أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عامر الدلوي - لقلب الشجاع















المزيد.....

لقلب الشجاع


عامر الدلوي

الحوار المتمدن-العدد: 3851 - 2012 / 9 / 15 - 15:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ما أجمل صباح مثل هذا الصباح .. الذي ما أن تفتح التلفزيون فيه وتجد هذا الفيلم على قناة الأفلام في شبكة الـ MBC بكل ما يحمله من معان وعبر .. كنت أعتقد جازما ً بأن هناك بعض ممن هيئ لهم القدر الفرصة في أن يصبحوا حكاما ً للعراق .. بعد أن لم يكونوا سوى شـذاذ آفاق .. سيأخذون دروسا ً منه وعبر هذا إن كان لديهم من وقت ثمين سيهدرونه على مشاهدته .. لأن جل وقتهم مشغول بحساباتهم الخاصة وإستثماراتهم في الدول التي تسكعوا فيها قرابة ربع قرن أو اكثر من ( نضالهم ) ضد نظام صدام حسين الفاشي والـ ( عميل ) .
ولأن هذا الفيلم بما أحتواه من تلك المعان والعبر أثار في داخلي جملة من التساؤلات التي اعتبرها اليوم محورا ً مهما ً من محاور العيش والنضال من أجل بناء الوطن الذي صار نهبا ً وغنيمة لسياسيين ( كما يسمون أنفسهم ) لم يعرفوا لغة يتعاملون بها مع أبناء شعبنا سوى لغة القومية والمذهبية , فصار الحديث عن المظلومية التاريخية هو اللهجة الوحيدة التي يمتلكون .
ولأني ما زلت لحد هذه اللحظة لا أؤمن بأي فكر قومي أو ديني طائفي ونشأت في بيئة منزلية لم تعرف أي قيمة معنوية لهما وهكذا مضيت حتى في اثناء المراحل الدراسية الممتدة بين نهاية ستينات وبداية سبعينات القرن الماضي , حيث عوقبت لمرات عديدة بسبب من التصدي لعدد من اساتذتي اللذين كانوا يريدون بسلامة نية أو بسوءها تغذية مثل هذه الأفكار المتعفنة في عقول زملائي من التلاميذ , وفي عملي السياسي السري المستمر منذ العام سبعة وستين وحتى لحظة سقوط النظام البعثي عام ألفين وثلاثة لم أتوان لحظة في فضح وإزالة الغشاوة التي وضعها مروجي هذه الأفكار من رجالات دين وسياسة أمام بصيرة ابناء شعبي من الكادحين .. عمالا ً وفلاحين .. وطلبة وشباب .. رجالا ً ونساء و فلقد وجدت لذة ما بعدها لذة في متابعة هذا الفيلم للمرة العاشرة أو أكثر .. حيث ما زالت صرخة بطله ومخرجه ( ميل جبسون ) المقطع الأوصال قبل أن يقطع رأسه ... فريدم .. والتي تعني الحرية ترن في أسماعي منذ مشاهدته للمرة الأولى .
كنت أأمل كما قلت أن يتعض من لم يعرف معنى الإتعاض من قصة هذا الفيلم الذي أوضح بجلاء قصة نضال الشعب الأسكتلندي من أجل الحرية والإستقلال عن إنكلترا .. ومن تقديمه الرائع لدور الكنيسة القذر في كونها مطية للحاكم ( ملك إنكلترا ) في إعطاء دور الحاكم الشرعي لرجل الكنيسة الذي مارس التعذيب وتقطيع أوصال بطل الفيلم أمام الملأ تحت ذريعة تطهير روحه من الدنس , المتمثل في عدم تقديمه القسم بالولاء لملك إنكلترا .
كنت أأمل أن يتعظوا .. بعد أغدقت عليهم عاهرة السياسة الكونية بفرصة العودة لرؤية الوطن قبل الموت .. لا بل نصبت منهم عليه حكاما ً بعد أن بايعوا وباعوا الوطن والشعب لها عبر المؤتمرات الكثيرة لما كان يسمى بالمعارضة العراقية في الخارج والتي حضرها جميعا ً الصهيوني ( مارتن أنديك ) عبر مهزلة إنتخابية شاهد حتى البصير عمليات تزويرها عبر هيئة عليا غير مستقلة وما زالت .. وطن ما كانوا يحلمون ولا يجسرون على الإقتراب من حدوده في عهد الطاغية الأرعن .
كنت أأمل أن يتعلموا بأن هناك شريك لهم الآن في هذا الوطن يمثل جزء من شعب و وطن قسمه الإستعمار عبر معاهدة سايكس بيكو الجائرة إلى أربعة أجزاء و أضاف كل جزء منه في دولة من دول الجوار خشية نشوء نظام معاد له في تلك الدولة المتاخمة لحدود الإتحاد السوفيتي السابق ممكن أن يتأثر بما يجري هناك مما يجعل مصالحه في المنطقة واقعة تحت خطر شديد , وممكن ضربها أو نقض أي إتفاقات مسبقة بينه وبين الدولة العثمانية بمرسوم جرئ و واضح يشبه المراسيم التي أصدرها زعيم ثورة أكتوبر الأشتراكية العظمى والتي ألغى بموجبها جميع الإتفاقات الجائرة التي وقعها آل رومانوف مع الألمان والبريطانيين كدول مستعمرة لبقية دول العالم .
وإن هذا الشريك الحالي يمتلك الحلم الكبير بإقامة دولته و توحيد أجزائها الربعة .. مثلما حلم وما زال القوميون العرب برؤية دولتهم الكبرى من المحيط الهادر وحتى الخليج الثائر .. وهذا حلم مشروع كفلته كل القوانين الدولية بعد إنتهاء عصر الإستعمار وبداية تحرر الدول من ربقته بعد إنتهاء الحرب العالمية الثانية في التاسع من مايس عام 1949 بالنصر المؤزر على النازية وإنطلاق موجة الحركات الشعبية المسماة بحركات التحرر الوطني التي توجت بأستقلال معظم البلدان التي كانت ترزح تحت نير إستعمار ( بريطانيا العظمى ) .
ومنذ العام 1991 وبعد إتخاذ الطاغية المقبور قراره بسحب مؤسسات الدولة من شمال العراق إثر إنهيار قواته المسلحة بعد إنتفاضة الخامس من آذار الشعبية المباركة تمتع الإقليم بنوع من الإستقلال الذاتي وكان لقرار إنهاء حالة الفوضى العارمة وإحلال سلطة القانون الجرئ المتخذ من قبل قوات البيشمركة الأثر الكبير في إستقرار الأوضاع نسبيا ً .. وكنتيجة لهذا الإنسحاب فقد سيطرت قوات الإقليم على المنفذ الحدودي في إبراهيم الخليل وصارت عائداته الكمركية تحت يدها , الأمر الذي أدى مستقبلا ً ( في العام 1996 ) إلى صراع على تلك الموارد بين القوتين الرئيسيتين في الإقليم فيما عرف بـ ( إقتتال الإخوة ) والذي ذهب ضحيته خيرة مقاتلي البيشمركة الأبطال اللذين قارعوا قوات النظام سنينا ً طويلة دون أن يصابوا لربما بجروح بسيطة .. لكنه ارواحهم ذهبت ضحية هذا الصراع البائس .. على العموم ..شكلت هذه الموارد فيما بعد عامل دفع قوي لإقتصاد الإقليم , الذي لم يسلم من تفشي ظاهرة الفساد المالي والإداري وتفشي ظاهرة العوائل العلوية على حساب إنحدار الوضع الإجتماعي للملايين .. أي بمعنى آخر ظهور تفاوت طبقي خطير , قمته السلطة العشائرية وقاعدته الجماهير الشعبية .
ولقد ساعد موضوع حظر الطيران على قوات النظام على طول خط العرض 36 على تطمين السلطتين الكرديتين ( السليمانية وأربيل ) على مستقبلهما .. أما بعد الغزو والسقوط الدراماتيكي لسلطة صدام حسين ونظامه المنهار .. وبعد الشروع في العملية السياسية التي أفضت إلى كتابة دستور عراقي تضمن نصا ً على قيام نظام حكم فيدرالي في العراق وضمن بهذا لسلطة الإقليم الحصول على 17 % من ميزانية الدولة المركزية حسب نسبة السكان .. شرعت السلطتين في فتح بوابات الإستثمار على مصراعيها ونشأت حركة بناء وإعمار كبيرة في مدن الإقليم وبخاصة أربيل ودهوك والسليمانية اللواتي تحولت من هندسة مباني حافظت على روح القرية الجبلية لمئات السنين إلى حواضر تنافس خيرة العواصم العالمية من حيث نظافة البيئة وجمالية العمران .
وكنتيجة للحصول على هذه الموارد الضخمة نسبيا ً .. شرعت سلطة الإقليم بتحسين وتطوير البنى التحتية للمجتمع .. فطرق المواصلات صارت تضاهي نظيراتها في الدول المجاورة في مناطق عديدة من الإقليم .. وحركة بناء الأنفاق تحت جبال كردستان جارية على قدم وساق لإختصار المسافات وتجنيب البعض ممن لا يرغبون في صعود الطرق الملتوية مشقة ذلك .. وبناء المجسرات والأنفاق داخل المدن وبناء المتنزهات الكبيرة داخل المدن وزراعة الجزرات الوسطية العريضة نسبيا ً بمختلف أنواع الأشجار .. أمور كلها تصب في مجال تحسين الأوضاع البيئية داخل المدن .. وبناء المصانع الصغيرة والمتوسطة أمر سيضمن قيام قاعدة صناعية مستقبلية مزدهرة .
أمر كهذا لا يمكن أن ينطلق من العدم .. دون وجود إرادة وطنية قوية ورائه .. مهما كان حجمها وشكلها .. وإن كانت تراعي مصالح شخصية في حب السلطة والتسلط وحب الظهور أحيانا ً .. إلا إنها تبقى إرادة وطنية بحتة تهدف فيما تهدف إلى الوصول إلى الغاية الكبرى .. الحلم الجميل .. حلم عودة ظهور دولة كردستان على خارطة العالم .
شاء أعداء ذلك الحلم أم أبوا .. فأن بوادر تحققه قائمة .. في ظل مخاض عالمي عارم .. يبشر بإنحسار سلطة الإستعمار و رأس المال العالمي وبوادر إنهيارهما الواضحة للعيان في ظل تقارب فترات أزماتهما الإقتصادية والمالية .. ومحق خرافة إن الرأسمالية تجدد نفسها من قبل الأزمة المالية الخطيرة التي مرت قبل سنتين .. والتي لم تنفع لحد الآن كل المعالجات التي وضعت كحلول لها .. فهذه أزمة الدين العام تعصف بإيطاليا واليونان وأسبانيا.. وعقر دار الرأسمال العالمي .. الولايات المتحدة .
هذا الأمر سيؤدي شيئا ً فشيئا ً إلى إنحسار هيمنتها على القرار السياسي في العالم الذي تفردت به ويبدد لها فرحة غنتصارها الذي تفاخرت به إثر إنهيار الإتحاد السوفياتي عام 1991 .. وقد ظهر هذا جليا ً في تراجع مبوقيها عن طروحات ما بعد الإنتصار ( فوكوياما وهنغنتون ) , وسيعمل على بروز دور أكبر واقوى وأوضح للأمم المتحدة في تحديد القرارات السياسية العالمية , الأمر الذي سيشكل عامل موضوعي مناسب لسلطة الأقليم لطرح موضوعها أمام الجمعية العمومية وإستحصال قرار بذلك .
إعود إلى ( القلب الشجاع ) فأقول مقابل كل ما تقدم ماذا قدمت السلطة المركزية وحكومة بغداد المنخورة بالفساد المالي والإداري ( افسد ما خلق الله .. قوى الإسلام السياسي ) التي يسمونها زورا ً وبهتانا ً بحكومة الشراكة .. اللاوطنية .. فهي حكومة صرف لحزب الدعوة الذي حل بديلا ً لحزب البعث الإشتراكي في حكم العراق .. مالذي قدمته للشعب العراقي ولسكان عاصمته غير الخيبة والفشل في إدارة الإمور .. وغير نعيق البـُوَمْ .. جوقة المستشارين الفاشلين .. للفاشل الأكبر .. بعد أن قتلتهم الغيرة مما يجري في كردستان من إعمار وبناء .. فصار زرزور دولة القانون يتحدث عبر الفضائيات عن عدم شرعية سيطرة الإقليم على مناطق ومعابر حدودية هي تحت سيطرة الإقليم كما أسلفنا منذ 1991 وداخلة ضمن حدوده الإدارية المكفولة دستوريا ً .. وجئ بنكرة مطلوب تحت طائلة المادة 4 إرهاب من مقر إقامته ليعقد صلحا ً مع صاحبها ( سيف المادة 4 إرهاب ) ويخرج علينا عبر فضائيته الممولة من مال السحت .. ليصف السيد المالكي بالبطل وإنه إذا أتخذ قرارا ً بشن حرب على الإقليم فإنه سيكون أول المتطوعين للقتال معه .
إن دق طبول الحرب في بغداد التي تعيش حالة من الإنهيار لم تشهدها منذ إنهيار سلطة بني العباس على يد هولاكو وتيمور لنك .. من غير الأخذ بالإعتبار لإرادة الشعب الكردي الذي لا يفرق في وضعه عن وضع إسكتلندا التي حارب من أجل حريتها ( وليام والاس – ميل جبسون في الفيلم ) ضد طغيان ملك إنكلترا .. لن يحمل سوى بوادر خيبة مضافة للخيبات الكبرى المستمرة منذ العام 2003 تحت حكم الإسلام السياسي .. ولا يفصح إلا عن رغبة هذا الإسلام السياسي بإراقة المزيد من الدم العراقي عبر معركة خاسرة سلفا ً بحكم ما يسود الجيش العراقي والقوات الأمنية الأخرى من أحوال باتت معروفة للقاصي والداني .
بعد مقتل ( وليام والاس ) بسنوات عديدة .. خرج مواطنين أسكتلنديون مسلحين بحبهم للأرض والجبال التي ولدوا فيها وقاتلوا قتال الملائكة حتى كتب لهم الإنتصار على جيش بريطانيا ولتنال إسكتلندا إستقلالها التام عن بريطانيا في العام 1319 الميلادي .
هذه هي حتمية التاريخ .. وهي حتمية تلك الصرخة الخالدة .. التي أطلقها وليام والاس في نهاية الفيلم .. والجلاد يقطع رأسه .. ( Freedom - الحرية ) .. ولتكن لكم في ذلك عبرة يا أولي الألباب .



#عامر_الدلوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إبتكار عراقي بإمتياز .. الحسينيات المتحركة
- الرابع عشر من تموز .. نقطة مضيئة في تاريخ وطن ..
- في ذكراها التاسعة والأربعين.. الخلود لشهدائها والمجد للأحياء ...
- أنْتَ شَمْسٌ و المِلُوكِ كَواكِبٌ
- ما لا يعرفه عنك أحد أيها الأمير
- هل هناك تغيير قادم في قيادة الحزب الشيوعي العراقي
- بين - ويكيبيديا - وقيادة حشع ..هوة لا بد من ردمها !!!!
- في ذمة الخلد أيها المناضل الكبير
- مجدا ً لحزب الشيوعيين العراقيين
- ويحبون المال حبا ً جما ً
- على هامش إنعقاد لقاء التيار البؤسقراطي العراقي في فندق الشير ...
- رسالة مفتوحة إلى دولة رئيس الوزراء
- الخيانة الطبقية للبرجوازية وبقايا الإقطاع تتجسد في تنكر الحز ...
- في الطريق نحو المؤتمر التاسع ...... النظام الداخلي الجديد (ا ...
- ألق دائم في الثلاثين من حزيران من كل عام ...!!
- كيف يدخل الناس التاريخ من أوسع أبوابه ؟ ...............( 2 )
- كيف يدخل الإنسان التاريخ من أوسع ابوابه ؟
- مرحلة تستحق الحمد وأخرى ملعونة منذ ولادتها !!!
- العام السابع والسبعين من القرن الأول للتاريخ ..!
- يوم الرحيل .. يا مبارك ..


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عامر الدلوي - لقلب الشجاع