لماذا الإسلام تحديداً ؟!

من حق المسلم يعتقد فيما يعتقد ومن حق المرأة المسلمة أن ترتدى الحجاب. ولكن ليس من حق المسلم فرض أفكارة السياسية بحجة أن الإسلام دين و دنيا و حكم سياسي. وليس من حق المرأة المسلمة أن تجبر غير المسلمة بإرتداء الحجاب. ففى مصر مثلا يهدمون الكنائس و يحرقونها لأنهم يؤمنون أنها معابد وثنية. يمنعون طفلة مسيحية من دخول المدرسة لأنها لا ترتدى الحجاب. يريدون فرض الشريعة بمفهومها العنصرى على الأقباط. فالكتاب فى هذا الموقع يتحدثون للقارئين بالعربية فى هذه المنطقة. ما الجدوى بأن ينتقدون البوذية أو السيخ أو اليهودية أو المسيحية. فالإسلام السياسي هو المسيطر على المنطقة وهو الذى يريد فرض مفهومة للدين على القاطنين بالمنطقة. نقد السياسة و الدكتاتورية الفكرية التى تريد بسط هيمنة مقدسة بأسم الله و تكميم الأفواه ليس عيب أو حرام. ولو فرضت أى ديانة فكر سياسي على أهل المنطقة سنجد نفس الكتاب بنفس الموقع ينتقدون سياسات هذا الدين. أتمنى أن يعلم الجميع أن المسلمين المتعصبين هم اللذين يفتحون باب النقد على الإسلام..

إرسال شكوى على هذا التعليق          161 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تنسي أيضا أستاذ صلاح أن نقد الإسلام يضطرهم المسلمين ذاتهم بالولادة البحث في كتبهم لأنسنة نبيهم وعقيدتهم ومحاولة التعامل بإنسانية حتي يبعدوا عن نبيهم التهم الثابتة في كتابهم وتدين نبيهم وعقيدتهم وتعاقبهم عليها المعاهدات والمواثيق الحقوقية الإنسانية والدولية بمعني أن نقد الإسلام هو في صالح إسلام الإنسان المولود مسلما ولا يعرف الكثير عما قاله وفعله النبي الصحراوي من مآسي و.......فقط يحلم بجناته ومشتملاتها .....شكرا مجهوداتك مشروع أنسنة تعاليم الصحراء

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد اطلت علينا يا استاذ صلاح بمقالاتك الرائعة صدقني انا لدي عمل ومشغول طول الوقت لكن مقالاتك ومقالات الاساتذة والمفكرين في هذا الموقع جدا مؤثرة ستجعلونني اترك عملي بسبب انشغالي بهذه الافكار والكلمات الرائعة هههه للمزحة ... يا عزيزي كل ما قلته صحيح واتمنى ان ياتي دور الاصلاح في المجتمعات لان اساس النقد هوة النقد الديني ..الاسلام ونبيه وشيوخه واتباعه وسياسته بيئة جدا خصبة لكي ينتقد والسيدة مكارم فعلا انها تغطي على المجرميين والقتلة بدل ان ترفع قضية ضد الحجاب باعتباره فريضة ترغم الفتاة في لبسه وبدل ان تحاكم القران ونبي الاسلام واله الاسلام على احكامه وفرائضه القاسية والمميتة المنافية لحقوق الانسان تاتي السيدة مكارم لكي تدافع وتنتقد المنتقدين له .. اكيد السيدة مكارم منزعجة من كل هذا النقد الموجه لها لكن الحقيقة تقال انتي عليكي المطالبة بحقوق الملايين من حروب الردة الى حد الان من الذيين قتلو و هجرو ومن النساء وكل الاناس الذين اضدهدتهم هذه الشريعة وعدم التستر عليها ... تحياتي لك استاذ صلاح وشكرا لمجهودك وصراحتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ صلاح
رغم قسوة الكلِمات التى قمت بإستخدامها فى المقال والخاصة بالقرأن والسٌنة ,إلا إنها حقيقة يعلمها القاصى والدانى وإن حاولوا إخفائها, نعم من المكن أن تسبب جٌرحاً لهم كمسلمين ولكن بالتأكيد سيكون جٌرحاً مؤقتاً على أمل أن ينعم الله عليهم بالشفاء من تلك الأفكار الغير إنسانية. قول الحقيقة ليس سهل دائماً و صعب أن تقول لمريض بالسرطان إن علاجه يكون بحبة أسبرين مثلاً .بل هو يحتاج لعملية صعبة و مٌعقدة لإستئصال الورم الخبيث.
لا تدعهم يمارسوا عليك إرهابهم الفكري وإستمر في فضح نفاقهم وكذلك إرهابهم وتأكد إن النهاية حتماً قادِمة .
تحية لشخصك و لشخص الدكتور كامل النجار و كذلك كل قرائك الافاضل .

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الخ صلاح عفواً مرة اٌخرى
أتوقع أن تدخل السيدة م.إبراهيم وبعد أن تقرأ مقالك هذا فستقوم و كما عودتنا بسطر تعليق ٌمحاط بهالة من الأدب والوقار ,ولكن و ايضا كالعادة لن يكون رداً على موضوع مقالك بل غالباً سيكون عن كيفية زراعة الفلاح المصرى لنبات الملوخية وإحتمال ان تزيدنا كرماً و تشرح لنا افضل طريقة لطبخها .
أسف اٌستاذ صلاح وكما نقول فى مِصر ...هّم يبكى وهّم يضحك ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          168 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت متناقض جداً سيدى العزيز ، إذا عدنا بالتاريخ 600 عاماً ، سنجد أنه كان هنالك
قتل للعلماء والمفكرين من جانب السلطة الدينية الكنسية ، ومحاكم التفتيش التى كانت تطول كل مفكر حر وكل ذو رأى يخالف المعتقدات الكنسية ، أليست هذه جريمة .
دعنا نغوص قليلا فى الكتاب المقدس سفر نشيد الأنشاد الإصحاح السابع :
-ما اجمل رجليك بالنعلين يا بنت الكريم دوائر فخذيك مثل الحلي صنعة يدي صناع.-
-سرتك كاس مدورة لا يعوزها شراب ممزوج بطنك صبرة حنطة مسيجة بالسوسن.-
-ثدياك كخشفتين توأمي ظبية.-
-رأسك عليك مثل الكرمل وشعر رأسك كأرجوان ملك قد أسر بالخصل.-
-ما أجملك وما أحلاك أيتها الحبيبة باللذات.-
-قامتك هذه شبيهة بالنخلة وثدياك بالعناقيد.
هل يمكن أن يكتب إله مثل هذا الكلام الذى ليس له علاقة بأى بإيمان أو محاولة إثبات وجوده .
عدم إدراج الكتاب المقدس فى قائمة نقدك يعنى أنك تتفق وتدافع عن هذه الترهات أيضاً .
واليهود الذين يرون أنهم شعب الله المختار ، وأن بقية الأمم حيوانات دمها وأموالها وممتلكاتها مستباحة لهم ، أليس هذا إجرام وعنصرية
وقتلهم لألاف الفلسطينيين بلا رحمة ، أليست هذه وحشية سيدى الفاضل

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

راجع التاريخ جيداً سيدى العزيز ، ولا تنحاز لأحد ضد الآخر ، أنت يسارى ، ويجب عليك أن تقف فى موقف وسط ، وتهاجم جميع الاتجاهات ، أنا رأيت أن كل مقالاتك تهاجم الإسلام فقط ، وهذا بدوره يجعلنى اعتقد أنك لست يسارى ، وأنك تتخفى تحت عباءتها ، اظهر وجهك الحقيقى او اثبت يثاريتك وماركسيتك

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ صلاح , من حقنا ان نسأل ايضا : لماذا يهاجم المسلمون المسيحية واليهودية ؟ اليس الاسلام جاء لمحاربة الوثنية , اذا لماذا ادار مدافعه على من يعبد الله ؟ بل ان محمد تحالف مع الوثنيين وعبد صنمهم وتبنى شعارهم, الهلال والنجمة, واخذ حجهم وفجأة اصبحنا نحن الكفار! بالمناسبة فاتك شتيمة اخرى كان محمد يشتم بها اصحابه من المؤمنين : اعضض ....ابيك . وتلك لعمري انها تمثل اخلاق سيد المرسلين خير تمثيل . لاتطيل غيبتك علينا رجاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه استاذ صلاح المحترم
من ذاك الذي يقول بأن نقد الفكر الديني والاسلامي بالذات هو غير مجدي ويعطي مفعول معاكس؟؟؟
انها اكبر كذبه واكبر تجني يطلق على كتاب نقد الفكر الديني !!!ا
انا شخصيآ اعرف كثير من الذين تفتحة عقولهم من جراء قراءة مقالات النقد في الحوار المتمدن طبعآ بعد ان فاقوا من الصدمه التي اصابتهم من هول المعلومات التي اطلعوا عليها!ا
هناك من ينتقد ويقول وما نفع انفار على عدد الاصابع يقابله مليار ونيف يقبعون في دهاليز الانغلاق
نقول لهم نقطه نقطه ويمتلىء الاناء’’ا
تحيه للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا قولك( كتبت السيدة مكارم إبراهيم مقالاً تنتقد فيه الكتاب الذين ينتقدون الإسلام وتصرفات المسلمين واصفة إياهم بالعنصرية ضد دين الإسلام)
العنصرية هي:التمييز ضد مجموعة من البشر على أساس صفات تنسب إليهم بشكل محق أو زائف وايضاً الافعال والمعتقدات التي تقلل من شأن شخص ما كونه ينتمي لعرق.
إذاً،الأديان لا هي عرق ولا بشر،من ينتقد اي دين، مصطلح العنصرية لا ينطبق عليه.
النازية ومصطلح الشعب الآري تعد عنصرية
شعب اللة المختار عنصرية
خير امة اخرجت للناس عنصرية
الشيوعية ليست عنصرية لأنها لا تميز بين الطبقات
ومن الأعمال العنصرية والأكثرها انتشارا هي تجارة الرقيق التي كانت تمارس عادة ضد الأفارقة السود.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ألا تعي الكاتبة المتحرمة أن التستر على الجرائم التاريخية يؤدي إلى تكرارها؟...وها هي النتيجة أمامنا اليوم في كل ما ذكره أستاذنا صلاح يوسف من انحطاط حضاري

المتستر على جريمة يعد شريكا فيها

أقول للمطالب بالنظر للغير وانتقادهم؟..صدق العزيز الحكيم القائل انكم تنظرون القشة في عين الغير وتعمون عن اللوح الخشب في أعينكم !

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سفر التثنية .اصحاح17
17: 2 اذا وجد في وسطك في احد ابوابك التي يعطيك الرب الهك رجل او امراة يفعل شرا في عيني الرب الهك بتجاوز عهده

17: 3 و يذهب و يعبد الهة اخرى و يسجد لها او للشمس او للقمر او لكل من جند السماء الشيء الذي لم اوص به

17: 4 و اخبرت و سمعت و فحصت جيدا و اذا الامر صحيح اكيد قد عمل ذلك الرجس في اسرائيل

17: 5 فاخرج ذلك الرجل او تلك المراة الذي فعل ذلك الامر الشرير الى ابوابك الرجل او المراة و ارجمه بالحجارة حتى يموت

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنتقاد الست مكارم ابراهيم لي وللدكتورة الهام وآخرين أستطعت تحديده بعدة نقاط أولها أن الأستاذة
مكارم ترى في الخطاب الموجه لنقد الدين غير فعال وليس بتلك القوة والمنهجية ألتي
يمكن لها أن تزعزع عقيدة مسلم ما حسب ماترى هي وهذا من حقها وهذ ايضاً حسب ماذكرته
على الزملاء وهنا أقول للأستاذة مكارم حرية التعبير تُعطي الحق للجميع بنقد جميع الأفكار
ألتي يراها غير مناسبة له ولمجتمعه حتى لو كان مستوى الناقد ضعيفاً ولايملك مقومات قوية
لنقد الأسلام كا الدكتور النجار وسامي لبيب وغيرهم من كبار الكتاب فهذا يندرج تحت بند حق
التعبير وللقارئ الحكم ومن كُل حسب مقدرته
ثانياً الاستاذة مكارم كما علمت تعيش خارج بلاد الرمال ولاتعاني شيء من الإسلام السياسي
ومظاهره الواضحة القوية ألتي تحاول فرض نفسها بالقوة على غير مُعتنقيه أو حتى تاركيه
وبالتالي تحصل الكثير من الإنفجارات الإرتدادية من جراء تلك المظاهر الشمولية البغيضة
ومن هُنا يجب أعطاء الحق للجميع في التعبير عن مايجري وليس لازماً ان يكون الكاتب دكتور أو برفيسور
والنقطة الأخيرة
يُتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والنقطة الأخيرة
أنا ايضاً أعيش خارج بلاد الرمال ولا أشعر بضطهاد فكري او إسلام سياسي ولكنني أرى من واجبي الوقوف والتضامن بأقل مايمكن وهو الكتابة عن هذي العقيدة البغيضة ألتي فقدت
أخي الوحيد بسببها وبسبب افكارها الجحيمية عندما فجر أحدهم نفسه في سوق شعبي للشيعة
في العراق
شكراً أستاذ صلاح موضوع رائع ونقاط مُفصلة وكأنك أستاذ رياضيات
والتعليق رقم 5 للأستاذ سامي غطاس أدخلني في نوبة ضحك باالكاد استطعت الخروج منها
.....:):)

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق أمير باكي / شكرا للمرور والتعليق. نعم من حق الناس أن يؤمنوا بأي عقيدة شاؤوا طالما أن هذه العقيدة لا تؤذي الغير والآخر، ولكن عقيدة الإسلام مؤذية وعدوانية منذ وجدت وحتى الآن وتأمل أوضاع العراق والصومال والجزائر والسودان ومصر حيث يحرقون الكنائس لأنهم يعتقدون أن المسحيين كفار. تقبل تحياتي.

الصديق عدلي الجندي / أخي عدلي كل شيء في هذه العقيدة صحراوي حتى الجنة فيها خيام مملوءة بحور عين وحتى الفاكهة هي فاكهة صحراء نجد والحجاز من نخيل وأعناب. شكرا للمرور والتعليق ولك تحياتي.

الصديق سليم يوسف متى / شكرا للمتابعة والقراءة. في الواقع أنا مثلك أخي الكريم لي مشاغلي وهمومي ولست متفرغاً للكتابة لكني أعدك بأن لا أطيل الغيبة. شكرا لك وتقبل مودتي.

الصديق سامي غطاس / شكرا للتعليقين الجميلين. نعم عدم الحديث في الموضوع أو اختلاق مواضيع أخرى من مميزات العرب اليوم. اقرأ الأخ شاهر الشرقاوي الذي ينص لنا من العهد القديم والتوراة وكأن الملحدين اليهود أمثال شاحاك وغيره لم يفندوا ويرفضوا شرائعها غير الآدمية. نحن مرضنا الإسلام فلماذا نتحدث عن غيره ؟ تحياتي لك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          203 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التوراة ديانة همجية وعنصرية، لكن أليست تشريعات الإسلام من قطع ورجم وسحل مأخوذة منها ؟ نحن موضوعنا الإسلام الذي تدين به غالبية المجتمعات العربية. ما فائدة نقد التوراة والإنجيل ؟ نعم من المككن أن تكتب لتنقدها وهذا ليس ممنوعاً بل إنني أرحب بذلك، ولكن هل توجد في العالم العربي تنظيمات يهودية ومسيحية وسيخية وبوذية تفجر الناس في الشوارع حتى بات العراق يحتوي على 4 مليون يتيم خلاف الأرامل والتكالى ؟ أليس لكم عيون لكي تشاهدوا المآسي والفظائع التي يسببها الإسلام لنا منذ 1430 عاماً ؟ نعم وأوروبا عانت من ظلم الكنيسة ومحاكم التفتيش، لكنها لم تسلم وجاءت مباديء الثورة الفرنسية لكي تنير أوروبا وتنقلها إلى عصور الحرية والإبداع والديمقراطية ومجتمعات الرفاه، ومثلما انتقدوا هم الدين المسيحي في مئات الكتب وآلاف المقالات والمسرحيات والأفلام، فمن حقنا نحن أن ننتقد ظلم الإسلام وجرائمه وهو حق طبيعي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق الرائع صلاح يوسف
قبل كل شيء أهلا بعودتك إلى قلب المعمعة من جديد...
لا بد أنك تعلم وقد رددته في العديد من مقالاتي, أن من يقول الحقيقة الحقيقية في بلاد العرب والإسلام.. يسحل.. يقتل.. يشرد.. ويحرم ويكفر.. لذلك حذرا يا صديقي لأنني أخشى عليك... والحقيقة تموت.. ومن يدافعون عنها اليوم قلة قليلة...
إبق معنا..لآننا بحاجة لصراحتك الرائعة وقوة كلماتك...
مع كل مودتي وتأييدي وصداقتي.. وأطيب تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم أفهم لماذا أحب الأخ عصام أن يذكّرنا بسنه

لم يكن هناك داعي لذلك

فمجرد قراءة لعنوان تعليقه رقم 7 : (((اظهر يثاريتك))) !!!


ومستوى فكره نعرف أنه لم يتجاوز سن ال20 !

إرسال شكوى على هذا التعليق          142 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طبعا، أستاذ صلاح، هناك من يعترض على نقد الإسلام بهذه الطريقة، ولنقل، بحسن نية، بحجة أن هذا لا يخدم جهود العلمانيين المخلصين ولا يسهل مهمتهم في أوساط الناس، فما مدى حصافة هذا الرأي؟
تقديري أن هذا الموقف المهادن غير مجدٍ خاصة عندما نعرف أن ما يكتب هنا موجه إلى النخب وإلى المتعلمين الذين ننتظر منهم أن يكونوا على قدر كبير من التفتح والتسامح وقبول الحوار، أما إذا كانوا مثل العامة فلا خير فيهم لشعوبنا وهم مغلقون أصلا سواء قرأونا أم لم يقرأوا. للاقتناع بعدم جدوى المهادنة يكفي أن نعود إلى تقييم نتائج الجهود الكبيرة التي بذلها العلمانيون والعقلانيون والرواد منذ فجر النهضة العربية حتى اليوم لنقتنع أن كل محاولات نقد الموروث الديني فشلت ولو تلك التي انطلقت من داخل الدين نفسه، مثل جهود عبده والأفغاني وعلي عبد الرازق وابن باديس إلى نصر حامد أبي زيد إلى غيرها في كل بلد عربي وإسلامي، فشلت بسبب رفض رجال الدين لها ولم يحل ذلك دون انتشار الأصولية الرجعية المعادية للحريات والتقدم والتقهر المريع الذي تشهده حياتنا الفكرية في كل مكان بما فيها الجامعات.
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سبب الفشل في رأيي يعود إلى أن تلك الجهود لم تنتقد الإسلام في الصميم مثلما جرى مع الأديان الأخرى طوال عشرات السنين ويعنف شديد، بل كانت تبرئه وتنسب الانحراف إلى رجال الدين بحجة أنهم لم يفهموه، وبالتالي فهي انتقادات تزيد الدين قوة لأنها شهادة له ولهذا يزداد الناس وخاصة المتعلمين تمسكا به والبحث عن فهم أفضل له بحجة أن الدين كامل والفهم ناقص ويصدقون من يوهمهم أن كل الحلول السياسية والتربوية والاجتماعية والاقتصادية وحتى العلمية موجودة في الكتاب والسنة، وهو ما عرقل البحث العلمي الحقيقي عندنا.
لأول مرة في تاريخ النقد الديني الإسلامي تتاح الفرصة لنقده بصراحة وحرية في الصميم بفضل الإعلام الإلكتروني، فلا يجب التردد أو التحفظ. نقد الدين سوف يُجَرِّئ النخب على إعادة النظر فيه. وهو بمثابة إلقاء أحجار في بركنا الآسنة. وبدل عرقلة جهود العلمانيين يجب شن حملات كبرى ضد مروجي الظلامية مثلما تقوم به مختلف الفضائيات مثل هذا الفيديو الذي نشرته الجزيرة والذي هو فضيحة حقيقية في هذا العصر كان يجب أن عدم السكوت عنه، مثل فضيحة إسقاطها لنظرية دارون عبر ترويج الكذب وتحريف التقارير العلمية.
يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أدعو القراء للتأمل في ما يقول هذا العالم الديني، وهو فوق ذلك مستشار في وزارة الشؤون الدينية في الجزائر: (إنّ الإسلام دين الله على هذه الأرض، قال سبحانه وتعالى:إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ الإِسْلاَم آل عمران.19 وقال تعالى:وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ آل عمران.85)، إلى أن يقول (ولقد ذهب الإمام مالك رحمه الله إلى أنّ تارك الصّلاة يُستتاب وإلاّ يُقتَل).
http://www.elkhabar.com/ar/autres/fatawa/265143.html
ومثل هذا الكلام يكتب يوميا ويقال في المساجد، ولا أحد يعترض رغم أن الدستور الجزائري ينص على حرية المعتقد. ثم يأتي البعض هنا، ولو بحسن نية، ويرى أننا بالغنا في النقد والإساءة إلى المسلمين وأنهم سوف يهربون نحو الإسلاميين، وكأنهم انتظرونا حتى نكتب ثم قرروا السير خلف الإسلاميين بالملايين وضد الديمقراطية انتقاما منا.
ذتحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق تحسين خليل / لا أعلم مثلك لماذا يجب أن ننتقد الديانات الأخرى التي لا أثر لها في المجتمع الإسلامي ولا وجود لتنظيمات أخرى سوى التنظيمات الإسلامية التي تمارس القمع والإرهاب ضد المفكرين والكتاب. شكرا للمرور وتقبل مودتي.

الصديق سلوم السعدي / أشاركك الرأي بأن للمقالات التنويرية أثر كبير في زيادة وعي الناس والإسلاميون بدأوا يعترفون بأن هنالك مدا إلحاديا في العالم العربي كرد فعل على التغول الديني الذي صادر حياة الناس وحرياتهم. شكرا للمرور وتقبل محبتي.

الصديق يوسف روفا / تخيل أنني نسيت فعلا الرد على نقطة العنصرية فشكرا لردك الجميل وشكرا للمتابعة والمرور وتقبل تحياتي.

الصديق محمد بن عبدالله / كثيرون لا يعملون أنهم عندما يطالبون بعدم انتقاد وكشف الجريمة إنما يتسترون على المجرم ويشاركونه جريمته. شكرا للمرور والمتابعة وتقبل مودتي.

الصديقة العزيزة فينوس / شكرا للمتابعة والمرور وكذلك للتعليقين الجميلين .. تقبلي مودتي

الصديق أحمد بسمار / شكرا للمرور والتعليق والتشجيع .. تقبل تقديري واحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحييك . ما ظلمت وما قلت إلا ألحق .هذا هو الإسلام . الشر المطلق والكذب المقدس وفن القتل والإجرام وكل شيء وجد من أجلهم ..ولماذا تنتقد .ولماذا الإسلام ألا يستحق هذا النقد . بل يستحق المسح .

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ صلاح
ما أروع ما كتبت. لكن اسمح لي أن أضيف جرائم المسلمين خلال ١٤٣٠ بحق الشعوب التي احتلوا أراضيها. كالآشوريين والأرمن والأقباط والصابئة والبهائيين واليزيديين والبربر والمجوس. آخر مذابحهم في تركيا عام ١٩١٥ حيث تم قتل ١٥٠٠٠٠٠أرمني و٧٥٠٠٠٠آشوري بطوائفهم المختلفة وتهجير أكثر من مليون
أخيراً تقبل إحترامي

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الئ الدواء الشافي
الئ البلسم السحري صلاح يوسف
بعد التحية والشكر والاحترام
الان ياستاذي الجليل استطيع اذهب مستريح الجسد والبال بعد تناولي هذه الجرعة من انتاج اناملكم السحرية
لقد اطفاءت ظمئي وداويت جراحي واشفيت غليلئ
القاكم غدا ايها الفذ الجليل

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جريء دائما كما عودتنا ياأخ صلاح،
كم من عربي يد خل هذا الموقع ويقرأ كتاباته التنويرية؟وبالمقابل كم من عربي يشاهد الفضائيات الدينية ويستمع لبرامج الفتاوى الإذاعية؟وكم منهم يقرأ الكتب الدينية؟وكم وكم..ناهيك عن المساجد التي تزداد يوما بعد يوم لإستقبال وفود المصلين بما فيهم الاطفال؟
الإجابة معروفة،لكن يبدو ان الإسلاميين وأتباعهم أصابهم الهلع من موقع يتيم يكتب حقائق مخزية عن الإسلام المجهول فلجأواإلى عادتهم في الشتم ونقد النقد في محاولة لتكميم الإفواه،ويبدو ان عائض القرني قد تفحص مقالات الموقع التي تفضح دينه ما أضطره لكتابة مقال-لا تعلق الدر في أعناق الخنازير-.لماذا يخشى إسلامي من كلمات نقدية لا يقرأها1في المليون من العرب .أليس هذا دليلا عل هشاشة الإسلام؟
أكتبوا ثم اكتبوا ولا تتوقفوا مادام المسلمون يبيحون لانفسهم كل شيء من إساءات وبذاءات وإتهامات ..للأخر غير مبالين بمشاعر الاخرين وينتفضون من مقال في نقد الإسلام الذي يلغي حق المسلم في ترك دينه رغم عدم إختياره له.
تحويل الصلاة للكعبةكان في2ه وبذلك تكون الصلاة لبيت المقدس دامت 4 أو 5 سنين فقط.شكرا على مقالك القوي ودمت

إرسال شكوى على هذا التعليق          134 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

حروب الردة هي جرائم بحق الإنسانية ولو كان الخليفة الاول الراشد وسيف الله المسلول في عصرنا لقدما لمحكمة الجنائية الدولية وها هي إيران تعمل بهذ القانون الهمجي وتطالب بقتل يوسف نادرخاني فقط لانه ترك الإسلام!!.
ماذا يقول المدافعون عن الإسلام؟ أكيد سيجدون الإجابات بما انهم بارعون في المراوغة والخداع لتمرير اكاذيبهم على العامة من الناس التي تسير وراء المشايخ كالقطيع وتكفر الاخر وسؤالي لمن له عقل:
إذا كان القرآن قال في اخر سوره-النصر-أن الناس دخلوا في دين الله أفواجا وطواعية،لماذا الإرتداد عن الإسلام إذن؟
أليست ردتهم برهانا على ان إعتناقهم الإسلام كان خوفا على انفسهم وأعراضهم واموالهم وإلا لما أرتدوا ولما وقعت تلك الجرائم الفظيعة التي ذهب ضحيتها ألاف الأبرياء .
هل مثل هذه القوانين تصلح لعصرنا ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ القدير صلاح يوسف
اعظم تحية واجل احترام
شكرا للتبيتكم النداء وعذرا علئ التشبيه بالمعتصم وانتم اعلم انه مجرد كمثل يقال اعلم انه في معاجمكم لاتوجد جيوش وحروب وقتال كنت قاصدا افكاركم النيرة وثقافتكم العريضة والتي هي اقوئ من الاسلحة والجيوش
اكرر الشكر والتقدير ودمتم ذخرا وفخرا لنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          194 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الواقع لا أعلم ما الفائدة التي ستعود علينا لو انتقدنا عبادة النار وعبادة البقر والبوذيين، والأهم من ذلك أن البشر أحرار في المعتقدات طالما أنهم لا يفرضونها على غيرهم بعكس الإسلام الذي يدس أنفه في كافة تفاصيل حياتنا ويفرض المعتقد والعدوان على جميع الناس، لهذا أعتقد أن الرسالة السامية للملحدين العرب هي انتقاد الإسلام وفضح بشاعته أكثر من أي شيء آخر. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق سلام / شكرا للمرور والاهتمام وشكرا للإطراء وتقبل مودتي.

الصديق إلياس عاشور / شكرا للمرور والتعليق وشكرا للثناء ولك تقديري ومودتي.

الصديق جلال سنجاري / شكرا للإطراء والثناء وشكرا لمرورك الكريم. تحياتي.

الصديقة سناء نعيم / في الحقيقة أن حد الردة الإجرامي كان من النقاط الأساسية بالمقال، ولا أعتقد أن مجرد تناول هذا الحد في مقال واحد يعد كافياً بل يجب تكرار الموقف من هذا العبث بأرواح الناس حتى لو وصل الأمر لتكوين تجمع إنساني على الفيس بوك يتوجه بشكوى إلى الأمم المتحدة والمفوضية الوروبية لحقوق الإنسان. حد الردة لا يجب السكوت عليه أبداً. شكرا لتعليقاتك الجميلة وتقبلي مودتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان كل من لم تتحقق مصالحه سواء كانت مشروعة ام غير مشروعة, عادلة ام غير عادلة يقوم بالتشنج والرفس وتهييج الرأي العام
والبارع في المجاملة بارع في الخداع
لا تتاجر بالكبت وتدعي المعارضة
علم اللوع اكبر كتاب في الارض بس إلي يغلط فيه يجيبه الارض
اما الصراحة فامرها ساهل لكن لا تجلب مال ولا تصون عرض
احذر من يطربك بما لي فيك
من كان زائفا لا يري من الامور سوي الظاهر الزائف, وسوي الرياء والنفاق, في حين ان الرجل الصادق لا يميز سوي الحقيقة الصادقة
وان تماديت في وصف شخص اكثر بكثير مما فيه ووضعت هالة كبيرة عليه اكثر مما يستحق, فتلك اهانة له, لان معني ذلك ان قدرة الحقيقي ضئيل ومتدني
وكل متملق يعيش علي حساب من يصغي له
وقال استاذنا الدكتور نجيب محمود ان نحترس من ان نشعر اننا الوحيدون الذين نملك الحقيقة عندما قال: في مناخ الصدأ العقلي يظهر من يحتكرون الحقيقة, فاحذر ان تقع ويقع من يتملق في التمادي في توصيفك وتوصيفهم حتي لا يزداد التدني
واحذر فان الاثم كالكلب يتبع صاحبة عادتا ولا تنسي ان الدنيا كالغراب الذي يتقلب, فتري منه الاسود والابيض
وان من يبحث عن الظلم ليس بحاجة الي مصباح
وان الكذب ثمرة لا تثمر

إرسال شكوى على هذا التعليق          179 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ صلاح المحترم
لو سمحت لي ان ابدأ من تساؤلك للسيدة مكارم واعلق على الموضوع بعد اذنك
فعلا ايعقل ان كاتبة ماركسية تدافع عن الاسلام كايدولوجية عقلانية ومتطورة ممكن قبولها . اهذا ما جاء به ماركس الذي اعتبر الدين افيون الشعوب . ايعقل ان نترك تلك الافكار البالية تنهش باجيالنا منذ 14 قرنا- بحجة حرية الفكر والعقيدة .وهل سيترك لك الاسلام ياسيدتي حريتك في اعتناق فكرك الماركسي , عودي الى بلادك واشهري فكرك وانتظري النتيجة .. ايعقل ان تشجعي على الحجاب مثلا . ان كان ذلك صحيحا , فلن تكوني في هذه الحالة افضل من اي شيخ ينشر تلك الخرافات ويدعو لها .
نحن القلة القليلة من العقلاء نريد ان ننزع عنا تلك الغمة التي تسمى الدين لتنعم اجيالنا بحياة حرة وانسانية اولا وانت عليك ان تكوني في الطليعة ككاتبة ومفكرة تنيرن بقلمك هذا الدرب الصعب والمظلم , لا ان تنتنقدي من يحاولون ذلك .
عذرا استاذ صلاح لاني علقت على موضوع السيدة مكارم من خلالك . اما مقالك فلن استطيع ان اعلق او اضيف شيء لانه متكامل ورائع وغني بالفكرة العميقة وهذا هو عهدنا بك فالى مزيد من الابداع ..
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي صاحب المقاله يبدو انك لا تعرف الكثير عن الاسلام فالصلاة ليست هي التي تدخل الناس الجنة كما تعتقد فهناك نارا تشمل المسلمين في جهنم وهم اولئك الين يرتكبون المعاصي والكبائر ولو نظرت ما هي المعاصي والكبائر لوجدت انها في الاساس هي تؤذي البشرية اكثر مما تؤذي الرب فالله غني عن عبادتنا وليس في حاجته لها لكن اسال عينك ماا ترا في الوجود ثم اسال قلبك مااذا يرى في الوجود وانت مغمض جاء رسولنا الكريم بقوله 0 جئت لاتمم مكارم الاخلاق وفي رواية ان امراة كانت تصلي وتصوم وتظلم الجيران فقال الرسول صل الله عليه وسلم هي في النار وان امراة دخلت النار في هرة حبستها ولم تجعلها تاكل من خشاش الارض فهل تظن ان هاذا الدين يسعى لقتل الحرية وقتل البشر هناك اسباب لنزول بعض الايات القرانية فارجو مراجعتها لتعرف السبب الاساسي وراء نزولها

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---