أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حسين علي غالب - الانتقاد...إلى متى نخاف منه














المزيد.....

الانتقاد...إلى متى نخاف منه


حسين علي غالب

الحوار المتمدن-العدد: 1100 - 2005 / 2 / 5 - 12:21
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


يعتبر الانتقاد و أصول النقد من الأمور اللازمة و المطلوبة في بناء
وطن و مجتمع ديمقراطي و لكن لسوء الحظ لا يتقبل العديدين من أبناء
وطننا النقد و الانتقاد و يضعونه في خانة الاتهام و الجرح فما أكثر
الانتقادات التي وجهت لعدة مسؤولين و لا نجد المسؤولين سوى أن يوجهون
التهم لهم فإلى متى نخاف من الانتقاد و النقد في الدول
المتطورة في المجال الديمقراطي كأمريكا و بريطانيا نجد صحف بالمئات و حتى
بالآلاف ينتقدون تلك الشخصية المهمة أو تلك الجهة المحددة و نجد تبادل
في النقد ولا يحدث شيء من ناحية الجانبين و أما عندنا فإذا
وجهت نقدك لمسؤول أو شخص محدد لا يقبله أو يتحول حوار الانتقاد إلى
عراك و تبادل التهم فإلى متى نخاف من النقد و الانتقاد و نحن
جميعنا نعمل و نسعى من أجل خدمة وطننا و بلادنا و إذا أردنا
أن ندخل الديمقراطية في كافة مجالات الحياة فكيف نشطب جزء
مهم من الديمقراطية و هو النقد و لماذا دائما يفهم النقد لدينا
أنه هدف لتبادل الاتهام و تشويه صورة الآخرين وهو العكس تماما
فلذلك علينا أن ندرك بأن النقد هدفه هو بناء أنفسنا
و سد النواقص التي فينا و ليس العكس
حسين علي غالب
[email protected]
http://baban123.jeeran.com







الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رغما عن قوى الإرهاب سوف نستمر
- لماذا تبقى هذه المعادلة في الحكم
- مشكلة إعادة بناء العراق متى تنتهي؟
- ضحايا الإرهاب و الإجرام
- دعايات انتخابية غير واقعية
- الماضي و الحاضر و حقوق المسيحيين و اليزيديين
- اختلفت المسميات و لكن المأساة مستمرة
- الشرطة ضحايا الإرهاب المنظم
- انتخابات أم حرب
- أسلحة قتل العراقيين من أين تأتي
- أموال النفط العراقية و أموال النفط الخليجية
- استثمروا و نموا الفرد العراقي
- لا سنة ولا شيعة
- حكومتنا وعود و دعوات للانتظار
- الحكم الإرهابي في الموصل
- لماذا رفض فكرة المناطق الأمنية
- لقد عاد الصداميون
- حقوق المواطنة الأمر المطلوب في العراق
- لنوقف صوت الرصاص و لنبني العراق
- الخطة القذرة لاستهداف الكوادر العراقية


المزيد.....




- للحانات البريطانية قواعدها الخاصة.. إليك ما تحتاج لمعرفته قب ...
- انتقام إيران.. ما قاله ترامب محذرا إياها من الرد على الضربة ...
- شاهد.. دمار -واسع النطاق- وسط إسرائيل بأول موجة صاروخية إيرا ...
- السعودية تعلق على الضربة الأمريكية بإيران واستهداف المنشآت ا ...
- الجيش الإسرائيلي يهاجم أهدافا عسكرية غرب إيران
- الضربة الأميركية لإيران.. هل ربحت إسرائيل المعركة؟
- بلومبيرغ: 5 أسئلة عما سيحدث لو أغلقت إيران مضيق هرمز
- البيت الأبيض ينشر صور من غرفة عمليات استهداف المواقع النووية ...
- -أمريكا بلا منازع حقًا-.. كلمة نتنياهو الكاملة بعد ضربة الول ...
- نتنياهو بعد ضرب المنشآت النووية الإيرانية: لقد تحقق الوعد وت ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - حسين علي غالب - الانتقاد...إلى متى نخاف منه