أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - شاكر النابلسي - أولويات العراق بعد الانتخابات















المزيد.....

أولويات العراق بعد الانتخابات


شاكر النابلسي

الحوار المتمدن-العدد: 1098 - 2005 / 2 / 3 - 10:39
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


-1-
الاحتلال الأصولي الإرهابي
نعم، وبالخط العريض والفم الملآن والصوت العالي، نقول أن العراق بلد محتل، ولكن ليس من قبل قوات التحالف التي جاءت لتحرير العراق وحررته فعلاً من الفراعنة والطغاة، بل إن العراق بلد محتل من قبل الاحتلال الأصولي الإرهابي العربي ـ الإسلامي الذي لم يدعه أحد إلى العراق، ودخل العراق دخول اللصوص إلى مخابئ المال.

والعجب العُجاب أن معظم العالم العربي ـ الإسلامي بقضه وقضيضه لا يطالب الاحتلال الأصولي الإرهابي بالانسحاب من العراق ولكنه يدعم هذه الاحتلال، ويطالب في الوقت نفسه قوات التحالف التي حررت العراق، وأعادت لشعبه حقوقه في الحرية والديمقراطية والمستقبل المنير بالانسحاب من العراق، وترك العراق ساحة رمّاحة للاحتلال الأصولي الإرهابي الذي جاء لكي يعيد الديكتاتور إلى عرشه المنهار ويقيم الخلافة الإسلامية التي ألغاها أتاتورك 1924. ويكتب فهمي هويدي العدو اللدود للعراق وحريته معلقاً على الانتخابات العراقية بعنوان (العراق: نموذج لتحرير المواطن دون الوطن) (الشرق الأوسط 2/2/2005) وكأن المواطن غير الوطن، وكأن العراق محتل من قبل قوات التحالف فقط التي جاءت الى العراق لتفرض عليه "الإسلام الأمريكي" كما يدّعي دائماً!

وكأن معظم المثقفين العرب يقولون نعم للاحتلال الأصولي الإرهابي للعراق، ويقولون لا لاحتلال قوات التحالف!

فلماذا نطلق على عمليات الإرهاب الأصولية الدينية والقومية اليومية في العراق احتلالاً ولا نطلق على وجود قوات التحالف في العراق احتلالاً؟

وما هو الفرق بين الاحتلال الأصولي الإرهابي للعراق، والاحتلال الامريكي – البريطاني في العراق؟

ولماذا لم يُعق الاحتلال الإسرائيلي سير الانتخابات الفلسطينية، بل حاول تيسيرها في حين أن الاحتلال الأصولي الإرهابي للعراق المتمَّثل بالفصائل الأصولية الدينية والقومية قام بنسف مراكز الاقتراع الحر ، وبقتل رجال الحرس الوطني الحارسين للانتخابات، وبخطف المرشحين، وبقتل المرشحات، ومنهم القديسة الشهيدة وجدان الخزاعي، شهيدة العشق الديمقراطي؟



-2-
ما هو الاحتلال؟

الاحتلال هو اقتحام بلد، دون إذن أهله، ودون طلب من أهله، ورغم أنف أهله وإرادتهم. وهذا ما فعله الاحتلال الإرهابي الأصولي العربي - الإسلامي، متمَّثلاً بالفصائل الإرهابية الأصولية الدينية والقومية التي دخلت العراق، دون طلب من أحد غير طلب الخراب والدمار وأعداء الحرية والحداثة، متسللة من الحدود العربية والإسلامية، لا لكي تطرد الجيوش الأجنبية، فليس لها القدرة على ذلك، ولكن لكي تسد الطرقات، وتنسف الجسور، وتدمر المؤسسات، وتحرك نفط العراق ونخيل العراق، وتجفف دجلة والفرات، في محاولة يائسة للوقوف في طريق مستقبل العراق وحريته وديمقراطيته.

في حين أن قوات تحرير التحالف دخلت العراق بطلب ملحٍ وعاجل من الشرعية العراقية وهي المعارضة العراقية بشتى أطيافها العرقية والدينية والطائفية، وبرغبة من الشعب العراقي المقهور والمقموع، بعد يأس العراقيين من العرب والمسلمين في تخليصهم من الديكتاتورية والطغيان. وقد نصح اياد علاوي في مقابلة له على فضائية "العربية" (11/1/2005) كل قوى التحرر في العالم العربي بأن تستعين بالخارج للخلاص من ديكتاتورية وطغيان الداخل، حيث لا أمل ولا رجاء في أي نظام عربي أو مسلم لكي يساعد أية قوة للتحرر في العالم العربي. وقد طلبت المعارضة العراقية – حسب قول علاوي - قبل الاستعانة بأمريكا وبريطانيا من كثير من الدول العربية مساعدة المعارضة العراقية لقلب نظام حكم الطاغية في العراق، إلا أنها لم تجد إلا الصدود، ولم تحصل على أية مساعدة، بل قوبل طلبها بالرفض التام، إما خوفاً من انتقام فرعون العراق، وإما سداً لباب الثورات والانقلابات على "الأنظمة الشرعية". ونقلت صحيفة "نهضة مصر" في 6/10/2004 عن خالد محيي الدين الأمين العام لحزب التجمع الليبرالي المصري، في خطاب له في مؤتمَّر شعبي في القليوبية قوله : "أن أحزاب المعارضة في مصر ضعيفة، والحزب الوطني ومن ورائه النظام الحاكم عنيد، ولا يريد الإصلاح السياسي، ولا أمل والحالة كذلك في ديمقراطية حقيقية إلا بضغوط خارجية، ولا مانع لدي من ضغط أمريكي لتحقيق الديمقراطية في مصر".



-3-
خسائر العراق نتيجة للاحتلال الأصولي
الاحتلال هو اعتداء على الأرض والسكان في البلد المحتل ونهب لثرواته. وقد خسر العراق نتيجة للاحتلال الأصولي الإرهابي للعراق عشرة مليارات دولار – كما قال علاوي في فضائية "العربية" 11/1/2005 - نتيجة لتفجير منشآت النفط من قبل الاحتلال الأصولي الإرهابي. وقتل الاحتلال الأصولي الإرهابي حتى الآن في العراق أكثر من خمسين ألف بريء، ودمّر محطات الكهرباء والماء والفنادق والمستشفيات والمدارس والكنائس وأماكن العبادة الأخرى ومراكز شرطة ومراكز الحرس الوطني ومراكز الأحزاب ومراكز الاقتراع الحر، ومكاتب الفضائيات وخطف الصحافيين والصحافيات والمقاولين والمستثمرين، ونسف مراكز الأمم المتحدة، واعتدى على السفارات، ونهب البنوك والمتاحف.

في حين أن الاحتلال الأمريكي – البريطاني (احتلال التحرير، وهو نفسه الذي حرر فرنسا من الاحتلال النازي في 1944 وحرر المانيا من النازية في 1945) قام بالتبرع بثلاثة مليارات دولار للعراق، وقام بالضغط على "نادي باريس" لاعفاء العراق من 90 بالمائة من ديونه المتراكمة، وقام ببناء البنية التحتية العراقية، وبحماية كل المرافق في العراق حين عجز الحرس الوطني والجيش العراقي عن حمايتها.



-4-
كوارث الاحتلال الحقيقي
عندما يغزو الاحتلال بلداً يقوم بتعطيل كل آليات الحرية حتى لا يتحرر هذا البلد من الاحتلال. وهذا ما فعله ويفعله الآن الاحتلال الأصولي الإرهابي. فهو يقود معركة شرسة بالنار والدماء للحيلولة دون اجراء الانتخابات التشريعية التي ستفتح الطريق أمام مسيرة الديمقراطية العراقية. فالاحتلال الأصولي الإرهابي مدعوماً من الدول الديكتاتورية الأصولية القومية والدينية كان يقوم كل يوم بنسف مراكز الاقتراع الحر وقتل المرشحين وتهديد الناخبين بالقتل والخطف. والاحتلال الأصولي الإرهابي مدعوماً من الإعلام الأصولي القومي والديني كان يطالب بتأجيل الانتخابات العراقية، وهو يعني بالتأجيل الالغاء حتى يتمَّكن من السيطرة أكثر فأكثر على الشارع الإرهابي العراقي. فالأصولية السُنيّة لا تؤمن أساساً بالانتخابات وانما بتعيين أهل الشورى من أهل (الحل والعقد). ولقد أصدر الشيخ فوزان الفوزان في السعودية قبل فترة فتوى دينية تُحرّم إجراء الانتخابات، وتعتبر كل من يشترك فيها كافراً.. الخ. وقال مفتي فلسطين الشيخ عكرمة صبري في خطبة الجمعة بالمسجد الأقصى يوم 7/1/2005 وقبل يومين من الانتخابات الرئاسية الفلسطينية إن الانتخابات مُحرّمة. والاحتلال الإرهابي الأصولي للعراق من قبل الجماعات الأصولية القومية والدينية يساندها قلة قليلة من سنة العراق الطغاة سعت إلى تعطيل إرادة الشعب في اشاعة الحرية ونشر الديمقراطية ومحاولة اعاقة آلياتها، حيث أنها تعتبر أن لا إرادة للشارع بل هناك إرادة للشرع كما تقول في خطاباتها. وأن الديمقراطية تقليد غربي وتقليعة كفار وعلينا رفضها ومحاربتها حرباً شعواء، كما قال الإرهابي الزرقاوي في آخر شريط له في 21/1/2005 قبل الانتخابات العراقية باسبوع.



-5-
احتلال التحرير واحتلال التدمير


العالم العربي والإسلامي غافل عن الاحتلال الحقيقي والخطير على العراق، وهو الاحتلال الأصولي الإرهابي، ولا يرى أمامه غير احتلال التحرير الأمريكي - البريطاني، وهو ما يخشى منه. وليست هذه خشية على العراق، ولكنها على بقية الأنظمة الديكتاتورية القومية والدينية العربية والإسلامية التي ترتجف خوفاً مما حصل في العراق. ولذا، فقد قابلت هذه الأنظمة "احتلال تحرير العراق" بـ "احتلال تدمير العراق" وهو الاحتلال الأصولي الإرهابي، سيراً وتمَّثلاً بقول الشاعر العربي: "وداوني بالتي كانت هي الداء".

والعالم العربي والإسلامي عالم مجرد الآن وفي السابق من التأييد الدولي والتعاطف العالمي لقضاياه. وهو يقف الآن عارياً في هذا العالم، دون أصدقاء أو مؤيدين أو متعاطفين، نتيجة لسوء أخلاقه السياسية، وسلوكه الديني الدموي المتطرف مع المجتمَّع العالمي. ولولا البترول لتمَّ عزل ونبذ العالم العربي نهائياً من قبل المجتمَّع الدولي. في الوقت الذي كسب فيه اليهود عطف العالم كله في اقامة دولة يهودية، بدءاً من وعد نابليون بونابرت لليهود عام 1799 باقامة دولة لهم في فلسطين، وقبل وعد بلفور الشهير بـ 118 عاماً، حتى أن وايزمان لقّب نابليون بـ "الصهيوني الحديث" (أنظر رسالة وايزمان لتشرشل في كتاب ريتشارد جروسمان " أمة تولد من جديد"، لندن، 1956، ص 130). وما زال هذا العطف والدعم الدولي للدولة العبرية قائماً إلى الآن رغم مجازر شارون الذي أصبح ثاني أشهر وأقوى شخصية يهودية تاريخية معاصرة بعد مؤسس الدولة بن غوريون، بفضل تأييد الرأي العام اليهودي الساحق له، والذي كان بفضل الحماقة السياسية الفلسطينية وتبني الأصولية الدينية والقومية الفلسطينية المسلحة لسلوك طريق الدماء لحل الصراع، في ظل عدم توازن القوى العسكرية بين الخصمين المتناحرين، كما سبق واعترف بذلك محمود عباس في جريدة "الرأي" الأردنية، 27/9/2004.

ومن هنا فإن العالم العربي ليس لديه الآن غير سلاح الدماء المجانية الأهوج الذي يرفعه في وجه كل خصومه من محررين ومحتلين، والذي يزيد من كراهية المجتمَّع الدولي للعرب والمسلمين، ويزيد من عزلتهم ونبذهم.

ومن هنا نقول وبكل شجاعة، بأن أثر الأصولية الدينية والقومية الفلسطينية المسلحة السلبي على قيام الدولة الفلسطينية بدءاً من رفضها لاتفاقية أوسلو 1993 وانتهاءً برفضها الاشتراك في الانتخابات الرئاسية 2005 ، وتشكيكها في صحة نتائجها وشرعيتها (كما يتمَّ الآن في العراق تمَّاماً من قبل الأصولية) كان أثراً أسوأ بكثير على القضية الفلسطينية وتعطيل قيام الدولة الفلسطينية من الاحتلال الإسرائيلي نفسه. والدليل على ذلك أنه كلما لاح بريق حل سلمي في السابق، قامت الفصائل الأصولية الفلسطينية المسلحة بخطف هذا البريق وإطفائه بصواريخ القسّام، أو بعملية انتحارية لكي يجد شارون المبرر السياسي لتجميد المباحثات والاتصالات مع القيادة الفلسطينية. وكان آخرها العملية الانتحارية التي قامت بها الفصائل الأصولية بما فيها كتائب شهداء الأقصى الفتحاوية في معبر كارني في قطاع غزة.

-6-
ماذا على العراقيين أن يفعلوا ؟


على العراقيين أن يعوا أن الاحتلال الحقيقي لبلادهم هو هذا الاحتلال الأصولي الإرهابي الذي لا مرجعية له غير المرجعيات الدينية والقومية الأصولية التي تتخذ من الشارع العراقي مقراً لها ومن فتاوى فقهاء سفك الدماء مرجعية شرعية مزورة لها.

على العراقيين أن يعوا أن آليات الديمقراطية واستحقاقاتها هي الطريق الوحيد إلى مستقبل العراق المنير، وأن الديمقراطية هي سبيلهم إلى الرقي. وعليهم أن يندفعوا اليها ويصروا عليها ويعضوا عليها بالنواجذ . وأن لا يدعوا الاحتلال الأصولي الإرهابي يعطل الاستحقاقات الديمقراطية. وهذا ما قام به الفلسطينيون حين انطلقوا إلى صناديق الاقتراع الحر يوم التاسع من يناير 2005 وانتخبوا رئيسهم كخطوة في طريق اقامة الدولة الفلسطينية رغم الاحتلال الاسرائيلي ورغم مقاطعة الأصولية الدينية والقومية للانتخابات الرئاسية وتشكيكها بنتائجها فيما بعد، واعتبار محمود عباس رئيساً غير مفوّض عن الشعب الفلسطيني فيما سيتخذ من قرارات مستقبلية مهمة وعلى رأسها تهدئة الأجواء لفتح الطريق أمام المباحثات مع الشريك الإسرائيلي واقامة الدولة الفلسطينية.

(تنشر بالتزامن مع "السياسة" الكويتية و "المدى" العراقية و "الأحداث المغربية")

[email protected]



#شاكر_النابلسي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراقيون يؤدون الأحد صلاة العيد!
- الانتخابات العراقية بين الشرعية والتبعية
- صناديق الاقتراع مقابر للرعاع
- الانتخابات العراقية والامتحان الليبرالي
- العراق والمصير المنير
- أول شيخ أزهري يُثني ويُوقّع على -البيان الأممي ضد الارهاب
- محمود عباس والخوارج
- أسئلة الأعراب في أسباب الإرهاب
- محمود عباس والطريق إلى الدولة الفلسطينية
- -الإصلاح من الداخل- دعوة طفولية ساذجة لتطييب الخواطر وتقليل ...
- عراقٌ نادرٌ بين الأمم
- -منتدى المستقبل- خطوة على طريق -الشرق الأوسط الكبير-
- نحن والغرب: الشركاء الأعداء
- المثقفون والطغيان في المؤتمر الثالث للفكر العربي
- الواقع العربي المرير وأسئلته
- الانتخابات العراقية بين كفر المقاطعة ومعصية الاشتراك
- بشائر مؤتمر شرم الشيخ
- إنفلاج الصُبح في الفلّوجة
- هل يُصبح محمود عباس -غاندي فلسطين-؟
- نجاح -الجمهوريين- انتصار لمشروع التغيير العربي؟


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - شاكر النابلسي - أولويات العراق بعد الانتخابات