أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى خليل - حول الوضع الراهن فى مصر















المزيد.....

حول الوضع الراهن فى مصر


مجدى خليل

الحوار المتمدن-العدد: 3759 - 2012 / 6 / 15 - 17:45
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مجدى خليل يتحدث لصوت الأمة حول الوضع الراهن فى مصر
حوار: حنان فكرى
1-كيف ترى المرحلة الراهنة من عمر مصر فى ظل تصاعد التيار الاسلامى ليس فقط لسدة الحكم وانما للشعبوية لدى بعض البسطاء ؟.
مصر تسير نحو الدولة الدينية الإسلامية الكاملة، وحتى لو جاء أحمد شفيق فسيكون فترة إنتقالية تمنع هذا السيناريو عدة سنوات فقط. الشعب المصرى جاهز للدولة الدينية وليس للدولة الديموقراطية. الهوس الدينى هو السائد عند الجميع بما فى ذلك الأقباط،وأقل من 10% من المصريين هم المتحررون من سطوة هذا الهوس.نحن إذن نعيش الفترة الإنتقالية لإحلال الدولة الدينية الاخوانية الفاشية محل الدولة العسكرية القومية المستبدة، وكطبيعة المراحل الإنتقالية لإحلال إستبداد محل إستبداد تكون هناك فترات صعبة ودماء تسيل وفوضى وتراجع اقتصادى، وكل التقارير تشير إلى شكل المولود الذى تحمله مصر فى احشائها أنه مولود مشوه. أتذكر ما قاله سفير بريطانيا فى إيران وبعد ذلك فى مصر لأحد اصدقائى، حيث قال له تجربتى فى البلدين تقول أن فى إيران يوجد شعب علمانى فى دولة دينية وفى مصر شعب مهووس دينيا فى دولة يحكمها مدنيون، ومصر مؤهلة للدخول فى النفق الإيرانى فى حين أن إيران على وشك الخروج من نفقها.

2-ما رأيك فى ادارة المجلس العسكرى للازمة الحالية ؟.
إدارة المجلس العسكرى للمرحلة الأنتقالية فاشلة بامتياز، ويعود ذلك إلى قلة خبرتهم وطريقتهم المستبدة فى الإدارة، وتحالفهم مع الإسلاميين، وعدائهم للثورة وللثوار، وحمايتهم لبقايا نظام مبارك، ولإختراق الإسلاميين لبعض أعضاء المجلس، كما أن عددا منهم هو فى جانب الإسلاميين بحكم معايشته وتشبعه بالهوس الدينى السائد، يضاف إلى ذلك أن على رأس المجلس العسكرى شخص محدود الرؤية جدا ويميل بشكل كبير لمساندة الإسلاميين بل ويمكن تصنيفه على إنه عسكرى متأسلم.

3-لماذا لا يثق الاقباط فى الاخوان ؟.
وهل يثق أى مسلم صاحب عقل ورؤية فى الاخوان؟، المسألة ابعد من الأقباط، هى صراع بين أصحاب الدولة الدينية وأصحاب مشروع الدولة المدنية، بين من يفكر ومن يترك عقله لغيره، بين من يتاجر بالدين ومن يضع الدين فى موضع الاحترام والتقديس، بين من يريد العقل حرا وبين من يريد تكبيل العقل بقيود الماضى السحيق،بين من يريدون وضع الشعب فى الاغلال وبين المتحررين من هذه الاغلال، بين دعاة الماضى ودعاة المستقبل.
أما فيما يتعلق بالأقباط فأن أى قبطى يؤيد الإسلاميين أما جاهل بالتاريخ أو إنتهازى يسعى لمصالحه، فمشروع الإسلاميين تجاه الأقباط يتراوح ما بين الذمية القديمة بشكلها المعروف أو الذمية المعدلة، والتى تعنى أن حقوق المواطنة للمصريين جميعا تأتى من الإسلام وليس من الوطن، وحقوق الأقباط هى حقوق غير المسلمين فى الدولة الإسلامية وليست حقوق المواطن النابعة من وطنه الذى يعيش فيه ويحمل جنسيته، وكل من الذمية القديمة والذمية المعدلة مرفوضتان من قبل من يؤمنون بالدولة الوطنية القومية الحديثة.

4-كيف ترى علاقة الاخوان بمختلف الاطياف الاخرى من تيار الاسلام السياسى ؟.
كل فصيل من أصحاب التيار الإسلامى يؤمن بأنه هو الممثل الأفضل للإسلام، ومن ثم فى النهاية يتمترس كل طرف حول وهمه بأنه يمثل الله ويمتلك الحقيقية الإيمانية. ولا مانع من أن تتحالف وتتعاون الفرق الإسلامية المختلفة ضد غير المتأسلمين وضد أصحاب مشروع الدولة المدنية وضد غير المسلمين، ولكن إذا استقرت بين أيديهم السلطة والحكم يبدأ على الفور الصراع بينهم على الإنفراد بالكعكة، فهذه المجموعات لا تعرف التعايش حتى مع بعضها البعض، ولا تعرف الحلول التوافقية ولكن منهجها هو الصراع الدائم ومبدأ الهزيمة أو النصر، وعلى هذا يمكن تصنيف كل هذه التيارات على إنها اصحاب نظرية "الصراع الدائم"، وبالطبع لا يعرفون الحب بمعناه الإنسانى الواسع وأنما مغرقين فى الكراهية وما تنتجه من خصومات وعداوات، وهذه الكراهية تأكل هذه المجموعات قبل أن تؤثر فى خصومهم. هم يحتاجون إلى إعادة تأهيل نفسى وإنسانى وسياسى لكى يستطيعوا التعايش مع الحضارة المعاصرة والدولة الديموقراطية الحديثة القائمة على التعايش فى ظل التنوع.

5-ترى لماذا يمنح التيار الاسلامى كله، بما فيه جماعة الجهاد، صوته للاخوان رغم الاختلافات التى بينهم ؟ هل تتوقع مقايضات ؟ هل هى ابعد من موضوع الشريعة و تطبيقها ؟.
كما قلت أن الإسلاميين فى مواجهة غير الإسلاميين يتعاونون جميعا من آجل مشروعهم الظلامى، ويدعون كلهم أنهم يتوحدون خلف الشريعة وهم حتى لا يعرفون معناها ولا تاريخها ويمنحونها قدسية الدين رغم أنها فى معظمها فقه ناتج عن عمل بشرى، ورغم أنه طوال التاريخ الإسلامى لم تطبق ما تسمى بالشريعة إلا على الفقراء والغرباء وغير المسلمين. وفى العصر الحديث لم نسمع عن تطبيق الشريعة على شخص ذو نفوذ وسلطة، وأكثر الدول التى تدعى أنها تطبق الشريعة حتى أنها ليس لديها دستور حيث تقول أن القرآن هو دستورها ، وهى المملكة العربية السعودية، يمارس الأمراء فيها كل أنواع الفجور ولم نسمع أن الشريعة طبقت على واحدا منهم. ولهذا فأن تطبيق الشريعة على مدى التاريخ الإسلامى قديمه وحديثه لم يقم على التفرقة بين المسلم وغير المسلم والمرأة والرجل فقط وأنما كانت التفرقة على أشدها بين المسلمين أنفسهم، حتى بأتت الشريعة فى تطبيقها على مدى التاريخ عنوانا للظلم والعنصرية وإمتهان كرامة وحقوق الإنسان.ولهذا فعل الأزهر خيرا عندما ركز على مبادئ الشريعة المتمثلة فى مقاصدها الكلية،فهذا معناه الحديث عن قيم روحية وليس تفاصيل هى محل خلاف دائم ومستمر.
هم يلعبون بموضوع الشريعة لإرهاب عامة المسلمين حتى يتمكنوا من الحكم ووقتها يبدأ الصراع بينهم على اقتسام السلطة.

6-كنت اتوقع شكلا اكثر ذكاء فى التعامل مع وثيقة العهد من قبل الاخوان، فكيف ترى رفضهم لها وكذلك للمجلس الرئاسى المدنى ؟
بالنسبة لما يسمى بالمجلس الرئاسى المدنى فهو شئ غريب وشاذ بعد أن دارت عجلة الإنتخابات ومن حقهم رفض هذا المجلس، لأنه لا يوجد شئ أسمه مجلس رئاسى فى ظل قواعد الديموقراطية يوضع فيه المنتخب والراسب فى الأنتخابات، والمجلس الرئاسى فكرة كانت مطروحة لإدارة المرحلة الإنتقالية،أما بعد ذلك فلا معنى له سوى تمديد الفترة الإنتقالية وفترة الصراع على السلطة. كما أن الأخوان دخلوا الأنتخابات بمشروع أخوانى وليس مصرى ومن يقبل التعاون معهم هو يقبل المشاركة فى تطبيق مشروعهم الدينى.
أما بالنسبة لرفضهم وثيقة العهد فهم بهذا يتسقون مع تاريخهم، لأن مشروع الاخوان يتلخص فى الأسلمة والهيمنة، ولا يقبلون بأقل من الهيمنة الكاملة، ومن ثم فأن لسان حالهم يقول نحن نناضل منذ 84 عاما ليس من آجل مصر ولكن من آجل الاخوان وقد حان الوقت لتنفيذ مشروعنا وأجندتنا، فلماذا نقبل وثيقة العهد أو غيرها من القيود التى تحد من سلطتنا فى فرض رؤيتنا الأخوانية على المجتمع المصرى؟، فلو كنا قبلنا هذه القيود لكان ذلك مع عبد الناصر منذ عام 1953 وقد كانت ذراعيه مفتوحة لنا للتعاون ولكنه رفض تنفيذ مشروعنا فاختلفنا وتصارعنا، فهل نقبل الآن ما رفضناه عام 1953؟.

7-ما توقعاتك لحال الاقباط خلال الفترة الحرجة التى تسبق جولة الاعادة مباشرة ؟.
هناك حالة إبتزاز وتخويف إسلامى واخوانى للأقباط حتى لا يذهبوا للجولة الثانية ويصوتوا لشفيق، فإذا تحول هذا الإبتزاز لمحاولة التأثير والترهيب للأقباط لكى يمتنعوا عن الخروج فى الجولة الثانية أو يجبروا على تغيير بوصلة تصويتهم فنحن نكون هنا إزاء جريمة وليس إبتزازا.
وعلى الأقباط أن يصمموا على ممارسة حقهم فى التصويت لمن يرونه يتفق مع مصالحهم، فحق الأنتخاب هو حق وطنى أصيل مثله مثل حق ممارسة الحرية الدينية، ومن يتنازل من الأقباط عن حقه فى الأنتخاب خوفا من هذا التهديد مثله مثل الذى يتنازل عن حقه فى الصلاة، فالحقوق السياسية هى التى تضمن الحقوق الدينية وليس العكس، ومن يتنازل عن حقه السياسى هو يتنازل بالتبعية عن حقه الدينى.

8- ما توقعاتك لحال الاقباط اذا ما وصل الاخوان للحكم ؟.
إذا وصل الأخوان للحكم نكون أمام السيناريو الاسوأ بالنسبة للأقباط وبالنسبة لمصر، فإذا تزامن ذلك مع وصول بطريرك متشدد وسلفى ومعقد وعدوانى ضد شعبه نكون إزاء ما يسمى بالسيناريو الكابوس، ويقع الأقباط وقتها بين فكى الرحى، ولهذا فأن إنتخابات البطريركية لا تقل أهمية عن الأنتخابات الرئاسية. والأقباط يحتاجون فى هذه الفترة الصعبة إلى بطريرك هادئ ومتسامح ومحب ومنفتح وعاقل يحتضن شعبه ويسهر للمحافظة على راحته وعلى إيمانه، وكذلك بطريرك يسحب مؤسسة الكنيسة بعيدا عن أجواء السياسة وصخبها إلى الاجواء الروحية الصرفة،لأن الأقباط احوج ما يكونوا للعمل الروحى فى هذه الفترة،أما النضال السياسى فيتشاركون فيه مع جميع المصريين فى ظل هذا الحراك الحادث بعد ثورة 25 يناير.

9-هل ترى انهم سينكلون بالاقباط اذا وصل شفيق للحكم كنوع من التأديب ؟.
للأسف فى العقود الأربعة الأخيرة كان الأقباط هم الطرف الذى عانى من أخطاء الجميع وتحملوا رزلات ووساخات الصراع بين نظامى السادات ومبارك والقوى الإسلامية، وكان التوتر الطائفى المخطط جزء من هذه اللعبة القذرة، ومارس الطرفان العنف الدينى الالهائى ضد الأقباط، وأمتص الأقباط هذه التوترات وحافظوا على استقرار مصر ، وكان قداسة البابا شنودة الثالث يحسهم على أمتصاص هذه التوترات معللا ذلك بأنهم منبع الحكمة التاريخية فى مصر وعليهم أن يحافظوا على البلد بقد ما اكتسبوا من ذخيرة الحكمة . ولكن إذا حدث وتكرر ذلك المشهد المقزز فى حالة فوز شفيق فعلى الأقباط أن يقاوموا هذه الأوضاع الشاذة ولا يستسلموا لها ، وعليهم أن يتخلوا عن سياسة قداسة البابا شنودة فى أمتصاص هذه التوترات المفتعلة، وهناك حزمة كبيرة من النضال السلمى يمكنهم أتباعها لمقاومة هذا الظلم وهذا الجور وهذا العدوان.

10-هناك تهديدات عديدة وصلت لأقباط الصعيد والريف لإراهابهم وإبعادهم عن التصويت، فما الحل لطمأنة هؤلاء فى ظل عدم وجود أمن فاعل ؟.
ما أود قوله للأقباط هو أن صوتك مثل عرضك مثل كنيستك مثل صلاتك. لا تخف ولا تتهدد وأذهب بكل شجاعة وأختار الذى تراه، وحتى لو قتلوك من آجل صوتك فأنت شهيد،لأنك تدافع عن حقوقك السياسية التى هى المظلة لحقوقك الدينية.أنت أبن كنيسة الشهداء والوطن الذى احتضن فجر الحضارة الإنسانية،أنت محتضن لتاريخ مصر منذ آلاف السنين فلا ترهبك رياح الصحراء القادمة من دول البترودولار ومن حضارة الماعز والأبل.أنت أيها القبطى قلب مصر وروحها النابض فلا تخف من قوى الظلام والتخلف... مارس حقك وثق أن الله معك.

11-ما رأيك فى الثوار المنضمين للاخوان و مرسى ؟.
هم يشبهون الثوار الذين أنضموا للخومينى عام 1979، والآن ما تبقى منهم بعد القتل والتعذيب والسجون يندمون أشد الندم، وقد قابلت بعضهم فى أمريكا ممن هربوا من جحيم دولة آيات الله واعترفوا أنهم ارتكبوا أكبر حماقة فى تاريخهم بتأييدهم لقيادة دينية حولت إيران إلى جحيم الدولة الدينية، وبعضهم قالوا لى صراحة أنهم يشعرون أن التاريخ يتكرر بحذافيره فى مصر، وحذرونى من أن ننخدع كما أنخدعوا... ولكن رغم كل ذلك فأن الحماقة أعيت من يداوييها، وسيكرر المصريون نفس الخطأ وسيندمون بطريقة أشد ولكن بعد فوات الأوان.

12-هل تتوقع حملة اغتيالات منظمة كما يدعو بعض الثوار على مواقع التواصل الاجتماعى ؟.
نحن فى فترة أنتقالية لإحلال الدولة الدينية محل الدولة العسكرية القومية كما ذكرت، وهذا الإحلال يصاحبه دم بالتأكيد، ولكن حجم الدم يتوقف على شكل النموذج الذى ستسلكه مصر،فإذا تشارك العسكريون مع الإسلاميين فى الحكم سنكون إزاء النموذج الباكستانى، وإذا انفراد الاخوان بالحكم سنكون إزاء النموذج الإيرانى، وإذا حدث تصادم بين العسكر والإسلاميين سنكون إزاء النموذج الجزائرى، وكل نموذج من هذه النماذج مغموس فى الدم، ولكن يختلف حجم هذا الدم من نموذج لآخر. وكل شئ مباح فى الحرب وفى الحب كما يقولون، ولهذا فأن الدم المصري سيسال فى هذه الفترة الأنتقالية وبعد الفترة الأنتقالية،لأن قدرنا أن نجرب نفايات التاريخ ونفايات الأنظمة السياسية، ونعيش فترة الجهل المقدس والعنف المقدس والزيف المقدس والكذب المقدس والخداع المقدس، والتخلف المؤكد الناتج عن كل ذلك



#مجدى_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- صحة الرؤساء فى النظام الديموقراطى
- ألاعيب الأخوان المسلمين
- بأى صفة يحاكمون الأقباط؟
- الكنيسة القبطية وأنتخابات الرئاسة
- من غزوة الصناديق إلى غزوة الرئاسة
- دلالات الحكم على عادل إمام
- لماذا ينغمس المصريون فى نظرية المؤامرة؟
- دراسة إستطلاعية عن أقباط المهجر
- المؤشر العربى خطوة نحو الأمام.... ولكن
- الحرب الباردة العربية الجديدة
- الأخوان: من الإستضعاف إلى المغالبة
- البابا شنودة معلم الشعب
- شرعية الأنتخابات بعد الثورة
- مطلوب رئيس لمصر
- التمرد على السلطة
- الفاشية الدينية تصادر حق النقد
- فك الألتباس حول مفهوم العلمانية
- المرأة والثورات العربية
- بيان إلى الشعب المصرى العظيم
- جلسات العار


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى خليل - حول الوضع الراهن فى مصر