أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جوزيف شلال - من المسؤول عن بناء الدولة , الشعب أم الحكام ?













المزيد.....

من المسؤول عن بناء الدولة , الشعب أم الحكام ?


جوزيف شلال
(Schale Uoseif)


الحوار المتمدن-العدد: 3847 - 2012 / 9 / 11 - 16:59
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


مع الاعتذار اولا من كل مفكر ومثقف تقدمي علماني وليبرالي يعيش في هذه الدول المحصنة ضد التقدم والعولمة والانفتاح والتطور وقبول الاخر , وشعوبها المغضوب عليها فكريا وعلميا وثقافيا وحضاريا وديمقراطيا وانسانيا , وتميزها هو فقط بانها شعوب حاقدة وطائفية وعنصرية وانتقامية وقبلية وعشائرية وعائلية باعتبارها خير امة اخرجت الى هذا العالم وما الى ذلك . . .
التاريخ الحديث قال / بان هناك بعض الدول والمدن وحضاراتها وبنيتها التحتية سحقت ودمرت ومسحت من الخارطة خلال الحرب العالمية الاولى او الثانية , خلال اقل من ستة عقود تم اعمار وبناء هذه الدول والمدن من قبل شعوبها التي تعتز بوطنيتها وانتمائها لهذه الارض وترائها وانسانيتها قبل اي اعتبار اخر سواء كان عقائديا او دينيا او حتى في انتماءاتها الاخرى , هناك المانيا واليابان وانتهاءا بكوريا الجنوبية التي لديها تنوع قومي وديني وعرقي نراها اليوم من عمالقة الدول في التقدم والحضارة والعولمة والعلوم الاخرى والتعايش الحضاري الانساني والتآخي بين مختلف مكونات هذا البلد .
منذ ان تم ادراج تاريخ شعوب الدول العربية في التاريخ قبل ما يقارب الاربعة عشر قرنا وانتهت الى 22 دولة ودويلة وامارة وفيها انظمة حكم لا مثيل لها في العالم , اي انها انظمة سارقة وفاشية ونازية وعنصرية ومجرمة ودكتاتورية وقبلية وعشائرية وقمعية , ليس لديها لا دساتير ولا قانون ولا عدل ولا قضاء بل انها تحكم من خلال احكام رجعية ومتخلفة وشريعة الغاب وقطع اليد والانف والاذن وتطبيق مبدأ الاجبار بالقوة من خلال حكم الامر بالمعروف والنهي عن المنكر .
لم ولن يحصل تقدم وتطور في هذه الدول لانها محصنة ولديها مناعة لذلك , هناك من يعتقد بان شعوب هذه الدول هي السبب في عدم نهضتها وازدهارها وتطورها في كافة المجالات كما حصل في اوربا واميركا وباقي القارات الاخرى .
احتلت هذه الدول من قبل مجموعات ارهابية وعصابات وقطاع طرق جاءت من بين هذه الشعوب المغضوب عليها وسيطرة على الحكم واعتبرت الارض وما عليها ملكا خاصا وصرفا للعائلة الحاكمة او الاسرة او المنحدر من السلالات الكريمة كما هو الحال في المغرب والاردن والسعودية . جميعها اتت الى الحكم اما عن طريق الا نقلابات العسكرية او بمساعدة الاجنبي او نصبت نفسها كاسياد لهذه الشعوب والمجتمعات بحجة انها من العوائل والعائلات الشريفة او العريقة من النواحي الاجتماعية او الدينية كما هو حاصل اليوم في دول مجلس التخلف الخليجي .
هذه الانظمة من المحيط الى الخليج كما قلنا انظمة دكتاتورية واستبدادية تحكم شعوبها باسم الدين ومصارعة الاستعمار ومزاد فلسطين واسرائيل والقضاء على المؤامرات والدسائس والحفاظ على امنها وكرامة شعوبها وعقيدتها والخ , لكن في المقابل هذه الانظمة هي التي تقوم بانتهاك كرامة واعراض مواطنيها وتتآمر مع الغرب الكافر كما يقولون , لكن نراهم ايضا ضد كرامة وسيادة هذه الدول وشعوبها . . .
دول الخليج وفي مقدمتها السعودية الوهابية وهي راس الافعة لهذه الدول , لا يمكن ان نطلق او نقول عليها بانها انظمة , لان نظام الحكم له قوانين ومبادئ وقيم ودستور عادل لا يطبق الشريعة والاحكام المتخلفة الرجعية التي ولت وعفى الزمن عليها وانقرضت , كل دولة او امارة او سلطنة تحكمها عصابة من المافيات المتخصصة في سرقة الاموال وتهريبها واستخدامها في شراء القصور والجزر والفنادق للاستمتاعات الشخصية وتجميع الجواري والغلمان والزواجات الغير شرعية وتجارة العبيد والاطفال . . .
اما باقي الدول ليس لديها شرعية لانها غير منتخبة ديمقراطيا بل اتت ايضا عن طريق القتل والانقلابات الوحشية والاعدامات والسحل في الشوارع . الانظمة هذه تعرف جيدا بان حكمها غير شرعي وقانوني وهي تضحك على نفسها عندما تتحدث وتتشدق زورا بالديمقراطية والبرلمانات ولديها مجالس بلدية او مجالس شعبية او لجان ثورية ونقابات وجمعيات مزيفة لا حول لها ولا تاثير او لديها اعلام , والكل يعلم بان جميع هذه الاشياء مسيطر عليها من قبل اجهزة القمع والتنكيل في هذه الانظمة الفاسدة التي لا تعرف معنى العدالة والمساواة والمواطنة واحترام حقوق الانسان وكرامته وعرضه وشرفه وخصوصياته .
هذه الانظمة و الحكام او بالاحرى العصابات والمافيات الحاكمة تأخذ شرعيتها من رجال الدين والمرجعيات ومن شيوخ الدجل والارهاب الفكري والديني واصحاب فتاوى القتل وهدر الدماء واطاعة الحاكم ورضاعة الكبير وبول البعير . . . , هذه المجموعات الانتهازية تدعم الحاكم المجرم والظالم وتعطي الشرعية للانظمة المارقة , وتقوم بدور الوسيط في عملية تحريك القطعان من شعوبها اذا طلب منها ذلك لكي تخرج الى الشوارع وهي تنبح وترقص كالقرود والشوادي ضد امور تافهة لا قيمة لها , لكن في المقابل لن نجد او وجدنا طيلة تلك العقود الماضية بانها خرجت ضد حكامها والفساد المنتشر وعمليات تهريب الاموال وسرقة واردات النفط , ولم نسمع يوما ما عن مصير المليارات من اموال النفط في دول الخليج او في ليبيا او العراق او اية دولة عربية اخرى .
من يحكم هذه الدول والشعوب ?
نظام الحكم في هذه الدول ان صح التعبير بذلك متشابك , السلطة او بالاحرى الزمرة والعصابة الحاكمة تدير البلد سياسيا ودينيا , اما رجال الدين هم السلطة المجرمة الثانية , لديها اليد الطولة في المشاركة في عملية الحكم ودعم هذه الانظمة , ولديها سلطة اعطاء واقرار فتاوى ما يطلبه المشاهدون والمستمعون دون محاسبة ورقيب , كم من البشر قتلوا بسبب فتاوى هؤلاء الشيوخ او تم تهجيرهم وهدر دمائهم وتكفيرهم . . . , الا يستحقون هؤلاء الشيوخ المحاسبة وانزال القصاص وتطبيق القضاء والاحكام ? , اذن ليس هناك دولة ونظام وقوانين وعدالة في هذه الدول , بل انها دولة افلاطون وانظمة الارهاب والتخلف والقتل والفوضى , بل وجدناها ابشع من الفاشية والنازية .
هناك شيوخ يخرجون في وسائل الاعلام وامام اعين وانظار العصابة الحاكمة يفتون بقتل انسان , او حاكم , او يرسمون سياسة هذه الدول لكي تسير على المنهاج السلفي او الوهابي او الارهاب الفكري ومحاربة الاديان والقوميات والطوائف الاخرى دون ان تحرك هذه السلطة الفاشية الحكمة ساكنا .
سوف نعطي في نهاية الموضوع بعض الامثلة من هذه الوقائع والشواهد ليرى الجميع ان الارهاب والقتل مزروع وموروث في دمائهم وفكرهم .
اذن شعوب هذه الدول تشارك السلطة الحاكمة بجرائمها وافعالها المشينة , يجب ان تلام الشعوب اكثر من الذي يحكم , اليس هذه الظالم والحاكم والنازي قد جاء من بين هذه الشعوب ? . الشعوب في النهاية هي التي تبني الاوطان وليس الحكام , الشعوب تخلق وتؤسس وتجد مؤسسات ودساتير ونظاما عادلا يحكم بالعدل والمساواة بين الجميع ولا يفرق بين هذا وذاك لا عرقيا ولا دينيا ولا قوميا ولا طائفيا ولا مذهبيا ولا سلاليا . . .
ما ذا تتوقع من شعوب لديها نزعة دينية او تقول عن نفسها بانها محافظة واكثر من 80 % متعصبة عقائديا ودينيا او حتى قوميا ولغويا واعتبرت ان اللغة الرسمية لجنة العالم والمليارات التي تعيش وعاشت على هذه الارض وماتوا والاخرى في طريقها الى الموت , وان ذهب البعض الى الجنة فعليهم تعلم العربية , لان الله لا يقبل او يعرف او يرضى بالتكلم الا بلغة الجنة .
هذه الشعوب المندحرة في كل شيئ هي التي اتت وانتخبت الاسلاميين بحسب الديمقراطية التي اصلا لايعترفون بها لانها كفر والحاد واتتهم من الغرب الكافر الذي يعبد ثلاثة الهة , كما هو معروف مسموح لهؤلاء الكذب في ثلاثة وان للضرورة احكام ويجوز ان تأتي بالممنوعات ان اقتضت الحاجة وهو غير حرام ويقبل شرعا والله اعلم لانه خير العارفين والماكرين .
ما نشاهده اليوم من مهازل ثورات الربيع العربي وهي في الحقيقة ثورات الخريف والشتاء والسباة , ما هي الآ انتفاضة الشعوب الاسلامية التي تريد اسلاما اكثر قوة وتشددا وعنفا وتطبيقا وارهابا . . . , جميع المظاهرات التي حصلت او التي قد تحصل مستقبلا في هذه الدول الرجعية نراها قد انطلقت من الجوامع وبعد اداء صلوات التقرب الى الله , وهذا دليل اخر بان هذه الثورات المزيفة اسلامية الطابع . سياتي اليوم لهذه الشعوب لتلعن وتسب اللحظة التي انتخبوا الاحزاب الاسلامية والسلفيين والتكفيريين والوهابيين والمتطرفين . . .
تاريخ هؤلاء اسود في الاجرام والعنف , في الجزائر تم تصفية اكثر من 60 الف انسان ذهبوا نحرا بالسكاكين والتعذيب والقتل الافتراسي الوحشي . واكثر من هذا العدد في العراق على يد الزرقاوي وارهابيي القاعدة والجماعات الاسلامية , اليمن , السودان , مصر , سوريا الان , وما يحدث في الدول الاسلامية مثل الصومال وافغانستان وباكستان واندونيسيا , وحماس وما فعلته وفوزها عام 2004 وقسمت المقسم , حزب الله وحربه المزيفة مع اسرائيل وتدمير لبنان .
هدف هؤلاء اقامة الحد وتطبيق شريعة الغاب من خلال تشريع الاحكام المختلفة للوصول الى الغايات العظمى . لا يخجلون باصدار امر او فتوى بقتل نفس بشرية بحجة ان شريعة الله تأمر بذلك من فوق سبع سموات , وهي البغي , الخروج على الحكام , الدفاع عن النفس , الكفر , الردة , العمليات الانتحارية , ترك الصلاة , الشذوذ الجنسي والخ .
هناك شيئ اخر غير موجود في باقي دول او شعوب الكرة الارضية الآ في هذه المنطقة المغضوب عليها وهو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر . هذا اعتداء صارخ على كرامة الانسان وحرياته وحقوقه وانسانيته , من له الحق بمحاسبة البشر , القانون ام شيخ يدعي بان لديه قوة وسلطة وامر من فوق سبع سماوات ? .
من له الحق ليقول بان هذا العمل منكر ومخالف للقوانين البشرية , مثل / الامتناع عن الصلاة , القمار , الفطور العلني , حكم قتل المسلم يدخل في هذا السياق , لكن قتل غير المسلم مستثنى , اذن هناك فقط حرمة دماء المسلمين , نجد هناك مرونة حتى في هذه الحالات للمسلم الغير منتمي للمذاهب الاربعة المعروفة البكرية السنية , بمعنى اخر هناك تكفير للمسلم الشيعي , وبالمقابل هناك ايضا من الشيعة من يكفر المسلم السني وهكذا , فكيف هو الحال سيكون مع غير المسلم !!! , ان لله في خلقه شؤون , والله اعلم وهو خير العارفين - وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ؟ .
يعتبرون المسلم معصوم الدم والمال , فحرمة المسلم اعظم عند الله من حرمة الكعبة بحسب اعتقادهم بل في الدنيا اجمع , اي لا يحل دم امرئ مسلم يشهد ان لا اله الا الله واني رسول الله , كما جاء .
اخيرا هل بالمقدور القول ان هذه الشعوب قادرة على بناء اوطانها اوانظمتها كما حصل في المانيا او اليابان او كوريا الجنوبية او حتى الصين او الهند الذين يعبدون البقر والاصنام والتماثيل ? . اميركا عمرها حوالي اقل من خمسة قرون وصنعت المعجزات , ونحن نعرف ان عصر المعجزات انتهى منذ اكثر من الفي عام . الهفوة والمسافة اصبحت شاسعة وكبيرة وبعيدة بين النور والظلام , لا يحلمون الآ بامل سقوط هذه الحضارات او تدميرها بشتى الطرق والوسائل والاستيلاء عليها وغزوها من جديد تحت غطاء الفتوحات الاستعمارية الدينية الجهادية , وهناك شيوخ افتوا بهذه الغزوات وفتح روما والقسطنطينية وعاصمة الكفر الفاتيكان ودول اميركا وافريقيا واسيا وهم ينتظرون ان ياتي المسيح الدجال ويكسرون الصليب والعملاق الاعور وبعد ذلك ياتي المسيح الصحيح المسلم ليحكم اربعون عاما ولا يبقى في هذه الارض سوى الاسلام واللغة العربية , واستثنوا هنا حتى المهدي للشيعة والمسيا اليهودي وبوذا للبوذيين وكريشنا للهندوسيين والمسيح للمسيحيين وهكذا . . . , وقد نسوا او تناسوا نظريات البناء والهندسة المعمارية والمدنية والعلمية الاخرى , منها من لا يبني من الاسفل فهو غير قادر لا على البناء ولا المحافظة او الادامة او تطوير المستولى عليه لانه يجهل الطريقة والعملية وكود البناء اي اسرار المهنة , الايام القادمة قادرة على اثبات الحقائق والوقائع , الى اللقاء .

امثلة وشواهد لمن يحكمو ن هذه البلدان , الشيوخ ام الحكام او الشعوب !

الشيخ يوسف القرضاوي يفتي بقتل القذافي
http://www.youtube.com/watch?v=nAGHGw6a_Ac
فتوى هدر الدم تغزو المغرب بعد مصر واغتيال فرج فودة
http://www.youtube.com/watch?v=6KC7Cz9JSbk
حازم الاعرجي وهو يفتي بوجوب قتل السنة
http://www.youtube.com/watch?v=UCNqIK40b8I
شيوخ القتل
http://www.youtube.com/watch?v=UU_SIuxgtAI
الشيخ محمود عامر يقرأ فتوى قتل البرادعي عالهوا
http://www.youtube.com/watch?v=H1zfNYDS-7M
الشيخ محمد حسان يفتي بقتل بشار الأسد
http://www.youtube.com/watch?v=BAimG2qFkNs
الشيخ الزغبي يدعو إلى شنق المواطنين الشيعة
http://www.youtube.com/watch?v=Z4Ze2TU4anA&feature=related



#جوزيف_شلال (هاشتاغ)       Schale_Uoseif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا ما بعد السقوط !
- أزمات مخيم ليبرتي ومعسكر اشرف في العراق , من المسؤول عنها ?
- الفاشيون الجدد
- موقف بعض الاحزاب والتجمعات المسيحية بانشاء مناطق امنة او محا ...
- ذكرى التاسع من نيسان وعملية تحرير العراق , بين الحاضر والماض ...
- هل يلام الاكراد او غيرهم اذا ارادوا الانفصال عن العراق ?
- الشريعة ودولة الخلافة الاسلامية حل لكل المشاكل !
- ثورات‎‮ ‬الخريف‮ ‬العربي‮ R ...
- الدول العربية واشكالية التدخل العسكري
- انظمة وشعوب الدول العربية غالبيتها مصابة بامراض وعقد نفسية
- هل تستحق سوريا او غيرها من الدول العربية كل هذه التضحيات ?
- من قاد ويقود الثورات العربية , الشباب ام الاسلاميين ?
- نعم للفيدرالية الجغرافية وليس للتقسيم الطائفي
- تحويل منطقة الشرق الاوسط الى انظمة دينية ايديولوجية لصالح وع ...
- لماذا تاخر الحسم في سوريا ?
- اصبح العراق المكان المناسب لتصفية ملفات وحسابات دول عربية وش ...
- معضلة المجلس الوطني الانتقالي الليبي
- الافكار القومية والايديولوجية اثبتت فشلها وهزيمتها
- النظام الفيدرالي الاتحادي للمحافظات اوالاقاليم حق يكفله الدس ...
- لماذا نلام عندما نقول / عمليات التغيير للانظمة العربية تسير ...


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جوزيف شلال - من المسؤول عن بناء الدولة , الشعب أم الحكام ?