ماذا تعمل ؟

سيدي الأمين ,صَدِّقني لو كُنتَ ميسور الحال ومُترَفاً , لما أبدَعتَ كما أنت الآن , إستمر بالإبداع ورصيدك الحقيقي في قلوب المحتاجين اليك ودمت فقيرا في الملبس لكنك أغنى الأغنياء في الفكر والتنوير , لك مني كل الإحترام والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          371 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذنا العزيز والامين من خلال معرفتي المتواضعة بحظرتكم .لا اعتقد انك تريد تصبح من وعاظ السلاطين الاخرين فدمت حرا مع قلمك الشريف

إرسال شكوى على هذا التعليق          185 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قيل ان احد الاغنياء اكمل داره الجديد ودعا صديقه لزيارته فرآه الضيف على احسن مايرام كالقصر , لكن قال له ينقصه شئ مهم ساله ماهو ؟ اجاب الضيف ينقصه عدم وجود مكتبة فاجابه صاحب البيت لو كانت لي مكتبه لما رايت هذا البيت !! اي جيبي متروس دولارات وليس باوراق كتابه . ولكن ياأخ يونس انت اغنى منه لان المال يذهب وكلنا اغنياء لكن امين يونس سيبقى محفورا في الذاكرة ولو كنت غنيا لما عرفك الكثيرون عالميا مثل مغعول الكتابة ، مع جل احترامي لرأيك في الاستقلاليه لكن لايوجد احد مستقل في الكون حتى الخالق ينتمي للبشر ( ومابكم عرفوني ) الا تاكيدا لذلك ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا انحني احتراما لك ولمقفك المبدئي المستقل الشجاع..ولو اوروبيا او امريكيا قراْ مقالتك هذه فسوف يرفع قبعته عاليا ويقف في مكانه صامتا لمدة خمس دقائق احتراما ومساندة لراْيك الحر ودمت عزيزا ابيّا ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          235 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيبقى المبدعون في بلادنا ادنى عن المكان الذي يستحقونه ،وستحصل استاذ امين على ارض وسيارة وراتب من نقابة الصحفيين عندما ..اقول عندما يهتز ويسقط عرش وزراء و سلاطين العراق خجلا من مقال صادق فيه مصلحة الناس والبلد كما في اغلب مقالاتك ستحصل على تلك الحقوق عندما يستقيل وزير في بلدنا جراء تصرف سيء من موظف تابع له حيال مراجع عادي عادي من عامة الشعب اما متى ياتي ذلك اليوم لااعلم ؟؟ لكن اعتقد انه غير بعيد.ربما بعد مليون عام الايكفي هذا؟؟.هذا بلد غدى فيه الحرامي والنشال محط قدر واحترام اما الصادق والامين فهو شاذ في هذا الزمن الذي يستهوني ان اقول عنه جمهورية
الزمن الاسود.
دمت كما انت صادقا وامينا

إرسال شكوى على هذا التعليق          178 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية ايها الامين هكذا كان ثــوار الفكر والانبيــاء قبلك مكانك في قلوب وضمائر ملايين الباحثين عن الحقيقة قلمك يعلــــو رمحــــا فوق قامات العشرات من الكتاب المرتزقــة تحية محبــــــة ايها المتالق الاستاذ امين يونس

إرسال شكوى على هذا التعليق          322 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عـزيــزي أميــن . أنا شــخصياً وبكـل حيـاتي لم أحســد أي مخلـوق عن مالـه وأملاكـه ولكـن أحسـدك على طيبتـك وعقلـك وثقافتـك !!! مع تمنياتي لك بالمـزيد والعمـر المـديـد . أسـتاذي الغالي ... المعـدن الأصيـل لاتنـدعـك . والقلـم الحُـر كالنســر يطيـر في الفضـاء ودون جـواز ســفرٍ .! فالفقـر والعســر لايلتقـون في البنـوك ! ولايملكـون الحســاب والـرصيـد ! ولكـن أمثـالك يملكــون أكبـر رصيـد وحســاب مفتـوح في القلـوب ، فالمـال والعقـار ليس معيـاراً للغنـى والثـراء . بـل العقـل والعطـاء كنـزُ لايفنـى ! . وفي الختـام تقبـل من صـديقك الآكـثر فقـراً كـل التقـديــــــر

إرسال شكوى على هذا التعليق          174 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز جداً أمين يونس
دائماً كتاباتك تدخل القلب والضمير ، لأنها تأوهات وإختلاجات الإنسان الحر الشريف النظيف الذي لا يبيع نفسه من أجل حياتيات رخيصة
منذ بدأتُ أقرأ لك وأنا أعرف أي أنسان أنت ، وإن لم نستطع تمييز الناس من خلال كتاباتهم .. فتلك مصيبة لا يعرفها البعض الذي يدعي أنه من نفس معدن الحروف

قرأتُ لك وعرفتُ فيك العراقي النادر الوجود في أيامنا العاهرات هذه ، ولا تنسى فثمن الذهب من قلة تواجده ورخص الزبالة من كثرتها
المحزن جداً في كل المقال أن تلك الداينصورات المسؤولة تُصر على تحريف وتقبيح العراقي الأصيل ، وتُجبره على أن يكون نكرة وبوقاً وإنساناً لا يعرف محساهُ من مفساه ، وللأسف الناس يتساقطون أمام الإغراءات من كل نوع وكلٌ منهم له أسبابه القاهرة التي تُخرجه من أن يكون مخلصاً للوطن والناس والحق
أصبر عزيزي ، لم يتبق لنا الكثير الذي يستحق السقوط ، وكما يقول السيد المسيح : ماذا يُفيد الإنسان لو ربح كل العالم وخسر نفسه !؟
دُم عزيزاً وجميلاً ومنيعاً ، فإن خُليت قُلِبَت
محبتي وتحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          231 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الحكيم
آه لو تدري مدى إحتياجي لكلماتك ... وكم هي سندٌ لي ، أستقوي بها على الضعف الذي قد يعتريني بين الفينة والفينة
شكرا لك ايها الكبير

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الحكيم
آه لو تدري مدى إحتياجي لكلماتك ... وكم هي سندٌ لي ، أستقوي بها على الضعف الذي قد يعتريني بين الفينة والفينة
شكرا لك ايها الكبير

إرسال شكوى على هذا التعليق          242 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قلمك سيال نوعا وليس كمّا ..ناْمل منك الرد على تحايا اصدقاء فكرك وقلمك وليس وفق رغبة الانتقائية كان تقول ذاك دكتور والاخر صديق شخصي والاخرى امراْة وجب احترامها !!( مع احترامي وتقديري لكل ) تقّبل مودتي ومروري ونقطة نظامي ....مع الشكر ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          239 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي العزيز ديار
اقول لك صادقاً .. ان عدم رّدي على التعليقات .. ليسَ له علاقة البتة ، بالتكبر والعجرفة والإنتقائية .. صدقني .. انا آخر مَن يهتم بالألقاب او اسماء النساء او ما الى ذلك .. لكن ببساطة .. أتكاسل عن الرد ولا اميل أصلاً الى ذلك .
عموما أعتذر لحضرتك .. واؤكد لك ان تعليقاتك بالذات تعني الكثير لي
خالص الود

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ الفاضل امين يونس رجائي اليك ان تبقى هكذا رغم الفاقة والحرمان رجاءنا ان تبقى اميناا كما عهدناك ولنا ولك عزاء بعمالقة الادب والشعر في العراق امثال السياب والجواهري وغيرهم كثير والذين كانو اغنياء بابداعهم وفكرهم ولم يخلد التاريخ يوماا اولائك الباحثين عن السحت والتزلف ووعاض السلاطين فقلمك وقلم الاستاذ الفاضل محمد الرديني هم نافذتنا التي التي نستنشق خلالها الهواء النقي في وسط بركة العراق الاسنة في هذا الزمن الرديئ

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---