أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - لا للانتخابات الراسمالية بل للثورة البروليتاريا لا للديمقراطية الليبرالية الراسمالية بل للدكتاتورية البروليتارية















المزيد.....

لا للانتخابات الراسمالية بل للثورة البروليتاريا لا للديمقراطية الليبرالية الراسمالية بل للدكتاتورية البروليتارية


تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 1040 - 2004 / 12 / 7 - 08:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الانتخابات هي اداة راسمالية لغزو الفكري
والسياسي والاجتماعي للشغيلة



الانتخابات الراسمالية سم فوق العسل وانقلابات سلطوية

من خلال الانتخابات تعوض عن الانقلابات العسكرية :



الصراع الراهن عبر الانتخابات يشير الى المزيد من التعقيد والمزيد
من
التجذر في الصراع حول القضايا المتعلقة بمسالة الصراع الطبقي
كموقع
للحديث عنه يتمحور هـذا الصراع على مستوى العراقي والعالمي ،
لـذا
يجب ان نتداول هذه المسالة باكبر قدر من الايجاز والتركيز ومن
خـلال
فهـم ماركسي . حيث برزت المسالة وان قالوا انها رؤية قديمة جدا
أي
الصراع الطبقي بمجمله قديم أي قبل ثورة اكتوبر لا بعـدها ، كلا ان
تاريخ
الصراع الطبقي هو تاريخ كل المجتمعات القديمة والحديثة ، ان
الصراع
السياسي الخاص اساسا هو صراع اقتصادي خاص بالطبقات يبـدا الصراع
عندما يصبح الوعي لمصالحها اكثر حدة واشد بروزا في نسيج
المجتمـع
الطبقي ومنذ ان تتحرك البروليتاريا كطبقة فانها بالضرورة ان تتصرف
كحزب
سياسي ماركسي لينيني في خضم جدلية الواقع وتكتسب هذه لنفسها
تربيــة
سياسية بروليتارية خاصة ، فالتركيب الطبقي البروليتاري ينسجم مع
واقع
الايديولوجية الماركسية الثورية والسبب في ذلك وجود التحيز
الاجتماعي
والايديولوجي والطبقي ، وفي هذا السياق من الضرورة الاشارة ، من
الخطاء
الاعتماد على التحريفية والراسمالية والامبريالية في تهيئة الظروف
لنصرة
الشغيلة فما قيمة الانتخابات التي تاتي لمحاكمة الواقع من خلال
الامنيات
والتطلعات الطبقات الراسمالية هو منهج غير صحيح ينبغي نبذه .


تكمن اهمية المعالجـة المتوازنة للواقع وتشريعه موضوعيا من كل
جانب
يتسق مع جدلية الواقع وملاحقة وقائع الحياة التي تقاسي الاستغلال
والتميز
المتنوع والتخريب القسري بامس الحاجة الى الحل فالمراهنة في ظل
الظروف
الراهنة لليقظة البروليتاريا يجعلها ان تتركز على الثورة .


الانتخابات التي نسق التحضير لاجرائها لاحقا في ظل انظمة القطاع
الخاص
هي نتاج لنظرية التعاون الطبقي الليبرالية .شروعا لاتمام تغير عناصر
من
السلطة الراسمالية القديمة بعناصر من الطبقة ذاتها وتحت اسم او
كتلة
اوتيـار يختلف اسميا لاجوهريا ومن حيث التركيب الطبقي هـم من
نسيج
الطبقة ذاتها .


يجمع المنتخبين فلولهم المنسقة سياسيا بظلالها التي تعمل ما اوتيت
به
من القوة لاستلام السلطة من الكتلة التي قضت فترة حكمها للفترة المسبقة
وهي
بحد ذاتها هياكل ومجماميع ثرية من ارباب الشركات والتي تعمل تحت لواء
هياكل تنظيمة سياسية مختلفة تمسك في يدها عصب المال والاعلام ،
تحايل
وتخادع وتشوه صورة الحقائق وتكذب بلغاتها من اجل تحقيق سلطة امنة
لاتمس شركاتها وارباح شركاتها ، لذا يثيروا قصة ما تسمى الانتخابات
الحرة
النزيهة بنزاهة تجار الشركات الممتحنة والمجربة !! .

شروع الراسماليـة بالانتخـابات ليست اختراع حديث على مسرح السياسي
العالمي او غيره ، جسدت كفرضية راسمالية معمول بها لم تات وليدة
للصدفة وانما هي استرتيجية سياسية ليبرالية مبرمجة اعتمدتها الراسمالية
الغربية في الامس واليوم للحفاظ على هيكلية التسلط الراسمالي
والامساك
بها بذريعة انها سلطة منتخبة سلميا ودون منازع ،ان تلك الرؤوية
لايعيق
التحريفيون بعد ان استطاعت على ارضاخ الناس لهذه العملية الانقلابية
لشكل
السلطة ، وبطريقة ادلاء الاصوات المستسلمة العملية القسرية وهي ترفع
لواء
سلطة تجار الشركات فوق ارادة وحقوق الشغيلة وتعقيدا لحياتها
الاجتماعية
والمعيشية وارغامها على الضرائب القسرية ملحقة بها اجور مثقلة
مقابل
ابسط الخدمات .


هذا الوباء الراسمالي المشحون بانتخاب تجار المال وراس المال قد انتقل
الى مسرح الحياة السياسية من اوروبا الغربية الى اوروبا الشرقية
المنحلة
وكما انتقـل هذا الوباء الى مجموعة كبيرة من دول العالم الثالث
ومنه
العراق المزدحم بالاحزاب والتيارات وحليفتها التيارات التحريفية ومن
لف
لفها لاول مرة تمر معمعمة الانتخابات في حياة العراقيين حتى
يكسرون
عطشهم في اختصار الطريق نحو الراسمالية تلك التي شغلتهم قد يخوضوا
اول تجربة في مجال تبديل سلطان راسمالي قمعي بسلطان راسمالي مشابه
ويثبتـوناركانه الى اجل غير مسمى بطريقة الانتخابات أي الانقـلاب
عبر الانتخابات لا عبر الانقلاب العسكري كما كانت عليه فيما مضى
.



الساحة العراقية اليوم الاكثر ساحات العالم الراهن مكسوة بوباء
التيارات
وفوضى الاحزاب البرجوازية والراسمالية التي انجبتها الشركات
العالميــة
وهيئتها لغرض تكريس سلطة نظام القطاع الخاص في هذا البلاد وهي
تكسب
وتظم كم هائل من العمـال والفلاحين والطلبة والموظفين العامليـن
في
مؤسسات الدولة تحت ستار الحرية والديمقراطية تسهيــلا لانظمامهــم
الى
مجامع هذا الازدحام السياسي المغبر لايرى الاخ اخاه .


تنازع شركاتها باوراق المنتخبين الضحايا من المغلوبين على امرهم
حتى يمد الفائز قبضتهه الحديدية المحكمة على السلطة بفضل اصوات الضحايا
العاملين ضمن صفوف تلك الاحزاب التي تشكل صورة للشركات المتنازعة
على كرسي التسلط والغنائم ، بهذا قد اتم تحقيق حلمهـــا في تطوير
وتوسيع قدرة شركاتهــا حتى تهيمن على شريان الحيــاة الاقتصـادية
والمنتخبين ( لا جزه ولا خروف) في تلك المهزلة ، مهزلة صراع
التيارات
الراسمالية على السلطة عبر وسيلة الانتخابات لترشيح سلطان احدى
الشركات

كالمعتــاد ان الشركات الاكثر قدرة وثراء تستطيـع ان تكسو
الساحة
بوسائل الدعاية والاعــلام وبتقديم الرشاوي للمرتزقة بغية كسب
الكثير
من الاصو ات ذات الفاعلية في هـذا المجال بغية شراء الذمم
والضمائر
للمتاجرة باصواتهم حتى تفوز في تلك المرحلة الانتخابية وتغتصب
السلطة
من امثالهـــا و نظيراتها .



شكل وطبيعة الانظمة الراسمالية المنتخبة في اقطار مختلفة

النظــام التركي الفاشي المنتخب ارتكب ابشع الجرائم بحـق
المناظلين
من ابناء البروليتارية التركية من اساليب المطاردة والاعتقال
وتعذيب
المناظلين حتى الموت والاعـدامات المكشوفـة ، حيث قتـل تحت
التعذيب
الوحشي المنظر الماركسي اللينيني البارز الرفيق ابراهيــم
كايباكايا
ومناضلين اخرين غيره كما مارس هـــذا النظـام الدموي سياسة
التصفية
العرقيــة للقوميــات الغيـر التركية ونشر البطالة والفقر في
ارجاء
البلاد .

وامثلة اخرى على الجرائم التي ارتكبتهـا الانظمة الفاشية
المنتخبـة
منهــــانظام بيرو الدموي الذي يزج الشيوعيين في الزنزانات واقبية
التعذيب حيث قتـل في عام 1992 جميع المناضلين المعتقليـن في
سجن كانتو كراندي بالقاذفات والقصف المدفعـي والقاء القنابـل على
السجن من طائرات الهيلوكبتر حتى تم القضاء على حياة اكثر من
ثلاثمائة
شيوعي في هـذا السجن . كما اسرت المخابرات الفاشية البيروية 1992
الرفيق كونسالو زعيم الحزب الشيوعي البيـروي في العاصمة بيرو
ليما
ونقـل بصحبة ستة من رفاقه الى سجون وزنزانات مخفية ثم اعتقـل
الفاشيون محامي الدفاع عنه الدكتـور ( الفريد كريسبوا ) امتنعوا
حتى
منظمات ماتسمى بحقـوق الانسان ومعهـا الصليب الاحمر من مواجهتهم
بغية
الاطلاع على اوضاعهم في السجن . جرى اختطاف الرفيق فليسيانو
السكرتير
الثاني للحزب الشيوعي البيروي بعد الرفيق

كونسالو ودع السجن . الديمقراطيون الراسماليون الاوربيون والانتخابات
في :
المانيا الإمبريالية تم قتل واعتقـــال عدد لاباس به من اعضاء
الجيش
الاحمر الالماني في يوم 27 / تموز / 1992 قامت الوحدات
الالمانية(
جي اس جي 9 ) في مدينة ( باد كلايغن ) بقتل ( فلولفانك كرامس
)احـد اعضاء الجيش الاحمر الالماني واعتقال ( بيركيت هوكه فيلد )
وبعد يوم واحــد من هذه الجريمة قامت وحدات الشرطة الخاصة
باقتحـام
4 وحدات سكنية جماعية في مدينة فرنكفورت وهاجموا اجنبية مقيمة في
المانيا وكان الهدف من هذا الاقتحام السجناء السابقين من الجيش
الاحمر
وجماعة نشطة ( لاسلام مع البنوك ) وحدث نفس الشىء في مدينـة
(
دورت مونـد) ان هـذه الجرائم ليست الاولى من نوعها بل سبقتها
جرائم
اخرى ومنها قتل كل من .

1 ــ بيترا شيام في هامبورك في 15/7/1971.
2 ــ جيورك فون راوخ في برلين في 4/12/ 1979.
3 ــ توماس فاييس بيكو في اوكسمبورغ في 2/3/1972 .
4 ــ اولريش فيسل في بستكهولم في 25/ 4/ 1975 .
5 ــ فيليب غيونه زاوير في كولون في 9/5/1975 .
6 ــ اورليكه مينيوف بشتوتكارت في 9/5/1976 .
7 ــ اندرياس بادير بشتوتكارت في 18/10/ 1977 .
8 ــ فلفريد بويونه بشتوتكارت في 22/يوني / 1976 .
9 ــ جان كارل راسيه ب شتونكارت في 18/10/1977 .
10 ــ كيودورن اينسلين في شتوتكارت في 18/10/ 1977 .
11 ــ فيلي بيتر شتول في ديسفدرون في 6/11/ 1978.
12 ــ ميشائيل كنول في دورتموند في 25/9/1978 .
13 ــ ايليزابيت فان دياك في نونبورك 4/5/1972 .
14 ــ قفولفانك بيير في نونبورك فينونبورك 20/7/1977.
15 ــ يوليانا بلاسيك في نونبورك في 25/7/1980 .
16 ــ جوهاني تيمة في نونبورك 20/ 1 / 1985.
17 ــ ريكارد ديبوس في 15/4/1981.
18 ــ هولكه ماينز في ستكهولم في 9/11/1974.
وحول قتـل فولفانك وبث اكاذيب لاحصر لها في مختلف اجهـزت
المخـابرات
والشرطة ووزارة العدل .. الخ تارة اعلنوا انه انتحر وتارة اخرى
على
انه قتل من قبل جهاز ( 9 جي اس جي ) وتارة اخرى على ان المخبر
قام
بقتله . وقد ادت هذه التصريحات المتناقضة الى استقالة وزير
الداخلية
( زايترس ) واحـد كبــــار مسؤولي الامن ( فول شتال ) وان
اوساط
الحكومة واجهزتهـم مازالوا يواصلون اشاعة الاكاذيب ولكن هناك
حقيقة واحــدة وهي ان المناضل ( فولفانك كرامس ) وقد قتل من
قبل
الشرطة الالمانية الخاصة مع سبق الاصرار ...

وفي 10/ 7 تظاهر اكثر من ( 5000 ) من الشيوعيين والشيوعيات
ومؤيديـن
للجيش الاحمر الالماني والقوى المناهضة للفاشية في مدينة فيسبادن
احتجاحا
على الجريمة فقامت تظاهرات واحتجاجات في مختلف مدن المانيـا .
تلك
احدى دول تمارس عملية الانتخابات الحرة لانتخاب اقطاب راس المال ,
في المانيا بها تتكاثر يوما بعد يوم المنظمات والتيارات النازية قد
بلغ تعدادها ( 169) منظمة وتيار نازي . سنتطرق عن هذا الموضوع
في
مجال اخر .



الديمقراطية الاوروبة ومحكة الانتخابات البائسة والقارة تظم
باحشائها
قرابة ثلاثين مليون عاطل عن العمـل ناهيكم عن ارتفاع اجور
السكن
والكهــرباء والماء والهـواتف وسياسة التجويع وشتى الوان
التميـز
والقهر والتفرقة . وتكاثر الاحزاب والتيارات النازية بشكل متواصل
تعمل
حرة طليقة في معظم بلدان اوروبا .


في روسيا وجمهوريات السوفيتية الممزقة السلاطين الفاشيين المنتخبين
يشكلون انضمة المافيـا ، انضمة السلب والنهب ، انظمة الارهاب
ونشر
الجريمـة ، نظام الدعارة والقوادين نظام البطالة والفقر والتشرد
,
والبلاد تفتقر الى ابسط الخدمات الصحية والاجتماعيـة . والنظام
اللاحق
الذي سينتخب في العراق لن يكن افضل من تلك الانظمة الارهابية .


من الذي سينتخبه الشعب الفرنسي ؟ هل ينتخب ممثلين من الطبقـــات
الكادحة ام سلطة امبريالية فرنسية ، التي تقمع الشغيلة الفرنسية
مع ان كم هائل من كادحي فرنسا يرفضون انتخــاب هــذا النظام
الامبريالي ولايشاركون في الا دلاء بالاصوات علما الإمبريالية
الفرنسية لاتقل بربريتا وهمجية عن الإمبريالية الانكلو امريكية .


ان الانتخابات الديمقراطية المعمول بها على الخارطة السياسية
الاوروبية
انتجت حلف ناتو اشرس الاحلاف العسكرية الإمبريالية عدوانيتا بعد
امريكا
في العالم الراهـن ، هـذا الحلف الفاشي مزق يوغوسلافيا واحرق
سهولها وجبالها ووديانها ومدنها الامنة بالسكان هدم المساكن على
رؤوس
الاطفال والنساء والطاعنين بالسن ومن المخزي لم يفوز ولو حزبا
تحريفيا
واحدا في اوروبا في الانتخابات ولم يحصل حتى على الاصوات
الكافيـة لكي يرقى لمستوى حلفائه من الاحزاب الراسمالية , وفي
تشيلي
وبوليفيا وغيرها من البلدان لاقوا هزائمهم في الانتخــابات
الراسمالية لاسباب عديدة منها :

1 ــ البروليتاريا وسحب الثقة من التحريفيين .
2 ــ المجتمع الطبقي المولد للصراع الطبقي المشتد بين الراسمالية
والبروليتاريا .
3 ــ الوعود الراسمالية قبل اجـراء الانتخابات بتحسين الوضع
المعاشي
للشغيلةوتوفير العمل والمساكن والخدمات الصحية والاجتماعيـة
للشغيلة
وتخفيض الاجور والسكن والكهرباء والهاتف والنقل وغيرها وعدم
الوفاء
بعهدها .
4 ــ التحريفية ذابت ذوبانا مطلقا في النظام الراسمالي واصبحت
جزءا
لاتتجزء منه هذا وبكل وضوح بات واضحــا للبروليتـاريا ودفعها
لسحب
الثقة بالتحريفية وبالانتخـــابات التي لاتخــدم سوى راسماليـة
الشركات
والاسهم .



#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كانت دارفورمرشحة للتصفية العرقية والابادة الجماعية بعـــد را ...
- بد وامة التحريفيـة كانت مقبلــة على التورط بالنزعات الشوفيني ...
- من الصعب ان يخرج نظام مماليك السعودية عن ظلامية العصر الجاهل ...
- تضامنا مع الكاتبة الدكتورة نوال السعداوي
- البروليتاريا العالمية كمنهاج اممي بروليتاري ثوري تعتمده ا لح ...
- الصدر والسيستاني ومجلس الحكم واسيادهم ذئاب مغطات بجلــد الخر ...
- الحرب الشعبية في نيبـال صفعة قوية اخري وجهـة لوجه الامبريالي ...
- الوحدة الاوروبية ارملة بعــد هتلر
- الحرب ضد اطفال العمال والفلاحين في شوارع امريكا اللاتينيــــ ...
- عالم اليوم عالم بلا قوانين عالم تسوده القوانين الميدانية وشر ...
- المجد والحياة للرفيق كونسالو زعيم الحزب الشيوعي البيروي - ال ...
- المقاومة الاسلامية والبعثية هي مقاومة بربرية فاشية
- مقتدي الصدر والسيستاني ومجلس الحكم واسيادهم ذ ئاب مغطــــــا ...
- عاش الاول من ايار رمز اتحــــاد البروليتاريا العالمية


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين - لا للانتخابات الراسمالية بل للثورة البروليتاريا لا للديمقراطية الليبرالية الراسمالية بل للدكتاتورية البروليتارية