أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد بوجنال - ازمة النظام الراسمالي والحراك العربي - الحلقة الثانية-















المزيد.....

ازمة النظام الراسمالي والحراك العربي - الحلقة الثانية-


محمد بوجنال

الحوار المتمدن-العدد: 3961 - 2013 / 1 / 3 - 19:39
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ازمة النظام الراسمالي والحراك العربي
مؤشرا راهنية المنهج الماركسي
-الحلقة الثانية-


لقد فرضت وتفرض الازمة على النظام الرأسمالي في شكلها وفي شكله الراهن البحث عن الحلول كالرفع من البحث عن المواد الخام الأولية وعلاقات إنتاج أكثر استغلالا وبآليات مؤذبة في دول وشعوب عالمثالثية يجب استعمارها من جديد وبآليات جديدة. ومن هنا يطرح العالم العربي كساحة للصراع والتنافس بين القوى الرأسمالية الذي أدى إلى ارتفاع شدة الاستغلال والفقر ونسبة البطالة فحصل انفجار هذه الشعوب في شكل ما سماه نمط الانتاج الرأسمالي ذاك ب"الربيع العربي".
فلا أحد يشك في كون أن المنطقة العربية هي منطقة خزان كبير للنفط والغاز، ناهيك عن مواد أخرى من قبيل الفوسفاط وغيره وما لذلك من أهمية في الاقتصاد الرأسمالي العالمي الراهن الذي يعاني أزمة خانقة تتمثل في ما أصبح يسمى ب"الأزمة المالية". غنى هذه المنطقة جعلها موضوع صراع قوي بين الدول الرأسمالية الكبرى منذ تاريخ طويل والذي ازداد مرحلة الحراك العربي الراهن. فأزمتها اقتضت حرصها واهتمامها القوي بالحصول على أكبر كمية من النفط والغاز. هذا المطلب وهذه المصلحة اقتضى من الدول الرأسمالية تلك خلق شروط النزاعات والحروب بين دول وطوائف وإثنيات ومذاهب المنطقة خاصة مرحلة الحراك؛ هذه الحالة أو الوضعية استجابت لمصلحة الدول الرأسمالية الكبرى الجريحة بفعل الأزمة المالية فعملت على تقوية وتوزيع سوق الأسلحة بالشرق الأوسط وشمال افريقيا بمضاعفة الاستجابات لطلب الرؤساء والملوك العرب وبالتالي البورجوازيات الكامبرادورية لمواجهة حراك شعوبها ومساعدتهم للتخلص ممن يسمونهم بالرؤساء الإرهبيين. وفي هذا الاتجاه ساهمت الدول الرأسمالية الكبرى تلك، وفق استراتيجيتها، وبالتحالف مع جهات عربية رجعية في تدمير وتخريب اقتصاد وعمران الدول التي عرفت الحراك وبالتالي انتظار انتهاء الحراك ذاك للحصول على دفتر التحملات لإعادة الإعمار وعقد صفقات التبادل التجاري.
وفي هذا الإطار العام الذي تحكمه الأزمة والانكماش الاقتصادي الرأسمالي نفهم مختلف تحركات الدول الرأسمالية الكبرى بالمنطقة زمن الحراك حيث الإنزال القوي لحاملات البوارج والطائرات العسكرية الامريكية والاروبية بسواحل البحر الأبيض المتوسط والخليج العربي ببره وسواحله وجوه، ناهيك عن القواعد العسكرية البرية والجوية والبحرية التي أقيمت سابقا حماية، بطبيعة الحال، لأهم سلعتان أساسيتان في اقتصاد يعاني أزمة هيكلية. وفي هذا الاطار يتخوف شباب وشعوب الحراك العربي من نوايا الدول الرأسمالية الكبرى وحلفائها العرب تجاه الخريطة التي ستعرفها منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا والمسماة بمشروع الشرق الأوسط الجديد الرامي تفتيت المنطقة العربية إلى دويلات صغيرة متصارعة .
لذا، فما يجري من أحداث عربية متجسدة في الحراك والحراك المضاد لايمكن فصله،وفق المنهج الماركسى، إضافة إلى الصراعات الداخلية الانفة الذكر، عن ما يجري إقليميا ودوليا حيث نجد تدخل قوتين نقيضتين: الأولى تتمثل في الدول الرأسمالية الكبرى وحلفاؤها العرب، والثانية يمثلها المحور الروسي-الصيني حيث تحاول الأولى تطويع مجلس الأمن ودفع قراراته في اتجاه إعطاء المشروعية للتدخل الخارجي، في حين تقوم الثانية بمنع حصول ذلك معتمدة استخدام الفيتو. ومعلوم أن العامل المحرك لكل ذلك هو الأزمة كما سبق القول التي يستوجب علاجها البحث عن أغلى الموارد الطبيعية من قبيل النفط والغاز بأثمنة متواضعة وتوسيع السوق البضائعي والبحث الجغرافي المساعد على تخفيض كلفة الانتاج لحصول ارتفاع فائض القيمة الذي تقتضي الأزمة استثماره للتخفيف من حدتها. إلا أنه، وبفعل الأزمة،، اختفت الثقة، فتحول فائض القيمة الى تراكم وبالتالي الى ادخار، فحصل بذلك انخفاض في نسبة الأرباح وكساد للسلع في الأسواق. لذا، تعاملت هذه القوى الدولية الكبرى مع الحراك العربي وفق المنظور الذي يخدم مصالحها المتمثلة في إيجاد منافذ للتغلب على أزماتها مستثمرة بالشكل النقيض المنهج الماركسي.
للأسباب السابقة نرى تخلي القوى الدولية الكبرى عن أهم حلفائها في المنطقة مبررة موقفها بدعم الديموقراطية وحقوق الانسان ومحاربة الاستبداد الذي طالب به شباب الحراك العربي مؤازرا ببعض قوى اليسار بأساليب وأشكال سلمية. هذا وفي نفس الوقت تدخلت عسكريا في مناطق أخرى لإسقاط النظام، فدربت ونظمت وزودت بالأسلحة تحت إشراف حلف الناتو ،من سمتهم بالثوار الذي تطور إلى تدخل عسكري عدواني سافر للناتو ذهب ضحيته الآلاف من المواطنين المدنيين وبتمويل من دول عربية حليفة لإسقاط نظام غير مقبول كان مصنفا ضمن لائحة الدول المارقة والإرهابية والبقية آتية. وفي نفس الوقت نجد الدول الرأسمالية الكبرى تلك، وقفت في مناطق أخرى حيث المشيخات والملكيات موقفا يدعي الحياد شكلا والمنحاز والمدافع حقيقة عن شرعية ومشروعية الأنظمة تلك؛ وبشكل أوضح، قبول الأنظمة الاستبدادية قامعة مواطنيها وهاضمة حقوقهم ما دامت الأنظمة تلك هي بمثابة صمام أمان لحماية مصالحه.
هكذا، فشباب الحراك العربي،كان في مطالبه، أمام قوى رأسمالية ذات أساليب متباينة مدعمة ماليا بدول عربية حليفة، لكنها تتقاطع حول ضمان وحماية المصلحة المادية الرأسمالية التي تبحث عن فائض القيمة بخلق شروط النهب والتسلط. هذا الاستغلال المتوحش لفائض القيمة أفرز أشكالا من الفقر والدونية وفقدان الكرامة والاستبداد وهي وضعية استغلالية لم يعد بإمكان الشعوب العربية تحملها، فحصل وفق ذلك الحراك العربي كنضال ضد قانون عدم التكافؤ الذي سبق أن وضحت مقدماته وآلياته ولاإنسانيته فلسفة ماركس. وبالفعل ، فالاقتصاد العربي اقتصاد تابع للدول الرأسمالية الكبرى التي تصر على السيطرة عليه بشتى الأشكال والمنهجيات التي تأتي على اليابس والأخضر. وقد ساعد في حصول هذا النهب المتوحش نخب هي من كونها ودربها أو قل شكل شخصيتها وفق حاجيات اقتصادها. فكلما أحست الدول الرأسمالية بالتهديد كلما عملت على تفعيل قاعدة الاستبدال التي هي جزء لا يتجزأ من خارطة النظام الرأسمالي. ومن هنا دلالة نجاح أو قل دعم التيارات المتأسلمة في العالم العربي المنتفض ممثلة بجماعة الاخوان المسلمين. لقد قال الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون مخاطبا أحد محاوريه الذي أخطأ تفسيراسباب حركية الدول الكبري:"إنه الاقتصاد يا غبي". وهذا يبين لنا أهمية الفلسفة الماركسية التي استحضرت دوما الأهمية الأساسية لعامل الاقتصاد دون نسيان غيره من العوامل في تفسير أزمات النظام الرأسمالي التي منها الأزمة المالية الراهنة وما يلزم عنها، بالضرورة، من أزمات وظواهر وانتفاضات التي عرفتها وتعرفها دول الغرب الرأسمالي نفسها. وبهذه الدلالة يفهم الحراك والانتفاضة في العالم العربي حيث تكاثفت جهود المركز الرأسمالي وحلفاؤه العرب لإظهار الحراك ذاك ليس هو حقيقته؛ أو بلغة أخرى ،كما يرى ماركس، فالعامل الأساسي ،الاقتصاد، يتم إخفاؤه باستحضار واستثمار مفاهيم ايديولوجية ظاهرها إنساني وعمقها استغلالي متمثلة في القول بنشر الديموقراطية وحقوق الإنسان وإرساء مبادئ العدالة والمساواة وإرساء دولة الحق والقانون واستئصال دواعي الفساد وأنظمة الاستبداد؛ ونجاحها في إخفاء ذلك وربط أسباب الحراك بغيره الذي هو الديموقراطية وأخواتها، اقتضى من الدول الرأسمالية تلك اعتماد آليات أخرى لنشر التفسير ذاك وتلميعه خاصة على المستوى الإعلامي كالقنوات الفضائية والجرائد وغيرها في مجتمعات تتميز ساكنتها بمستوى كبير من الأمية التي يسهل اختراقها وامتلاكها بالتوظيف الجيد للكلمة والصورة من جهة، والفكر الديني المؤدلج من جهة ثانية؛ هذا دون نسيان أن نسبة منها قد وصل ويصل تسليعها اليوم إلى المستوى الذي أصبحت فيه تؤمن بأن التخلص من وضعيتها وتخلفها رهين بتقبل النظام الرأسمالي باعتباره نظام العدالة والمساواة والانسانية؛ يضاف إلى ذلك التوظيف الممنهج والمغرض لأدوات التواصل والاتصال في التشكل والتشكيل.
ومن هنا يستحضر ماركس المستوى السياسي باعتباره المستوى الذي فيه وبه يتم طرح المقترحات ومناقشتها واتخاذ القرارات وصياغتها وسبل تنفيذها وهي في مجملها عمليات تكون قد أعطت المشروعية لاستغلال الموارد البشرية والطبيعية على السواء؛بل وهيأت قبل كل ذلك شروط وعوامل إنجاح الاستغلال ذاك؛ وكمثال على ذلك، لقد رصدت الولايات المتحدة الامريكية سنة2001 نسبة مالية كبيرة للإشتغال داخل العالم العربي، وأقرت أكثر من 350 برنامجا في قطاعي التعليم والثقافة حيث التركيز على بناء عقلية عربية جديدة تؤمن بقيم وتصورات النظام الرأسمالي الأمريكي وكذا شكل الديموقراطية التي يقتضيها سوقها الباحث دوما عن ارتفاع نسبة الأرباح. وقد تم دمج كل تلك البرامج في مشروع سموه ب"مبادرة دعم الشراكات في الشرق الأوسط" علما بأن التنسيق بين مكونات هذه المبادرة صدر ويصدر من المكتب المركزي بوزارة الخارجية الأمريكية ومن مكتبها الإقليمي بالجمهورية التونسية. وتبرز لنا المعطيات التالية أن هذا التكوين والتشكيل الأمريكي للإنسان العربي في أمريكا وكذا في الدول العربية عرف ارتفاعا سنة بعد أخرى. فالإحصائيات تقول أنه سنة2000 شارك 1000 مواطن عربي في تداريب خاصة في الولايات المتحدة الأمريكية؛ وفي سنة 2009 وصل العدد الآلاف. وتفيد المعطيات السابقة الذكر أنه سنة 1998 قامت وزارة الخارجية الأمريكية باستدعاء 3300 مواطن مصري لتكوينهم في مجال الديموقراطية كقوى تعتمدها في نشر والترويج لها؛ وقد تطور هذا الرقم بشكل سريع سنة 2007 حيث أصبح47300 مواطنا مصريا؛ هذا ناهيك عن عدد المشاركين في الأنشطة المختلفة الذي يقدر سنة2008 ب148700 مواطن مصري. وللتوضيح، فقد تم تأسيس "مبادرة دعم الشراكات في الشرق الأوسط" قبل حصول الحراك العربي أي ،وبالكاد، سنة2002 محددة أهدافها على سبيل المثال لا الحصر في "تقوية المجتمع المدني"،" تشجيع المشاركة السياسية"،"الاهتمام بالشباب والنساء"،"إعادة هيكلة البرامج التعليمية". وقد رصدت الولايات المتحدة الأمريكية، ناهيك عن انجلترا وفرنسا،50 مليون دولار سنة2009 لإنجاح "المبادرة" والتمكن من إعادة تحسين مواقفها لذى الرأي العام للشعوب العربية الذي كان يكن لها العداء بسبب تدخلاتها العسكرية والدبلوماسية المباشرة للهيمنة والسيطرة على مواردها ومصادر عيشها. وفي ذلك خديعة أو مكر سياسي يبرز بأن النظام الرأسمالي الأمريكي ذاك هو حليف هذه الشعوب لخلق شروط التغيير التي منها الديموقراطية وتحقيق الازدهار والرفاهية.
لقد أسفرت "مبادرة دعم الشراكات في الشرق الأوسط" على النتائج المنتظرة منها؛ ومن هنا التساؤل الكبير حول حاضر ومصير الحراك العربي: فمن جهة لدينا الدول الرأسمالية الكبرى التي تعاني من أزمة مالية خانقة وعميقة، ومن جهة ثانية المحور الروسي-الصيني الذي تقتضي قرارات سياسته المتخذة التواجد الحيوي والتنافسي اقتصاديا وسياسيا الاستفادة من الموارد الطبيعية بالمنطقة وبالتالي المواجهة الفعلية لاستبداد الدول الرأسمالية الكبرى. إنها مواجهات سياسية تدافع وتغطي عن حقيقة ثابتة وهي البحث، وبكل السبل والأيديولوجيات، عن كل الوضعيات والفرص والعمليات التي بها يتم تحقيق فائض قيمة أكبر على حساب الشعوب العربية التي تعيش الأمية والفقر والجهل؛ فيظهر بذلك وبشكل جلي زيف ومكر الشعارات الرأسمالية المرفوعة من قبيل الديموقراطية ودولة الحق والقانون وحقوق الانسان...الخ إذ كيف يمكن لشعب جائع وفقير وأمي أن يعرف معنى حقوق الإنسان والعدالة والمساواة وغيرها؛ بل كيف يمكن لشعوب تلك وضعيتها أن تحارب الرشوة والفساد؛ وفي هذا الإطار كيف يمكن للشعوب تلك أن تفرض خارطة انتخابات نظيفة وخالية من التزوير والمال الحرام وأن الديموقراطية هي أكثر من انتخابات؛ بل هل الشعوب العربية، بفعل فقرها وأميتها، لها من الأسلحة المعرفية ما يمكنها من التمييز بين مكر والحاجات الجوهرية لحياة النظام الرأسمالي، ومصلحتها كشعوب تتمتع دوليا بحق التمتع بممتلكاتها وكرامتها.
لذا، فالدول العربية كشعوب لا يجب أن يتعدى، في نظر الاقتصاد الرأسمالي، مستوى الحد الأدنى من الوجود الذي يكاد يقترب من الوجود الصفر حيث الوجود الأعلى هو قانونيا وطبيعيا ودينيا من نصيب الدول الرأسمالية الكبرى التي ، حسب ماركس، لا يمكن أن تعيش وتستمر من دون الاستعمار والاستغلال وبالتالي سرقة فائض القيمة؛ ومن هنا التخوف المشروع على مصير الحراك العربي.
_ يتبع _



#محمد_بوجنال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمة النظام الرأسمالي والحراك العربي - الحلقة الأولى -
- أطفال الشوارع في المغرب طاقة مغذورة
- في الحاجة إلى انتقال العالم العربي من- الواقع /القانون- إلى ...
- التاريخ، الكرامة، الوحدة العربية بين حراك ضعيف واستبداد محصن
- الحراك العربي بين ثقافتين متخاصمتين
- في سلعنة وتسليع الدين
- العدالة كما تريدها فلسفة الان باديو
- التعاقب الحكومي في المغرب وعجز عقل النخبة
- الحراك العربي ومفهوم الثورة
- في مفاهيم:الحراك، الانتفاضة -المغرب كنموذج-
- الحقل الفلسفي الراهن وأهمية الاقتصاد والاقتصاد السياسي
- الفلسفة العربية وقضايا الوعي بمعنى وجود الحراك الجماهيري


المزيد.....




- الوقت ينفد في غزة..تح‍ذير أممي من المجاعة، والحراك الشعبي في ...
- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد بوجنال - ازمة النظام الراسمالي والحراك العربي - الحلقة الثانية-