الفيلم المنحط ضد الرسول صناعة المزبلة الأميركية

الا تعلم عزيزى ان للاسقاط تأثير على مقالك هذا ...

انت تعلم تماما من هو الذى :

ينموعلى مزبلة العنصرية والاستعلاء .

ينمو على مزبلة الشعور بالتفوق على البشر الآخرين .

ينمو على مزبلة الهيمنة، ورؤية الناس غبارا بشريا، يشكل مصدر ازعاج للحس المرهف لأسياد الكون!!

ينمو على مزبلة احتقار العقائد الأخرى .

تنمو على مزبلة حرية الاساءة للاخر .

الاسلام يفعل كل هذا ... ولاشعور او احساس لدى اى مسلم بهذا لانه اساس فى العقيده

... و سؤالى الذى لم اجد اجابه عنه الى الان

هل شاهدت هذا الفيلم !!!

ماهو المسئ فى هذا الفيلم ...


لان القصه هى من امهات كتبكم ولاتستطيع انكارها

اذا كان هذا -الفيلم- الساقط لن يضير النبي العربي محمد ولن يمس شعرة منه، ...

فلماذا انتم غاضبون اذا !!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا المقال مزبله بامتياز

إرسال شكوى على هذا التعليق          170 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يارجل خليك صادق مع نفسك ولو مرة واحدة ! انتوا دايما بوشين ! متناقضون ببجاحة حتي النخاع ! كل ما جاء بالفيلم مسطر من اقطابكم في امهات كتبكم ! تفتخرون بانكم مليار مسلم ( غصب عنه ) ! تشتمون ولما حد يعاملكم بالمثل تعيطوا ذي العيال ! ردوا ايها العلماء عوضا عن تهييج الغوغاء ! انا قرأت ان واحد دخل بين الرسول وقميصه ... ، فيه حد يقدر يكذب الواقعة المهببة ديه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

غريب امر هذا القومجي وهو يدافع عن سيد الطغاة

إرسال شكوى على هذا التعليق          177 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

أمريكا هي الشماعه التي يعلقون المسلمين قذارتهم عليها.
أمريكا دخلت أراضيكم وإستخرجت البترول لكي تنور البشريه ولفائدتهم.
ثم دخلت كتبهم وإستخرجت قذوراتها لتخلص عقولهم من العفن المتراكم لمدة أكثر من ١٤٠٠ سنه لتنظيفها وتنويرها.
بدل ما يشكروها تتعالى أصواتهم عليها بالمسبات واللعنات والقتل.
لكن يا إخوتي راح يجي اليوم الذي سوف تشكرونها على أفعالها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          182 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي اليوم رايت كثير من شبابنا في بغداد يتضاهرون ضد الفلم ولكن اني متأكد لو أتى اي واحد من السفارة الامريكية في بغداد وقال لهم ياشباب فيزا وتكت لأمريكا ببلاش ولا واحد من المتضاهرين راح يبقى بالمضاهرة كلهم شليع للهجرة لامريكا كافي مزايدات علينا

إرسال شكوى على هذا التعليق          155 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اقتباس: ( في نبرة شخصية فإنني أشعر ان اساءات هذا الفيلم الساقط موجهة ضدي شخصيا ......!!!!!! )
الاسلام عقيدة, والشيوعية عقيدة وهما لا يلتقيان ولا باي حال من الاحوال.
من حقك بالطبع ان تعبر عن رأيك ولكن ليس من حقك ان تنافق وتخدع الاخرين!! فاعلنها صراحة : انا مسلم وعقيدتي الاسلام وكفا نفاقا !

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

عزيزي الاستاذ محمد بركة ماكنت انتظر منك مثل هذه المقالة الانفعالية ,كنت اتوقع مقالة تحليلية تشرح فيها الظروف التي ادت لظهور مثل هذه الافلام وعلاقتها بالسياسة الامريكية في عالمنا الاحادي القطبية وخارطة الشرق الاوسط الجديد الذي تسعى اليه القوى الراسمالية,انا ارى في مقالتك دخولا الى سوق المزايدات ولاتشعل شمعة في ظلام دامس تعيشه المجتمعات العربية والاسلامية في بداية القرن الحادي والعشرين.مع تحياتي لك من العراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          207 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---