أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامى لبيب - وسقطت ورقة التوت أمام قصر الإتحادية- الإسلاميون والديمقراطية .















المزيد.....

وسقطت ورقة التوت أمام قصر الإتحادية- الإسلاميون والديمقراطية .


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3933 - 2012 / 12 / 6 - 16:26
المحور: المجتمع المدني
    


لى تجربة سياسية قديمة فى نهاية السبعينات عندما تم طرح فكرة جبهة شعبية تضم كافة القوى السياسية اليسارية والليبرالية والإسلامية بأطيافها لمواجهة مشروع السادات الداعى لإتفاقية سلام مع العدو الصهيونى تتسم بالتفريط وإهدار كفاح شعب ليصبح رهينة للمشاريع والمخططات الأمريكية .. جاء رفضى لنهج الحزب اليسارى الذى كنت أنتمى إليه لميله التنسيق والتعاون مع القوى الإسلامية مما إدى إلى إنشقاقى عنه رافضاً هذا الأسلوب الإنتهازى فى إعتبار التيارات الإسلامية قوى وطنية يمكن التعاطى والتنسيق معها فى إطار إسقاط النظام .

لقد تعاطى الرفاق مع الأفكار الماركسية بشكل طفولى عندما تم إستحضار فكرة التناقضات الثانوية والرئيسية بإعتبار أن العداء مع نظام السادات تناقض رئيسى بينما التيارات الإسلامية هى تناقضات ثانوية , أى يوجد تناقض بين اليساريين والإسلاميين ولكن يمكن إستيعابه وتحمله وتجاوزه مرحلياً فى سبيل حشد كافة القوى المناهضة ضد سياسات السادات كتناقض رئيسى يحتل الواجهة .
إعتراضى على هذه الرؤية جاءت إعتماداً على تقييم التناقض هل هو رئيسى أم ثانوى .. فمن دراستى للتيارات الإسلامية كأيدلوجية وفكر ومنهج أرى أنها الرصيد اليمينى الفاشى للنظام القائم ضد القوى اليسارية والتقدمية لذا إعتبر التنسيق معها هو إعطائها الشرعية والمشروعية وإغفال أنها حركات فاشية لا تقل شراسة وديكتاتورية عن أى نظام استبدادى , كما علينا ألا ننسى إن تصعيدها جاء لتحجيم اليسار وإجهاض أى مشروع وطنى تحررى مع تغييب وعى الجماهير تحت غطاء دينى , وأعتقد أن هذا التاريخ أصبح معلوماً للجميع فلا يستطيع أحد أن يشكك فيه بعد أن تم الكشف عن الجلسات التى تمت بين نظام السادات ومرشد الأخوان .

الإسلام السياسى بكافة فصائله سواء من أراد أن يصنفها بمعتدلة أو راديكالية أو متطرفة أو إرهابية لا تعتنى بالمجتمع المدنى والحريات والديمقراطية فهى تحمل فى أيدلوجياتها مفاهيم عن الحاكمية والشريعة كحجر زاوية تؤسس عليه منظومتها الفاشية, فلن يجهد أى أحد نفسه حين يطلع على برامج وشعارات وأدبيات كافة التيارت الإسلامية ليجد نهجها واضحاً بلفظ الديمقراطية وحكم الشعب والحريات بل ستجد اللعنات تصل لحد التكفير لكل من يدعو إلى الديمقراطية والدولة المدنية لذا نحن أمام فكر فاشى بكل معنى الكلمة لامكان للتحالف معه مرحلياً , والتناقض معه ليس تناقضا ثانوياً بل تناقض رئيسي بحكم عدم وجود أى ارضية مشتركة سواء حالياً أو مستقبلياً , كما يأتى الإسلام السياسى كوجه شرس وقبيح تحتفظ به الطبقة والنظام الحاكم كرصيد إستراتيجى لها مستقبلاً - إذن كيف نسمح بالتنسيق مع تيار رجعى فاشى وإعطاءه المزيد من الدعم والشرعية لنشارك فى حرث الأرض لتواجده ,, كما قلت حينها أن نظام السادات بما يحمله من إستبداد إلا أنه يفتح حيز من الحركة يتيح هامش بسيط للتباين والتعبير بينما هؤلاء المتأسلمون فلا يعرفون غير الصلب على أعمدة الكهرباء لكل من يخالفهم متى إمتلكوا القوة لتنفيذ ذلك .. كما أرى أنكم تغفلون نقطة خطيرة لا يجب أن يغفلها المناضل الماركسى وهى أن التيارات الإسلامية هى الرصيد الإستراتيجى للطبقة الرأسمالية الطفيلية المهيمنة بحكم ان الأيدلوجية الفكرية الإسلامية تنحصر فى الملكية لتنتقى أسوأ وأحط أشكال الرأسمالية المتمثلة فى التشهيلات والسمسرة والمضاربة والتجارة بحكم رؤيتها التراثية ومن هنا تحالف النظام معها كونها على نفس النهج والإيدلوجية وعلى الطريق نحو محو كل آثار التجربة الناصرية .

لم يتغير تقييمى للتيارات الإسلامية من ذاك التاريخ حتى الآن بالرغم من تغير وتطور المشاهد وهذا يرجع أن رؤيتى لم تكن تعتنى بالأحداث والإعلانات والوجوه بقدر إعتناءها بالمفهوم والفكر والأيدلوجية وإلإستراتيجية ومراقبة التكتيك الذى يتعامل معه الإسلاميون مما زاد قناعاتى أن التيارات الإسلامية فاشية متصلدة غير قادرة على التطور والتغيير والموائمة فهى تتشرنق داخل مفاهيم محددة لا سبيل للخروج عنها أو تطويرها بل يمكن القول أن بعض الفصائل بها كالأخوان المسلمين تتقن التعاطى بأساليب تحايلية وإنتهازية فتعرف كيف تكذب وتضلل وتسوق خطابات ناعمة مضللة فى فترة زمنية محددة , كما سنجد فصائل مازالت تحمل بكارتها وفجاجتها وفظاظتها فى عرض خطابها الإقصائى فلا تعرف الخجل والمداهنة ولا حتى التعاطى مع مبدأ التقية الذى يعتبر حجرالزاوية لكافة الأساليب المراوغة والتحايلية والإنتهازية .

كافة التيارات الإسلامية تؤمن بأن الحاكمية هى لله ولا مكان للديمقراطية وحكم الشعب فلن تجد فصيل يشذ عن هذه الرؤية أو يتفاوض عليها فهى حجر الأساس لكل تيارات الإسلام السياسى وبدون هذه الرؤية لن يكون حزباً إسلامياً بل حزب مدنى يحاول إستثمار الدين .. فلو حاولنا البحث فى أوجه الإختلاف بين التيارات الإسلامية فستكون فى التكتيك وطرق تحقيق مشروعهم لنجد من يحمل الأسلوب العنيف لتحقيقه لافظاً الحياة السياسية , وهناك من يريد تحقيقه عبر قنوات سياسية لينحو هذا التوجه لفصيلين أحدهما جماعات السلفيين والجهاديين والتكفيريين وحاملى سلاح الأمس لتأتى رغبتهم فى التنفيذ الفورى للمشروع الإسلامى الإقصائى لكافة القوى المدنية , أما الفصيل الآخر والذى يراه الكثيرون معتدلاً والمتمثل فى جماعة الأخوان المسلمين فترى أن الإستعجال فى تطبيق المشروع الإسلامى وقطف الثمار لم يعد أوانه بعد , وأنه لابد من إستخدام مبدأ التقية والحرص حتى يتم التمكن والتمكين فلا داعى للقفز السريع والهرولة لتحقيق المشروع الإسلامى دفعة واحدة وإلا ستكون الخسائر والنهايات مؤلمة لذا دعونا نجهض المشروع المدنى ونحرث الأرض له , فما العيب من التحايل والإشتراك بالعملية الديمقراطية فهى ستمنحنا مكاسب رائعة كإستخدام البرلمان كوسيلة لتغيير القوانين المدنية وسن قوانين تشريعية لشرعنة العمل الإسلامي وإضافة صبغة قانونية عليه تمهد الطريق لتوطئة وجودهم وهيمنتهم على مفاصل البلاد ... هكذا يبدو تيار الأخوان المسلمين بأنه يتعاطى مع الديمقراطية وحكم الشعب بينما هو لا يختلف عن الآخرين فى الإستراتيجية والهدف والقضية نحو نهج الحاكمية لله والشريعة ولا مكان للديمقراطية وحكم الشعب .

* وسقطت ورقة التوت سريعاً .!
فى حراك 25 يناير الرائعة لم يشارك الأخوان المسلمين إلا فى اليوم الرابع بعد أن بدا أن النظام على وشك الإنهيار كما كانوا أول المغادرين وأوائل الحاضرين على مائدة المفاوضات مع النظام السابق بغية ترتيب الأدوار , أما السلفيين فلم يشاركوا على الإطلاق فى حراك إنتفاضة 25 يناير بعد أن أفتى شيوخهم بحرمانية الخروج على الحاكم الذى هو مبارك لتدور الدوائر ونجد أن ثمرة هذا النضال الشريف تسقط فى ملعبهم وكلنا يُدرك لماذا حظوا على معظم المكاسب .

الأحداث التى شهدتها مصر بصدور الإعلان الدستورى والذي منح الرئيس الأخوانى نفسه سلطات مطلقة بلا حدود مع إنتهاكه للمؤسسة القضائية وتمريره مسودة الدستور التى تم سلقها سريعاً يُثبت أن تيارات الإسلام السياسى لا تحمل أى إحترام للديمقراطية ومؤسسات المجتمع المدنى لنحظى على ممارسات لا تخرج عن الديكتاتورية والفاشية.

لا يكون الصراع السياسى الحادث على أثر الإعلان الدستورى وتسريب الدستور بعد سلقه هو المشهد الجدير بالتأمل بل يتصدر مشهد الدفع بمليشيات من الأخوان والسلفيين للإعتداء على المتظاهرين السلميين أمام قصر الإتحادية هو المشهد الجدير بالتوقف فنحن أمام مشهد يصفع كل ساذج يتوهم أن تيارات الإسلام السياسى ذات نهج ديمقراطى سلمى ليظهر وجهها ونهجها القبيح الذى إنفضح سريعا فتسقط ورقة التوت الباهتة التى كانت تستر هذه التيارات الديكتاتورية الشرسة وتظهر حقيقة الأخوان المسلمين وتيارات الإسلام السياسى كتيارات رجعية فاشية ديكتاتورية تمارس الإرهاب ضد ابناء الوطن فى سابقة هى الأولى بتاريخ المصريين .. فنحن أمام تيارات فاشية لا تعرف ألف باء ديمقراطية ولا حرية تعبير .
مشهد قصر الإتحادية وسلوك الأخوان بدفع ميلشيات لسحق المتظاهرين هى إشارة قوية لمن لا يفهم بأن ورقة التوت سقطت سريعاً عن أصحاب المشروع الإسلامى المراوغ فهكذا ستكون سياساتهم مع الديمقراطية ومؤسسات المجتمع المدنى , فماحدث فى محيط قصر الإتحادية هو الإعلان بفجاجة عن النهج والوجه القبيح للإسلاميين .

مازالت أرى أن تقييمى ورؤيتى القديمة لتيارات الإسلام السياسى والذى على أثرها إنشققت عن رفاق الحزب مازالت حاضرة وتثبت نفسها .. فهاهم الأخوان أكثر التيارات إعتدالاً كما يتم الترويج , تسقط عنهم ورقة التوت فلا يتحملون أى صوت معارض لزعيم قبيلتهم ليمارسوا إرهاب قذر ضد القوى المدنية المعارضة فيسقط قتلى وجرحى .. هاهم الإسلاميون الذى إنخدع فيهم رفاقى القدامى وأعزائى المعاصرون فى أنهم فصيل سينخرط داخل المجتمع المدنى وسيمارسوا الحياة السياسية بمفهوم ديمقراطى .

ماذا نريد بعد هذا المشهد الفج لنتأكد أن هؤلاء الإسلاميون يفتقدون لمفاهيم المجتمع المدنى الديمقراطى وسيعصفون بها عصفاً والغريب أن وضعهم الراهن يفتقد للهيمنة على كل مفاصل الدولة فليس بحوذتهم سوى منصب الرئيس الذى لم يمكث فيه سوى خمسة أشهر , فماذا يكون الحال عندما يهيمنوا على كل مفاصل المجتمع ويغرسوا أقدامهم فى الأرض .. هل نتوقع أنهم سيكونوا ديمقراطيون محترمون لمؤسسات المجتمع المدنى .. هل سيتركون أماكنهم فى عملية تبادل السلطة هذا إذا كانوا سيقيموا إنتخابات نزيهة ..فإذا كانوا ذبحوا المتظاهرين كونهم يعترضون فقط على الإعلان الدستوى الغاشم فماذا يكون الحال عندما يتفردوا .

أتصور المزيد من الإحتقان فى المستقبل المنظور ليتخذ شكلا أكثر دموية عندما تتحرك الجماهير الصامتة لتثور ضد من يغتصب حقوقها فى الحياة أى عندما يسير الصراع على قضبانه ويتحرك على أرضيه الصراع الطبقي المهتم بقضايا حياتية بعيداً عن شعارات سياسية تتعاطى مع الحرية والديمقراطية ودولة القانون , فحين تدرك الجماهير بوصلتها وتتلمس أقطاب الصراع وتمارس فعلها على الارض ستعصف حينئذ بكل التيارات الرجعية الحامية لناهبيها .

الثورة الحقيقية ستكون على أرضية لقمة العيش وستجد زخمها من طرح العدالة إجتماعية كقضية وليست كشعار يطلب التحقيق حينها سيتخلق الوعى بأن التيارات الإسلامية ماهى إلا قوى ديكتاتورية مفلسة لا تقدم شئ للشعب بل هى مُتواطئة ومُحللة ودَاعمة للطبقة الرأسمالية الطفيلية ومن هنا ستكون البدايات والنهايات .

نحن أمام قوى سياسية رجعية فاشية تعبر عن مصالح نخب وطبقات تمتص دماء الجماهير وتجهض أى فرص تنموية علاوة على دورها الفاشى فى نسف كافة مقومات المجتمع المدنى القائمة على الديمقراطية والحريات .. لذا لا حرية لأعداء الحرية والديمقراطية .
المستقبل ينبأ بثورة حقيقية متى عرفت الجماهير بوصلتها..ثورة تتشكل ملامحها فى الشارع وتتعلم الدروس من تضحياتها ليبقى أن تقوم القوى الوطنية واليسارية بدورها.

دمتم بخير .
- "من كل حسب طاقته لكل حسب حاجته " حلم الإنسانية القادم فى عالم متحرر من الأنانية والظلم والجشع .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حتمية إنحسار الإسلام السياسى الإجتماعى الثقافى-رؤية إستشرافي ...
- فى رحاب الشريعة - لماذا نحن متخلفون
- إنهم يزرعون الكراهية والتوجس والعداء -الدين عندما ينتهك إنسا ...
- هى حظوظ من الجغرافيا والتاريخ-لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون .
- قضية للمناقشة .!!
- لماذا نحن هكذا ؟!-الدين عندما ينتهك إنسانيتنا .
- مقولات كبيرة ولكن تنسف نفسها -خربشة عقل على جدران الخرافة وا ...
- الله والذبائح والأضاحى-الأديان بشرية الهوى والهوية.
- أسئلة على المحك -لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون .
- لماذا إله واحد ؟!- نحن نخلق آلهتنا.
- دعوة للخربشة - خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم.
- حضارة عفنه .!!
- سادية إله أم بشر ساديون- نحن نخلق آلهتنا.
- حول الفيلم المُسئ .
- التمايز والرياء فى ظلال المقدس-لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون .
- الله غير محدود بالزمان والمكان-خربشة عقل على جدران الخرافة و ...
- السببية كمان وكمان -لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون.
- ثقافة المهانة والإمتهان-لماذا نحن متخلفون .
- حوارات حول المعرفة المطلقة-خربشة عقل على جدران الخرافة والوه ...
- آلهة غاضبة أم بشر غاضبون-الأديان بشرية الهوى والهوية.


المزيد.....




- إسرائيل.. الأسرى وفشل القضاء على حماس
- الحكم على مغني إيراني بالإعدام على خلفية احتجاجات مهسا
- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...
- العراق.. إعدام 11 مدانا بالإرهاب في -سجن الحوت-
- السعودية ترحب بالتقرير الأممي حول الاتهامات الإسرائيلية بحق ...
- -العفو الدولية-: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريك ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - سامى لبيب - وسقطت ورقة التوت أمام قصر الإتحادية- الإسلاميون والديمقراطية .