت لأن نفكر ملياً لمادا اسرائيل تهمشنا ؟ لمادا والى الآن نرى دائماً الشوكة التي في أعين الآخرين ولانرى الشوكة التي في أعيننا ؟ ماهي الأجيال التي بنيناها عبر مئات السنين ؟ لايمكن ولابأي شكل أن ادافع عن أعدائي ، لكن من المفروض على الأقل التعلم من أعدائنا كيف يفكرون وكيف يتطورون وكيف يخترعون وكيف يسيطرون ؟ الم نحن نملك من المال ومن المفكرين والعلماء يكفي ان نلحق بأول عربة من قطار التقدم وليس بآخرها ،هدا إدا بقي لنا القليل من العقل والحكمة كي ننهض ونستيقظ ، وخوفي من ان آخر عربة من قطار التقدم قد عبرت
تحياتي الحارة لجميع الأخوة لأننا كلنا سواسية

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ محمد عبد المسيح
رفعت كبريائنا بهذا التحليل الموزون المنطقي العقلاني
لاامل ولو بعد 100 سنة في وطن واحد ومشتركات لازال رجل الامن العربي ينظر لنا بريبة ونحن من دمه ولغته ووو شكرا إضافتك تسر المتالمين وتؤلم المسرورين حقا

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---