قصة شهر العسل

السيد الكاتب اشار في ما اشار اليه بانعدام او ندرة وجود العسل بسب عدم وجودها في صحراء جزيرة العرب اللهم الا في جبال اليمن الوعرة وبذلك فأن البدو قد يكونوا سمعوا بالعسل ولكن لا شاهدوها ولا طبعا ذاقوها وسعيد الحظ فيهم ان تذوقها في الاحلام ولذلك نجد ان الاسلام يركز على العسا ووجوده في الجنة وليس في اكواب او صحون وانما انهار تتدفق عسلا !!وهذا حافز اخر للبدو اضافة الى الحوريات الشقراوات للذهاب الى الجهاد والموت هناك وبعدها يجدون الحوريات وانهار العسل فلماذا لايموتون من أجل الشقراوات الروميات والفارسيات والعسل ..ولا يدركون ان الانسان اذا تناول العسل لبضعة ايام متتالية ىووجدها امامه متوفرا كالانهار فانه يمل منه ويشتاق رشفة ماء قراح او شاي ساخن افضل له الف مرة من العسل بأنواعه المتعددة!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ربما لو تتبعنا الأستاذ ابراهيم لشككنا ان العرب كانوا خرسا لالغة لهم
ربما قد يتحفنا يوما ما باكتشاف غريب ان كلمة عرب ذات اصل اعجمي
أقدم ماوصلنا من كتابات هي الشعر وخطب وأمثال الجاهليين ونجدفيها كلمة العسل والنحل والشهد بوفرة
من قال ان المناطق الصحراوية ليس فيها نحل يصنع عسلا؟ مانعرفه ان عسل الصحراء والجبال هو أحلى وأغنى أوأغلى أنواع العسل

إرسال شكوى على هذا التعليق          78 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العسل والشهد يصعب الحصول عليه في الصحراء ولذلك كان الشعراء يهدونها الى حبيباتهم شعرا ونثرا وكلاما ( للآن الكلام ليس عليه ضريبة وخاصةمن الشعراء ) مع احترامي لهم ..وصحيح انت قلت ان العسل موجود في الجبال ولكنها نائية ووعرة وهي تعتبي من الصنف النادر لانها طبيعية وعندم تصل الى اسواق المدينه فلا احد يستطيع شرائها الا الاغنياء والمترفين لعلاء ثمنها منذ قرون مضت والى الان ..اما عسل الصحراء فهو موجود ولا احد يهتم بشرائها لانها مزيفة ومغشوشو حيت بهيئو مناحل اصطناعية وامام كل منحل يفرشونعلة الصواني مادة السكر الاصطناعي ليتناوله النحل حتى بفرز العسل بدلا من رحيق الازهار المتنوعة والمفقودة ولا وجود لها في الصحارى والقرأن يعرف شدة تعطش الناس البدو الفقراء المقاتلين للعسلل وحرمانهم منها فأنه يعطيها لهم بالانهار في الجنة وليس داخل علب كما في الاسواقوالمحلات المختصة ببيع العسل او لدى اصحابهاالنحالين ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---