أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -الطاعون- يدق على أبواب -مصر-!!!















المزيد.....

-الطاعون- يدق على أبواب -مصر-!!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3772 - 2012 / 6 / 28 - 19:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** الله عليكى يا أمريكا .. الأن ينام اللقيط "أوباما" .. وهو مستريح البال ، بعد أن حقق ما لم يكن يحلم به الأب الروحى للإخوان المسلمين .. الشيخ "حسن البنا" ..

** الأن تستطيع العجوزة الشمطاء "هيلارى كلينتون" ، أن تسجد ركعتين لله ، بعد تحقيق حلم "كونداليزا رايس" .. وهو خلق الفوضى الهدامة فى مصر ، وتدميرها ..

** الأن .. سيخرج الشعب الأمريكى .. ليحتفل بسقوط مصر فى ميادين "نيويورك" ، و"كاليفورنيا" ، و"لوس أنجلوس" ، و"فلوريدا" ، و"ميتشجن" ، وكل الولايات الأمريكية .. فقد وجدوا ما يثيرون أشجانهم ، ويحرك مشاعرهم .. بعد هذا البرود والسقيعة التى أصابت عقولهم وأجسادهم وأطرافهم ..

** الأن .. ستنطلق "حماس" الإرهابية ، و"حزب الله" اللبنانى .. لينضموا إلى ميليشيات الإخوان .. فى مواكب من الأفراح ، وسط طلقات النيران ، إبتهاجا ببداية أول خطوة لإعلان تكوين "الجيش الإسلامى" ، و"الدولة الإسلامية الكبرى" ..

** الأن .. سينام أمير قطر ، قرير العينين ، بعد تحقيق حلمه بتحويل الجرذان إلى أسود ، وتكبيل الأسود والسباع ، وتقليم أظافرهم ، وتحويلهم إلى قطط سيامى ، وكلاب لولى ..

** الأن .. ستشهد مصر إحتفالات عظيمة ومدوية بسقوط "دولة مصر العظيمة" .. وثورة "23 يوليو" .. و"الحرية" .. و"الديمقراطية" .. و"المواطنة" .. و"الشرف" .. و"العَلَم المصرى" .. و"النشيد الوطنى" .. بفضل ما قدمه مجلسها العسكرى الموقر من خدمات جليلة ، لتحقيق حلم الإخوان المسلمين ، وتسليمهم "مصر الحضارة" .. "مصر الكرامة" .. "مصر التاريخ" .. "مصر الأمن والأمان" .. "مصر الأمل" .. لكى نعود بها إلى دولة "الخلافة الرشيدة" ، وإلى "حكم العشائر" ، وإلى "بنى خيبان" ، و"بنى وكسان" .. بعد أن تعهد "مرسى" فى أحد لقاءاته بمشايخ "مرسى مطروح" ، تأكيده على أنه عقب فوزه فى الإنتخابات ، سوف يقوم بتطبيق "الشريعة الإسلامية"!!! ..

** نعم .. ستشهد مصر إحتفالات عظيمة بسقوطها .. لأنه بسقوطها ، فقد سقط العالم العربى كله .. وبذلك ، إستطاعت أمريكا أن تعوض خسائرها الإقتصادية فى حرب العراق ، وأفغانستان ، والصومال .. وفى نفس الوقت تضمن التفوق العسكرى الإسرائيلى بعد تقسيم وهدم كل الدول العربية .. بعد نشر الطاعون الوبائى ، الذى أطلقت عليه أمريكا ، "الربيع العربى" ..

** ففى تونس .. ثورة ثم فوضى .. ثم إنشقاق فى الجيش ، وهروب الرئيس التونسى ، وأسدل الستار ..

** وفى اليمن .. نفس السيناريو .. سقوط شهداء ، وإنشقاق فى الجيش ، والإعتصامات ، ودور القنوات العاهرة "الجزيرة القطرية" ، و"العربية" ، والـ "CNN" .. وبعض القنوات المصرية .. بتسليط الضوء على مجموعة من المرتزقة الذين يطلق عليهم "ثوار" .. وتظل أمريكا تحرض وتدفع بالأموال للنشطاء السياسيين والمعارضين ، وتلجأ للمرتزقة للدفع بهم .. وفى النهاية ، خروج الرئيس اليمنى وتسليم البلاد !! ..

** فى ليبيا .. بدأت نفس السيناريوهات ، بالدفع بمجموعة من البلطجية ، والمرتزقة بالخارج ، وساعدت أمريكا بالداخل وأمدتهم بالسلاح .. ثم إنسحاب أمريكا بعد تهيئة مناخ الحرب ضد ليبيا .. ودخول حلف الناتو ، وضرب المدن الليبية ، والسلاح الليبى ، والشعب الليبى .. حتى وجد "القذافى" نفسه عاريا فى الكهوف .. فأخرجوه وقتلوه ، ومثلوا بجثته وسط فرحة عارمة أمريكية أوربية .. وسقطت ليبيا ، ولن تعود ..

** وفى سوريا .. نفس السيناريو الذى تديره العاهرة "أمريكا" .. لمحاولة إسقاطها .. حتى إسقاط الجيش السورى ، والتمثيل بالأسد .. وقد أرجأ هذا السيناريو إلى بعد تسليم مصر للإخوان ..

** إننى أعلن أننا قد وصلنا إلى نهاية قطار "الطاعون العربى" ، الذى إنطلق فى مصر منذ 25 يناير لإسقاط الدولة .. وتقديمها بمثابة الجائزة الكبرى التى تقدمها أمريكا للإخوان .. كما تقدمها أمريكا لإسرائيل !! ..

** ساعات قليلة .. ويحتفل العالم بتنصيب "مرسى" رئيسا لمصر .. وهبوط طائرة أمريكية خاصة ، على متنها وزيرة الخارجية الأمريكية "كلينتون" ، وعدد من المسئولين الأمريكان فى أول لقاء بين الأحبة ، وتوزيع النياشين والكؤوس ، وشرب نخب "وفاة دولة مصر" .. فى مراسم مهيبة ، يحضرها كل العالم ، للفرجة على مصر الموكوسة بعد تجرعها السم الذى أطلقت عليه أمريكا "الربيع العربى" !!..

** ساعات قليلة .. ويكتشف الشعب المصرى أكبر أكذوبة عاش فيها .. وهى أكذوبة 25 يناير ، التى بدأت بحركة شبابية نقية ضد الفساد .. وإنتهت بثورة إخوانية ضد مصر ..

** وما يدعو للأسف .. ويحفز هذا الشعب على الخروج إلى الميادين ، والشوارع بالملايين ، هو رفض هذا الظلم ، وهذا الإستبداد ، وهذا التضليل ، وهذا القهر الذى تصر عليه اللجنة العليا للإنتخابات .. بتزييف الحقائق ، وتزويرها ، ومستعدون أن نطالب بعودة تصحيح هذه الكشوف أمام العالم كله ، ومراجعة كافة المحاضر التى أعلنت فى وقتها ، وللأسف لم يتم التحقيق فيها نهائيا ، أو الإلتفاف إليها .. بزعم عدم ورود معلومات من جهات التحقيق ، فهل كان هذا يدعو اللجنة العليا ، أن تخرج علينا بقرار مسبق ، وهو أن "محمد مرسى" رئيسا لمصر ...

** فى الوقت الذى يصر المجلس العسكرى ، والذى ربما العديد من قادته الأفاضل على أبواب بلوغ سن التقاعد .. ليبرروا لهذا الشعب بعض الإتهامات التى لصقت بهذا المجلس ، على إعتبار أن هذا الشعب هو ليس مؤهل لمعرفة الحقيقة ، وأنه يمكن تجاهله أو السخرية منه حيثما يريد بعض المسئولين ، بل ويعلنوا براءة المجلس العسكرى من كل الشائعات والأقاويل ضدهم ..

** فقد أكد اللواء "محمد العصار" ، أن مصر عاشت لحظة تاريخية لم تشهدها من قبل ، عبر تاريخها الطويل .. ونفى العصار أن يكون المجلس الأعلى للقوات المسلحة ، قد علم بنتائج الإنتخابات قبل إعلانها .. مشددا على أنه لم يجرى أى مفاوضات مع جماعة الإخوان المسلمين .. وتساءل "العصار" .. "هل يعقل بعد ثورة 25 يناير ، وموقف الجيش والمجلس الأعلى لمساندتها وحمايتها أن يقوم على تزييف إرادة الشعب ؟!!"...

** أما قائد قوات الدفاع الجوى .. الفريق "عبد العزيز سيف الدين" .. فقد أكد على حرص المجلس العسكرى على إجراء إنتخابات سواء تشريعية أو رئاسية لم تحدث من قبل فى مصر ..

** وبمنتهى البساطة .. دون الدخول فى التفاصيل نرد على المجلس العسكرى .. فبالنسبة للبرلمان ، فمصر لم تشاهد أسوأ من هذا البرلمان .. من إدارة لمناقشات ، وصلت إلى حد تفصيل القوانين ، إلى الغل والكراهية الذى أصاب بعض نواب هذا المجلس .. إلى محاولة الهيمنة على كل مقدرات الدولة ، والطعن فى كل مؤسساتها ، والتحريض على الثورات المستمرة فى الميادين والشوارع ، لتحقيق كل مأربهم بإمتلاك كل مؤسسات الدولة .. وعندما قدمت العديد من البلاغات ، تمنى برلمانيون فى هذا المجلس وهم من الوطنيين الشرفاء الذين لا ينتمون إلى جماعة الإخوان .. تمنوا أن يحل هذا المجلس .. وقام أحد النواب السابقين بكسر أكثر من 100 قلة ، وعمت الفرحة كل الشوارع ، وكل قلوب المصريين بعد أن حكمت المحكمة الدستورية العليا ببطلان هذا المجلس .. أكرر .. بطلانه !!..

** كما لم تشهد مصر أسوأ من عمليات لتزوير الإرادة المصرية بإستخدام أحدث الأساليب ، وهى خروج 2 مليون بطاقة إنتخابية لصالح "محمد مرسى" من مطابع الأميرية .. وضبط عديد من نواب ووكلاء النائب الإخوانى ، يقوم بوضع عديد من البطاقات داخل الصناديق ، وتم تحرير محاضر بذلك .. كما تم إستبعاد أكثر من 15 قاضيا باللجان ، دون تحديد أسباب واضحة ، والعديد من حالات التزوير الفجة التى إنتهت بخروج بيان هزيل صرحت به اللجنة العليا للإنتخابات ، بأنه ثبت أنه لم توضع سوى ورقة واحدة مما تم تسويدها فى مطابع الأميرية .. كما أن الأصوات التى أضيفت لكل من المرشحين لم تتعدى 4 أصوات أو 7 أصوات أو على أكثر تقدير 100 صوت .. ..

** وأتساءل .. ويتساءل معى الملايين من الشعب المصرى المقهور .. كيف يسلم سيادة المشير مصر للإخوان .. رغم أن المشير مواطن يكاد أن يخرج على المعاش بعد بضعة شهور أو بعد عام واحد على أكثر تقدير لبلوغ سن التقاعد .. فكيف يسلم مصر للأمريكان والإخوان والفوضى ..

** كيف سمح له الشرف العسكرى أن يكسر رغبات 85 مليون مواطن مصرى ، ويستجيب لرغبات بضعة ألاف من الجماعة المحظورة ، ومجموعة من البلطجية ، وتصبح مصر أسيرة من هذا التاريخ للفوضى والخراب .. وأى مستقبل فى الحياة السياسية يراه سيادة الفريق ، قائد قوات الدفاع الجوى فى ظل حكم الإخوان المسلمين .. أليس هناك نماذج طبقت فى السودان ، والعراق ، والصومال ، وأفغانستان ، وليبيا ، وتونس .. هل كل هذه النماذج لا تكفى عندما دخلتها حكومة متأسلمة ، ودولة طالبان .. ماذا حدث فى شعوبهم ؟!!!...

** ألم ترى الدولة ، ما فعله برلمان الإخوان ، حتى بعد إقالتهم .. رفضوا تطبيق حكم المحكمة الدستورية العليا ، وقرروا أن هذا البرلمان لن يحل ، حتى لو أدى إلى تدمير مصر بأكملها .. ما هذا الهراء الذى تنزلق إليه مصر .. هناك جرائم بدأت تظهر الأن ، وأكرر .. الأن .. من جماعات عادت بإسم "الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر" لترهب سيدة مسيحية ترتدى الصليب ، وهى تسير فى الطريق العام ، ولتقتل أخوين ينتمون لفرقة موسيقية وتصفيهم جسديا .. ومازالت الأمور تتصاعد يوميا .. ومازالت الأحداث تتكرر .. والبذاءات تنتشر فى الشوارع .. وحتى الأن .. يبدو أن رئيس الدولة لم يقرر بعد كيف يحلف القسم .. هل يتلوه وسط جماعة الإخوان المسلمين .. أم يتلوه فى التحرير الذى لم يمثل مصر إطلاقا .. أم يتلوه فى برلمان تم حله .. حتى يصبغ عليه الشرعية مرة أخرى .. نحن ننزلق بكل قوة إلى دولة الفوضى .. ودولة الإرهاب .. والشعب يجد نفسه عاجزا عن الدفاع عن نفسه أو أخرين يدافعون عنه ، يحملون سلطة القوة والقانون !!..

** أقول لمجلسنا العسكرى الموقر .. أن 85 مليون مواطن مصرى ، ولا أتكلم بأننى أدعى ذلك .. بل هذه الحقيقة .. هناك 85 مليون مواطن يرفضون ما يحدث فى مصر .. ويرفضون نتيجة اللجنة العليا للإنتخابات .. ويرفضون أحد رموز الإخوان رئيسا لمصر .. ويرفضون الدولة الدينية .. فما هو الحل .. هل يخرج الشعب المصرى ليثور لكرامته ، ولمن داسوا على رغباته .. أقول نعم .. على الشعب المصرى أن يخرج ، بل ويطالب بالتحقيق الدولى فى هذه الإنتهاكات التى تعرض لها الشعب المصرى .. والإرادة الشعبية !!..



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة إلى -فريق التواصل الإلكترونى- .. بوزارة الخارجية الأمر ...
- إنتهت المسرحية .. وأسدل الستار .. وسقطت -مصر-!!
- إلى -مجدى خليل- .. كفاكم متاجرة بقضايا الأقباط!!!
- -المجلس العسكرى- ينتقم من -مصر- .. ويبيح شرفها وعرضها !!
- نطالب الشعب المصرى بمحاكمة -المشير- و-الإخوان-!!!
- شكرا للمجلس العسكرى الذى باع -مصر- للإخوان !!
- ماذا يعنى -مرسى- رئيسا ل-مصر-؟!!
- من -العياط- إلى -الجماعة- .. -البحر أمامكم .. وشفيق خلفكم-!! ...
- -مرسى العياط- يستغيث بعد فضيحة -الجماعة-!!!
- مصر بين -حكومة البلطجية- .. و-حكومة الإخوان-!!
- قناة -الفراعين- تسطو على مقالاتنا .. وتدعى المعرفة!!!
- إهداء للمجلس العسكرى .. أسرار المؤامرة الأمريكية القطرية لإس ...
- -الإعدام- .. عقوبة إزدراء الأديان!!!!
- ماذا لو حكم -الإخوان-؟!! .. أفكار -دموية- تقود الوطن إلى الد ...
- مصر بين نكسة -يونيو 67- .. ونكبة -25 يناير 2011-!!!
- سيناريو العلاقة بين -العسكرى- و-النائب العام- و-الإخوان-!!!
- -المجلس العسكرى- و-النائب العام- .. مصر فى خطر ؟!!
- إلى -المجلس العسكرى- .. كفاكم .. كفاكم .. مصر تنهار !!!
- لن تتنازل -أمريكا- عن أسلمة -مصر- !!!
- أفلام الموسم .. -أضبط فلول .. أحلاهما مر-!!


المزيد.....




- اتهام 4 إيرانيين بالتخطيط لاختراق وزارات وشركات أمريكية
- حزب الله يقصف موقعين إسرائيليين قرب عكا
- بالصلاة والخشوع والألعاب النارية.. البرازيليون في ريو يحتفلو ...
- بعد 200 يوم من الحرب.. الفلسطينيون في القطاع يرزحون تحت القص ...
- فرنسا.. مطار شارل ديغول يكشف عن نظام أمني جديد للأمتعة قبل ا ...
- السعودية تدين استمرار القوات الإسرائيلية في انتهاكات جسيمة د ...
- ضربة روسية غير مسبوقة.. تدمير قاذفة صواريخ أمريكية بأوكرانيا ...
- العاهل الأردني يستقبل أمير الكويت في عمان
- اقتحام الأقصى تزامنا مع 200 يوم من الحرب
- موقع أميركي: يجب فضح الأيديولوجيا الصهيونية وإسقاطها


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - -الطاعون- يدق على أبواب -مصر-!!!