أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - مصر بين -حكومة البلطجية- .. و-حكومة الإخوان-!!















المزيد.....

مصر بين -حكومة البلطجية- .. و-حكومة الإخوان-!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 3763 - 2012 / 6 / 19 - 19:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** الصراع الدائر الأن فى مصر .. بين حكومتان .. الأولى "حكومة البلطجية" ، والثانية "حكومة الإخوان" .. وبينهما "المجلس العسكرى" .. ويشتد الصراع بين "الإخوان" ، و"البلطجية" لإحتلال مصر .. ورغم هذا الصراع الظاهرى ، إلا أن هناك صلة مودة ، ومصالح مشتركة .. تربط بينهم .. فحتى نصل إلى حكومة "الإخوان" .. لا بد أن تكون هناك حكومة "البلطجية" ...

** حكومة "البلطجية" .. هى تلك الحكومة التى جعلت من القوادين زعماء .. ومن العاهرات حرائر .. ومن مدمنى البانجو أبطال ..

** حكومة "البلطجية" .. هى تلك الحكومة التى حرضت على حرق الأقسام ، وإخراج المحابيس ، وسرقة السلاح ، وقتل ضباط وجنود الشرطة ، وإقتحام السجون وتهريب السجناء ..

** حكومة "البلطجية" .. مركزها الرئيسى "ميدان التحرير" .. الذى تنطلق منه القرارات ، للتحريض على إشعال الحرائق ، ومقاومة السلطات ، والإعتداء على مؤسسات الدولة ..

** حكومة "البلطجية" .. لها صلة وثيقة بعصابات قطاع الطرق ، وترويع المواطنين ، وقطع الطريق بين كل المحافظات ، وقطع خطوط السكك الحديدية ..

** حكومة "البلطجية" .. لها صلة وثيقة بالإدارة الأمريكية ، وبالمدعو "أوباما" ، وبالسيدة "كلينتون" ..

** حكومة "البلطجية" .. هى الحكومة "الشرعية" لتنفيذ مخططات حكومة "الإخوان" ...

أما عن حكومة الإخوان

** حكومة "الإخوان" .. إشعال الفتن فى أرجاء المحروسة ، والإدلاء بتصريحات وفتاوى ، تحض على الكراهية ونبذ الأخر .. حتى وإن أظهروا أو لمحوا بغير ذلك ..

** حكومة "الإخوان" .. من صميم عملها هدم الكنائس ، وهدم الأديرة ، والتحريض على قتل الأقباط ، وطردهم من منازلهم ، ونهب أموالهم ، وهتك عرض بناتهم ، وإجبارهم على الأسلمة ، وإقامة الدعاوى اليومية بإسم الإسلام أمام المحاكم الإسلامية ، لترهيبهم بدعاوى إزدراء الأديان ..

** حكومة "الإخوان" .. تقوم بعمليات شحن مستمرة ، بإختلاق الأحداث الإجرامية ، ليظل الوطن مشتعل بين مسلم ، ومسيحى ، وسنى ، وشيعى .. حتى يتمكنوا من إضعاف الدولة ، والإستيلاء على كل مؤسساتها..

** حكومة "الإخوان" .. تقوم بإستخدام الدين للوصول إلى الأهداف السياسية ، وإرهاب كل المعارضين لأفكارهم حتى يتم الوصول إلى الحكم ..

** حكومة "الإخوان" .. لها عدة مهمات حيوية ، "إسقاط الحكومة" مطلب أول .. "تشكيل حكومة من جماعة الإخوان" مطلب ثانى .. "إسقاط وزارة الداخلية" وتشكيل شرطة دينية" مطلب ثالث .. "الإستيلاء على وزارة التربية والتعليم" ، لتخريج أجيال إسلامية ، تدين بالطاعة والولاء لأفكار الجماعة مطلب رابع ..

** حكومة "الإخوان" .. أخر مراحلها هى هدم الجيش المصرى ، وزعزعة الثقة فى قدراته ، ومحاولة جرجرته للمواجهة مع إسرائيل ، تحت مزاعم "حرب إسرائيل على حماس وهدم الأقصى" .. ودق الأسافين بين قياداته لسهولة إختراق المؤسسة العسكرية ، حتى يتحقق حلم الإخوان ، وحلم إيران ، وحلم حماس ، وحلم حزب الله .. بتكوين جيش "الهلال الخصيب الإسلامى" ، الذى يضم مصر ، وإيران ، والسودان ، وليبيا ، وتونس ، وسوريا ، والجزائر، وقطر ، والسعودية .. لعودة الخلافة الإسلامية ، ويكون مركزها "مصر" ..

** هذا هو الواقع الذى تعيشه مصر الأن .. والمجلس العسكرى يعلم جيدا هذا السيناريو ، ولكنه مستمر فى تسليم الإخوان الدولة .. وقد حصدوا للوصول إلى هذا الهدف ، وهو السلطة بنسبة 75% .. وكما كتبت من قبل فى عديد من المقالات ، ثم بعد أن يتمكنوا .. ستختفى كل وجوه المجلس العسكرى ، بل أنها إختفت الأن .. ولم نعد نرى تصريحات ، أو قرارات للمجلس .. ولكننا لم نعد نرى إلا أدمن الصفحة الرسمية للقوات المسلحة .. وشكرا ..

** ولكن قبل أن نترك هذه الجزئية .. هناك سؤال يلح علىّ .. بل ويلح على كل المواطنين .. هل هناك إتفاق بين الحقيرة "أمريكا" ، والمجلس العسكرى ، بتسليم مصر للإخوان؟!! ... وهل هناك تهديدات غير معلنة للجيش المصرى ، وللمجلس العسكرى بتكرار سيناريو "ليبيا" ، أو سيناريو "العراق" .. بالإستعانة بالخونة المصريين المأجورين ، والتابعين للإدارة الأمريكية ، لإسقاط المجلس العسكرى ، وإشتعال حرب الشوارع ، وإظهار أن الوطن كله يشتعل فى حرب بين الجيش والمجلس العسكرى من جانب .. والمعارضين من جانب أخر .. بنفس أسلوب السيناريو الذى أسقط ليبيا ، وأسقط اليمن ، وأسقط تونس ، ويحدث الأن فى سوريا .. حتى يسقط المجلس ، وتحتل مصر خارجيا ، وداخليا ...

** وإذا كان من المؤكد أن الإعلام المقروء ، والمرئى .. يقوم بهذا الدور الحقير ، لمساعدة أمريكا فى هدم مصر .. فهل يمكن أن يتقبل المجلس العسكرى القيام بهذا الدور؟!! .. ولماذا لا يخرج على الشعب ، أحد رموز المجلس العسكرى ليعلن طبيعة المؤامرة التى نعلمها جميعا ، ويتم تحقيقها على أرض مصر ، لإنتشال هذا الوطن ، وإنقاذه من الخراب القادم؟؟!!! ...

** أما عن طبيعة تطبيق الحدود فى دول تحكم بالإسلام ، فهى باطلة .. ولا يحق لأى حاكم مسلم .. مهما كان حسن النية ، يريد الإصلاح والخير ، أن يطبق نظام العقوبات دون تحقيق جميع الشروط التى تنص عليها الشريعة ، ويأمر بها القرأن والسنة ... بل أن الفكرة السائدة عند الإخوان المسلمين ، أعضاء برلمان "قندهار" ، والذين يطالبون بشدة وحماس ، بتطبيق الحكم بالإسلام ..

** يرى بعض الإخوان ، أن الذى ينقصهم لإحكام السيطرة على مصر هو البدء فورا فى العمل بالعقوبات ، ونود أن نفرق بين تطبيق الحدود ، وتغليظ العقوبة .. فالمطلوب الأن هو تغليظ العقوبة على البلطجية ، والإرهابيين بتفعيل القانون المدنى ، وليس تطبيق نظام العقوبات والحدود الإسلامية ، الذى يعنى تكوين فرق خاصة مدربة تدريبا عاليا ، ويكون عملها قطع الأيدى فى جميع قضايا السرقة ، وقطع الأرجل والأيدى فى تهمة قطع الطريق ، والرجم بالحجارة فى جريمة الزنى ، أو الجلد حتى مائة جلدة فى الجرائم الأخرى ...

** وللأسف الشديد .. إن بعض من أعلنوا الحكم بالإسلام ، وخاصة من الحكام العسكريين ، لم يفعلوا ذلك إقتناعا بالإسلام ، ولا بالعقيدة الدينية .. ولكنهم أرادوا أن يستغلوا الدين ، وأن يكسبوا تأييد الجماعات الإسلامية المتطرفة ، لنظام حكمهم .. وأرادوا تحت عباءة الدين ، أن يقضوا على خصومهم ، فأعلنوا على الفور عن تطبيق العقوبات .. وأخذوا ينفذون طوابير الإعدام فى المعارضة بحجة أن هؤلاء أعداء الدين .

** وهذه بعض جرائم المحاكم الإسلامية والإحصائيات التى نفذت ..

عندما إندلعت ثورة "الخومينى" ، وإستولوا على الحكم فى إيران .. تم الحكم بالإعدام على 2444 شخص بتهمة الكفر ، أو العداء للإسلام ..

حكم "النميرى" بالإعدام على بعض زعماء المعارضة ، وعلى رأسهم الزعيم "محمود محمد طه" ، البالغ من العمر 76 عاما ..
فى باكستان .. قام الدكتاتور الدموى "ضياء الحق" بإعدام زعماء المعارضة ، وعلى رأسهم رئيس الجمهورية السابق "ذو الفقار على بوتو" ..
فى أفغانستان .. أطلق الملا "عمر" على نفسه ، لقب "أمير المؤمنين" ، وأخذ يعدم خصومه بالجملة ، ويطلق عليهم مدفعه الرشاش ..

** كانت هذه العقوبات ضد زعماء المعارضة ، أما بقية أفراد الشعب ، فكانت تصدر عليهم أحكام بقطع الأيدى والأرجل ، تحت إسم "نظام العقوبات الإسلامى" ...

** ومن أغرب العقوبات التى إستحدثها الإسلاميون فى السودان .. ما أطلق عليه "حد الشروع فى الزنى" .. وبمقتضاه يمكن توجيه تهمة "الشروع فى الزنى" لأى رجل أو إمرأة ، دون الحاجة إلى الأدلة الشرعية المعروفة ، والأمثلة على ذلك ..

إذا كان الرجل يصطحب زوجته ينقضون عليه ، ويطلبون قسيمة الزواج ، فإذا لم تكن معه ، فالويل له إذا أخذ إلى السجن ، حتى تثبت براءته ، وإلا يعاقب بـ 30 جلدة ..
أما إذا كان يسير الرجل بمفرده فى الطريق ، فالويل له إذا ظهرت إمرأة غريبة بجواره ، أو أمامه .. لأنه لو نظر إليها ، أو سألته سؤالا ورد عليها .. فهذا "شروع فى زنى" .. وعقوبته عشرون جلدة ..
أما إذا ضبط وهو يقبلها فقط ، فالحد خمسة وسبعون سوطا .. أما إذا وجدوهما جالسين فى بيت واحد ، وعليهما ثيابهما ، ضربوهما أربعين سوطا ..

** هذه هى بعض النماذج ، وهناك الأمثلة الكثيرة ، التى دمرت الشعوب ، وأفقرتها ، وأوصلت حكومات هذه الدول إلى التسول لإطعام شعوبهم .. ففى الصومال ، لجأ الأهالى إلى فكر القراصنة ، وتهديد السفن المارة بالمياه الإقليمية فى الصومال .. كما لجأ بعض أهالى الصومال إلى الهروب الجماعى من الموت والجوع والمرض .. وسقط الألاف من القتلى ومازالوا .. وهو نفس ما يحدث فى السودان وأفغانستان .. فمن سمح أن يحدث ذلك فى مصر؟!! ..

** أتمنى أن يفيق الشعب المصرى .. ويعرف عدوه الأول ، وهو الإعلام والصحافة .. هؤلاء الذين أدوا دورهم بكل جدارة ، وكل خساسة ، وأسقطوا كل مؤسسات الدولة ، وهم أول من مهدوا لوصول الإخوان للحكم ، بهدف هدم وتخريب مصر .. وعلى الشعب المصرى أن يعى الدور الحقير الذى مارسه الإرهابى "أوباما" ، والإدارة الأمريكية بأكملها ، بعد أن تحققت أحلامهم ، وظهرت بوادر هذه الإنتكاسة ، والمؤامرة الدنيئة ، وها نحن نرى وصول أحد كوادر تنظيم الإخوان المسلمين ، إلى منصب "رئيس الجمهورية" ..

** لقد حذرت الشعب المصرى فى أكثر من مقال من هذا المجلس الذى بليت به مصر ، وطالبت الجميع بإسقاطه ، وتحقق حلمنا وأسقط هذا المجلس فى 14 يونيو 2012 .. فهل يتحقق حلمنا الأخر فى إسقاط دولة الإخوان ، وإسقاط المؤامرة الأمريكية التى تهدد بإسقاط مصر .. حمى الله مصر .. وحمى شعبها من هذه المؤامرة الدنيئة .. ومن طيور وخفافيش الظلام !!! ..



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قناة -الفراعين- تسطو على مقالاتنا .. وتدعى المعرفة!!!
- إهداء للمجلس العسكرى .. أسرار المؤامرة الأمريكية القطرية لإس ...
- -الإعدام- .. عقوبة إزدراء الأديان!!!!
- ماذا لو حكم -الإخوان-؟!! .. أفكار -دموية- تقود الوطن إلى الد ...
- مصر بين نكسة -يونيو 67- .. ونكبة -25 يناير 2011-!!!
- سيناريو العلاقة بين -العسكرى- و-النائب العام- و-الإخوان-!!!
- -المجلس العسكرى- و-النائب العام- .. مصر فى خطر ؟!!
- إلى -المجلس العسكرى- .. كفاكم .. كفاكم .. مصر تنهار !!!
- لن تتنازل -أمريكا- عن أسلمة -مصر- !!!
- أفلام الموسم .. -أضبط فلول .. أحلاهما مر-!!
- -مصر الغد- : -إرهاب .. مجاعة .. فوضى هدامة-!!
- -مصر- .. وكالة بدون بواب !!!!
- أفاعى -أون تى فى- .. والملياردير -ساويرس- !!!
- -شفيق- .. و-المجنون- .. و-برلمان العيلة-!!
- -صدق ولا بد أن تصدق- .. القتلة يحكمون مصر!!!
- لن تتنازل -أمريكا- عن إسقاط -مصر- !!!!
- -رفقا بمصر .. يا أهل مصر-!!!!!..
- -مصريون- فاقوا -الإسرائيليين- فى كراهيتهم ل-مصر- !!!
- -مصر- على أبواب الصومال .. وجهنم!!!!
- -6 إبريل- و-الإخوان المسلمين- وجهان لعملة واحدة!!!


المزيد.....




- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...
- غالانت: نصف قادة حزب الله الميدانيين تمت تصفيتهم والفترة الق ...
- الدفاع الروسية في حصاد اليوم: تدمير قاذفة HIMARS وتحييد أكثر ...
- الكونغرس يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا بقيمة 95 مليار ...
- روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محط ...
- لوكاشينكو ينتقد كل رؤساء أوكرانيا التي باتت ساحة يتم فيها تح ...
- ممثل حماس يلتقى السفير الروسي في لبنان: الاحتلال لم يحقق أيا ...
- هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر
- لماذا غاب المغرب وموريتانيا عن القمة المغاربية الثلاثية في ت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - مصر بين -حكومة البلطجية- .. و-حكومة الإخوان-!!