أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - سامي الذيب - مسلسل جريمة الختان (20) : موقف المسيحيين الامريكيين المؤيدين















المزيد.....

مسلسل جريمة الختان (20) : موقف المسيحيين الامريكيين المؤيدين


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 3789 - 2012 / 7 / 15 - 11:37
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


تعتبر الولايات المتّحدة اليوم أكبر دولة مسيحيّة في العالم مارست وما زالت تمارس ختان الذكور على أطفالها على نطاق واسع لأسباب مختلفة كان أهمّها في البداية الحد من العادة السرّية التي كانت تعتبر سبباً لعدد كبير من الأمراض، كما سنرى في المقالات الطبّية.
ورغم تشعّب الأسباب وراء ختان الذكور، إلاّ أنه لا يمكن إستبعاد أثر الدين حتّى عندما يتم الختان لأسباب صحّية. فالأسباب الصحّية تخفي من ورائها تبريرات دينيّة دخلت في تركيبة الفكر الأمريكي وأصبحت أحد مكوّناته اللاشعوريّة. وإضافة إلى هذا التأثير غير المباشر، هناك تيّار مسيحي بروتستنتي يساند الختان بين المسيحيّين بصورة صريحة تنفيذاً لمبادئ التوراة التي يعتبرها هذا التيّار كتاباً لا ينطق إلاّ بالحق. وعلى هذا الأساس، يرى هذا التيّار أن الله لم يأمر عبثاً إبراهيم بختن نفسه، ولا بد من حقيقة علميّة وفائدة طبّية وراء هذا الأمر. وهذا التيّار المسيحي يؤيّد عامّة اليهود حتّى في مجال السياسة ونجد بينهم من يدافع عن إسرائيل حتّى أكثر من اليهود أنفسهم. ولقد رأينا في عرضنا في مقال سابق (http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=315022) موقف «مارتن لوثر»، مؤسّس البروتستنتيّة أنه لا أثر في كتبه لمثل هذه الآراء. فكيف نشأ هذا الفكر المهووس في الولايات المتّحدة؟

يشرح «جيم بيجيلو» Bigelow ، وهو قس وعالم نفس أمريكي معارض للختان، بأن الأمر بدأ في شكل منافسة بين رجال الدين ورجال الطب. فمع تقدّم علم الطب ومقدرة الأطبّاء في شفاء عدد متزايد من الأمراض، أخذت منزلة الأطبّاء تعلو على منزلة رجال الدين في أعين الناس. وعندما بدأ الأطبّاء يلجأون إلى الختان كوسيلة للحد من العادة السرّية التي كانوا يظنّوها سبباً لكثير من الأمراض، وجد رجال الدين في هذه المناسبة وسيلة لتأكيد دورهم ولسان حالهم يقول: «ألم نقل لكم ذلك قَبل رجال الطب؟ أنظروا كيف أن الله كان على حق عندما فرض الختان على إبراهيم ونسله». ولم يكتفوا بذلك، بل حاولوا البحث في التوراة عن وصفات طبّية يمكن إستغلالها لإثبات أن التوراة كتاب مقدّس منزل من عند الله وهو احق بالإتّباع والتقدير من الأطبّاء. وقد إنضم إلى رجال الدين أطبّاء حاولوا بناء شهرتهم على صرحين: صرح العلم وصرح الدين. وهذا التوجّه الأمريكي المسيحي لا يختلف بتاتاً عمّا نجده عند بعض اليهود والمسلمين. ويكفي هنا التذكير بكتاب الطب النبوي والكتب الكثيرة المشابهة له التي تغزو السوق يومياً في العالم العربي والإسلامي. وسوف نستعرض هنا ما جاء في أربعة كتب من هذا التيّار المسيحي الأمريكي المهووس.

موقف ماكميلان McMillen
-----------------
نبدأ بكتاب الطبيب المسيحي «ماكميلان» والذي صدر عام 1963 وقد أعاد طبعه عام 1995 للمرّة الخامسة عشرة حفيده الطبيب «ستيرن» بعد أن أدخل عليه ما إستجد من معلومات طبّية مثل مرض الإيدز. وقد ذكر على غلافه أنه بيع منه أكثر من مليون نسخة. وعنوان الكتاب (لن أنزل بك أي من تلك الأمراض) مقتبس من سفر الخروج: «إن سمعت لصوت الرب إلهك، وصنعت ما هو مستقيم في عينيه، وأصغيت إلى وصاياه، وحفظت جميع فرائضه، لن أنزل بك أي من تلك الأمراض التي أنزلتها بالمصريّين، لأني أنا الرب معافيك» (سفر الخروج 26:15). ويسأل مؤلّف الكتاب إن كان هذا الوعد ما زال ثابتاً حتّى قرننا هذا؟ ويجيب بأن العلوم الطبّية تكتشف دوماً كيف أن طاعة الأوامر القديمة خلّصت اليهود من الأمراض وأنها الوسيلة الأمثل للخلاص من ويلات كثيرة تصيب الجنس البشري.
ويكرّس الكتاب في كل طبعة فصل عن الختان. وفي الطبعة الأخيرة التي بين أيدينا، يروي لنا الكتاب حالة سرطان ذكر أدّى بصاحبه إلى الموت، ويقول: «إن ما يجعل هذا الموت فاجعة كبيرة هو أن علم الطب قد أثبت أن مثل هذا السرطان يمكن تفاديه من خلال إتّباع الوصيّة التي أعطاها الله لإبراهيم قَبل أربعة آلاف سنة». ثم يدّعي المؤلّف أن اليهود قليلاً ما يصابون بمثل هذا الداء بسبب الختان. ففي عام 1932 لم يكن يهودي واحد بين 1103 إصابة بسرطان الذكر، ومنذ ذلك الوقت لم يكتشف بين اليهود إلاّ ست حالات من هذا السرطان. ولنا عودة إلى هذا الموضوع في الجزء القادم عند مناقشة الأسباب الطبّية وراء الختان لنبيّن مدى المغالطات العلميّة التي يقع فيها مؤيّدو كل من ختان الذكور والإناث.
ويرفض الكتاب ما يقوله بعض اليهود بأن الختان هو علامة عهد بين الله وبين شعبه وليس وصفة طبّية. فقد يكون لله قصد غير الفائدة الصحّية، ولكن الواقع أن اليهود إستفادوا من الختان صحّياً بطاعتهم أوامر الله. فحتّى لو أننا لا نعرف الأسباب الحقيقيّة وراء أوامر الله، فإننا نستفيد من إطاعتها في الحياة وفي الآخرة.
ويرى الكتاب أنه يجب إجراء عمليّة الختان في اليوم الثامن كما جاء في التوراة وهذا ما أثبته العلم بسبب بلوغ فيتامين «ك» أعلى كمّية في هذا اليوم. فإذا أجريت هذه العمليّة قَبل هذا العمر، هناك خطر النزيف الدموي، وإذا أجريت متأخّرة، فإن هذه العمليّة تؤدّي إلى مضاعفات نفسيّة لأن الطفل يعتبرها تعدّ على جسده. ويضيف الكتاب: «إنه يجب أن نحترم مئات العاملين في المختبرات الذين توصّلوا بعد سنين طويلة بأن أفضل يوم هو اليوم الثامن لأجراء تلك العمليّة. ولكن في نفس الوقت الذي نهنئ به علم الطب، فإننا نستمع إلى صفحات التوراة التي تؤكّد على ضرورة الختان في اليوم الثامن. وهذا اليوم الثامن لم يختاره عبقري في علم الإحصاء بل إختاره خالق الفيتامين «ك». وهنا المؤلّف يقدّم معلومات طبّية مغلوطة إذ إن فيتامين «ك» لا يظهر في جسم الطفل قَبل سن 15 يوم وليس قَبل 8 أيّام. كما أن الختان في هذا العمر يمثّل خطراً إضافيّاً بسبب إلتساق الغلفة بالحشفة عامّة، ممّا يتطلّب سلخها مع ما ينتج عن ذلك من نزيف كما سنرى في الجدل الطبّي. ولذلك من المفضّل إجراء الختان بعد سن الثالثة أو الرابعة عندما تكون الغلفة منفصلة عن الحشفة طبيعيّاً. ونحن نرى بأنّه يجب ترك الولد دون ختان إلا في الحالات المرضيّة النادرة جدّاً عندما يصعب مداواتها.

موقف دان جيمان Gayman
-----------------
وهناك كتيّب نشره القس «دان جيمان» تحت عنوان: «أنظروا، أيها الأبناء، أن ميراثنا من الله» وهو مأخوذ من سفر المزامير: «ها إن البنين ميراث من الرب وثمرة البطن ثواب منه. كالسهام في يد الجبّار هكذا يكون أبناء سن الشباب. طوبى للرجل الذي ملأ جعبته منهم! فإنهم لا يخزون إذا رافعوا ضد أعدائهم عند الأبواب» (المزمور 3:127-5).
يعتبر هذا الكتيّب الختان بأنه أمر إلهي ليس فقط للفائدة الصحّية بل أيضاً الأخلاقيّة. وعليه فكل نسل إبراهيم يجب أن يتمُّه، بما فيهم المسيحيّون. ولا يمكن إعتبار المعموديّة بديل عنه كما لا يمكن الإتّكال على ما جاء في الفصل الخامس عشر من سفر أعمال الرسل لإلغائه إذ أن القدّيس بولس قد ختن طموتاوس كما جاء في نفس السفر (سفر أعمال الرسل 61:3). وإن كان بولس لم يختن طيطس (رسالة القديس بولس الى اهل غلاطية 2:3) فذلك حتّى لا يُظن أن الختان ضروري للخلاص. ونحن لا نختن للخلاص بل لكي نثبت أننا من نسل إبراهيم ولأننا نريد أن نؤكّد على طاعتنا لله.
ويضيف هذا الكتيّب أن الختان يحافظ على الطهارة. فعدم الختان تعبّر عنه التوراة بالنجاسة (سفر حزقيا 7:44-9). فالختان يهدف إلى إضعاف الشهوة الجنسيّة. والرجال غير المختونين أكثر شهوة من المختونين ونساؤهم معرّضات لسرطان الرحم بدرجة أكبر. والأطفال غير المختونين يركّزون إهتمامهم في أعضائهم الجنسيّة ممّا يؤدّي للعادة السرّية والنشاط الجنسي. والحقيقة أن الله عندما أمر إبراهيم ونسله بالختان، فإنه كان يعلم ما يفعل. ومن المؤكّد بأننا سنستفيد روحيّاً وطبّياً من ممارسة الختان عندما نطيع أوامر الله. فنحن لا يمكننا أن نتعرّف على المسيح إلاّ إذا احترمنا وصاياه (رسالة القديس يوحنا الأولى 3:2). إن العقل البشري قاصر عن أن يعي أن الله عندما يأمر فإنه يعطي بركات كثيرة لمن يطيع أوامره وإن من يعصي تلك الأوامر عليه أن يتحمّل نتائج عصيانه. هذا ويستعرض الكتيّب الفوائد الصحّية والأخلاقيّة التي يجنيها الفرد من ممارسة الختان التي يجب أن تتم في اليوم الثامن تماماً كما أمر الله بها، ولا يمكن في أي حال تعديل هذا التاريخ، وهكذا نجلب لأطفالنا بركات طاعة الله وقوانينه.

موقف لايندسي Lindsey
---------------
في كتيّبه المعنون «الموافقة بين العلم والكتب المقدّسة»، يقول لايندسي بأنه من الضروري إجراء الختان لأنه خضوع لرغبة الله، فالله لم يكن ليأمر اليهود بالختان لو كان ضارّاً بهم. وحتّى إن لا يؤمن الناس بالإحصائيّات التي تبيّن ضرورة الختان للنظافة، فإن هذه العمليّة يمكن إعتبارها حياديّة من وجهة النظر الطبّية. والمهم في الأمر هو الله. وإن كان الأطبّاء يرفضون الختان فلأنّهم ضد الله. فغير المسيحيّين يبغضون كل عمل مرتبط بإله التوراة، والختان يذكّرهم بالعهد بين الله والإنسان. والختان هو تشابه مع شعب الله وشرط لنيل بركات الله.

موقف أرمسترونج Armstrong
-------------------
في كتيّبه المعنون «البعد المفقود للجنس»، يقول أرمسترونج بأن الله جعل الختان إجباريّاً في العهد القديم. وقد تم إلغائه جسديّاً ولكن ليس روحيّاً. ويطالب القدّيس بولس بإجرائه في القلب وليس في الجسد. ولكن بالتأكيد مسموح بإجراء الختان لأسباب جسديّة وصحّية. ولذلك يشجّع أرمسترونج بشدّة إجراءه على الأطفال الذكور. فالأم تضطر لسحب غلفة الطفل إن كان غير مختون لتنظيفه ويجب تعليم الطفل عندما يكبر سحب غلفته. وهذا يؤدّي إلى ممارسة العادة السرّية. وبما أن الله أمر إبراهيم ونسله بإجراء الختان فلا يمكن أن يكون ضارّاً. ويضيف أرمسترونج بأنه متأكّد من حصوله على موافقة الله بتشجيعه على إجراء الختان لأسباب صحّية وأخلاقيّة. وهو يرى بأنه يجب إجراء الختان في اليوم الثامن كما أمر الله. ويجب رفض إجرائه قبل ذلك التاريخ لراحة الأطبّاء. فهم لا يريدون أن يزعجوا مرّة ثانية في اليوم الثامن. ويجب قطع جزء بسيط لأن القطع الكبير يؤدّي إلى التهيّج الجنسي.

وقد أصبحت هذه الآراء عملة متداولة في المجتمع الأمريكي. وبرهان ذلك قول للداعية الإنجيلي (كما يلقّب نفسه) «بات روبيرتسون» الذي يعتمد في دعايته على التلفزيون، وكان قد رشّح نفسه لرئاسة الولايات المتّحدة عام 1988: «إن كان الله قد أعطى أمراً لشعبه بأن يختن، فمن المؤكّد أن ذلك أمر حسن إذ إن الله كامل في حِكمته وعلمه».

---------------------
سوف استمر في مقالي القادم عرض الختان عند المسيحيين
يمكنكم كتابي ختان الذكور والإناث عند اليهود والمسيحيّين والمسلمين
http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=131&action=arabic
وطبعتي للقرآن بالتسلسل التاريخي مع المصادر اليهودية والمسيحية
http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315&action=arabic



#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هوس الاعجاز الحسابي والعلمي والغيبي عند المسلمين
- مسلسل جريمة الختان (19) : ختان الاناث عند مسيحي مصر
- نبوءة القديس شربل: انتهاء الاسلام عام 2047
- مسلسل جريمة الختان (18) : ختان الذكور عند مسيحي مصر
- لماذا يا سامي تكره محمد والاسلام؟
- علموا فكر احمد القبانجي
- مسلسل جريمة الختان (17) : رأي مارتن لوثر
- مسلسل جريمة الختان (16) : رأي توما الأكويني
- أحمد القبانجي – فهم جديد للقرآن: القرآن ليس من الله
- مسلسل جريمة الختان (15) : رأي اوريجين وكيريلوس المصريين
- مسلسل جريمة الختان (14) : رأي يوستينوس الفلسطيني
- مسلسل جريمة الختان (13) : موقف المسيح ورسله من الختان
- مسلسل جريمة الختان (12) : الختان في الكتب المقدسة المسيحية
- مسلسل جريمة الختان (11) : اليهود وختان الاناث
- مسلسل جريمة الختان (10) : الختان الدموي والختان الرمزي عند ا ...
- عصمة الانبياء مصيبة المصائب
- مسلسل جريمة الختان (9) : عملية الختان عند اليهود
- مسلسل جريمة الختان (8): يهود ضد الختان
- مسلسل جريمة الختان (7): عواقب عدم الختان في اليهودية
- الشيخ احمد القبانجي يؤكد أن القرآن ليس كلام الله


المزيد.....




- كاميرات مراقبة ترصد فيل سيرك هارب يتجول في الشوارع.. شاهد ما ...
- على الخريطة.. حجم قواعد أمريكا بالمنطقة وقربها من الميليشيات ...
- بيسكوف: السلطات الفرنسية تقوض أسس نظامها القانوني
- وزير الداخلية اللبناني يكشف عن تفصيل تشير إلى -بصمات- الموسا ...
- مطرب مصري يرد على منتقدي استعراضه سيارته الفارهة
- خصائص الصاروخ -إر – 500 – إسكندر- الروسي الذي دمّر مركز القي ...
- قادة الاتحاد الأوروبي يتفقون على عقوبات جديدة ضد إيران
- سلطنة عمان.. ارتفاع عدد وفيات المنخفض الجوي إلى 21 بينهم 12 ...
- جنرال أوكراني متقاعد يكشف سبب عجز قوات كييف بمنطقة تشاسوف يا ...
- انطلاق المنتدى العالمي لمدرسي الروسية


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - سامي الذيب - مسلسل جريمة الختان (20) : موقف المسيحيين الامريكيين المؤيدين