أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - بمناسبة 8 مارس/ اذار 2005 يوم المرأة العالمي - سلطان الرفاعي - المرأة عند فيلسوف الليبرالية















المزيد.....

المرأة عند فيلسوف الليبرالية


سلطان الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 1131 - 2005 / 3 / 8 - 08:54
المحور: ملف - بمناسبة 8 مارس/ اذار 2005 يوم المرأة العالمي
    


--كان (جون لوك) أحد مؤسسي المذهب الليبرالي، ومن أعظم الفلاسفة الذين دافعوا عن حقوق الفرد، ولقد أثرت أفكاره السياسية بقوة في الثورة الأمريكية التي نشبت بعد وفاته بما يقرب من سبعين عاما.أما رأيه في المرأة، فيبدو أنه قد بناه متأثرا بفلسفة أرسطو، وظروف زمنه وبيئته.



يتحدث جون لوك عن المرأة ضمن علاقة الزواج، ورابطة الأسرة. يقول: بأن الزواج لا بد أن يدوم بين الرجل والمرأة بعد عملية الإنجاب، بقدر ما تدعو الضرورة وتتطلب الحاجة إلى رعاية الأبناء وإطعامهم. ذلك هو أساس واجب الوالدين الذي يترتب عليهما نتيجة الزواج.

ويقدم جون لوك تصنيفا لأنواع الحيوانات المختلفة والفترة اللازمة لدوام الاقتران ومرافقة الزوج للزوجة لرعاية صغار هما:



1- الحيوانات من آكلة العشب، وكذلك الحيوانات التي تلد أطفالها مكتملة النمو، لا يدوم الاقتران بين الذكر والأنثى سوى بمقدار دوام فعل الجماع بينهما. لأن ضرع الأم كاف لتغذية صغيرها حتى يصبح قادرا على أن يقتات العشب بالنسبة للمجموعة الأولى من الحيوانات. فالذكر هنا ينجب لكنه لا يأبه للأنثى أو لصغارها، لأنه عاجز عن إمدادها بأي عون.



2- الحيوانات المفترسة، يدوم الاقتران زمنا أطول، لأن الأنثى لا تقوى على البقاء، وتغذية صغارها الكثيرة مما تفترسه بمفردها - وتلك سبيل من سبل العيش أشق وأخطر من طرق آكلات العشب. لذلك كانت مساعدة الذكر ضرورية لبقاء النوع والأسرة المشتركة التي لا يتسنى لأفرادها البقاء حتى يصبحوا قادرين على الافتراس إلا بتعهد الذكر والأنثى ورعايتهما.



3- عند جميع الطيور -باستثناء بعض الدواجن التي توفر كثرة الغذاء على الذكر مئونة تغذية الفراخ أو العناية بها - يكون الأمر متشابه.أم إذا كانت أفراخها تحتاج إلى الغذاء وهي في العش، فان الذكر والأنثى يبقيان قريبين، حتى تصبح صغار هما قادرة على الطيران، وعلى جمع القوت بمفردها، والعناية بنفسها.



وهنا يبين لوك رأيه: السبب الرئيسي، أو لعله السبب الوحيد، لاقتران المرأة والرجل أو الذكر والأنثى من البشر، اقترانا يربو أمده على اقتران جميع المخلوقات الأخرى. هو كون الأنثى قادرة على الحمل من جديد، كما هي الحال في أغلب الأحيان، ثم تضع مولودا جديدا، قبل أن يستغني المولود الأول عن مساعدة والديه فيما يقيم أوده، أو يصبح قادرا على طلب العيش بنفسه، فيجب، لهذا السبب، أن يحيطه والداه بجميع ضروب الرعاية والعناية. ومن هنا فان الرجل الذي يلزمه واجب الزوجية برعاية صغاره، عليه أن يبقى ولازما لمن ينجب، محافظا على علاقته الزوجية مع المرأة ذاتها زمنا أطول، دون سائر المخلوقات التي تصبح صغارها قادرة على طلب العيش بنفسها، قبل حلول أوان ولادة المولود الثاني، فتحل رابطة الزواج من تلقاء نفسها.



وعلى الرغم من أن جون لوك يعتقد أن الزواج ضرورة تفرضها الطبيعة، أو إرادة السماء، وعلى الرغم أيضا من أنه يعتقد أن الزوج والزوجة يشتركان على قدم المساواة في أمور تربية الصغار وتنشئتهم حتى يبلغوا سن الرشد، ومن ثم فلس لهما سوى هم مشترك -رغم ذلك كله فانه يعتقد أنهما مختلفان من حيث (الفهم والإدراك)=وهي نفس نظرة أرسطو القديمة التي ترى أن هناك تمايزا بين قدرات الزوج والزوجة -بل تضاد أحيانا=. ولا بد أن تكون لهما، في بعض الأحيان، أرادتان مختلفتان، ومن ثم كان من الضروري أن يكون القرار الأخير =الحكم= منوطا بشخص ما، ولذلك كان من الطبيعي أن يصبح هذا الشخص هو الرجل، وأن يكون الحسم من نصيبه ما دام هو الأقدر والأقوى. وبالتالي يقترب جون لوك كثيرا مما كان يقوله المعلم الأول من أنه: من الطبيعي أن يأمر الزوج، وأن تطيع الزوجة، لأن جنس الذكر أصلح للرئاسة من جنس الأنثى، ومن ثم فتسلط الرجال على النساء مسألة طبيعية جدا.



وعندما يناقش جون لوك دور النساء فانه يقرر بوضوح أنهن خُلقن ليكن مرافقات للرجال تابعات لهم، وكما أنهن عاجزات عن إنجاب الأطفال بدون الرجال، فأنهن كذلك عاجزات عن تربيتهم بدون مساعدة الرجال أيضا، أو على الأقل حتى يصبح الأطفال قادرين على الاعتماد على أنفسهم. ولهذا كان المصير الطبيعي للمرآة، في رأيه، أن تتزوج أولا: لقدرتها على الإنجاب فهي الأداة التي تحقق بها الطبيعة استمرار النوع، وثانيا: لخضوعها لسيطرة الرجل أو الزوج، وذلك بسبب اعتمادها عليه في تربية النشء. وهكذا افترض لوك أن الأسرة وبنيتها الخاصة بما فيها من سيطرة الرجل على المرأة أو تسلط الزوج على الزوجة، هما تداعيات طبيعية، أو ارتباط طبيعي تم خلقه في حالة الطبيعة.



السلطة في الأسرة، وهي سلطة الرجل أو الزوج، وهي سلطة طبيعية، تعتمد أساسا على تفوق الرجل على المرأة، وهو تفوق يضرب بجذوره في الاختلاف الطبيعي بينهم بسبب دور المرأة في عملية الإنجاب.



يبدأ (لوك) -في مناقشته لنشأة الدولة- بتبني فكرة (أرسطو) التي تقول أن الأسرة هي التجمع الطبيعي الأول، فهي أول صورة من صور التجمع البشري، وهي تجمع طبيعي لتحقيق إشباع الحاجات الطبيعية الملحة، ومن مجموعة الأسر يظهر الشكل الثاني للمجتمع الذي منه يظهر التجمع النهائي الكامل وهو الدولة.

ومن الطبيعي، في رأي (لوك) أن تكون الدولة السياسية قد بدأت تحت حكم وإدارة رجل واحد هو الأب في الأعم الأغلب. وكانت ، وهي تجمع لمجموعة من الأسر من الضخامة بحيث كانت تكفي نفسها بنفسها، فحافظت على وحدتها، ولم تختلط بغيرها من العائلات كما يحدث غالبا عندما تكثر الأرض ويندر البشر. وكان للأب، بناء على قانون الطبيعة، الصلاحية نفسها التي كانت لكل حاكم آخر، أي الحق بأن ينزل العقاب على كل من يرتكب جريمة أيا كان نوعها، وعلى كل من يخرق القانون، حتى أنه يحق له أن يعاقب أبناءه الذين ينتهكون القانون، وأبناء الجانحين إلى أن يصبحوا ناضجين، ويخرجوا عن طور الوصاية. وكان من الطبيعي أن يتقبل الأبناء عقاب الأب عن رضا بل أن يساعدوه على تنفيذ أحكامه وقراراته التي يوقعها بأية جريمة أو مخالفة للقانون الطبيعي ال1ذي هو قانون العقل، حتى أصبح الأب هو بالفعل الحاكم والمشرع والمنفذ للقانون على كل أفراد . وكان اعتيادهم على طاعته أثناء حداثتهم قد جعل الخضوع لأوامره أيسر من الخضوع لأوامر أي فرد سواه.



ذلك كله مقبول، ومسلم به، في نظر (لوك) لأنه كان يهاجم الأبوية البطريركية. لكن كان لا بد له أن يعترف، رغم ذلك، بأمرين الأول: الواقعة التاريخية التي تقول أن معظم الحكومات كانت قد بدأت على صورة القوة، أو السلطة الأبوية، وأنها من ثم كانت حكومات بطريركية أبوية. والثاني أن العلاقة الزوجية، أو سلطة الزوج، إذا كانت في الماضي قد قامت على القوة، مثل السلطة السياسية، فلا بد أن تقوم العلاقة على التراضي أيضا وعلى المساواة التامة، مثلها مثل السلطة السابقة. لكنه أهتم أساسا أن لا تقوم الحكومة الشرعية على السيطرة الطبيعية التي كانت للرجل في الأسرة بمعنى أن سيادة الزوج وسيطرته على زوجته ليست هي الأساس في قيام الحكومة.

حال المرأة عند (لوك) في (حالة الطبيعة) المفترضة والتي تسبق نشأة المجتمع المدني ---؟

من الطبيعي جدا أن النساء كن في حالة الطبيعة في ظروف سيئة غير مؤاتية، ومن الطبيعي أيضا أن يكون الرجال أكثر تفوقا عليهم، فالأسرة تنشأ كمؤسسة طبيعية تقوم على أساس الاختلافات الطبيعية بين الجنسين، ومن ثم فكل ما يقوله (جون لوك) عن المساواة في حالة الطبيعة يختص بالرجال فحسب. فمن الطبيعي أن يكون الرجال، والرجال وحدهم، أحرارا، فقد تخلصوا من سيطرة شخص على شخص آخر. وعلى الرغم من أن ذلك يتسق مع إيمانه، بأن بعض النساء قادرات، إلى حد ما، على السيطرة على حياتهن وممتلكاتهن، فانه كان يعتقد أن الغالبية العظمى من النساء هن، بالفعل، تحت سيطرة الرجال فُرادى، لأنهن كن (بالطبيعة) الأضعف والأقل قدرة، فهن يشتركن في الظروف الصعبة العامة التي تخضع لها جميع النساء، وليس لديهن القدرات التي تعوضهن عن وضعهن السيئ. وبالتالي تضعهن في وضع يكن فيه قادرات على رفض إرادة الرجال وسيطرتهم. ومن هنا كانت الحالة الافتراضية التي افترضها (لوك) وهي حالة الطبيعة مليئة بالمزاعم والافتراضات المسبقة عن الطبائع المختلفة للإنجاب والعلاقات بين الجنسين.



يبرز (جون لوك) دور المرأة (الأم) في تحمل مسؤولية تربية النشء.



الملكية والمرأة من الواضح أن هناك مبدأين رئيسيين يحكمان نظرية لوك عن الملكية والمرأة هما:

الأول: ضعف بنية المرأة، فالرجل بما له من قوة بدنية هو لأرقى والأقدر.

الثاني: أن المرأة أقل من الرجل من حيث الفهم والإدراك.فإذا كان أساس الملكية الخاص هو الجهد والكد و التعب ----الأمر الذي لا تطيقه المرأة ولا تقدر عليه، وإذا كانت ملكية الأرض وفلاحتها هو الأساس في باقي أنواع الملكية، وهو ما يحتاج إلى جهد وتعب وقوة عضلية لا تملكها المرأة. لهذه الأسباب كلها كانت الملكية أساسا هي ملكية الرجل ----ومن هنا كان عمل الرجل هو أساس انعدام المساواة في الملكية بين الرجل والمرأة.

الميراث والمرأة:

-----إن فكرة التأكد من الأبوة حتى يتم نقل الملكية الشرعية من الأب المالك إلى الأبناء الورثة الشرعيين من صلب الرجل هي فكرة بالغة الأهمية. كما ترتبط فكرة(الزى) أساسا بفكرة الملكية، ولهذا يحاول الرجل إبعاد امرأته عن شتى المؤثرات والمغريات التي قد توقعها في الرذيلة فيتلوث النسل. ومن هنا يحرص على تعقيم النسل حتى يأتي أولاده من صلبه ليرثوا ما يملك.

------أن لوك أراد إضفاء الشرعية على حق الذكر وحده في السيطرة على ثروة الأسرة والتصرف فيها وفق أرادته التعسفية بشرط أن يضمن الأبناء من صلبه حتى يضمن أحقيتهم في الميراث.

----إن نظرية لوك في التحليل النهائي تجعل هدفها الوحيد ضمان الحق الضروري للرجل في الاقتناء والملكية، والتصرف في الثروة في المستقبل، وتوريث الأبناء.

ومن الواضح أن النظرية التي تسعى إلى تحقيق هذا الهدف هي في صميمها تقوم على التفرقة والتمايز بين الجنسين، لأن هدفها الرئيسي لا يمكن أن يتحقق إلا بالإبقاء على النساء في وضع أدنى من الرجال، بحيث تظل المرأة على الدوام تابعة للرجل.



ملكية الزوجة:



يعطي جون لوك للزوج سلطة شبه مطلقة على زوجته لأنه الأقدر والأقوى، فضلا عن أنه المسيطر على وسائل العيش ومصادر الثروة. أما بالنسبة لملكية الزوجة، فهي في الواقع لا تملك شيئا، وليس لها حق التصرف في شيء:

-إذا كانت الزوجة تملك شيئا ورثته فيما سبق عن أسرتها قبل الزواج ونقلت إلى أسرتها هذه الممتلكات، فلا يجوز لها أن تتصرف في شيء من هذه الممتلكات خلال حياتها الزوجية إلا بموافقة الزوج ورضاه.

- عند انحلال عقد الزواج لا تحصل الزوجة إلا على ما كانت تملكه قبل الزواج فحسب، أي ما جاءت به عند بداية تكوين الأسرة.

-حتى هذه الممتلكات الخاصة التي جاءت بها عند بداية تكوين الأسرة لا تستطيع الزوجة أن تحصل عليها عند انحلال الزواج.



#سلطان_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المحرومون من الحقوق المدنية---والممنوعون من العمل---لما لا ي ...
- غدا يعود الجيش الى وطنه---حقبة جديدة !!!!!!!
- والأساليب القسرية التي تمارسها الأنظمة في تلك المنطقة لخنق ح ...
- الدرس الثاني----من لبنان بعد العراق---الفجر لاح يا ابو صلاح- ...
- الشعب الغائب---سبب المصائب--حمار بوريدان----دخول وخروج الجيش ...
- دمشق-----المدينة القبيحة!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1
- استاذة عارية امام أحد تلاميذها---ولطالما تمنيت لو انهم يقطعو ...
- احترقت من الألم وأطلقتُ كل صراخ الكون في صرخة التألم ------- ...
- لبنان--------كش ملك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
- استاذة عارية امام احد تلاميذها---انها دماء الطفل------------ ...
- استاذة عارية امام احد تلاميذها----حلقة خاصة بالنساء يا عربان ...
- استاذة عارية امام احد تلاميذها---الشهامة العربية الاصيلة وسج ...
- 7استاذة عارية امام احد تلاميذها------مآسي العائلات الكردية ف ...
- استاذة عارية امام احد تلاميذها---- هل صحيح ان اللسان يمتد طو ...
- استاذة عارية امام احد تلاميذها----شعرت ان شفتي المربوطة بالك ...
- استاذة عارية امام احد طلابها----راجعنا كل شيء عنك فوجدنا انك ...
- استاذة عارية امام احد طلابها----نحروا اختي--وبصقة في وجه كل ...
- استاذة عارية امام احد طلابها--اهداء الى نساء لجان الدفاع عن ...
- جامعني ثمانية خلفاء---افتضني الامين---وقبل قدمي المأمون---وا ...
- استاذة عارية امام احد طلابها--اهداء الى نساء لجان الدفاع عن ...


المزيد.....




- -التعاون الإسلامي- يعلق على فيتو أمريكا و-فشل- مجلس الأمن تج ...
- خريطة لموقع مدينة أصفهان الإيرانية بعد الهجوم الإسرائيلي
- باكستان تنتقد قرار مجلس الأمن الدولي حول فلسطين والفيتو الأم ...
- السفارة الروسية تصدر بيانا حول الوضع في إيران
- إيران تتعرض لهجوم بالمسّيرات يُرَجح أن إسرائيل نفذته ردًا عل ...
- أضواء الشفق القطبي تتلألأ في سماء بركان آيسلندا الثائر
- وزراء خارجية مجموعة الـ 7 يناقشون الضربة الإسرائيلية على إير ...
- -خطر وبائي-.. اكتشاف سلالة متحورة من جدري القرود
- مدفيديف لا يستبعد أن يكون الغرب قد قرر -تحييد- زيلينسكي
- -دولاراتنا تفجر دولاراتنا الأخرى-.. ماسك يعلق بسخرية على اله ...


المزيد.....

- المشاركة السياسية للمرأة في سورية / مية الرحبي
- الثورة الاشتراكية ونضـال تحرر النساء / الاممية الرابعة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - بمناسبة 8 مارس/ اذار 2005 يوم المرأة العالمي - سلطان الرفاعي - المرأة عند فيلسوف الليبرالية