أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - احمد ال ابو عيون - وقفة مع المصطلحات عند الشهيد عزالدين سليم















المزيد.....

وقفة مع المصطلحات عند الشهيد عزالدين سليم


احمد ال ابو عيون

الحوار المتمدن-العدد: 3767 - 2012 / 6 / 23 - 14:57
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


وقفة مع المصطلحات عند الشهيد عزالدين سليم

1ـ دنيا الناس
2ـ حالة النكوص
3ـ حسابات الواقع
4ـ تقطر واقعية
5ـ النفخ الشرقي

المتابع لكتب الشهيد عزالدين سليم يجد إن تلك الكتب قد كتبت لأجل مناسبة معينة أو لضرورة فكرية معينة كانت تتطلب وحسب الضرورة لإيجاد أو لتأليف كتاب يُلاءم المناسبة والحادثة .
وتأتي هذه الكتب والبحوث على عدة أنواع ،السياسية منها والعقائدية والدينية والتاريخية والاجتماعية ،حيث تتنوع تلك البحوث والكتب حسب طبيعة الفكرة المراد منها .
ويلاحظ عليها أنها جاءت بمناسبة تحدّي ومواجهه لفكرة معينة أو للرد على أيدلوجية معينة معادية للإسلام الذي يتبناه الشهيد سواء على المستوى السياسي أو العقائدي أو الثقافي بصورة عامة .
بحيث يتبنى الشهيد فكراً إسلامياً أصيلاً بعيداً عن حالة التخريف الفكري الذي لا يفيد المتلقي سوى مصطلحات منمقة ومعقدة توهم القارئ بأنها ذات نفع عقيدي أو سلوكي، وهذه الحقيقة جاءت نتيجة البناء الصحيح للشخصية الإسلامية في فترة ما ، والتي أنتجت خطوط عامة وأصيلة في الفكر والعقيدة وتبني الفكرة الصافية الناصعة المشرقة التي تخرج من العقول والقلوب وتبقى في عقول وقلوب متلقيها .
ورغم تنوع مواضيع الكتب والبحوث للشهيد رحمه الله إلا أنها كانت تمتاز بنكهة البساطة في العبارة ،والوضوح في المطلب، ودقة بالتشخيص، والوقوف على المشكلة ووضع الحلول الواقعية لها.
كما وإنها امتازت باستشعارك بروح الكاتب وأنفاسه بين الحروف والكلمات حيث تنقلك إلى عالم الكاتب وآلامه وآماله وإنسانيته النادرة ومدى اطلاعه وسعة ثقافته وعمق نظرته الاستشرافية وقراءته للأحداث التاريخية والحاضرة والمستقبلية التي يشخصها عادة بتوجيهات وتحذيرات .
ورغم أننا من جيل لم يعاصر الشهيد ولم تسنح فرصة سقوط البعث أن نتعرف أكثر على مثل هكذا شخصيات ومفكرين ،(وهذه حالة مأساوية أن لا نتعرف على علمائنا ومفكرينا ولا هم سنحت الفرصة لهم ليطرحوا أفكارهم وأرائهم على الناس) ، رغم ذلك إلا أننا نستطيع أن نلاحظ وندرس شخصية الشهيد وأفكاره والظروف التي مر بها هو وأقرانه خلال فترة الهجرة وهي فترة معارضة النظام السابق وما حدث لهم من صعاب والآم ومتاعب من خلال قراءة لكتبه وبحوثه وعدد من مقالاته وأهم ما يميز هذه الكتب هو ذكر التفصيلات اليومية للمغترب العراقي وخاصة في كتابه (من حصاد التجربة) وابتدءاً من مقدمة الكتاب ، حيث يعرض الشهيد مجموعة من المشاكل والآراء التي تصاحب العمل السياسي الإسلامي أثناء فترة المعارضة وما مر به المعارض العراقي أثناء فترة الهجرة من مشاكل تخص الوطن والتنظيم والعقائد والحالة المعيشية وغيرها.
واهم ما يميز الكتاب هو مفاتيح الكتابة التي ينطلق منها الكاتب للبوح بحجم ألمشكله المرافقة للعمل السياسي والتنظيمي بصورة خاصة ، ورغم أن الكاتب بصورة عامة يحتاج إلى أدوات الكتابة لضرورات فنية للتعبير والاستمرار بطرح الفكرة إلا أن هذه الضرورة لها مساحة واسعة يستطيع المحترف أن يستثمرها بفتح أفاق جديدة للفكرة ذات أبعاد روحية ومعنوية ،وهذه الآفاق تفتح للمتلقي طبقات متعددة للفهم وطرح احتمالات متعددة لفهم الحالة الواحدة لو أمعن القارئ ونظر من زوايا مختلفة وزمن مختلف وهذه حرفة متقدمة للكاتب المحترف ومرموزاته الكتابية للتعبير عن مضمون مقصده بأعماق مختلفة .
أن ما يهمنا من هذه المقدمة هو المصطلحات المستخدمة من قبل الشهيد في الكثير من كتبة وخاصة في كتابة (من حصاد التجربة) طبع دار العارف للمطبوعات الذي يمتاز بدقة في تشخيص المشاكل وذكر كثير من تفاصيل العمل عبر الوصايا والمقولات ألموجهه وهذه المصطلحات هي في حقيقتها ناتجة عن استحقاق ثقافي وتراكم معرفي وعمق في التفكير ومسؤولية أخلاقية يتبناها الشهيد ورسالة دينية يجب التبليغ عنها ونشرها للعاملين في الساحة السياسية الإسلامية ، وهي لم تنتج نتيجة ترف فكري أو ومضة رومانسية، بل هي ناتجة عن تجربة طويلة على مدى خمسين عاما من العمل وقراءة دقيقة لكثير من المشاكل ، ورغم ذلك فان الشهيد يتعامل بها مع العاملين معه والعاملين بصورة عامة من زاوية الدنيا ومتطلبتها واحتياجاتها (والمعلومة ملك للجميع) كما كان يردد ولا ينبغي احتكارها .
وفي هذه الشقشقة السريعة لا نستطيع أن نتناول جميع المصطلحات المرصودة في كتابة (من حصاد التجربة) وهو على شكل مقالات كانت تكتب في صحيفة الشهادة الصادرة عن المجلس الأعلى في إيران من عام 1983الى عام 1987 بل لعلني أعود في مناسبة ثانية لتناول عدد من المصطلحات وسأكتفي ومحاولا الكلام عن مصطلح (دنيا الناس) الذي يستخدمه الشهيد في كتاباته .
أن المُطالع لكتابات الشهيد يلاحظ أنها تحتوي على مجموعة من المصطلحات مستخدمة لأول مرة ومطروحة بشكل حصري ومنفرد في صفحات كتب الشهيد.
بحيث تتنوع هذه المصطلحات بين الديني والسياسي والاجتماعي والتاريخي كل حسب موقعه من البحث وموضوعه.
ويمكن أن نلاحظ أن مصطلح (دنيا الناس) أو في بعض المرات (في دنيا الناس) انه مصطلح متكرر بين الكتابات بصورة واضحة، ويستخدم عادة بين عدة محاور سياسية ودينية واقتصادية واجتماعية،بحيث تجد أن هذا المصطلح فرض نفسه على قلم الكاتب بمناسبات عديدة نتيجة النزول إلى مستوى دنيوي تفصيلي من حياة الناس من خلال رصد يومياتهم بسلبياتها وايجابياتها، ويحاول الشهيد فيه أن يوازن بين متطلبات الناس (جميع الناس) وحاجاتهم في دنياهم وبين عملية كسب حاجاتهم الدنيوية بشكل مشروع وقانوني ، وتوظيف هذه الحاجات لنيل مرضاة الله والبلوغ بها مراتب عبادية متقدمة وخاصة بالنسبة للعاملين الإسلاميين وتعاملهم مع غيرهم (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ).
ويحاول الشهيد أن يطرح فكرة عدم استخدام الدين كوسيلة للكسب فيما تتوفر وسائل للكسب وبشكل واضح بعيدا عن تأثيراتها على الدين وفقدان الثقة به لو حدث خلل ما من قبل العاملين (كلوا واشبعوا ولا تسرفوا) بحيث ينبه الشهيد على أن المكاسب الدنيوية متوفرة وبدون عمليه جر الدين إلى هذا العالم الملوث الذي قد يؤثر بشكل سلبي على الدين وتطبيقه.
وعادة ما يطرح الشهيد هذا المصطلح كتفصيل دقيق لمقطع من حياة العاملين اليومية سواء في العمل السياسي وطريقة الكسب المشروع لأصوات الناس،من خلال العملية الانتخابية وطريقة الترشح لمنصب معين واستحقاقات كسب أصوات الناخبين، أو العمل الديني وطريقة أقناع المقابل بأحقية الفكرة المعبرة عن الدين والمذهب وعدم التطرف بالعقيدة الدينية أو المذهبية وفرضها على الناس بالقوة والإكراه بل التدرج في أقناع الناس وتحقيق الأهداف على إنهم لم يسمعوا بهذا الدين أو المذهب وطرحة على انه نظام ينفع حياة الناس في دنياهم من حيث جوانب متعددة مادية ومعنوية.
ورغم أن هذا المصطلح يأتي بشكل واضح كفهم مادي دنيوي ويعالج حاجات إشباع دنيوية أو ينبه عن حالة سلوك غريزي أنساني بين عامة الناس ،إلا انه يأتي من شخص متمكن بشكل واضح من ملذاته وغرائزه ومُعرِض عن مغريات دنياه ،وهو يعيش حاله زهد متقدمة أوصلته إلى صفاء روحي ومعنوي بابتعاده عن تلك المغريات ما قادته إلى بلوغ مرتبه من الحكمة تفجرت بكلماته وأفكاره و يطرحها بزهد وتواضع وبالمجان أمام القارئ، واهم ما يشغله من هذه ألطريقه أن تصل الفكرة إلى القارئ لذلك فقد زهد حتى في اسمه واختار لنفسه أسماء مستعارة متعددة ، فهو باستطاعته أن يشخص الأمراض الدنيوية بنظرته من عالمه الروحي العبادي الذي يمارسه بانتظام والنزول إلى مستوى (دنيا الناس) بكل ما يحمله عالم الدنيا من ماديات وصراعات وتنافس وطول أمل (اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ والأولاد) وبكل ما تحمله صفة الناس من إيمان سطحي وميول غريزي وتكالب على الدنيا من حسد وطمع وخيانة وملذات غير مشروعه ولهو باللعب والتفاخر بالأولاد والجاه الاجتماعي والسياسي وغيرها من الصفات التي يمكن أن يُجر لها أي شخص لو نصبت له بعض من شراكها إلا من امتحن الله قلبه بالإيمان .
يقول أمير المؤمنين علي عليه السلام (أَلاَ وَإِنَّ إِمَامَكُمْ قَدِ اكْتَفَى مِنْ دُنْيَاهُ بِطِمْرَيْهِ ، وَمِنْ طُعْمِهِ بِقُرْصَيْهِ .) رغم انه علي عليه السلام وله ما له من الفضل والسبق والإيمان كما يصرح القران الكريم ورسوله الامين (صلى الله عليه واله وسلم) (أَأَقْنَعُ مِنْ نَفْسِي بِأَنْ يُقَالَ: أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ، وَلاَ أُشَارِكُهُمْ فِي مَكَارِهِ الدَّهْرِ، أَوْ أَكُونَ أُسْوَةً لَهُمْ فِي جُشُوبَةِ الْعَيْشِ) ، وهذا الخطاب تراه متغلغل في فكر الشهيد وهو الذي فتح عيونه على علي ونهج البلاغة بوقت مبكر من شبابه وعلى يد والده رحمه الله حتى كان زاده اليومي ينهل منه الحكمة والموعظة وعمق الإيمان ودقة المفردة الاصيله التي تقوده إلى ألفكره الاصيله الناصعة وكل واحدة منهما تكمل الأخرى في سلسلة ذهبية رائعة وينبوع من الأصالة الإسلامية الرائعة يقدمها لكل الناس في دنياهم لعلها تنفع لهم في أخرتهم.
أن حالة وصف هذا العالم (بالدنيا) كونه يمثل عالم أسفل من عوالم أخرى قد نعلم جزء بسيط منها ولكننا نجهل القسم الأكبر منها وهو نتيجة دنوا حاجاته ومتطلباته وأسباب البقاء فيه وهو محطة مؤقتة للتزود إلى عالم الآخرة وعوالم أخرى مجهولة لحد ألان كعالم القيامة والجنة والنار وعالم الانتقال من عالم الدنيا إلى عالم الآخرة.
ويوصف أيضا حالة من يسكنون هذا العالم من (ناس) يحملون صفة (الأُنُس) وهي صفة تغلب على الإنسان الذي يأنس بعضه بعضا من خلال عملية الاكتشاف والابتكار لملذات جديدة وطرق جديدة بعيدة عن حالة نظام (الله) الذي أرسله على لسان أنبيائه لتجاوز هذا العالم الذي يحمل في يومياته صراع الإنسان مع ملذاته الغير مشروعة في نظام شبيه بنظام (الله) الذي يكمل الإنسان إلى مرحلة تقل للشيء كن فيكون .
وبذلك تجد أن طريقة الطرح واستخدام هذا المصطلح يمكن أن تناسب أيدلوجيات مختلفة وأفكار مختلفة وميادين عمل متنوعة لو أخذت على شكل حكمة عامة لجميع الناس رغم اختلاف دياناتهم ومذاهبهم ،وهذا المصطلح يمثل وصف حالة مشتركة لجميع الناس في نوعية احتياجاتهم الدنيوية التي تدور على محور (مال ، سلطة ،نساء، أولاد،خلود ) ،وهذه الاحتياجات تكون مشروعة في نظام (الله) أذا كانت وسيلة للعبور إلى عالم أخر في عالم (دنيا الناس) وتكون غير مشروعة أذا كانت في نظام آخر من صنع (الناس) في (دنياهم) وجعلها الغاية والهدف الرئيس ، وهذه المغريات هي في حقيقتها جوهر الصراع ومادة الدين المنزل إلى عالم الدنيا ،وهي أيضاً تمثل محور لكثير من الديانات والأساطير القديمة كالسومرية ورحلة الخلود عند كلكامش وما تعرض له في طريق رحلته من مغريات من (عشتار) التي كانت تمثل الدنيا بمغرياتها وكذلك عند الفراعنة والبوذيين والصوفية من عملية زهد وتجريد من الماديات والعيش في عالم الروح والمعنى .
أن (دنيا الناس) عالم متدني يوازيه مجموعة من (الدُنى) لمستوى آخر من الناس والبشر كل حسب مستواه من الأيمان والفهم لهذا العالم كدنيا الطواغيت ودنيا الزاهدين ودنيا المجرمين ودنيا المؤمنين، ويمكن أن يصل الإنسان في هذه الدنيا إلى مستوى يطل فيه على عوالم أخرى بالتجرد والزهد عن الماديات والابتعاد عن الخوض فيها والإعراض عنها بالصبر على الطاعات والصبر عن المعصيات والابتعاد عن نظام ناقص بديل عن (نظام الله) وبذلك يمكن أن يوازن الإنسان كفتيه من خلال الاستفادة من كلا العالمين ، العالم الانتقالي الوقتي (دنيا الناس) والعلم الأخروي الأبدي ( تِلْكَ الدَّارُ الْآَخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لَا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الْأَرْضِ وَلَا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ).
وبذلك يمكن أن نلاحظ إن هذا المصطلح هو وليد حالة جاءت نتيجة مخاض عسير لمجموعة من الناس في بقعة جغرافية معينة من هذا العالم يمرون بصعاب وتقلبات وعوز وفقر وحاجة وفقدان لعوامل متعددة كالوطن والبيت والأهل والعشيرة وغيرها والبحث عن بديل مناسب من هذه الخسائر التي صاحبت ألاف الناس العراقيين المهجرين والمهاجرين في معترك يومي لمحاولة الاستمرار في الحياة والثبات على المبادئ في انتظار أمل العودة لأصول هذه المبادئ وترك البدائل المؤقتة .
أن مثل هذه المصطلحات ومثل هكذا كتاب لو تهيأت الظروف المناسبة لهم وبيئة ثقافية واعية مسئولة بعيدة عن حالة الصبيانية في الاعتراض، لوجدت لها مناخات عالمية واسعة في الانتشار، ولأصبحت في مراتب متقدمة من التصنيف الثقافي والأدبي والفكري .

احمد ياسين البو عيون



#احمد_ال_ابو_عيون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تنظيف العملية السياسية
- مونتاج التاريخ
- من يتذكر تاريخ عزالدين سليم
- سيناريو سوري
- متلازمة أفغانستان والعراق
- مثلان أمريكيان
- الأسير علي عبد الله صالح
- من نافذة امي


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - احمد ال ابو عيون - وقفة مع المصطلحات عند الشهيد عزالدين سليم