أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - ساراباند 2004: دراما معقدة لعلاقة ناقصة















المزيد.....

ساراباند 2004: دراما معقدة لعلاقة ناقصة


بلال سمير الصدّر

الحوار المتمدن-العدد: 3794 - 2012 / 7 / 20 - 20:07
المحور: الادب والفن
    


ساراباند 2004: دراما معقدة لعلاقة ناقصة
سارباند هو الفيلم الأخير لبيرغمان،كحقيقة موضوعية أساسية لا يمكن التغاضي عنها،لأان بيرغمان قد مات ولن ننتظر منه أعلانا صادقا عن اعتزاله..فعن ماذا يتحدث بيرغمان في مشهده الأخير
سارباند هو عبارة عن امتداد لفيلم(مشاهد من الحياة الزوجية) حيث يعيدنا إلى القصة وإلى شخصياتها ولكن بيرغمان يستخدم ويستفيد من القالب فقط لهذه القصة،فالشخصيات كما يقول هو نفسه(ماريانا وجون) يعرفهما جيدا،لينشأ من خلالهما قصة اخرى عن علاقات محطمة لا علاقة لها بماضي فعلي كان قد نشأ وشاهدناه فعليا في فيلم (مشاهد من الحياة الزوجية1974)...
يقول أمين صالح:الفيلم هو عبارة عن دراما عائلية أشبه بموسيقى الحجرة وشخصيات محدودة...
يقول بيرغمان-نقلا عن أمين صالح-:كعنوان للفيلم،يستحضر موسيقى باخ..لحن أوركسترالي على الفيولونسيل (السربند) في الواقع هي رقصة قديمة يؤديها كل زوجين...رجل وامرأة وقد انتشرت في القرنين السابع عشر والثامن عشر وهي كانت ممنوعة في اسبانيا التي كانت تنظر الى الرقصة بوصفها مثيرة للشهوة الجنسية وهي (الرقصة) أصبحت في آخر الأمر واحدة من أربع رقصات توضع لها ألحان أوركسترالية من النوع الباروكي..وفيلمنا يتبع البناء السربندي
ثمة دائما شخصيتان يلتقيان في عشرة مشاهد وخاتمة
تظهر ماريانا مع المقدمة وتتحدث عن جون الذي بات غنيا جدا،وانقطع الاتصال بينه وبين ماريانا منذ عدة سنوات وابنتاهما بعيدتان جدا عن ماريانا نفسها....
الفيلم تقشفي جدا من حيث اللغة والحوار بحيث بدا الفيلم وكأنه هادئ جدا على الرغم من الكم التكثيفي الهائل للأحاسيس الدفونة في الأعماق...
يقسم بيرغمان فيلمه هذا إلى عشرة أجزاء، والتسمية شبيهة جدا بالعناوين التي يطرحها لارسن فون تراير كتسميات لأقسام أفلامه،فهي عناوين نصية تنبأ عن ما هو قادم بشكل نصي لا يهدف إلى التعقيد بل إلى الانباء فقط عن ما هو قادم..
منذ ثلاثين عاما سيكون هذا اللقاء,وكما قلنا فالقصة هي ليست أبدا عن الحياة الزوجية بل اختار بيرغمان هذا القالب ليقول شيئا آخر تماما...
الفيلم مع استباق الأحداث،هو عن العلاقة بين هنريك وجون بحيث يستكشف بيرغمان مقدار الكراهية والعلاقة بين هنريك وابنه التي تصل إلى حد الحب والهيام وزنا المحارم استنباطا...
هنا نحن لا نتحدث عن تركيز درامي على شخصيات معينة،ولا يمكننا اعتبار أي شخصية(داخل هذا المثلث الثقيل) شخصية هامشية سوى ماريانا التي تلغب دور الناظر والراوي المحايد تقريبا...
العقدة(بمعنى الكلمة) عندما نعرف أن آنا زوجة هنريك الذي يبلغ من العمر واحد وستين عاما قد توفيت قبل عامين فقط من السرطان،وعدم قدرة هنريك أو كارين التكيف مع هذا الواقع،فيحصل هنريك على تقاعد مبكر،وكارين تصبح سجينة عند والدها الذي لا يستطيع الحياة من دونها...
الفيلم ليس عن الماضي،ولا عن العودة إلى الماضي،الفيلم هو عن علاقات أولا وأخيرا،والظروف التي حكمت تصرفات هذه العلاقات مع بعضها البعض،والفيلم ضمن وجهة نظر مركزه نجد بانه انكسار فعلي لما يدعى بمنظومة العلاقات لعائلية،ليس كرها فقط بل مسارا مغايرا وغريبا...
هناك تكثيف درامي فعلي في الفيلم،تجعل من الفيلم يحمل شحنة عاطفية سواء كانت ايجابية أو سلبية وبالتالي هو فيلم يؤكد تميز فن السينما أولا ومن ثم فن بيرغمان بالذات الذي جعل من هذا الفيلم (على تقشفه) فيلما يرى فقط ومن المستحيل أن يسرد او يحكى....وكعادة بيرغمان،فشخصياته تملك حسا عاليا من الثقافة وتعيش في منفى اختياري حتى لو كان هنريك يشعر بأنه يعيش في الجحيم..
الجزء الثاني يدعى ب(بعد مرور أسبوع تقريبا)...الحديث يبدا بين كارين وماريانا عن موت آنا من دون أحاديث مطولة للتعارف،وحتى لو كان بيرغمان ملغزا فقد عودنا أن يدخل إلى مواضيعه مباشرة ومع اللقطة الأولى للفيلم.
الفيلم أبدعه فنان الغرف المغلقة، وهذا التشبيه اكيد لفيلم ساراباند،ومع وجود الغرف المغلقة،نرى في الفيلم شيئا من العزلة التي عالجها بيرغمان وكتبنا عنها في (ثلاثية الجزيرة:العار-ساعات الذئب-شغف آنا) ونحن استثنينا الفيلم الاول من تعليقاتنا حول هذه الثلاثية.
هنريك كرس نفسه للموسيقى وهي تتحدث عن معاناتها مع ابيها كمعلم للموسيقى فهو حساس ومتجهم ودقيق ويطلب منها المستحيل الأمر الذي يجعل منها تعيد المقطوعة الموسيقية عشرين مرة.
هذه العلاقة السادية ستتطور إلى رغبة بالسفاح نفهمه بالمضمون ومن وجهة نظر أخرى فموضوع هذه العلاقة المبدأي هو (سادي-مازوشي) فموضوع اللذة ومن ثم الشفقة على والدها هو الذي يدفعها لأن تخوض في مثل هذه العلاقة..
كارين شخصية معقدة تعاني من ألم داخلي ذاتي وراثي متأصل ودفين،ومكمن تدفق هذا الجوع للألم هو موت الأم ...آنا
)...التعبير اللغوي هنا واضح،فراغ داخلي من Emptyتقول كارين عن هذا المشهد:استمررت بالبكاء حتى شعرت بالفراغ (
(Funny Farmالهموم والحزن لفترة من الوقت كمسكن نفسي ثم دعت والدها بالمجنون وكانت تتمنى من جدها أن يعزله(
أو يرسله إلى الشرطة لقتله...
هذا حقد على الأب ليس في مكانه ونظريا هي لاتقصد ذلك بل هي تعر بالفراغ نظرا لفقدان الأمومة ...
الفيلم كما نرى عبارة عن التقاء أجيال وفعليا لا يختلف الجيل القديم عن الجيل الجديد بأي شيء..مليء بالعقد وغني جدا للتحليل وبذلك يكون بيرغمان بقدومه المفاجئ لم يضف شيئا نوعيا إلى مواضيعه.
هنريك يشارك كارين الفراش (مشاركة في النوم ليس إلا) وموقف هنريك الآن من كارين شبيه جدا من موقفه من آنا..هو لن يسمح بالهجران ولن يقبل بأن يعيش وحيدا...
هناك في الماضي،في داخل هنريك وآنا سؤال عن الانتماء...الانتماء بالنسبة إليهما عبارة عن معجزة،من المعروف أن عدم الانتماء بالنسبة لكونديرا هو أحد قواعد الخفة وبالنسبة لكولن ولسن هو حكاية طويلة...
يقول هنريك لابنته:هذا توضيح وليس عذر...إذ هجرتني سأكون محروما
إذا أصل الفقدان هو شعو لم يجربه ثم سيجرب مرارة هذا الشعور(قسريا) عندما تموت آنا،مشبها الحالة برمتها بالعدم وهو السبب الرئيسي لعدم رغبته باعطاء كارين حريتها.
نرى إذا أن مذهب هذا الفيلم هو (التعلق بالداخل) الفيلم فعليا ينطق وينطلق على حد سواء من داخل الشخصيات وهناك علاقة باردة خاصة من جون اتجاه هنريك...هذا التواصل يجعل من الأخير يشعر بالاستحقار،ويجعله يتمادى في كره والده أكصر خاصة عندما يطلب منه سلفة من ميراثه من أجل أن يطلق سراح كارين...
يسأله هنريك بكل وضوح وصراحة:من أين كل هذه العداوة قادمة..؟!
إسأل نفسك...حاولت التقرب إليك عندما كنت في سن الثامنة عشرة أو في التاسعة عشره...كنت مريضا،ولكن وفي هذا العمر الضئيل رفض هنريك هذه الأبوة ودعى والده بالسيء.
من وجهة نظر جون،فالكره يجب أن يحترم...هذا الموقف ليس مقنعا بالمرة وينبأ عن شخصية لجون حقودة جدا مدحت نفسها قبل ثلاثين عاما قائلة:أنا شخصية مثالية..
بالنسبة إلى جون هنريك أصبح بالكاد موجودا،وهنريك مثلنا يعتقد أن هذه القصة التي حدثت منذ 50 عاما لا تشكل عذرا أبدا..
الفيلم يمكن الحكم عليه بالمتوسط،وهو أفضل من أفلام كثيرة صنعها بيرغمان لم تنل أي شهرة ولم تحسب له أصلا،وهو على عمقه لا يحتاج إلى تفكير أو تأمل طويل فالعلاقات تبدو معقدة وهذا صحيح ولكنها واضحة في نفس الوقت.
تتلقى كارين عرضا من جدها للتدرب على يد صديق له وهو عازف روسي مشهور،مبدأيا ترفض كارين عرض جدها لأن هنريك-نلاحظ أن كارين دائما ما تنادي والدها ب(هنريك) في تسمية خالية من الألقاب-ةبعد مصارحتها لوالدها بعرض جدها مصارحة يتخللها قبلة غير بريئة بين كارين وهنريك هي الوحيدة في الفيلم،نستطيع أن نستشف منها أن السفاح بينهما على وشك الحدوث وهو لم يحدث فعليا...
مقصود هذه القبلة هو شدة التواصل بين كارين وهنريك...هناك شيء قوي يوحد بينهما أدى-ربما لا شعوريا-إلى هذه القبلة...القبلة بحد ذاتها عبارة عن افتقاد للقدرة في التعبير عن التوحد...ستقرر في النهاية السفر إلى هامبورج لمدة عامان وتقول هذا الكلام وهي تبكي.
طبيعة هذه العلاقة بين والد مريض ومعقد وبنت حزينة ومعقدة يجمع بينهما شيء كثيف مشترك أبعدت هذه العلاقة فعليا عن الميودراما..هي دراما معقدة لعلاقة ناقصة ولكنها في نفس الوقت غاية في الاكتمال ...
ناقصة:لأنها غير طبيعية بين والد وابنته التي شكلت تعويضا عن غياب زوجة تنبأت بحدوث علاقة من هذا القبيل.
وغاية في الاكتمال:لشدة التوحد بين الاب وابنته إذا استثنينا إشارة السفاح الوحيدة في الفيلم...يبدو أن الأب هو الذي بحاجة لابنته على عكس الوضع المألوف.
حاول هنريك الانتحار بالحبوب وقطع يديه وحنجرته ب(شفرة حلاقة) وهو في العناية المركزة بعد أن وجد في اللحظة الأخيرة،ومن ثم مشهد سريع ومؤلم وهو في هذه الحالة عاريا غارقا متخما بدمائه،وعندما تطرح ماريانا هذا الخبر على جون يعلق قائلا:هنريك بالتاكيد فشل في كل شيء حتى إنه لم يستطع أن يقتل نفسه...يقول ذلك في ظل برودة غير طبيعية.
نحن نعرف أن شخصيات بيرغمان(مع اختلاف النقد على هذا المبدأ) دائما ما تعاني من الفراغ الروحي ولكن الميزة الأخيرة لبيرغمان ولهذا الفيلم أن شخصيات هذا الفيلم قاسية جدا خاصة من جون ومن ثم هنريك...هي أقسى شخصيات يطرحها بيرغمان على مداره التاريخي،حتى هي أقسى من شخصيات فيلم(البكاء والهمس).
هناك قسوة في التواصل الاجتماعي بين الشخصيات الموجود رغم هذه القسوة...تقول ماريانا:
من أين أتيت بكل هذا الاحتقار...أنا لا أذكر أنك كنت بهذه الطريقة
آنا تصلح لأن تكون حالة تكاملية لفيلم البكاء والهمس،فإذا كان هذا الفيلم (باختصار ومن وجهة نظر واحدة) هو عن الموت فآنا في سارباند تشكل ما يمكن أن تفعله حالة الموت بالنسبة للآخرين،فكل الشخصيات متعلقة بها حتى جون نفسه..
ينتهي الفيلم نهاية مفتوحة لا نعرف فيها شيئا فعليا عن مصير الشخصيات،إلا أن جون يبدأ بالإنهاك في حالة تدعوها ماريانا ب(سقوط صامت).
إيرلند جوزفين الذي لعب دور جون يبدو بأحسن حالاته على الرغم من تقدمه في السن فهو مصاب فعليا بجلطة في الدماغ وشلل رعاشي منذ ثلاث سنوات في أداء ممتاز لشخصية محورية ذات ظهور قليل نسبيا.
فيلم ساراباند هو فيلم يصح أن نقول عنه إنه عن علاقات قاسية مضطربة بين أفراد عائلة واحدة،وللمشاهد الحكم إن كانت هذه الكناية أو الحالة الخاصة التي يطرحها بيرغمان كعادته تصلح لأن تكون مقدمة لمعالجة شيء قديم يدعى ب(العلاقات الانسانية)
العلاقات هنا يصيبها شيء من الضمور والاندمال وكأنه مقدمة لزوال هذه العلاقات الاسرية نفسها...وكأن بيرغمان يقول أن القسوة في طريقها إلى محو أي نوع من التواصل فلا يمكن أن نأخذ هذه الجملة بكل علاتها ولا بحرفيتها لأن الحب لا زال قائما-ظاهريا على الأقل- بين ماريانا وجون وهناك مراجعة من قبل ماريانا لحساباتها في علاقتها مع ابنتيها التي هي في حكم المفقودة إن لم تكن منتهية.



#بلال_سمير_الصدّر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشاهد من الحياة الزوجية 1974 لانغمار بيرغمان: قصة انتهاء زوا ...
- الظمأ(ثلاثة قصص حب غريبة) 1949 لأنغمار بيرغمان:نموذج لأمرأة ...
- TANGO 1998::امتزاج بين الواقعي والاستعراضي في سرد سلس ومتناس ...
- السفينة تبحر 1983 لفدريكو فليني:حضور أوبرالي وكنايات سياسية ...
- العظيم الأخير(إيليا كازان) 1976:تبريرات قصدية لأحداث تغيب عن ...
- البكاء والهمس 1972 (أنغمار بيرغمان):محاولات للوصول إلى أصل ا ...
- The Touch1971:قصة حب عادية جدا للصدفة فيها دور كبير
- In The Mood Of Love 2001:سردية هادئة لقصة هي في ذروة العقدة ...
- دراسة مطولة حول فيلم التضحية(أندريه تاركوفسكي)1986: الخلاص ا ...
- الحنين 1983 لأندريه تاركوفسكي: تأملات في شعور بشري خالص
- لفدريكو فليني: مرة أخرى عن ذكريات فلينيAmarcord
- ستالكر أو الدليل لأندريه تاركوفسكي 1980 :المنطقة أو لحظة زوا ...
- زوربا اليوناني 1964:اليكسس زوربا:الرجل المحاصر بين متطلبات ا ...
- Passion of ann 1969 لأنغمار بيرغمان: سرد واضح لشخصيات ضعيفة ...
- ساعة الذئب 1968:بداية الحقبة النفسية لبيرغمان
- سولاريس لستيفن سوديربيرغ: رؤية جديدة لرواية ستا نسلو ليم:سول ...
- الإغواء الأخير للسيد المسيح 1988:أكبر ثورة فكرية في تاريخ ال ...
- دراسة حول فيلم Persona(قناع الشخصية):رموز أدبية وتحليلات نفس ...
- فيلم المرآة1975:محاولة لفك رموز تاركوفسكي المعقدة-تجلي العنص ...
- الثور الهائج 1980: عن حياة ملاكم نيويوركي أصيل


المزيد.....




- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - ساراباند 2004: دراما معقدة لعلاقة ناقصة