أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - المجد للانتفاضة الباسلة لجامعة البصرة واربيل والسليمانية التي تصدت بعزيمتها الثورية شبح الاهتزاز الظلامي















المزيد.....

المجد للانتفاضة الباسلة لجامعة البصرة واربيل والسليمانية التي تصدت بعزيمتها الثورية شبح الاهتزاز الظلامي


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1147 - 2005 / 3 / 25 - 15:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المجـد للانتفاضة الباسلة لجامعة البصرة واربيل والسليمانيـة
التي تصدت بعزيمتها الثورية شبح الاهتزاز الظلامي
اميريكا يد الارهاب الخفية في العراق :
ايها الابطال انتم تقارعون اليوم الظلام والظلاميين في شمال وجنوب البـلاد انتم تقارعون
اعتى دكتاتورية فاشية من نمط الكردستانية والاسلامستانية بشقيها ومن نمط ديمقراطية تجار
النفط الظلاميين ، مصممة تصميما راسماليا ، نعم ايها المناضلون والمناضلات برهنتم للعالـم
ان مقاومة الدكتاتوريات الفاشية امر ممكن اذا عقدنا العزم على مواجهتها باللغة التي تفهـم
والحاق بها الهزائم .. لايمكن الانكار على ان الامبريالية تخول هذا الحزب النازي او ذاك او
جماعة او افراد ظلاميين حق القيام بانتهاك الحرمات واغتصاب حقوق وحريات طلاب وطالبات
جامعة البصرة واربيل والسليمانية ، او القيام بنشاطات بربرية وممارسة اعمال القتل والارهاب
بابشع الوانهـا التى من شانها اغتصاب حقوق البروليتاريا والاعتـداء على الحريات وكرامة
الانسان وفق القوانين الميدانية وشرائع الغاب ، تلك شكل ديمقراطية اليانكي وعملاء اليانكي ..
اليانكي وتصدير الديمقراطيات التي تفوح منها رائحة الجريمة والموت .. يخسؤون دعاة حل
الوسط على فتح صفحة بيضاء مع سلطة الارهاب والقمع او التسامح مع مرتكبي تلك الاعمال
الشريرة و العدوانية بحق الطلبة في الجامعات وبحق البروليتاريا و بحق العلم والعلوم والحياة
بحق المدنية والتقدم الاجتماعي تلك هي صورة لممارسات تلك الشراذم التي يهمها دب الرعب
والارهاب في قلوب الابرياء بغية ارغامهم على الاستسلام تحت ضغوطات قطعانهـا النازية
الا ان جامعة البصرة والسليمانية واربيل وقفت وقفتها البطولية وبشجاعة وصمود بوجههـم
حتى مزقت احلامهم واحلام اسيادهم ، لاتركع للسلطات الظلاميـة سواء في جنـوب اوشمال
العــراق ولا تنصهر ببودقة عملية التفاوض والاستسلام بل بلغة الرصاص وفوهة بنـادق
الحرب الشعبية التي ستندلع بقيادة البروليتاريا والتي لامحالة منهـا وهي تدق ابوابهم لاحقا
وبئس المصير .

يا ترى من هو مقتدي والطالباني والبارزاني والجعفري وعلاوي وصدام حسين وخامنئي و
عزيز اللا حكيم والجلبي والربيعي والياور والسيستاني والزرقاوي وعلي كميــاوي هؤلاء
انجبتهم الحركة الصهيونية العالمية وعلى راسها يانكي الامبريالي .

صدر القزم ايضا صنع هؤلاء الاقزام السفاحين كل من البارزاني وwالذي صنع مقتدى
البارزاني والطالباني ممن كانت لهم اليد الطولي بتصفية حياة العشرات من ابناء البروليتارية
الثوريين المناهضين للامبريالية وهما اليد الخفية للارهاب الامبريالي في العراق .

وللاسف بعض الكتاب المرتزقة من المتعصبين الاسلاميين والكردستانيين والتحريفيين لايتفقون
البعـد الجوهري للانسانية ، اعتادوا على طمسها ، يكرسون اقلامهم في خدمة شوفينيتهـم
بالاعتماد على مداولة البديهيات للتملص عن كل ما له صلة بالحقيقة لايهمهم اعلان الحقائق
او طرحها بالمام الدولار سطا على ضمائرهم ونفسياتهم الضعيفة ، هنا الدولار الذي ينطق
وليس الاقلام او بقوة دفع الدولارات تتناثر الكلمات من فوهة اقلامهم الرخيصة عندما يحـل
الدلار حكما تخجل الاقلام الرخيصة و الماجورة تعطي دور القائد الاوحد لذلك الزعيم الفاشي
الاوحد الذي تختاره اميريكا ، حينما يدق الدولار أبواب الكتاب المرتزقة على الفور يصبغون
جلودهم وفق طلب الدولار واطروحة الدولار يحملون اقلامهم بالامسؤولية تجاه حياة الابرياء
بعض المرتزقه كتبوا ان الطالباني والبارزاني قادة ميدانيين ناضلـوا من اجـل تحرير الشعب
الكردي مدح القتلة والمجرمين هكذا يرددون اناشيد الارتزاق ان الصدامان الصغيران الطالباني
والبارزاني على خطى صدام يمولون برزماة من الدولارات لكل كاتب يمجد بهما جزافا ، ان
الطالباني تربي منذ نعومة اظفارهم على يـد المجرم المقبور سعيد قزاز وزير الداخلية في
العهد الملكي ذلك في اواسط الخمسينات والبارزاني هو الاخر تربى على يد جهاز المخابرات
الايرانية السابق ( السافاك ) وسي ئاي ئي ، كانا بالامس شركاء في مؤامرة حزب البعث الفاشي
ابان انقلاب شباط الاسود عام 1963 ضد سلطة قاسم اما اليوم اصبحا من كبار اثرياء البلد
مثلهم مثل ابن عوجة في السلب والنهب لممتلكات الطبقات الفقيرة . ومقتدى هو الاخر قد اصبح
من التجار الاثرياء ايضا والفضل بذلك يعود لجمهورية العمامات والافيون البربرية الايرانية .

ايها الطلاب والطالبات انتم اليوم تشعلون شمعة في الظلام حتى تنيرون طريق المظلم
بالثورة البروليتارية امام المسحوقيين والمظلومين .

لكم تحيات المجد والتضامن من حركة الثورة البروليتارية العالميـة في طليعتهــا الماركسيين
اللينينيين الماويين الحزب الشيوعي الثوري الامريكي والحزب الشيوعي الثوري النيبالي والبيروي
و ، و .. لكم تحياة المجد والتضامن من الثوار والثائرات في جبـال هيمالايا في نيبال والثـوار
والثائرات في جبال ايا كوجو في بيرو وثوار وثائرات التي تقاوم الفاشيين في جبال واحراش
كولومبيا واكوادور . لكم تحيات المجد والتضامن من الطلاب المناضلين الثوريين وهم يرزحون قيد
الزنزانات والتعذيب في سجون النظام المغربي الفاشي . لكم تحيات ثورية من الماركسيين اللينينيين
الثوريين المغربيين ومن كل الشرفاء والاخيار الثوريين في العالم .
الحرب الشعبية كفيلة بدحر الفاشية القومية والدينية .
لاتتحرر المراءة من قيود الظلاميين الا بفوهة البنادق .
عاشت انتفاضة طلاب البصرة واربيل والسليمانية .
الموت للفاشيين واسيادهم الامبرياليين والموت لمن تحالف ويتحالف معهم .



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نداء التضامن والتكاتف مع جامعة الصرة واربيل والسليمانية وجام ...
- لا لجمهورية الحجاب والرافعات والجلدات
- نوروز عيد الربيع والشجرة تحتفل به شعوب الشرق
- يوم المراءة العالمي وباستيل العراق
- المراءة العراقية في ظل المعايير البدائية
- مراهنات انظمة التخلف تقف ضد العلم والتطور والمدنية حوار المت ...
- الثوار الماويون يستولون على مركز احدى الولايات الغربيـــة في ...
- جفاف عاصفة الانتخابات السلطوية تذل الانسان والمجتمع
- الانتخابات الراسمالية بين السائل والمجيب
- تجديد محاكمة قائد الثورة البروليتاريا البيروية
- القوارض عاجزة تماما على ان تنخر الجبال
- جذور يوم المراءة العالمي
- الشهيد ابراهيم كايبكايا زعيم البروليتاريا التركيــــة والمنظ ...
- الحزب الشيوعي الثوري الامريكي
- ثورة اكتوبر واجهت هجمة الإمبرياليين والتحريفيين الشرسة
- حوار المتمدن في مواجهة نظرية الازمة ومواجهة الحقائق المقلوبة
- لا للانتخابات الراسمالية بل للثورة البروليتاريا لا للديمقراط ...
- كانت دارفورمرشحة للتصفية العرقية والابادة الجماعية بعـــد را ...
- بد وامة التحريفيـة كانت مقبلــة على التورط بالنزعات الشوفيني ...
- من الصعب ان يخرج نظام مماليك السعودية عن ظلامية العصر الجاهل ...


المزيد.....




- ابتكار مذهل.. طلاء ذكي يغيّر لونه تلقائيًا بحسب درجة الحرارة ...
- ُهل تمتلك إيران منشآت نووية أخرى أعمق من فوردو؟ جنرال أمريكي ...
- هل عادت الحياة فعلاً إلى طبيعتها في إسرائيل بعد رفع القيود؟ ...
- وسط ركام بيوتهم المهدمة.. الإيرانيون يحصون خسائرهم بعد وقف إ ...
- مهرجان الصويرة للكناوة: القمبري والقرقاب وأنغام عالمية
- عملية -نارنيا-: أي سلاح استخدمت إسرائيل لقتل العماء النووين ...
- إحياء رأس السنة الهجرية في الأقصى بأعداد محدودة
- صحف عالمية: تحرك أميركي لإنهاء حرب غزة ونتنياهو دفع إيران لت ...
- موفق نظير حيدر المسؤول عن -حاجز الموت- بدمشق
- زهران ممداني.. مرشح الهامش يقلب معادلة النخبة في نيويورك


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - المجد للانتفاضة الباسلة لجامعة البصرة واربيل والسليمانية التي تصدت بعزيمتها الثورية شبح الاهتزاز الظلامي