أميرتي

اميرتك جميلة كما ان لكل شخص اميرته المفضلة ، فالكل اسير بما يجول فى خواطره و في احساساته الداخلية النقية ، يا دكتور انك شاعر و كاتب روائي ، ربما حققت اكثر طموحاتك ، و هذا ما يزيد اعجابى بك ، كما اظن لم يبقى لم تحققه الا الخلجات ما في النفوس ، و هذا ما لا يدركه الا صاحب النفس ، اتمنى لك السعادة و طول العمر

إرسال شكوى على هذا التعليق          173 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلما طعن الإنسان في السن و بدأت الشيخوخة تهيمن على الأعصاب والجسد، كلما أحس المرء بضآلته، الأمر الذي يؤدي إلى العودة إلى نقاوة الطفولة والركون إلى عالم الصوفية، حيث السعادة المطلقة والتأملات. أشكرك لعواطفك النبيلة التي تحثني على المواصلة مع أجمل التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          221 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي ابو ااميره الكل يسلمون عليك من علياء وابنها صار عمره 14سنه-عادل-وبنتها ام العشره-غاده-وحيدر عنده بنتين حلوتين وشيطانتين بسمه 10 وفرح 5 وصاروا من يخابروننا حتى الاحفاد يحجون بالانكليزي من تورنتو
وام حيدر تتذكر بالخير اخيها ابو اميره وبمناسبة رمضان نرسل لكم جميعا اخلص التهاني والامنيات
الحقيقه اني لم اقراء لك من زمان وربما بعد اشهر اتوقف عن القراءه بسبب العمر والعيون -عيني بعدك انت شباب هل صرت جدو ام لازلت
العنوان خرعني-واحنه العراقيين صرنا للاسف نتوقع فقط مايحزن لذالك بادرت بقراءة قصيدتك المملوءة رقة وحنان واستنشقت نفسا عميقا وقلت الحمد
انهم في لايبزغ يتذكرون اياما حلوه عسى الحاضر يكون على الاقل مثلها
انا لازلت عند الجيران فالهواء هنا ابرد ولكن الخوف يمنع حتى كتابة مقالة بالاسم الرسمي لانها قد تزعل من يمنح الحق في الاقامه والصحراء لاتحتمل
ويظهر احيانا حتى الجبال لاتحتمل هل ياءتي يوم لانخاف فيه السياب كان ينتظر يوما ليس فيه جوع ويظهر ان الخوف والجوع رديفان
حينما كنت اتابع احداث ليبيا فرحت لانك رسمت عمر المختار ولم تنغش بجنونيات ابو اللجان الثوريه والشعبية الاحمق

إرسال شكوى على هذا التعليق          303 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشد على يديك وأعانقك وأرجو لك الصحة والعمر المديد مع تمنياتي بالصحة والعافية للعائلة. عزيزي: صدق من قال بأن هناك جسور بين القلوب. إنني منذ أكثر من أسبوع أفكر فيكم وأفكر في الليلة التي لدغت فيها عقربة شرسة علياء الصغيرة التي لا أتصورها الآن أماً لولد في الرابعة عشرة من العمر. أطال الله عمركم جميعاً. أميرة دخلت الاربعين قبل أيام وهي أم لبنت 9سنوات وأبن 7 سنوات. إنه الزمن يا أبا حيدر، يجرفنا كما تجرف الرياح الكثبان الرملية.
هل ما زلتم في عمان أم انتقلتم إلى تورنتو؟
لم أعد شاباً كما تصورت، بيد أن القلب لم يزل يحتفظ بخضرته
تحيات للأخت أم حيدر والأولاد والاحفاد مني ومن أميرة وأميرة وأبني اسكندر - سوران 28
ولك مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          179 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---