إسلاميات ( 2 )

مرحبا بعودتك وعساك بخير،
أثناء العطلة الصيفية الطويلة يتنافس الاولياء على إرسال اطفالهم للمدارس القرآنية المتكاثرة من اجل تنشئتهم تنشئة اسلامية كما يحض على ذلك المشايخ كما يجبرونهم على الصيام والصلاة وهكذا يعملون على غسل الادمغة وحشوها بترهات وخزعبلات محمد وقرآنه وبهذا أفلحوا في ابقاءنا متخلفين.المشكلة ان المتعلمين اكثر ايمانا بتخاريف هذا الدين اكثر من الاميين ،فكيف تريدهم ان يؤمنوا بنظرية التطور أو غيرها.؟حالنا بائسة ولا امل بأصلاحها قريبا ولا دين يعلو فوق الإسلام والويل لمن أنكر ولو حديثا باليل من حديث أشرف الخلق!فهم دائما على حق .أما بوذيو بورما فهم الإرهابيون المجرمون العنصريون المعتدون على الاقلية المسلمة البرئية هناك.سلوك لم يتغير منذ 1433 سنة ينسحب عليهم المثل:ضربني وبكى وسبقنى واشتكى.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          236 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الفقرة الثانية تقول ينجو من عقوبة حبس من جاهر بالإفطار إن كان له سند في الحكومة أو الغرامة
وأنا أقول : يحتلّ الصفوف الأولى من المسجد النبوي من كان له سند في الحكومة أو البرطيل
بمئات الدولارات
المال والانتهازية يتكلمان

الفقرة الثالثة تابعت أخبارها في جميع صحف آسيا الجنوبية حيث أعيش بالقرب منهم لأتأكد مما يُكتب حول موضوع المذابح البوذية
لم ينشر عن هذا الموضوع إلا كخبر صغير ولم يتكرر
نحن من يقوم بالهوجة والدوشة

اتركْهم مقتنعين بفرائد الصوم الصحية ، إذا مرضوا من جيبتك أستاذ ؟
أصلاً دفاعهم عن الصيام وفوائده دليل اجتياح تفسيراتكم المنطقية العلمية لتبريراتهم الساقطة علمياً وفعلياً

العلم إلى الأمام والجهل إلى الخلف
لا خوف على الطلائع المنيرة ما دمتم تتحلون بالأمل والتفاؤل رغم قتامة المشهد
مع خالص الاحترام والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          254 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الافك والكذب والزور والتدليس والغش هي اوصاف الصقها سيد الخلق بدينه الحنيف وورط امم في القيام بطقوس لا يقبلها العقل السليم من صيام وصلاة وحج ما امر بها اله بقدر ما نقلها الصلعوم عن امثال له سبقوه وها هي القنوات الاسلاميه يفضح بعضها البعض على انها خاصة بالتدجيل والاستخفاف بعقول البسطاء من اجل سلبهم اموالهم كما هو الشان بالنسبة للحج

إرسال شكوى على هذا التعليق          183 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طاب مساؤك. نعم إن غسيل الدماغ الذي يتعرض له الطفل في بلاد الإسلام من القوة والفظاعة بحيث لا يستطيع المرء التخلص منه بسهولة بل سيدفع من حياته سنوات للحيرة والشك والسؤال والبحث إلى أن تتكشف له أكاذيب الصادق الأمين، وسوف يصدم عندما يقرأ في أمهات الكتب الإسلامية عن أفاعيل أشرف الخلق إجمعين. عموماً حرب التنوير مستمرة والإلحاد واللادينية في تصاعد كل يوم وكل لحظة، وفي السنوات القليلة القادمة ستشهد دول المنطقة ثورات أخرى أكثر إنسانية وعدالة في مطالبها.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          217 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

للأسف فإن الإسلاميين يقبضون بقوة على زمام المؤسسة التربوية والتعليمية، ولديهم مثل معروف يطبقونه وهو ( العلم في الصغر كالنقش في الحجر ) والمقصود ( العقيدة في الصغر كالنقش في الحجر) إذ إن ما يقال للطفل في سنوات حياته الأولى يظل باقياً مهما كبر الإنسان. ولأن العقيدة الإسلامية وصلواتها الخمس عقيدة رهيبة بها من التخويف والفزع للأطفال ما يكفي لأن يتبعون رجال الدين فيركضون خلف رنات الموبايل الإسلامية ويشاهدة قناة الرحمة وقناة الناس اللتان تكدسان ملايين الدولارات من عوائد الإعلان. لا أعتقد أن الحل بعيد المنال، بل إن عدد العقلانيين في ازدياد دائم وسوف ينتصر العلم على الخرافة. شكرا للمرور والتعليق .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          213 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أهلاً بعودتك لموقع الحوار زميلي العزيز صلاح يوسف
الدينيين بصورة عامة وعلى إختلاف أديانهم يعتمدون على ثالوث خاص في عملية إستمرار وديمومة الإيمان الأعمى بالإله والمقدس والغيب والخرافة
هذا الثالوث الخطير يتكون من : ( الوراثة ، التلقين ، الجهل ) ، فالوراثة هي السبب الرئيسي في أن كل إنسان يولد على دين أبائه وأجداده ، والتلقين يأخذ دوراً خطيراً في تثبيت الوشم العقلي وتنطيعه وتثبيت الفايروس الديني في داخله بقوة تسيطر على عقل المؤمن وتهيمن عليه وتحافظ على غلافه الإيحائي
أما الجهل فهو الحاضنة والمناخ والتربة المناسبة لكل فايروسات الدين وخرافاته ولا معقوليته
واؤيدك أخي صلاح بأن الوسيلة الناجحة الوحيدة هي في تحرير العقول الصغيرة للأطفال ( خذوهم صغاراً ) وإعطائهم الفرصة كي يكبروا وتكبر أدمغتهم على جمالية التفكير الحر وحرية الإختيار حسب قناعات الإنسان وذائقته الحياتية وقناعاته بكل الأمور والأفكار المطروحة حوله ... حتى العقيم والسخيف منها
ولكن ... وبوجود كل هذا الحكومات والأحزاب والمليشيات والمنظمات الإسلامية فقد يبدو الأمر من أشباه المستحيل اليوم ، ومع هذا فلا حدود للعقل العلمي المُبدع
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          180 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الديانات جميعها اوهام وخزعبلات وحان لها ان تختفي من حياة البشر ليتمكنوا من الحياة الكريمة ، الديانات وظيفتها في المجتمعات تجهيل الشعوب واغماض اعينها عن المشاكل الحقيقية واسبابها الحقيقية التى تعاني منها ، ولا تنسى التحكم انها الطريقة الوحيدة للسلطة للتحكم بغوغائين الشعوب ، مرحبا بعودتك ونتمنى الاستمرار

إرسال شكوى على هذا التعليق          241 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك أخي صلاح ولقلمك ، ان قنوات الهبل انتشرت لحاجة في نفس يعقوب، يعني السعودية يهمها كثيرا أن يبقى المسلمين في غباء وجهل الاسلام لكي تحافظ هي على مكاسبها من الحج والعمرة، انها تجارة رابحة على طول العام ..فهي تدفع الملاليم لتكسب الملايير من مواسيم الحج. ألف تحية لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          235 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز صلاح يوسف
أرسلتُ تعليقاً على مقالك هذا ، وهو التعليق المحجوب # 7 ، وبعنوان (( في عالم اليوم ليس هناك مستحيل )) ، لكن رقيب الحوار العبقري حجبه لا أدري لماذا إلا إذا كان هناك سلوك أو تصرف مُبيت ضد شخصي ( الحكيم البابلي ) واؤكد لك خلو التعليق من ذلك
طلبي منك أن تُعيد نشر التعليق ، لسبب واحد فقط ، وهو كي يرى كل من سيقرأه أنه تعليق عادي وعابر ليس لا
تكرار حجب الكثير من تعليقاتي ، مع نشر مقالاتي في المكان الأدنى مما تستحق هي سياسة مُبيتة ومحاولة مبطنة لتكميم أفواه من يتجرأ على نقد الموقع وتبيان معايبه وشطحاته ولا ديمقراطيته عندما يتعلق الأمر بتقييم مقالات الكتاب
وقد سبق لي تقديم عدة إعتراضات للزميل رزكار عقراوي ، ولكن ... لا صوت لمن تنادي
وأقول بملآ فمي : سيكون هناك مقال حول الموضوع ، ومن خلاله ربما سأنسحب من النشر في هذا الموقع الذي يرى في النقد شتيمة ، وهذا غير حضاري وغير ديمقراطي وغير عادل ، وهذا لا يقل رداءة عن سياسة الحكام العرب الديكتاتورية الفردية التي تعتمد قفل الألسن والترحيب بكل من يقوم بمدح وتمجيد حتى الخطأ والسلبيات التي لا يخلو منها موقع الحوار المتمدن
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          215 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الف تحية لك ولكل الحضور
يا ليت هم صائمون عن قناعة لكن اغلبهم بل جميعهم يصومون طمعا بالجنة الموعودة لهم وخوفا من جهنم التي يعيشونها الآن من خلال حكومتهم المسلمة ايضا
هذه هي عبادتهم ونظامهم الذي يعتمد على فرض رأيهم بالقوة , لن نسألهم عن سبب صيامهم ولماذا انتم تصومون لكنهم يسألون عن سبب افطارنا ولماذا لا نصوم ؟ ويا ليتهم يفكرون او يستمعون !وأقول هذا وانا المسلمة لكني لم اختر ذلك ولو خيروني لما اخترت اي ديانة فديانتي هي الحب والعدل

إرسال شكوى على هذا التعليق          181 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الف تحية لك ولكل الحضور
يا ليت هم صائمون عن قناعة لكن اغلبهم بل جميعهم يصومون طمعا بالجنة الموعودة لهم وخوفا من جهنم التي يعيشونها الآن من خلال حكومتهم المسلمة ايضا
هذه هي عبادتهم ونظامهم الذي يعتمد على فرض رأيهم بالقوة , لن نسألهم عن سبب صيامهم ولماذا انتم تصومون لكنهم يسألون عن سبب افطارنا ولماذا لا نصوم ؟ ويا ليتهم يفكرون او يستمعون !وأقول هذا وانا المسلمة لكني لم اختر ذلك ولو خيروني لما اخترت اي ديانة فديانتي هي الحب والعدل

إرسال شكوى على هذا التعليق          240 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عذراً للتأخير في الرد على تعليقاتك .. في الواقع وجدت أن السيد مراقب التعليقات قد نشر تعليقك ويبدو أن عدم نشره كان من قبيل السهو. عموماً لا يبدو أن شعوبنا ستصحو في المدى المنظور من الثلاثي الذي تفضلت به، ولا أخفيك، فرغم انتشار التنوير إلا أن فوز الإسلاميين في انتخابات مصر وتونس وضلوعهم حالياً في الثورة السورية المسلحة وإعطاء توكل كرمان جائزة نوبل، كل ذلك أصابني بنوع من الإحباط ولا أعلم إن كنت سأستمر في الكتابة أم لا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلنا فرض علينا الإسلام أو المسيحية أو اليهودية. يقول داوكينز ( لا يوجد طفل مسيحي ولا طفل مسلم )، بل يوجد طفل لأبوين مسيحيين أو طفل لأبوين مسلمين، ويبدو أن البشرية التي ما عادت تحتاج إلى الأديان ستحتاج وقتاً طويلاً إلى أن تتخلص من هذا الإرث الثقيل. شكرا للمرور والتعليق.

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---