أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رفيق عبد الكريم الخطابي - الشكولاطة: حلاوة بطعم الدم البشري....الجزء الثاني















المزيد.....

الشكولاطة: حلاوة بطعم الدم البشري....الجزء الثاني


رفيق عبد الكريم الخطابي

الحوار المتمدن-العدد: 3923 - 2012 / 11 / 26 - 23:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تقديم: زراعة الكاكاو نموذج فقط للنهب الامبريالي:
توقفنا في الجزء الأول من هذا المقال عند بعض مظاهر استغلال أو استعباد الأطفال في مزارع الكاكاو في ساحل العاج، وهو أمر مماثل لما يقع في زراعة البن أيضا وفي غير بلد من بلاد أنطمة التبعية والعمالة.هذه الوضعية المزرية لاستعباد الاطفال، هي ظاهرة تعرفها مجتمعاتنا وإن بصور مغايرة في الشكل (عاملات البيوت كمثال). حاولنا توضيح العلاقة بين سلعة الشكولاطة التي لا تثير شهية الأطفال فقط، خصوصا أطفال أوربا، بقدر ما تسيل لعاب البرجوازية أكثر، إن في مرحلة تصنيعها، أو فيما يرتبط بها من مصالح طبقية، من تأمين لمادتها الأولية (حبات الكاكاو) أو نقلها، أوالرهانات المالية على هذه السلعة التي تقدر ب 100 مليار دولار سنوياً ، في أوروبا وحدها، تقارب مبيعات الشوكولاطة السنوية 30 مليار دولار. هكذا، يُحسب للشوكولاطة، خصوصا بعد إدخالها للبورصات، ألف حساب في اقتصاديات بلدان عديدة، منتجة للمادة الخام (الكاكاو)، أو مستهلكة للشوكولاطة المصنعة .
فإن كانت الولايات المتحدة الأميركية، وحدها، تستأثر برُبع الشوكولاطة، ومشتقات الكاكاو الأخرى، التي تصنع سنوياً في العالم. تليها ألمانياً، بنسبة 11 في المائة، ثمّ فرنسا وبريطانيا (7 في المائة لكل منها)، وروسيا 6في المائة. وتحتل سويسرا الصدارة في الاستهلاك الفردي للشكولاطة، بمعدل أكثر من 12 كيلوغراماً سنوياً للفرد الواحد. فإننا نجد في المقابل، في أكثر البلدان المنتجة، لا تسيل الشوكولاطة اللعاب، إنما تسيل عرق العمال الزراعيين في مزارع الكاكاو، ودموع الفقر وآهات الذل والاستعباد والاستغلال، حتى إن أطفال معظمهم لم يروا في حياتهم علبة شوكولاطة، المنتج الذي يوفر آباؤهم، وأحياناً بمشاركتهم، مادته الأولية بكد وجهد وإذلال كل يوم، من أجل سدّ الرمق، الرمق وحسب. هو الاستغلال الرأسمالي ذاته، هو الاستعباد نفسه، نجده في كل مكان على امتداد خارطة التبعية للامبريالية، من عمال وسكان إميضر بالمغرب السابحين فوق أكبر منجم للفضة في شمال إفريقيا والذين يهددهم الموت عطشا بعدما استنفدت البرجوازية الكمبرادورية (منجم تابع للأخطبوط أونا) فرشتهم المائية ولوثت أراضيهم الزراعية وعطلت أبناءهم (سكان إميضرالمعتصمون في العراء منذ أكثر من سنة ونصف –منذ غشت الماضي- على ارتفاع 1400متر فوق جبل البان ضد العطش ومن اجل تشغيل أبنائهم: في إميضر منجم الفضة يعني لهؤلاء البؤس والاستغلال والاستعباد فيما يعني للبرجوازية أرصدة في البنوك ومورد مهم لحصد فائض القيمة..إنه الصراع بين شعوب أليفة وبرجوازيات مفترسة)، إلى الشعب المغربي ككل السابح فوق أكبر احتياطي عالمي من الفوسفاط وعلى واحد من أهم سواحل الصيد البحري عالميا دون أن يستفيد شعبه حتى من ضمان الحد الأدنى للعيش الكريم ..هو ذات الواقع في مناجم الذهب التي يستخرج منها أثمن سلعة بالنسبة للبرجوازية ولا يصل للعمال فيه من بريقه، سوى العاهات والفقر والموت بالأمراض و تحت الردم...إلى عمال مزارع الكاكاو في الغرب الافريقي الذين لايعرفون من حلاوة منتوجهم سوى ندوب "قبيحة الشكل وغائرة" في سيقانهم، خلفتها فؤوس الأدغال زد عليه التشوهات النفسية والكوابيس والذكريات المؤلمة التي تكبر مع أطفال مورس عليهم قهر الاستعباد لسنوات (حوالي 625100طفل دون الثامنة عشرة عملوا في ساحل العاج منهم 140800تراوحت أعمارهم بين السادسة والتاسعة و129400 منهم شاركوا في رش مواد سامة و1485 طفلا منهم ليست لديهم حرية مغادرة أماكن العمل أي عبيد فعليين و88في المئة من مجموع هؤلاء لم يذهبوا يوما للمدارس).
هو ذات الواقع نجده دائما، في ساحل العاج كما الجزائر ، المغرب كما مصر (وغازها الذي يدفئ الصهاينة ويحرم منه فلاحوها)..السعودية كما باكستان كما "عربستان" و"أمريكالاتينوستان"، تركز خيرات الكرة الأرضية في جانب بنفس درجة تركز الفقر والاستغلال والقهر والاستعباد في الجانب الآخر، وفي هذا الاطار يسجل الباحث النرويجي
سيمن ساترة الملاحظة التالية:
" أننا "أي النرويجيين" نحشو أنفسنا بنحو 8.3 كيلوجرام من الشوكولاطة سنويا" وأن استهلاك الأطفال للدسم "وصل إلى حد خطير" ولكن لجماعات الضغط التابعة لصناعة الأغذية تأثيرا في رجال السياسة والباحثين في مجال الأغذية لتوفير مناخ موات لمنتجاتهم وزيادة أرباحهم."

ويتابع ساترة:" إن ساحل العاج بعد استقلالها عن فرنسا عام 1960 كانت تعد "لؤلؤة إفريقيا" أو الأرض الموعودة الحافلة بفرص العمل لكنها تعرضت لعدم الاستقرار السياسي منذ اندلاع الحرب الأهلية في سبتمبر أيلول 2002 "وتروى قصص عن حشد الأطفال الذين كانوا يعملون سابقا في مزارع الكاكاو للعمل كجنود أطفال. هذه هي الأحداث التي تعيش فيها تلك المناطق التي يأتي الكاكاو منها كي نستخدمه في صنع الشوكولاطة التي نسعد بتذوقها: الحرب، عمل الأطفال، استغلال العمال القصر والعمال الأجانب وتعرضهم للتمييز العرقي" مضيفا أن هذه الصناعة تتجنب تسليط الأضواء على هذه الأمور حيث تتفادى الشركات الدعاية السيئة التي ربما تؤدي إلى مقاطعة المستهلك لمنتجاتها."
1- اقتصاد ساحل العاج:
في بلد كساحل العاج مثله مثل أي بلد آخر تسود فيه أنظمة كولونيالية، نجد التناقض التالي وهو مظهر من مظاهر تناقضات الرأسمالية عموما: ينتج ساحل العاج 40 في المائة من الإنتاج العالمي من الكاكاو، ( غانا حوالي 13 في المائة، ونيجيريا6 في المائة والكاميرون 4.5 في المائة). هكذا تؤمن أفريقيا ثلثي إنتاج الكاكاو في العالم في حين أنها تقتسم 40 في المائة فقط من الاستهلاك العالمي مع كل من آسيا وأمريكا الجنوبية واستراليا. ومن الدول المنتجة الأخرى، تحتل إندونيسيا المركز الثاني عالمياً، بعد ساحل العاج، حيث تنتج 15 في المائة .. في معظم تلك البلدان، لاسيما الأفريقية، لم يتذوق العمال الزراعيون في حقول الكاكاو طعم الشوكولاطة يوماً، ولم يروا شكلها، لا هم ولا أولادهم، لا في أعياد الميلاد ولا في غيرها من مناسبات.
بكلمة نستطيع الجزم بأن عودة المنتج لأصحابه تتطلب هدم الهوة بين القيمة الاستعمالية للسلع وقيمها التبادلية، أي تحطيم الرأسمالية بشقيها الامبريالي والتبعي أو الكولونيالي .
وإلا كيف يمكن تفسير الوضع التالي :
في ساحل العاج البلد الغني بثرواته والغني جدا بشعبه، يعيش حوالي 50 % من أبنائه حياة البؤس والقهر، و حوالي ربع سكانه يعيشون تحت خط الفقر الدولي ب 1.25 دولار في اليوم (حسب تعريف الأمم المتحدة للفقر أي التعريف البرجوازي، أما إن استعملنا تعريف روزا لوكسمبورغ للفقر مثلا فسنجد الأغلبية المطلقة من سكان ساحل العاج فقراء)، بل إن مؤشرات الفقر تتفاقم سنة بعد أخرى، ويكفي التمعن في المؤشر العددي للفقر أو عند خط الفقر الوطني ، في سنة 1985 سجل 1.10 في المائة وفي 1993 سجل 6.34في المائة و4,36 في المائة سنة 1998 ليصل في 2008 إلى 7,42في المائة.
مع أنها تتوفر على 40% من الإنتاج العالمي للكاكاو، وتعد مصدراً رئيسياً للموز والبن والقطن وزيت النخيل والأناناس والمطاط والأخشاب وغيرها ...حيث تحتل الرتبة الثالثة في إنتاج البن والخامسة في إنتاج الأناناس والموز، والأخشاب تسهم بخمس صادراتها، وتنتج القصدير والحديد والمنغنيز والذهب والماس ... إن كانت لؤلؤة إفريقيا تتوفر على كل هذه الخيرات الطبيعية وكل هذه الإمكانات لضمان التقدم والازدهار لشعبها، فما الذي يعيق ذلك؟ وما الذي يجعل بلدا كهذا وهو نموذج لكل بلداننا التبعية يفتقر شعبه لأدنى شروط الحياة الكريمة، حيث معدلات وفيات الأطفال دون سن الخامسة تعد ضمن أعلى المعدلات عالميا، ولا تزال الملاريا والتهابات الجهاز التنفسي من الأمراض القاتلة للأطفال، بالإضافة إلى تزايد نسبة الإصابة بسوء التغذية، وتبلغ نسبة عدد الأطفال الذين تقل أعمارهم عن عام واحد، ممن تلقوا التلقيحات الكاملة من الأمراض التي يمكن الوقاية منها بنسبة 50% فقط. ويقدر عدد المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية المكتسب (الإيدز) بنسبة 7في المئة ، ومليون طفل لا يتلقى أي تعليم، كما أن نصف الفتيات وثلث الذكور من الأطفال لا ينتظمون في التعليم .
فلمن هذه الأيدي الإلاهية الماكرة التي تستطيع رسم هذه اللوحة الساطعة في إجرامها، والأكثر تراجيدية في تناقضاتها، غير نظام ينظر إلى الأشياء كل الأشياء كسلع بما فيها سلعة قوة الإنتاج البشرية، أي كبضائع لا تحمل سوى أرباح لجيوب آلهة العصر وتضخيما لأرصدتهم في أبناكهم. يعاني أطفال ساحل العاج وآباءهم، المالكون الحقيقيون والمنتجون لثروة عظيمة، جوعا ومرضا وسوء تغذية، فيما السادة على الضفة الأخرى يحولون عملهم إلى سلع تثخن أبناءهم بالسمنة وجيوبهم بالدولار،( من المضحك المبكي الإشارة إلى أن أغلب الشركات العالمية المصنعة للشكولاطة ابتدأت حملة إعلامية ضخمة في السنوات الماضية من اجل نقص الدهون التي تؤثر على المستهلك جراء الاستهلاك المفرط للشكولاطة وتمول دراسات علمية بميزانيات ضخمة في هذا الاتجاه) بل من المضحك حد الحمق والموت ضحكا وكمدا ، ونحن نرى الموت يهدد المزارع وأبناءه في موطن السلعة، وإحدى أهم الشركات المتعددة الجنسيات (وسيلة الامبريالية للاستغلال والسطو على خيرات الشعوب والتي سنعود لها بتفصيل فيما بعد) تكتب في موقعها، نصا " إنسانيا هو الأرهف ولا أرهف مثله" تحت عنوان" أطعمة شهية للحيوانات الأليفة" مايلي: "بعد أن أصبحت شركة مارس إسما معروفا في الولايات المتحدة الأمريكية ، قررت الشركة القيام بخطوة كبيرة عبر المحيط الأطلنطي إلى أوروبا و العودة إلى الجذور في هولاندا حيث أتى أسلاف عائلة مارس. وفي عام 1932م ذهب فورست مارس إلى إنجلترا و قام بإنشاء مصنع مارس في سلاو ، و قام أيضا بشراء شركة صغيرة منتجة لأطعمة الكلاب تدعى (الإخوة تشابيل) برأس مال مأخوذ من تجارة الشوكولاتة والذي أعتبره أغلب الناس في ذلك الوقت أنه من الغريب إطعام حيوانهم الذي يربونه طعاما خاص به وليس بقايا طعام المائدة ولكن وفي وقت قصير جدا أصبحت تشابي منتج شركة مارس محبوبا من قبل مربي الكلاب و من بعد ذلك بدأت مارس بإنتاج أطعمة الحيوانات الأليفة بشكل متوسع و بإستنادهم على المقاييس الغذائية العلمية قاموا بإنتاج الوصفات الخاصة بهم " ...شعوب متروكة لتقتات من فوائض موائدهم ويساهمون في تقتيلها...ويعز عليهم أن تقتات الكلاب من فوائض موائد أصحابها...إنه المنطق الامبريالي في مرحلة توحشها تضعنا موضوعيا أمام أحد الخيارين إما الاشتراكية أو الهمجية، وهو ذات المنطق الذي يجعل كل واحد منا في هذا العصر أمام أحد الخيارين إما أن نعيش ككلاب نحرس وننتج الثروة لهؤلاء الآلهة والاكتفاء بما يفيض عن موائدهم من فتات، أو أن نعمل معا لتحطيم هذه المائدة على رؤوس أصحابها والمتحلقين معهم حولها.
ملاحظة لها علاقة بما سيأتي:
ليسمح لنا القارئ في ختام هذا الجزء أن نورد هذه الأرقام الإحصائية التي تعطي لوحة ولو عامة عن اقتصاد لؤلؤة إفريقيا قد نحتاجها في بقية الأجزاء خصوصا عند دراستنا للشركات العالمية العاملة فيها وأرباحها، حيث نتمنى أن يشكل هذين الجزأين معا مدخلا لفهم التدخل الامبريالي العسكري والفرنسي خصوصا في ساحل العاج:
- إجمالي الناتج المحلي طبقا لتقديرات 2007
أ‌- مقوما بالقدرة الشرائية في الولايات المتحدة الأمريكية 32,18بليون دولار,
ب‌- مقوما بسعر الصرف المحلي 19,6بليون دولار
ت‌- متوسط دخل الفرد من إجمالي الناتج المحلي المذكور (مقوما بالقوة الشرائية في الولايات المتحدة الأمريكية) 1700دولار

منذ نهاية الحرب الأهلية نما إجمالي الناتج المحلي فوصل إلى 1,8في المئة عام 2006 و1,7عام 2007 و2,5عام 2008 ، إلا أن دخل الفرد انخفض بنسبة 15في المئة منذ عام 1999

وللتدقيق أكثر نشير إلى أن مصادر هذا الإجمالي لذاك الناتج المحلي (ودائما طبقا لتقديرات 2007) حسب القطاعات الاقتصادية هو كالتالي:
أ‌- قطاع الزراعة 27,5في المئة
ب‌- قطاع الصناعة 22,2 في المئة
ت‌- قطاع الخدمات 50.2في المئة
أخيرا ونحن نتحدث في هذا المقال عن رفاق لصناع التاريخ أي عن عمال زراعيين ، نختم بهذه الكلمات من البيان الشيوعي لقائدهم التاريخي :" إن تاريخ أي مجتمع حتى الآن، ليس سوى تاريخ صراعات طبقية .حر و عبد، نبيل و عامي، بارون و قن، معلم و صانع ، و بكلمة ظالمون و مظلومون، في تعارض دائم، خاضوا حربا متواصلة، تارة معلنة و طورا مستترة، حربا كانت تنتهي في كل مرة إما بتحويل ثوري للمجتمع كله، وإما بهلاك كلتا الطبقتين المتصارعتين ".



#رفيق_عبد_الكريم_الخطابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقابات الرحامنة.... نموذج لهجوم البيروقراطية المسعورة
- الشكولاطة: حلاوة بطعم الدم البشري....جزء1
- مواجهة مبدئية أم طعنات خلفية ؟
- الطبقة العاملة وحركة الشعوب هما ضمانة نجاح أي تغيير ثوري – ج ...
- نقاش سجالي مع الرفيق النمري في أفق حوار رفاقي
- -حول ستالين مجددا ...دفاعا عن اللينينية دائما-..... الجزء ال ...
- بصدد الدعوة :- آن الأوان لتأسيس تيار ماركسي لينيني مغربي-..ا ...
- بصدد الدعوة :- آن الأوان لتأسيس تيار ماركسي لينيني مغربي-
- في ذكرى الشهيد عبد الحق اشباضة... لنتعاطى مبدئيا مع ذكرى الش ...
- يوسف يبيع الإلاه بقطعة لحم في رمضان
- في الذكرى 25 لاغتيال الشهيد مهدي عامل...بعض من ملامح حضور فك ...
- للرفيق النمري كل أكاليل الورد الأحمر في عيد ميلاده
- • أفاق اليسار الثوري على ضوء الانتفاضات الشعبية الراهنة -الم ...
- انتفاضة 23 مارس 1965...الذكرى والعبر
- شهادة الشيوعيين : الواقع اصدق انباء من الكتب
- النمري ,,من الدعاية للشيوعية إلى الدعاية للأنظمة الملكية
- المناضل عز الدين الروسي ,,,عشق الحرية يكسر قضبان الزنزانة
- السيد رعد الحافظ وديالكتيك الدعاية
- استنهاض الجماهير شرط أساسي لنشوء حركة يسارية حقيقية
- كمال الحساني ومحمد بودروة: بين مفهوم الشهادة ...وجرائم الصحا ...


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رفيق عبد الكريم الخطابي - الشكولاطة: حلاوة بطعم الدم البشري....الجزء الثاني