أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - قاسم حسين صالح - اشكاليات في الدين والسلطة (2-4)















المزيد.....

اشكاليات في الدين والسلطة (2-4)


قاسم حسين صالح
(Qassim Hussein Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 3848 - 2012 / 9 / 12 - 12:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    




اشكاليات في الدين والسلطة
اولا: الدين
(2-4)

نعيد التذكير بمقولتنا التي ختمنا بها الحلقة الأولى بأن العقل كما الجسم في لعبة كرة القدم،يتطور بالتدريب على الحوار لاسيما اذا كان " يلعب " مع منافسين اقوياء.
في هذه الحلقة والتي تليها نوجز فيها مواقف فريقين متضادين من اشهر علماء النفس والاجتماع،نطرحها بموضوعية وحيادية ، أي أن دورنا هو الناقل لوجهة النظر وليس الناقد لها..ونبدأها ب(شيخ) النفسانيين ، سيجموند فرويد.
1.سيجموند فرويد.
في حوارنا مع فرويد ( منشور ) وجهنا له سؤالين بخصوص موقفه من الدين فأجاب بالآتي:
+ لقد وصفت عصاب القهر بأنه دين خاص مشوه ، والدين بأنه عصاب قهري عام . هل يعني هذا انك لا تؤمن بالدين ؟
فرويد :
اننا حاولنا ان نحدد للدين مكانة في تاريخ تطور الانسانية ليبدو انه كسب خالد ، بقدر ما يبدو أنه نظير للمرض النفسي الذي لابد ان يجتازه الانسان المتحضر وهو يتطور من الطفولة الى سن النضج . وكان التحليل النفسي آخر من تصدّى بالنقد للنظرة الدينية للكون ، اذ ردّ اصل الدين الى عجز الطفولة وقلة حيلتها ، كما ردّ مضمونه الى بقاء رغبات الطفولة وحاجاتها حتى سن النضج. وهذا لايتضمن على التحديد دحض الدين ، لكنه ضروري لمعلوماتنا عنه . على اننا لانتناقض مع الدين الا حين يدّعي انه ذو اصل الهي .
+ اذا كان تاريخ نشوء غريزتي الحياة والموت يعود ــ من وجهة نظرك ــ الى اللحظة التي نفخت فيها الحياة في المادة الجامدة ، فاين يبدأ تاريخ نشوء الدين ؟
فرويد :
في التصور البدائي للكون الذي ينسب الارادة للجمادات ، مبدأ المغالاة في تقدير اهمية الواقع النفسي . ولقد اكتشفت مبدأ " القدرة المطلقة للافكار " الذي يوجد بدوره في اساس السحر . ومضيت في مقارنته نقطة فنقطة بعصاب الوسواس القهري ، فبينت ان كثيرا" من مسلمات الحياة النفسية البدائية لا تزال فعّالة لذلك الاضطراب الغريب ولكن كثيرا" ما اجتذبتني في الطوطمية ــ اول اساليب النظام الاجتماعي في القبائل البدائية ــ اسلوب اتحدت فيه بدايات النظام الاجتماعي بدين ساذج ، وسيطرة صارمة لعدد ضئيل من نواهي التابو . في ذلك النظام ، الكائن المقدس هو دائما" وابدا" حيوان تدّعي القبيلة انها انحدرت منه . ومن الدلائل الكثيرة ثبت ان كل جنس من الاجناس، ايا كانت درجة رقيه ، قد مرّ لا محالة بطور الطوطمية . كانت نقطة بدايتي هي ذلك التقابل البارز بين الامرين اللذين حرمتهما الطوطمية ، اعني " تحريم قتل الطوطم وتحريم الاتصال الجنسي بأية امرأة من عشيرة الطوطم نفسها " وعنصري عقدة اوديب " قتل الاب واتخاذ الام زوجا " . ولم يبق الا القليل كي اقرر ان قتل الاب هو نواة الطوطمية ونقطة البداية في نشأت الديانه .
( انتهى النص )
هذا يعني أن فرويد ربط بين صفات الاله الذي يؤمن به الفرد وفكرة الطفل عن أبيه بالمفهوم الأوديبي. وتعني عقدة أوديب ، كما طرحها فرويد ، بأنها موقف حتمي لابد أن يواجهه كل طفل يعيش مع والديه . ففي حوالى السنة الخامسة من عمره يصبح الطفل عاشقا لأمه.. يحب أن يمتلكها جسديا باساليب يستوحيها من خيالاته وتخميناته البدائية عن الحياة الجنسية ، فيتولد لديه شعور بالكراهية لأبيه بوصفه منافسا له في أمه . وكنتيجة تبعية تنشأ عقدة أخرى هي عقدة الأخصاء التي تعني خوف الطفل من أبيه أن يقطع عضوه الذكري اذا ما تمادى – الطفل – في ميله الجنسي نحو أمه .ويرى فرويد ان عقدة اوديب تمثل القمة التي يصل اليها النشاط الجنسي الطفلي والتي تؤثر بشكل حاسم على النشاط الجنسي للراشدين.
هذه الحالة السيكولوجية الأوديبية المتمثلة بخوف الطفل من عداوة أبيه له ، وخوفه في الوقت نفسه من فقدان حبه له ، أي الخوف من العقوبة والتطلع الى العطف والحماية ، تبقى مستقرة في لاوعي الطفل وتظهر لاحقا بشكل ايمان روحي بقوة خارقة هي قوة الدين والايمان بالله.وهذا يعني أن الايمان بالدين هو حل مثالي لعقدة أوديب لأنه ينجم عنها أمران : راحة نفسيه يجدها المؤمن بالدين بأنهاء الصراع النفسي مع الأب ، وتقرّيب بين " الأنا الأعلى ّ الذي يمثل الضمير والقيم الأخلاقية وبين ّ الهو " الذي يمثل الغريزة الجنسية( وهما مكونان متناقضان ) فيكون الفرد بالمستوى الأخلاقي المقبول اجتماعيا.
وفي كتابه " مستقبل وهم " يرى فرويد ان الدين ينبع من عجز الانسان في مواجهة قوى الطبيعة بالخارج والقوى الغريزية داخل نفسه . وان الدين نشأ في مرحلة مبكرة من التطور الانساني عندما لم يكن الانسان يستطيع ان يستخدم عقله بعد في التصدي لهذه القوى الخارجية والداخلية ، ولا يجد مفرا" من كبتها ، ، أو التحايل عليها مستعينا" بقوى عاطفية أو وجدانية تكون وظيفتها الكبت أو التحكم فيما يعجز عن التعامل معه عقلانيا" ، فينمو لديه ما اطلق عليه فرويد أسم " الوهم " يرتبط بتجربة الفرد عندما كان طفلا" . أي ان الدين ، في رأي فرويد ، تكرار لتجربة الطفل في المرحلة الاوديبية . وهذا يعني أن التحليل النفسي يفترض أن عملية ( الاسقاط –Projection) اللاشعورية هي المحددات الحقيقية للدافعية الدينية . والواقع ان نظريات التحليل النفسي تفسر الدين بدلالة وهم ناجم عن تفكير مرغوب فيه يشكل بديلا لشخص الأب ، وتصف الدين بأنه علاقة وهمية تتوسط بين العالم النفسي الداخلي للانسان وبين العالم الخارجي الذي يعيش فيه ، ناجمة عن عمليات اسقاطية.
غير أن فرويد يذهب الى ابعد من وصفه للدين بأنه " وهم " ، فيقول ان الدين " خطر " لأنه يميل الى تقديس مؤسسات انسانية سيئة تحالف معها على مر التاريخ . فضلا" عن ان ما يقوم به الدين ، يضيف فرويد ، من تعليم الناس الاعتقاد في وهم وتحريم التفكير النقدي فانه يجعله مسؤلا" عما اصاب العقل من املاق .
ومع أن فرويد وصف الدين بأنه حالة سيكولوجية لقضية وهمية ، فأنه لم يسفّه العقائد الدينية ولم يقل عنها انها كاذبة .

2. اريك فروم.
افترض فروم أن الانسان مخلوق مزدوج الوجود ، فهو من جانب جزء من الطبيعة ، ولكنه أكثر الحيوانات ضعفا من الناحية الجسمية في تعايشه مع الطبيعة . وهذا الضعف البيولوجي قد جرى تعويض له يتمثل بالقدرات الفريدة التي يتميز بها الكائن البشري . غير أن هذه القدرات أدت به الى أن يبتعد عن الطبيعة ويشعر بالعزلة .
ولأن الانسان ابتعد عن الطبيعة فأنه افتقد القدرة على مجابهتها ، فنجم عن ذلك محاولته لتكوين علاقات نفسية جديدة تحل محل العلاقات القديمة ، فالتجأ الى تكوين هذه العلاقات الجديدة مع الناس ، أرادها أن تكون قائمة على المحبة وتبادل الرعاية والمسؤولية والاحترام .
ويرى فروم أن الانسان حين بدأ يبتعد عن الطبيعة حاول ايجاد طرائق تربطه بها ، فعمد الناس القدامى الى الانتماء الى مجموعات تربطها أساطير وطقوس وعبادات أشياء أو ظواهر طبيعية مثل الشمس والقمر والنار والبرق.
وبتطور الانسان وانتهاء علاقته بالطبيعة ، تشكلت لديه حاجات جديدة تماما ذات طبيعة اجتماعية – نفسية هي : الانتماء (توجهت الى الأفراد والمؤسسات الاجتماعية كبديل نفسي للعلاقة بالطبيعة )، والتجاوز ( أن يتخطى حدوده الحيوانية الى حالة الخلق والابداع )،والتجذّر ( حاجته الى أسرة وبيت في هذا العالم )، والهوية ( حاجته الى تأسيس هوية خاصة به ، وأن يكون قادرا على أن يقول للآخرين : "أنا ..أناّ " ولست " أنا كما ترغب أنت في أن أكون ")،والاطار المرجعي ( ويعني تكامل الحاجات السابقة لتشكل اطارا مرجعيا للتوجه نحو الكون الذي نعيش فيه ، بما فيه العلاقات مع أفراد الجنس ، الأصدقاء منهم والأعداء ).ويقول في كتابه ( الأنسان لنفسه Man for himself) ان الحاجة الى اطار مشترك للتوجيه تضرب بجذورها عميقا في أحوال الوجود الانساني ، وأن الانسان حين امتلك ( الوعي بالذات والعقل والتخيل ) صار هو الحيوان الوحيد الذي ينتابه السأم والسخط والشعور بأنه مطرود من الفردوس ، وصار هو الحيوان الوحيد الذي يعدّ وجوده مشكلة له ..عليه أن يحلها ، وأنه عندما أضاع الفردوس وفقد الاتحاد بالطبيعة صار مجبرا على السير قدما الى الأمام باذلا الجهد ليجعل المجهول معروفا ، وأن يفهم معنى وجوده .وصار لديه دافع قاهر لاستعادة الوحدة والتوازن بينه وبين بقية الطبيعة وذلك بأنشاء أو خلق صور ذهنية جامعة للعالم تكون بمثابة اطار للأشارة يستطيع من خلاله أن يستمد الاجابة على السؤال الخاص بموقفه وما ينبغي عليه عمله . ويقر فروم بأنه لا وجود للانسان بغير حاجة دينية ، حاجة الى أن يكون له اطار للتوجيه وموضوع للعبادة . ويستدرك قائلا : بيد ان هذا القول لا يخبرنا بشيء عن سياق خاص تتجلى فيه هذه الحاجة الدينية ، فقد يعبد الأنسان الحيوانات ، او الأشجار ، أو الأصنام من الذهب او الحجارة ، او آلها غير منظور ، أو انسانا مقدّسا ، او زعماء شياطين ، وربما أسلافه ، أو أمته ، أو طبقته او حزبه ، أو المال ..والمسألة ليست " دينا أو لا دين " بل " أي نوع من الدين " هل هو من النوع الذي يساعد على تطور الانسان والكشف عن قواه الانسانية الخاصة به كأنسان ، أم هو من النوع الذي يصيب هذه القوى بالشلل؟.
ويعرّف فروم الدين بأنه ( أي مذهب للفكر والعمل تشترك به جماعة ما ، ويعطي للفرد اطارا للتوجيه وموضوعا للعبادة ). ويرى أن الدين على أنواع ، فهنالك أديان توحيدية وأخرى متعددة الالهة ، غير أنه يركز في نوعين يطلق عليهما :الأديان الانسانية humanistic والأديان التسلطيةauthoritarian . ويقصد بالنوع الأول ألاديان التي يأتي بها أشخاص مثل بوذا ، الذي يعدّه معلما عظيما ويصفه " بالمستنير " الذي أدرك حقيقة الوجود الانساني وتحدث باسم العقل وليس باسم قوة فائقة على الطبيعة . أما الأديان التسلطية ( يقصد السماوية ) فان العنصر الجوهري فيها هو الاستسلام لقوة تعلو على الأنسان ، والطاعة فيه هي الفضيلة الأساسية والعصيان هو الخطيئة الكبرى . وكما تصور هذه الأديان ( التسلطية ) أن الاله قوي شامل القدرة ومحيط علما بكل شيء ، فانها تصور الانسان بالمقابل على أنه عاجز ، تافه الشأن ، ولا يشعر بالقوة الا بمقدار ما يكتسب من فضل الاله ومعونته عن طريق الاستسلام التام . فالاله في الدين التسلطي رمز للقوة والجبروت ، وهو الأعلى لأن له القوة الأعلى ، والانسان الى جواره لا حول له ولا قوة ، على حد تعبير فروم .
وينّبه فروم الى أن الدين التسلطي العلماني ( أو الدنيوي ) يتبع هذا المبدأ نفسه . فهنا يصبح الفوهرر أو " ابو الشعب " المحبوب ، أو الدولة ، أو الوطن الاشتراكي ..موضوعا للعبادة ، وتصبح حياة الفرد تافهة ، وتتألف قيمة الانسان من انكاره لقيمته وقوته .غير أن فروم يفضل ما يسميه الدين الانساني على الدين التسلطي ، لأن هدف الانسان في الدين الانساني هو أن يحقق أكبر قدرة من القوة ، لا أكبر قدر من العجز ، والفضيلة هي تحقيق الذات لا الطاعة ، والايمان هو يقين الاقتناع المؤسس على تجربة المرء في مجال الفكر والشعور لا على تصديق قضايا وفقا لذمة المتقدم بها . والمزاج السائد فيها هو الفرح ، فيما المزاج السائد في الدين التسلطي هو الحزن والشعور بالذنب، يضيف فروم .
ويستعين فروم بآلية الاسقاط الفرويدي فيقول : ففي حين ان الاله في الدين الانساني صورة لذات الانسان العليا ، ورمز على ما يمكن ان يكون عليه الانسان او ما ينبغي أن يئول اليه ، نرى أن الاله قد أصبح في الدين التسلطي المالك الوحيد لما كان يملكه الانسان أصلا .: أعني العقل والحب . وكلما كان الاله أكمل ، كان الانسان أنقص . انه " يسقط " أفضل ما عنده على الاله ، ومن ثم يفقد نفسه . وهكذا يملك الاله الآن كل الحب ، وكل الحكمة ، وكل العدل – والانسان محروم من هذه الصفات . انه فقير خاوي الوفاض فصاريشعر بالضآلة وعاجز تماما بعد ان اسقط قواه كلها على الاله ، وانتهى بالنتيجة الى أن يكون مغتربا عن نفسه ، وأنه في عبادته للاله يحاول ان يتصل بذلك الشطر من نفسه الذي فقده عن طريق الاسقاط .

في الحلقة التي تليها نطرح وجهة نظر الذين يقفون مع الدين، مكررين القول بأن دورنا هنا هو الناقل للنظرية وليس الناقد لها ، مرجئين ذلك لما بعد ابداء وجهات نظركم بالموضوع .

• اريك فروم (1900-1980) أشهر من كتب في الفلسفة والاجتماع وعلم النفس وعلم الأخلاق في النصف الثاني من القرن العشرين . ولّد في المانيا وهاجر الى الولايات المتحدة عام 1934 واستقر فيها . من بين أهم مؤلفاته : الهرب من الحرية ، الانسان لنفسه ، المجتمع العاقل ، ثورة الأمل ، الانسان بين المظهر والجوهر ، التحليل النفسي والدين ، فن الحب ، واللغة المنسية .



#قاسم_حسين_صالح (هاشتاغ)       Qassim_Hussein_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اشكاليات في الدين والسلطة (1-4)
- ثقافة نفسية(72):صراع الأدوار
- الأمراض النفسية في الأغاني العراقية
- المقاهي الشعبية ومقاهي الانترنت..سيكولوجيا
- الوساوس الدينية
- ناجي عطا الله..في مجلس النواب العراقي!(فنتازيا)
- المسلسلات الرمضانية وفضائح السلطة
- بغداد..مدينة بلا تاريخ مرئي
- ثقافة نفسية(71):التوتر..يجعلك مريضا!
- ثقافة نفسية(70):جهازك العصبي في رمضان
- الأخصائيون النفسيون وثورات ربيع العرب
- آخر خرافات العراقيين!
- المتقاعد..بمفهوم العراقيين!
- ازدواج الشخصية العراقية – تصحيح مفهوم
- ثقافة نفسية(64):ضغوط العمل والسلوك الاداري
- ثقافة نفسية (64):للأنفعال..ثلاثة وجوه
- المؤتمر الدولي الثاني لجمعية الأطباء النفسيين الأردنية (تقري ...
- خرافات العراقيين وعلاقتها بسيكولوجيا التطير (2-2)
- خرافات العراقيين وعلاقتها بسيكولوجيا التطير
- العراقيون والعنف..قراءة نفسية-اجتماعية (2-2)


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - قاسم حسين صالح - اشكاليات في الدين والسلطة (2-4)