برقية تعزية بوفاة السكرتير العام للبارتي الديموقراطي الكردي - سوريا

محمد رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 3737 - 2012 / 5 / 24 - 16:56
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

برقية تعزية بوفاة المناضل عبد الرحمن آلوجي السكرتير العام للبارتي الديموقراطي الكردي - سوريا
الاخ العزيز محمد سعيد آلوجي
الاخوة الاعزاء ابناء الفقيد واسرته وأخوته ورفاقه .
الاخوة الاعزاء قيادة واعضاء وكوادر البارتي الديموقراطي الكردي – سوريا
ببالغ الاسى والحزن تلقينا نبأ وفاة الاخ المناضل الاستاذ عبد الرحمن ألوجي السكرتير العام للبارتي الديموقراطي الكردي - سوريا , في مدينة هولير صباح اليوم 24/5/2012.
ايها الاخوة : اسمحوا لي ان اتقدم اليكم باسمي وباسم رفاقنا في منظمة الخارج لحزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا بالتعزية والمواساة لفقدان المناضل الكبير والذي وافته المنية في هذه الظروف التاريخية الصعبة من نضالنا شعبنا .
لقد عرفنا الفقيد الكبير من خلال نضاله وتضحياته في سبيل خدمة ابناء شعبه الكردي وقضيته العادلة , وكان مثال الاخ والمناضل الجرئ والمكافح العنيد والمثقف الخلوق حتى آخر ايام حياته , وهو الذي رسخ بنيان تحالفنا في اتحاد القوى الديموقراطية الكردية وقبلها في ميثاق العمل الوطني الكردي وقاد دفته بكل تفان وأخلاص , وعلى الرغم من معرفته بخطورة المرض الذي ألم به فكان مصرا على متابعة النضال والتضحية ونكران الذات .
نعزي انفسنا ونعزي ابناء شعبنا الكردي .
الرحمة للمناضل الكبير , الصبر والسلوان لعائلته وافراد اسرته واقرباءه ومحبيه واصدقاءه ورفاقه .
انا لله وانا اليه راجعون
د . محمد رشيد – مسؤول منظمة الخارج لحزب الاتحاد الشعبي الكردي في سوريا

#محمد_رشيد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل