أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سمير اسطيفو شبلا - أهلاً بالمنظمة رقم 41 ضمن الإتحاد الحقوقي














المزيد.....

أهلاً بالمنظمة رقم 41 ضمن الإتحاد الحقوقي


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 3906 - 2012 / 11 / 9 - 07:04
المحور: حقوق الانسان
    


أهلاً بالمنظمة رقم 41 ضمن الإتحاد الحقوقي
سمير اسطيفو شبلا
في الوقت الذي نؤكد فيه صحة مسار اتحادنا الحقوقي الذي بات يضم اليوم 41 منظمة حقوق إنسان ومجتمع مدني رئيسية وفرعية، نرحب بانضمام "منظمة شمس الرافدين الخيرية" – بغداد إلى الاتحاد الحقوقي بعد قبول طلبها من لدن إدارة الهيئة العالمية والاتحاد الحقوقي! وهكذا تستمر قافلة حقوق الإنسان بالمسير نحو تحقيق الأهداف بصبر وأناة وتعقل مع التضحية ونكران الذات، وهكذا في كل خطوة نجاح يقابلها خطوة من الطرف الآخر الذي لا يحب نجاح الآخرين كونه يفكر بأنانية ومصالح شخصية وحزبية ضيقة وطائفية مقيتة ومذهبية قاتلة، عليه ما دمنا نسير في طريق الآلام، طريق الشوك والمسامير، وجوب ان لا ننظر إلى الوراء كل حين، كوننا اقسمنا على حب الوطن وحقوق شعبنا الأصيل في العراق التي هي على السقوف كما نوهنا مراراً

من جانب آخر وصلنا طلب من المحامي القدير محمد بن علي مزغيش /الجزائر يطلب الانتماء إلى عائلة حقوق الإنسان بارتباطه بالهيئة العالمية، وبعد متابعة دقيقة لفترة تم قبول طلبه أيضا ليشارك عائلته الحقوقية في الشرق في الدفاع عن حقوق الآخر كل الآخر مهما كان دينه ولونه وشكله كما أكد في رسالته إلى رئاسة الهيئة والاتحاد الحقوقي، مع إيمانه بالتنوع والتعدد، فأهلاً وسهلاً بمحامينا القدير محمد مزغيش ضمن عائلة حقوق الإنسان في الشرق، واقترحنا تنسبه إلى إدارة المحكمة الحقوقية ليتابع قضايا المظلومين في الجزائر والعالم المغربي


تبقى الهيئة العالمية والاتحاد الحقوقي ومعهم جميع الحقوقيين الأحرار والمستقلين والكفاءات ومحبي السلام في العالم، حبة الحنطة التي تموت لينبت مكانها سنابل بمئات لا بل بآلاف الحبات كنتيجة منطقية لتعبكم ونضالكم السلمي وتضحياتكم من اجل أوطانكم وحقوق شعوبكم وخاصة في الشرق، ولكن حذار ثم حذار ان تنقسم حبة الحنطة إلى نصفين؟؟؟؟ فمهما فعلتَ وسقيت وزرعت أحد من النصفين فإنها لا ثمر أبدا! لأنك انتزعت قلبها المحب لوطنها وشعبها، عليه لا يمكن ان نكون مثل قبضة الباب يديره من يشاء! بل تديره الأيادي النظيفة والقلب النقي والرأي الموحد الحر، لذا سنمشي ببطء أحسن مما نستعجل ونرجع خطوات إلى الوراء – انه العقل والمنطق وقراءة الواقع كما هو وليس الواقع المفروض! هل يعرف الآخرون ا أيها الزملاء والزميلات الكريمات انه لا يوجد إنسان فاشل؟ بل يوجد أناس يرغبون البقاء في قعر الماضي، ينام ويستريح هناك من كثرة غسل دماغه ليراوح في مكانه إلى ابد الآبدين، انها طبقة التبعية للغير، هي التي تقول نعم ونعم على طول الخط وكأنها شاة سيقت للذبح، انتم أحرار لتقولوا لا للظلم – لا للفساد – لا للطائفية – لا للمذهبية – لا للمحاصصة – لا للإرهاب والقتل والحرب – نعم للسلام – نعم للأمن والاستقرار – نعم لكرامة الشخص البشري – نعم للإنسان المناسب في المكان المناسب، وهكذا لنطبق الأفكار والمبادئ إلى عمل حقوقي بناء لكي نبتعد من الكلام الكثير ونتجه إلى الأعمال الكثيرة
دمتم أيها الحقوقيون والحقوقيات وأبناء السلام في كل مكان، لأنكم ابتعدتم عن المراهقة السياسية وتخطيتم مرحلة النقاهة الحقوقية، وبات واضحاً كل شيء أمامكم، وليس لديكم ما تخفونهم سوى تضحياتكم وجهودكم الخيرة تجاه الآخر والآخرين – سنعمل جميعاً كجنود مجهولين بقلب واحد وصوت هادر لنقول للآخر : نحن نحبك لأننا مع حقوقك المهضومة

8 تشرين الثاني 2012-11-08



#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مساهمتنا حول ملف المنتدى الاجتماعي العالمي / تونس - آذار 201 ...
- الموت هو الذي يُوَحّدنا / الذكرى الثانية لجريمة سيدة النجاة
- النظام الانتخابي وانتخابات 2014 في العراق
- مجلس أمن وطني ضرورة تاريخية
- مفوضية الانتخابات والنظام الانتخابي 2014
- رسالة الاتحاد الحقوقي الى الرئيس الامريكي
- غزواتكم المتكررة صفعة لمواقف ممثلي شعبنا
- نريد إرجاع وطننا الأصلي
- غادرنا معلمنا أبو الصوف دون استئذان
- الملعب وجنازة الحرية في العراق
- هيئتنا واتحادنا الحقوقي بين متقاربات المسيحية والإسلام
- الإساءة على الإسلام مع زيارة البابا
- عار لمن يقبل بإهانة العراق والعراقيين
- رابي كنا يطالب بفتح تحقيق في غزوة بغداد الصغرى
- لا مكان للمتأسلمين في العراق
- تسييس القضاء تدنيس لفكر حقوق الإنسان
- 30 مليار تقسيم 30 مليون
- لا حق مع وزير ميشال سماحة العراقي/غيمة سوداء فوق سماء العراق
- حقوق الإنسان وتجارة السلاح
- رمضان في عيون مسيحية


المزيد.....




- غواتيمالا.. مداهمة مكاتب منظمة خيرية بدعوى انتهاكها حقوق الأ ...
- شاهد.. لحظة اعتقال الشرطة رئيسة قسم الفلسفة بجامعة إيموري ال ...
- الاحتلال يشن حملة دهم واعتقالات في الضفة الغربية
- الرئيس الايراني: ادعياء حقوق الانسان يقمعون المدافعين عن مظل ...
- -التعاون الإسلامي- تدعو جميع الدول لدعم تقرير بشأن -الأونروا ...
- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- 8 شهداء بقصف فلسطينيين غرب غزة، واعتقال معلمة بمخيم الجلزون ...
- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - سمير اسطيفو شبلا - أهلاً بالمنظمة رقم 41 ضمن الإتحاد الحقوقي