أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - ساعة الذئب 1968:بداية الحقبة النفسية لبيرغمان















المزيد.....

ساعة الذئب 1968:بداية الحقبة النفسية لبيرغمان


بلال سمير الصدّر

الحوار المتمدن-العدد: 3505 - 2011 / 10 / 3 - 22:06
المحور: الادب والفن
    


ساعة الذئب 1968:
بداية الحقبة النفسية لبيرغمان
أول ما نقوله عن هذا الفيلم بأنه من أنتاج شركة مترو جولدن ماير،وهذا إن دل على شيء فهو يدل على أن أفلام بيرغمان بدأت تلاقي ودا وإنتاجا خارجيا وهذا لا يناقض أبدا مقولة أن بيرغمان ظل طوال حياته مخرجا هامشيا يتطرق إلى مواضيع ليست أبدا من ضمن سينما شباك التذاكر المعروفة...
هذا الفيلم يحسب لبيرغمان وليس عليه،وهو من أقوى أفلامه متوسطة المستوى والتي من الممكن أن تحسب من أفلامه الكبيرة ولكن ليس من الدرجة الأولى،فإذا قلنا أن السبب في ذلك هو التباس أحداث الفيلم لدرجة كبيرة فهذا ليس بالكلام المنطقي أو الصحيح،فهناك فيلمه الذي يسبق هذا الفيلم مباشرة(Persona) وهو يعد من أكثر أفلامه التباسا ونجاحا وشهرة في نفس الوقت،وهذا ينطبق أيضا على فيلمه القادم(البكاء والهمس)الذي يعد من أكثر أفلامه نجاحا على الإطلاق فهو الفيلم الذي استقبله جمهور شباك التذاكر برضا ولا بد أن تكون لنا وقفة عند هذا الفيلم.
الفيلم يتحدث عن الكاتب جون بورغ( Max Von Sydow ( الذي اختفى من دون أن يترك أي أثر وهو أصلا يعيش على جزيرة معزولة ويُروى هذا الفيلم اعتمادا على مفكراته التي ترويها بدورها زوجته (Liv Ulman)وهناك اعتماد كبير على الزوجة في سرد أحداث هذه القصة.
مبدأيا فهذا الفيلم لا يعتمد أو يستند في سرده أو شخصياته أو مسار أحداثه على شخصية حقيقية،بل هي تصلح بأن نقول عنها قصة معقدة بالغة التعقيد تعتمد على أحلام سريالية بل ونظرات سريالية لهذه الحياة،اعتمادا على تحليل نفسي بالغ الخصوصية وهو من الأفلام الشخصية جدا لبيرغمان ومن الصعب وضع تفسير لها من دون أن يساعدنا بيرغمان نفسه الذي رفض أن يقدم هذه المساعدة.
يبدأ الفيلم بأحاديث غير مفهومة وليست ذات معنى،ونكتشف بأنهم يعيشون على جزيرة معزولة قرابة السبع السنوات جزيرة(Baltrum) وهم يتحدثون عن أحداث غريبة حدثت في منزلهم مؤخرا (وجود آثار أقدام) مع أنهم يعيشون حياتهم بهدوء وشيء من السعادة ونلاحظ من البداية أن جون يخاف من الظلمة وهذا يعوج أصلا إلى أحداث ماضية.
الكاتب جون مولع برسم صور غريبة وخيفة يصح عليها تماما الوصف السريالي ومن أمثال هذه الصور:رجل غريب يبدو بأنه شاذ جنسيا...إمرأة عجوز دائما ما تبحث عن قبعتها فاندمج وجهها بهذه القبعة والأسوأ من كل هذا (كما يرى جون نفسه) لوحة(Bird Man) التي تبدو بأنها لوحة لرجل له منقار طويل وهناك الكثير منها لوحة الرجل العنكبوت.
سنسأل أنفسنا طبعا،هل هذه اللوحات التي يرسمها هل هو رآها فعلا...هل هي من ابتداع خياله..هل هي في أحلامه؟!!
سنحاول أن نضع جوابا على كل هذه التساؤلات لاحقا في هذا المقال ولكن مبدأيا ومن خلال هذه الرسمات نستطيع على الأقل أن نتوصل إلى وجهة نظره عن الحياة,فهو رجل معقد نفسيا يخاف الظلام كثيرا ولا يستطيع النوم من شدة ذلك فالدقيقة في الليل بالنسبة له تشبه الخلود.
من اسم الفيلم نستطيع أن نقول بأن بيرغمان يستفيد من موضوع المستذئبين،ولكن ضمن رؤية خاصة واستفادة وتوظيف لحالة نفسية غير المقصود بها موضوع الاستذءاب نفسه.
حتى الآن الفيلم يحمل معطيات أفلام الرعب الخالصة،ولكن وإن كان هذا صحيحا فالفيلم في أساسه قائم على شرح حالة نفسية ضمن نموذج واضح ولكن دون اعطاء أي أبعاد أكاديمية لهذا التحليل وجون بورغ يذكرني بشخصية فيسكو عن هيتشكوك وإن كان هذا الأخير يركز على معطيات الغموض والتشويق فبيرغمان في فيلمه هذا يركز على الأبعاد النفسية بشكل واضح.
الزوجة (الما) تريد أن يعيش كلاهما لفترة طويلة لأنها مؤمنة بالنظرية التي تقول أن أي شخصان يعيشان مع بعضهما لفترة طويلة لا بد أن يتشابهان في الأفكار والخصائص والتعبيرات.
الأحداث الحقيقية تبدأ عندما تأتي امرأة عجوز تقول أن عمرها (216 سنة) وهي ترتدي قبعة ثم تتردد وتقول بأن عمرها 76 سنة،وهذا تماثل بين ما يدور من هواجس وأفكار في ذهن جون والحقيقة..هذه المرأة تقول لزوجته عن مفكراته التي يخبأها في حقيبة.
قد يكون هذا التحليل منطقي مع تقديم علم النفس كنقطة أساسية للشرح والتحليل فكل ما نراه من شخصيات غير الزوج والزوجة هو غير موجود في الحقيقة وقد يكون من غير المنطقي إذا كان بيرغمان هدفه تقديم فيلم رعب ليس إلا...ولكن حالة جون تستدعي التحليل.
ستبحث الزوجة طبعا في الحقيبة كما قالت لها المرأة العجوز وستجد المفكرات،وكما قلنا فهناك تطابق فنتازي بين الواقع والخيال أو ما هو غير محدد فعلا حتى الآن.
البارون (Von Markens) مالك الجزيرة يعيش في قلعة معزولة ويطلب من الكاتب وزوجته الحضور لتناول العشاء ويقول له بأنه هو وزوجته من كبار المعجبين به...هذه الحادثة تقرأها الزوجة في المفكرات.
سنلاحظ أن هذه الشخصيات القادمة تعرف الكثير عن حياته وبخاصة حياته الماضية كأنها تعرفه جيدا بالفعل،ونقرأ عن المرأة التي نعرف أنه بينه وبينها علاقة في السابق وهذه المرأة نقرر بأتنها موجودة بالفعل ولكن في الماضي ولكن في زمن الفيلم وزمن الأحداث التي يختارها بيرغمان فهي تعود كشخصية خيالية تسقط إلى الواقع لأن الماضي له دور كبير في حياة هذا الرجل.
هو يمارس الجنس مع شخصيات فعلية ولكنها خيالية في هذه اللحظة،ولكن من الغباء أن نقول بأن هذا دافع اللاوعي،فالفيلم لا يختصر بمصطلحات مثل الاستمناء أو العادة السرية ولكن العقد التي خلقت هذه الشخصيات هي العقد القابعة في اللاوعي...هذه العقد هي التي خلقت بعض هذه الشخصيات وأعادت بعضها إلى الحياة.
لازالت الما تقرأ امامنا عن هذه الشخصيات التي يبدو بأنها لا تعرف عنها شيئا...يلتقي الكاتب فعلا بأفراد هذه العائلة(البارون وزوجته وأمه بالإضافة إلى الآخرين) وكلهم كما يبدو من المعجبين به.
(الإعجاب عبارة عن مركب نقص إذا كانت هذه الشخصيات خيالية كأنه يتمنى بأن يجد أحدا يستمع إليه ويقدر ما يسمعه أو هو عبارة عن غرور ذاتي إذا كانت هذه الشخصيات موجودة وهذا مستبعد ليس لأنا حكمنا مسبقا على هذه الشخصيات بعدم الوجود بل لأن حالة جون بورغ من المستحيل ان تكون لشخص يعاني شيئا من الفوقية أو الغرور الذاتي فهو يعبر بحالته النفسية هذه عن الشفقة على نفسه).
الحديث يكثر عن هذه العائلة،وهناك أحاديث غريبة وخاصة بأن الكاتب وزوجته يلوذان بالصمت ثم يبدو الضيق الشديد على الكاتب...هناك مسرحية للدمى ولكن من يقوم بها أشخاص حقيقيون يقلدون حركات الدمى على صدى أنغام اوركسترا يبدو بأنها ألمانية،ونكتشف لاحقا بأن هذه المسرحية التي كانت عن شخصية تدعى ب (Pamina) كانت على صدى أنغام مودزارت.
يرى أحد الذين قدموا هذه الاوركسترا بأن هذه الموسيقى هي أجمل اوركسترا وأكثرها ارعابا وتشويشا في نفس الوقت ويطيل الشرح عن هذه الاوركسترا وفقا للتقطيعة أيضا.
وهنا لا يوجد إجابات حاسمة عن الذي يدور ويحدث هنا وما علاقة هذه الاوركسترا بكل ما يحدث ومن الصعب جدا تقديم اجابات منطقية ومتسلسلة عما يحدث في الفيلم.
الكاتب يضع نظرياته في الفن ويقول عن نفسه بأنه مصاب بجنون العظمة...
كما قلنا سابقا والتكرار مفيد هنا، بأنه إذا كانت هذه الشخصيات خيالية فالكاتب والرسام يعاني من عقدة نقص وإن كانت حقيقية فهذا غرور ذاتي...ونحن نتفق ونؤيد وجهة النظر الأولى بأن هذه الشخصيات خيالية وزوجته تراها وفقا للنظرية التي تقول (أن من يعيش مع شريكه لفترة طويلة يحمل نفس صفاته وبالمناسبة هذه الجملة هي التي ينهى بها بيرغمان أحداث فيلمه هذا.
تكتشف الزوجة في ظل هذه المعمعة بأن قبلاتها مع زوجها معدودة وضئيلة جدا كما أن هذه العائلة تعرف عن خيانة الزوج بل تعلق صورة لتلك المرأة على أحد جدران القلعة والمرأة التي تعلق الصورة في القصر تتحدث عن الخيانة بكل أريحية بل تبرر لنفسها خيانتها لزوجها.
بعد هذه المقدمة الطويلة والصعبة يبدأ جزأ آخر من الفيلم يدعوه بيرغمان ب(ساعة الذئب)
لا أعتقد أن بيرغمان يقول-وهذا التقسيم نادر في أفلامه على أية حال- بأننا لم ندخل في صلب الموضوع بعد ولكن كل ما في الأمر بان المخرج يحاول التأكيد على هذه الجزأية.
الدكتور حون يعتقد بان هناك وقت محدد في الليل...الوقت الخاص بالنوم العميق حيث لا يكون هناك أي أحلام وهذه الساعة هي الساعة الأسوأ لأن الأساطير القديمة قالت ذلك...هي الساعة التي يموت فيها أكثر الناس ويولد فيها أكثر الأطفال.
في هذه الدقائق التي يتحدث فيها لزوجته عن هذه الساعة يذكر ويتذكر الطفولة...يتذكر العقاب عندما يضعونه في خزانة ويغلقون عليه الباب..ليس هناك أي ضوء بل هناك ظلام فقط..وقالوا له بأن هناك رجل صغير يعيش في الخزانة يقضم آذان الأطفال السيئيين.
أهمية هذه القصة تكمن بأنها مفتاح رئيسي وربما وحيد لفهم هذا الفيلم، فساعة الذئب قادمة أساسا من الخزانة التي كان محبوسا فيها وتشير أكثر إلى لحظة قدوم هذا الرجل الصغير وهو يعاني من عقدة معروفة في علم النفس والأدب الفنتازي بعقدة رجل الرمل،فالكائنات السريالية التي يرسمها قي لوحاته ربما لن تكون بأكثر من امتداد لذلك الرجل الصغير الذي يقضم آذان الأطفال،وبشكل أوضح فهذا الرجل يعيش حالة مألوفة من الجنون أساسها الماضي ومفتاحها النكوص أي العودة إلى طفولة هذا الرجل،بل هو ينكص من تلقاء نفسه حين يرى صبيا يحوم من حوله وهو يصطاد السمك في أحد المرات ويتطور الموقف بأن يقتل هذا الصبي ضربا على رأسه بحجر حتى الموت.
الصبي له دلالات كثيرة،فهو-أي الكاتب-متضايق من طفولته ومشوش اتجاهها يريد قتلها أو التخلص منها وقد يصح القول أيضا-كما قال بعض النقاد- بأن هذا الصبي يعبر عن بداية معرفته الجنسية وربما ميوله المثلية الجنسية.
عندما نصل إلى خيط يساعدنا على الحل في هذا الفيلم فيجب علينا أن نتوقف وأن لا نطيل أكثر على الرغم من أنه لا زال في الحديث بقية عن هذا الفيلم،وتبقى كل الاحتمالات موجودة وما نفعله نحن فقط هو من بال التخمين على الرغم بأني قلت وحكمت بأن هذه الشخصيات هي وهمية ومن وحي خيال هذا الرجل المريض.
من الملاحظ بأن هذا الفيلم وإن كان يحمل في طياته الهم الوجودي المألوف والأثير عند مخرجنا بيرغمان،ولكن ربما يكون الهم النفسي هو الهم الأول في الفيلم فبيرغمان يروي حكاية إنسان مضطرب عقليا أولا وأخيرا وليس هناك أي دلالات أخرى لهذه الحكاية ونحن نحجم هذه القصة ضمن الإطار النفسي فقط.
هذه الحالة ليست غريبة فالأفلام القادمة لمخرجنا يصح أن نقول عنها بأنها فترة الأفلام النفسية الخالصة وساعة الذئب ليس بأفضل أفلام هذه الحقبة على أي حال.



#بلال_سمير_الصدّر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سولاريس لستيفن سوديربيرغ: رؤية جديدة لرواية ستا نسلو ليم:سول ...
- الإغواء الأخير للسيد المسيح 1988:أكبر ثورة فكرية في تاريخ ال ...
- دراسة حول فيلم Persona(قناع الشخصية):رموز أدبية وتحليلات نفس ...
- فيلم المرآة1975:محاولة لفك رموز تاركوفسكي المعقدة-تجلي العنص ...
- الثور الهائج 1980: عن حياة ملاكم نيويوركي أصيل
- سائق التاكسي 1976 لمارتن سكورسويزي: فيلم عن اللحظة بامتياز-س ...
- أندريه رابلوف 1969:الفن والجمال،والفكرة والمضمون،وكل شيء عن ...
- للمخرج الألماني Tin Drum 1979:Volker Schondorffالحالة الغريب ...
- أكاذيب وجنس وأشرطة فيديو لستيفن سوديربرغ:عندما تلعب تقنيات ا ...
- طفولة ايفان 1962 لأندريه تاركوفسكي:ولادة شاعر السينما الأكبر
- رجل ميت 1995 لجيم جارموش: رحلة قدرية مرسومة مسبقا لتقرير الم ...
- زهور محطمة لجيم جارموش2005: عندما يرتاح جارموش من عناء الأسئ ...
- ماندرلاي 2006 “لارسن فون تراير”قصة نجحت في أن تكون كناية ولم ...
- الحياة حلوة 1960 لفدريكو فليني: تأريخ للحظات معينة في حياة ص ...
- دوغفيل 2003:تجريد ومسرح بريختي في ثلاثية جديدة عن الولايات ا ...
- الاحتفال1998:دوغما لم تضل الطريق لكن بقيت عاجزة عن خدمة المخ ...
- تحطيم الأمواج 1996 للارسن فون تراير: رؤية عن الإنسان الطيب ا ...
- جوليتا والأرواح 1965:عندما تخون الأحلام فليني
- فيلم الحمقى1998 :فكرة غير واضحة لدوغما ماتت قبل أن تولد
- آلام جان دارك لكارل دراير 1928:التحفة الأبرز في مجال السينما ...


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - ساعة الذئب 1968:بداية الحقبة النفسية لبيرغمان