أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رزاق عبود - قليلا من المرونة، وسعة الصدر يا قادة الحزب الشيوعي!















المزيد.....

قليلا من المرونة، وسعة الصدر يا قادة الحزب الشيوعي!


رزاق عبود

الحوار المتمدن-العدد: 3788 - 2012 / 7 / 14 - 08:52
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بصراحة ابن عبود
مقدمة لابد منها
قليلا من المرونة، وسعة الصدر يا قادة الحزب الشيوعي!
ما كان بودي نشر الموضوع المرفق ادناه، الذي كتبته في عام 2010. بعد مهزلة النتائج الانتخابية، مهما كانت المبررات التي سيقت. لكن الرد التعسفي على ملاحظات، وتصورات المثقفين، ووصفهم "بالاطفال"، و"المزاجيين"، و"الانفعاليين"، و"مدعي الثقافة"، و"افتقار المعايير"، بعد اللقاء بالمالكي، جعلني اتحمس لارساله، ليس فقط ردا على تهكمات سكرتير الحزب على اصدقاء، ورفاق حزبه، بل تاكيدا، لما ورد في مقالي السابق عن "زنبيل" حميد مجيد موسى، الذي واجهه البعض بشتائم معهودة. اتفق تماما مع ما ورد في حديث الكاتب حكمت حسين، في مقاله:"الشيوعي العراقي يرفض" المنشورة يوم 12/7/2012 واحب التذكير، ان الرفض يتضمن نفس الاسلوب، الذي رد به استاذه عزيز محمد على منتقدي جبهته مع صدام حسين، مقابل سفراته العلنية الى موسكو بريجنيف. حيث وصف معارضي جبهته باليساريين المتطرفيين، والمزاجيين، والمتفرجين، وغيرها. كما سمى قادة منظمات الحزب الذين طالبوا بموقف واضح من الهجمة على الحزب عام 1978 بالمتطيرين، ثم طار بجلده من ساحة المواجهة.
يبدو ان بعض قادة الحزب، لم يتعلموا، او لايريدوا، ان يتعلموا ان حزبهم، وجماهيره، ومبادئه، وبرنامجه تحظى بالاولوية، وليس التفاخر باللقاء مع من ادعى الانتصارعلى الماركسية، تشبها بصدام حسين. لم نسمع ردا من حميد مجيد موسى بهذه الخشونة على تهجمات المالكي على الماركسية، والعلمانية، والحداثة، ومسيرات، و"شعارات" الاول من ايار. بل تولى الرد نفس الكتاب، والمثقفين، والاعلاميين، الذين يسميهم "الحزب" الان اطفال، وتنقصهم وضوح الرؤية. اذا كنت قد انتقدت سابقا عدم قدرة بعض قادة الحزب على التحدث مع الاعلام، و"تمنيت" ان يجيدوا استغلال الفرص، فاني اضيف الان عدم قدرتهم في التحدث مع اصدقاء الحزب من الكتاب، والاعلاميين، والمثقفين، وهم مادة الحزب الانتخابية، ووجوهه الجماهيرية. لازالوا يعتبروهم جنودا عليهم الطاعة للاوامر فقط. ليعلم المتعاملين مع ابطال مبدأ "التقية" ان المالكي(مع عدم الحكم المسبق على النوايا) تنكر لتعهداته مع الصدر، والحكيم، وخلع رئيس حزبه، وتنكر لاقوى حليف كردي له، وتخلى عن مبدا الشراكة، وفسخ العلاقة مع العراقية، وربط العراق بمعاهدة استرقاقية مع امريكا، وحارب حتى بعض مرجعيات حوزته. مستعد لان يتخلى عن اي "تفاهم" مع الحزب، كما تخلى عن تحالفه معه عام 2002 الذي اشار اليه مفيد الجزائري، بعد اشهر، حين سقط النظام، وتنكر لدور الحزب النضالي، وانشغل في حرب، ومحاصصة طائفية بغيضة. الا يشبه هذا الموقف اسلوب صدام في "تحالفه" ومحاولة تصفية الحزب الشيوعي ثم تصفية قادة حزبه، وانفراده بالسلطة في الحزب، والدولة وهو مايفعله الماكي الان محاطا بنفس ضباط الامن، والمخابرات، والحرس الذين كانوا يحيطون بصدام حسين. ان رد "الحزب" او رد السكرتير يشير للاسف الى قلة دهاء، وحنكة سياسية. في الديمقراطيات، فان قادة الاحزاب يدعون، او يفتعلون الخلاف، او المعارضة الداخلية لسياسة القيادة لجعل الخصم، اوالحليف الذي يتم التفاوض معه، يعتقد انه يجازف بعدم تقديم التنازلات. يبدو ان المالكي يجيد ذلك جيدا. فقد استطاع بمساعدة سعدون الدليمي، وغيره تفكيك جبهات معارضيه، ومخالفيه، وحلفائه، وجاء دور الحزب الشيوعي العراقي. واول الغيث قطر كما يقال. نتمنى ان تنتبه قيادة الحزب الشيوعي الى ذلك. على امل ان يقدم الحزب توضيحا، ان لم يكن اعتذارا للهجة الحادة، واللغة الشديدة المتعالية الى اصدقاء، ورفاق الحزب. وهو امر لا يبشر بخير، ويكشف عن وجود بون شاسع بين تصرفات القيادة، وجماهير الحزب، وهذا اول نجاح لخطة الدليمي/المالكي. بعد ان توهم حميد مجيد موسى للاسف، كما فعل عزيز محمد، ان موقعه في السلطة مضمون. وان حصة الحزب مامونة.او كما يقول شعبنا: "بعده ما ركب هز رجله"! وفي الوقت، الذي ارتفعت الامال، مؤخرا، بقدرة الحزب على توحيد التيار الديمقراطي، والشيوعي، واليساري عامة فان المخاوف تصاعدت الان على وحدة الحزب الشيوعي نفسه. نامل ان نكون مخطئين، وعسى، ان يطمئننا الحزب، انه متمسك بخطه، ويحترم اراء اصدقاء الحزب. نشير هنا انه سبق للمالكي الادعاء عند تاسيس "دولة القنون" انها قائمة عابرة للطائفية، لكنه سرعان ما انضم الى التحالف الشيعي الاكبر عندما هدد موقعه كرئيس للوزراء. نؤكد هنا انه من حق، وواجب قيادة الحزب التحرك، وطرق كل الابواب لتحقيق سياسة الدولة المدنية الديمقراطية، لكن يجب التوضيح الهادئ، لا الرد المتشنج. كفانا خسارة لاناسنا، مقابل مصافحة منافقة من اعدائنا. كان من الممكن ان يتضمن الرد "تفهم" الحزب انتقادات زيارته لرئيس الوزراء" بدل "رفض" مع التاكيد، ان المرونة بالتعامل مع شركاء العملية السياسية ترافقها مبدأية عالية، وتمسك صارم بسياسة الحزب. لذا فانا اعتقد ان"الانفعال والمزاجية" كانت سمة رد الحزب، وليس الانتقادات الحريصة من اصدقائه ورفاقه.
يحضرني هنا الكاريكاتير العبقري للمبدع الكبير الاستاذ فيصل لعيبي، وهو يضمن رسمه تجسيدا لعزيز محمد وهو يرضى ب"مقر وجريدة". في جريدة المجرشة عام 1992 بعد مؤتمر فينا. فهل هذا هو مطمح ابو داود الوحيد، بعد كل هذا الدرب النضالي الطويل، وهو يقود حزبا قدم الاف الشهداء في سبيل مصلحة الوطن، والشعب، ولتبقى راية الشيوعية عالية خفاقة في سماء العراق؟! ولماذا لبس الاستاذ مفيد الجزائري "دشداشة العيد" ليس فقط في ليلة العيد، بل حتى قبل ان يبدأ شهر رمضان. لا تستعجلوا ايها الاحبة، فلقد سبقكم قائد مخضرم اعلن في ساحة التحرير محييا "ثورة" 17 تموز"العظيمة" ومعلنا حرق الجسور مع الجميع. بعدها باسابيع بدأت الحملة المكشوفة، والشرسة على الحزب، وكل القوى الديمقراطية. انتبهوا للفخ المنصوب! لا ادعي انني افهم السياسة افضل منكم، ولا يحق لي العتاب على من يمسك الجمر بيده. لكنها امانة تاريخية، ومسؤولية مصيرية قد تحدد وجود الحزب. دعونا ننشغل بتجميع الصفوف، لا ترقيع الشقوق الجديدة.
رزاق عبود في 12/7/2012
اتنهت المقدمة والان الفيلم!
لسان حال اصدقاء الحزب الشيوعي العراقي: نحبك، وانت لابسنه!
الكثير من رفاق، واصدقاء، وانصار، ومؤيدي الحزب هم من ابرز مثقفي، ومفكري، ومبدعي العراق. يندران يكون بين هؤلاء من لم تكن له صلة ما، في وقت ما بالحزب، ونشاطاته. تضم قوائم شهداء الحزب، كذلك، العديد من الادباء، والفنانين، والشعراء، والصحفيين، والمفكرين، والمربين، والاساتذة، والعلماء، وغيرهم من خيرة مثقفي شعبنا، وطبقته العاملة، وفلاحيه الواعين نساءا، ورجالا! اغلب من دافع، ويدافع عن الحزب، ويتمسك به الان، وقبل، وفي المستقبل هم من هؤلاء. تجلى ذلك من جديد قبل، وبعد انتخابات مجالس المحافظات الاخيرة. حيث ساهموا بنشاط، وبعضهم كان في الساحة للدعاية، والترويج لقوائم الحزب، وحلفائه. وبعد النتائج المزورة ساهموا في التحليل، والنقد، والاراء، والافكار للاستفادة منها، في اي، انتخابات قادمة. وفضحت كتاباتهم الدورالمشين لحلفاء الحزب الحاليين، والسابقين في محاولة اذلاله، وتصويره، وكانه حزب معزول جماهيريا، خدمة لنواياهم السيئة، وانتقاما من دوره النضالي ضد الديكتاتورية، وموقفه من الحرب، والاحتلال.
ثم توالت التصريحات، والمؤتمرات الصحفية لقادة الحزب، ولم نسمع، ولو كلمة، شكرا، لهؤلاء الذين تركوا كل شئ، وظلوا يتابعون، ويدعمون الحملة الانتخابية للحزب. ماعدا اشارة خجولة من الاخ جاسم الحلفي.
ذكرني هذا الموقف، للاسف، بزيارتي للدنمارك، وانا ارى احد شعراء الحزب، الذي تغرب، واختلف مع الكثيرين بسبب تمسكه بالحزب، وولائه، رغم كل ملاحظاته! رايت كيف يوقفه احدهم، بطريقة فضة، وباسلوب سوقي، يرفض السماح له بالدخول الى حفلة الحزب. اخذ الشاعر المبهوت يقسم ببساطة، وتواضع، ويحاول اقناع "حارس" الحزب بانه سبق وان اشترى بطاقتين له، ولي انا ضيفه. ظل يبحث بين وجوه "المسوؤلين" في البهو عن احدهم حتى لمحه، وناداه ليثبت براءته من تهمة محاولة الدخول "قچق" الى حفلة الحزب. بعد ان نسي البطاقتين في البيت. كان قد حدثني سابقا عن زيارته لمقر اللجنة المركزية في بغداد، ومرور "المسؤولين" دون ان يكلف احدهم نفسه، ولو التحية العادية على شاعر كتب، ويكتب الكثير عن حزب الشهداء. لم اصدقه وقتها، وظننته يبالغ.استغل المناسبة ليلتفت الي، وبصوته الكثير من الحسرة، والمرارة، واللوم: "هسة صدگت"؟! لقد رايت بنفسي، على قلة حضوري في المناسبات، كيف يترك شعراء، وادباء، وكتاب الحزب، علماء، وشخصيات معروفة، وكوادر مناضلة سابقة يبحثون عن مكان في المقاعد الخلفية، او يبقوا واقفين دون ان يلتفت لهم احد، او ينهض احد "المسؤولين" في الصف الاول ليسمح لاصوات الحزب، والشعب في الجلوس تقديرا لدورهم، او تشجيعا لغيرهم، او رفقا بعمرهم، فالرفيق الخالد فهد قال: "ان تكون مسؤولا، يعني ان يكون راسك اقرب الى حبل المشنقة"! ولم يقل اقرب الى المنصات في الحفلات. مرة حاول صديق يرافقني، ان يجد لي مكان، اجلس فيه بسبب الام الظهر، فما كان من احدهم، الا ان ركض يمنعه من ذلك بكل وقاحه، وبصوت مرتفع يقول لصاحبي: "لحظة، لحظة، خاف (هذا) يگعد بمكان الضيوف! ذكرتني صورته، ببدلته الجديده، وربطه العنق الانيقة، وشاربه الكث، وحركاته المصطنعة برجل الامن، الذي سحبني يوما من شارع محلتنا في سيارة بيكب مغلقة مموهة اعدت للاختطاف. جلس بعدها هذا الشخص وحده مع "المسعول" في الصف الامامي لان اي من الضيوف "المهمين" لم يحضر!
اين كل هذا مما اوصى به الخالد فهد، وطبقه عمليا في تعامله مع الجواهري، مثلا، وبقية المثقفين الذين التقى بهم خارج، وفي صفوف الحزب، وفي السجون. لقد صعد اثنان منهم معه الى المشنقة، وهما يهتفان الشيوعية اعلى من الموت، واعلى من اعواد المشانق.
هل يتعلم قادة، ومسؤولي الحزب، والمنظمات في الداخل، والخارج، ان الضيوف اولى بالجلوس في افضل الاماكن، فانتم اصحاب البيت المضيفين، تجلسون اخر الناس، بعد ان تضمنوا راحة ضيوفكم لا راحتكم اولا. لهذا، وغيره الكثير التفت الجماهير سابقا حول الحزب، ولهذا، وغيره كان الشيوعي يسمي شعبي، او جماهيري، اي انه اقريب الى نبض الشارع، وطريقة التعامل البسيطة دون تعالي فكيف ندعي الحديث باسم البروليتاريا، ونتصرف بطريقة ارستقراطية!
رزاق عبود
2010



#رزاق_عبود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى يمتلأ -زنبيل- حميد مجيد موسى؟!
- الشاعر طالب عبدالعزيز يعلن برائته من البصرة، ويسخر من شطها ا ...
- قتلتنا الفتاوي ما بين الحائري والقرضاوي!
- الحلة، عماد هجول، جواد بكوري، وباعوك يا وطني!
- البصرة يحرقها جحيم حزب الدعوة الاسلامي!
- يهمني جدا من يحكمنا ايها الزميل وليد يوحنا بيداويد! لن نستبد ...
- سوريا:مجازر بعثية برعاية الامم -المتحدة- وصمت الامم -المتحضر ...
- الا يفتقد احد الشاعر خلدون جاويد؟!
- بغداد اكبر مدينة كردية في العراق، فليخرج منها الطائفيون والع ...
- ثمانية وسبعون شمعة ماسية عند اضرحة الخالدين ومثلها عند صرائف ...
- بشار -الاسد- يستأسد على حمص مثلما استأسد اباه على حماه!
- المرأة اسمى
- العام العاشر على الرحيل المفجع للرائد المجدد محمود البريكان!
- مسلسل خيال علمي مصري من اخراج السلفيين وانتاج الاخوان المسلم ...
- مسلسل خيال علمي مصري من اخراج السلفيين وانتاج الاخوان المسلم ...
- الى الخلد يرحل الشهداء!
- مسلسل خيال علمي مصري من اخراج السلفيين واانتاج الاخوان المسل ...
- الشعب السوري يذبح والعالم يتفرج(2)
- الشعب السوري يذبح والعالم يتفرج!
- الربيع العربي، الاسلام، الاسلاميون، والديمقراطية!


المزيد.....




- مراهق اعتقلته الشرطة بعد مطاردة خطيرة.. كاميرا من الجو توثق ...
- فيكتوريا بيكهام في الخمسين من عمرها.. لحظات الموضة الأكثر تم ...
- مسؤول أمريكي: فيديو رهينة حماس وصل لبايدن قبل يومين من نشره ...
- السعودية.. محتوى -مسيء للذات الإلهية- يثير تفاعلا والداخلية ...
- جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان
- الجيش الأمريكي: إسقاط صاروخ مضاد للسفن وأربع مسيرات للحوثيين ...
- الوحدة الشعبية ينعي الرفيق المؤسس المناضل “محمد شكري عبد الر ...
- كاميرات المراقبة ترصد انهيار المباني أثناء زلازل تايوان
- الصين تعرض على مصر إنشاء مدينة ضخمة
- الأهلي المصري يرد على الهجوم عليه بسبب فلسطين


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رزاق عبود - قليلا من المرونة، وسعة الصدر يا قادة الحزب الشيوعي!